تدّعي صناديق الاستثمار السويسرية أنها شركة موثوقة دون تقديم أي معلومات حول تنظيمها أو جهة الاتصال بها. قد يكون غياب هذه المعلومات المهمة مؤشرًا واضحًا على عدم ترخيص الوسيط، إذ تُظهر الشركات المُرخصة دائمًا اعتماداتها وتراخيصها في مكان بارز. وهذا يُمثل علامة تحذير.


أصدرت الهيئة الفيدرالية للرقابة المالية (BaFin) تحذيرًا مفاده أن صناديق الاستثمار السويسرية كانت تقدم خدمات أو منتجات مالية دون ترخيص.
الحقيقة هي أن صناديق الاستثمار السويسرية لا تخضع لأي هيئة تنظيمية. وتركها تحتفظ بأموال المستثمرين أو تتحكم بها أمرٌ غير آمن، ولا يمكن حماية هذه الأموال بأي قانون.
صناديق الاستثمار السويسرية هي عملية احتيال.
تدّعي صناديق الاستثمار السويسرية أنها شركة موثوقة دون تقديم أي معلومات حول تنظيمها أو جهة الاتصال بها. قد يكون غياب هذه المعلومات المهمة مؤشرًا واضحًا على عدم ترخيص الوسيط، إذ تُظهر الشركات المُرخصة دائمًا اعتماداتها وتراخيصها في مكان بارز. وهذا يُمثل علامة تحذير.أصدرت الهيئة الفيدرالية للرقابة المالية (BaFin) تحذيرًا مفاده أن صناديق الاستثمار السويسرية كانت تقدم خدمات أو منتجات مالية دون ترخيص.الحقيقة هي أن صناديق الاستثمار السويسرية لا تخضع لأي هيئة تنظيمية. وتركها تحتفظ بأموال المستثمرين أو تتحكم بها أمرٌ غير آمن، ولا يمكن حماية هذه الأموال بأي قانون.صناديق الاستثمار السويسرية هي عملية احتيال.