تزعم Groupmt4trading أنها تقدم خدمات استشارية منذ عشر سنوات، وبلغ عدد عملائها أكثر من 25,000 عميل. مع ذلك، فإن عمر موقعها الإلكتروني أقل من عام واحد فقط. هذا التناقض يُشير بقوة إلى أنها عملية احتيال.


علاوة على ذلك، يُعدّ هذا مؤشرًا واضحًا على احتيال المنصة، إذ تفتقر إلى المعلومات الأساسية حول وضعها التنظيمي. وبصفتها منصة قانونية، تُبرز دائمًا اعتمادها وتراخيصها بشكل واضح لضمان الشفافية.
موقع Groupmt4trading الإلكتروني سيء. روابط الوثائق القانونية غير صالحة. على الرغم من وجود مكتب لها في الهند، لا توجد أي مؤشرات على تسجيلها لدى أي جهة تنظيمية مالية محلية. علاوة على ذلك، لا توجد جهة رقابية في هذا البلد مسؤولة عن تداول العملات الأجنبية (الفوركس) والعملات المشفرة.

في جوهرها، Groupmt4trading غير خاضعة لأي هيئة تنظيمية. إن تكليف هذا الوسيط بأموال المستثمرين أمرٌ محفوفٌ بالمخاطر، نظرًا لعدم وجود أي حماية قانونية لحماية هذه الأموال.
Groupmt4trading هي عملية احتيال بلا شك.
تزعم Groupmt4trading أنها تقدم خدمات استشارية منذ عشر سنوات، وبلغ عدد عملائها أكثر من 25,000 عميل. مع ذلك، فإن عمر موقعها الإلكتروني أقل من عام واحد فقط. هذا التناقض يُشير بقوة إلى أنها عملية احتيال.علاوة على ذلك، يُعدّ هذا مؤشرًا واضحًا على احتيال المنصة، إذ تفتقر إلى المعلومات الأساسية حول وضعها التنظيمي. وبصفتها منصة قانونية، تُبرز دائمًا اعتمادها وتراخيصها بشكل واضح لضمان الشفافية.موقع Groupmt4trading الإلكتروني سيء. روابط الوثائق القانونية غير صالحة. على الرغم من وجود مكتب لها في الهند، لا توجد أي مؤشرات على تسجيلها لدى أي جهة تنظيمية مالية محلية. علاوة على ذلك، لا توجد جهة رقابية في هذا البلد مسؤولة عن تداول العملات الأجنبية (الفوركس) والعملات المشفرة.في جوهرها، Groupmt4trading غير خاضعة لأي هيئة تنظيمية. إن تكليف هذا الوسيط بأموال المستثمرين أمرٌ محفوفٌ بالمخاطر، نظرًا لعدم وجود أي حماية قانونية لحماية هذه الأموال. Groupmt4trading هي عملية احتيال بلا شك.