أسعار السوق
أخبار
تحليل التداول
مستخدم
24/7
التقويم الاقتصادي
تعليم
البيانات
- الاسم
- أحدث قيمة
- السابق












حسابات الإشارات للأعضاء
جميع حسابات الإشارات
جميع المسابقات



المملكة المتحدة اﻟﻤﯿﺰان اﻟﺘﺠﺎري (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
المملكة المتحدة مؤشر قطاع الخدمات الشهريا:--
ا: --
ا: --
المملكة المتحدة مخرجات قطاع البناء شهريا (معدل موسميا) (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
المملكة المتحدة الإنتاج الصناعي السنوي (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
المملكة المتحدة الميزان التجاري (معدل موسميا) (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
المملكة المتحدة الميزان التجاري للاتحاد الأوروبي (معدل موسميا) (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
المملكة المتحدة مخرجات قطاع التصنيع سنويا (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
المملكة المتحدة إجمالي الناتج المحليا:--
ا: --
ا: --
المملكة المتحدة إجمالي الناتج المحلي السنويا:--
ا: --
ا: --
المملكة المتحدة المخرجات الصناعية شهريا (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
المملكة المتحدة مخرجات قطاع البناء سنويا (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
فرنسا المؤشر المنسق لأسعار المستهلك النهائيا:--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى نمو القروض المستحقة السنوي (نوفمبر)ا:--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى المعروض النقدي السنوي M2 (نوفمبر)ا:--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى المعروض النقدي السنوي M0 (نوفمبر)ا:--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى المعروض النقدي السنوي M1 (نوفمبر)ا:--
ا: --
ا: --
الهند مؤشر أسعار المستهلكا:--
ا: --
ا: --
الهند نمو الودائع السنويا:--
ا: --
ا: --
البرازيل نمو قطاع الخدمات السنوي (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
المكسيك الإنتاج الصناعي السنوي (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
روسيا اﻟﻤﯿﺰان اﻟﺘﺠﺎري (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في فيلادلفيا هنري بولسون يلقي خطابًا
كندا تراخيص البناء الشهريا (معدل موسميا) (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
كندا مبيعات الجملة السنوي (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
كندا مخزون شركات البيع بالجملة شهريا (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
كندا مخزون شركات البيع بالجملة سنويا (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
كندا مبيعات الجملة الشهري (معدل موسميا) (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
ألمانيا الحساب الجاري (غير معدل موسميا) (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا اجمالي عدد منصات التنقيب الأسبوعيا:--
ا: --
ا: --
أمريكا اجمالي عدد منصات التنقيب عن النفط الأسبوعيا:--
ا: --
ا: --
اليابان مؤشر تانكان الحركي للشركات غير التصنيعية الكبيرة (الربع 4)--
ا: --
ا: --
اليابان مؤشر تانكان الحركي للشركات التصنيعية الصغيرة (الربع 4)--
ا: --
ا: --
اليابان مؤشر تانكان للتوقعات الشركات غير التصنيعية الكبيرة (الربع 4)--
ا: --
ا: --
اليابان مؤشر تانكان للتوقعات الشركات التصنيعية الكبيرة (الربع 4)--
ا: --
ا: --
اليابان مؤشر تانكان للشركات الصناعية الصغيرة (الربع 4)--
ا: --
ا: --
اليابان مؤشر تانكان الحركي للشركات التصنيعية الكبيرة (الربع 4)--
ا: --
ا: --
اليابان مؤشر تانكان للنفقات الرأسمالية للشركات الكبيرة (الربع 4)--
ا: --
ا: --
المملكة المتحدة مؤشر أسعار المنازل Rightmove السنوي (ديسمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الإنتاج الصناعي السنوي (YTD) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى معدل البطالة في المناطق الحضرية (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
المملكة العربية السعودية مؤشر أسعار المستهلك--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو الإنتاج الصناعي السنوي (أکتوبر)--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو المخرجات الصناعية شهريا (أکتوبر)--
ا: --
ا: --
كندا مبيعات المنازل الكائنة الشهري (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو إجمالي الأصول الاحتياطية (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
المملكة المتحدة معدل التضخم المتوقع--
ا: --
ا: --
كندا مؤشر الثقة الاقتصادية الوطني--
ا: --
ا: --
كندا عدد المساكن الجديدة قيد الانشاء (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر بنك الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك للتوظيف في القطاع الصناعي (ديسمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر بنك الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك لقطاع التصنيع (ديسمبر)--
ا: --
ا: --
كندا مؤشر أسعار المستهلك CPI الأساسي السنوي (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
كندا الطلبات المعلقة في قطاع التصنيع شهريا (أکتوبر)--
ا: --
ا: --
كندا الطلبات الجديدة في قطاع التصنيع شهريا (أکتوبر)--
ا: --
ا: --
كندا مؤشر أسعار المستهلك CPI الأساسي الشهري (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
كندا مخزون قطاع التصنيع شهريا (أکتوبر)--
ا: --
ا: --
كندا مؤشر أسعار المستهلك--
ا: --
ا: --
كندا مؤشر أسعار المستهلك--
ا: --
ا: --
كندا مؤشر أسعار المستهلك CPI السنوي--
ا: --
ا: --
كندا مؤشر أسعار المستهلك CPI الأساسي الشهري (معدل موسميا) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
كندا مؤشر أسعار المستهلك CPI الشهري--
ا: --
ا: --


لا توجد البينات المعلقة
أحدث المشاهدات
أحدث المشاهدات
الموضوعات الشائعة
المؤلفون الشائعون
أحدث
البطاقة البيضاء
API البيانات
المكونات الإضافية للويب
برنامج التابعة لها
عرض جميع نتائج البحث

لا توجد بيانات
أغلق المؤشران ستاندرد اند بورز 500 وناسداك المجمع على انخفاض اليوم الخميس، إذ تراجعت أسهم شركتي (ميتا) و(مايكروسوفت) بسبب المخاوف من ارتفاع الإنفاق على الذكاء الاصطناعي، في حين استوعب المستثمرون النبرة الأكثر تشددا من مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي).
وانخفض سهم ميتا بعد أن توقعت شركة التواصل الاجتماعي نفقات رأسمالية "أكبر بشكل ملحوظ" العام المقبل، وذلك بسبب الاستثمارات في الذكاء الاصطناعي.
وهبط سهم مايكروسوفت بعد أن أعلنت شركة التكنولوجيا العملاقة عن إنفاق رأسمالي قياسي بلغ حوالي 35 مليار دولار للربع الأول من السنة المالية وحذرت من أن الإنفاق سيرتفع هذا العام.
وعلى النقيض من ذلك، ارتفع سهم شركة (ألفابت) المالكة لشركة (جوجل)، إذ أدى النمو المطرد في الإعلانات والحوسبة السحابية إلى نتائج أفضل من المتوقع.
وتأتي هذه النتائج في أعقاب إعلان البنك المركزي الأمريكي أمس الأربعاء خفض سعر الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية الذي كان متوقعا على نطاق واسع، لكنه أثار الشكوك حول التحركات المستقبلية للسياسة النقدية عندما قال رئيس البنك جيروم باول إن خفض الفائدة مرة أخرى في ديسمبر كانون الأول ليس "أمرا مسلما به".
وأدى هذا إلى تقليص المتعاملين رهاناتهم على خفض الفائدة مجددا في ديسمبر كانون الأول إلى نحو 70 بالمئة من أكثر من 90 بالمئة في وقت سابق هذا الأسبوع.
وقالت لينزي بيل كبيرة خبراء الاستراتيجيات لدى (فينشرز 248) في شارلوت بولاية نورث كارولاينا "يميل المستثمرون إلى تجنب المخاطرة... يقترب المؤشر ستاندرد اند بورز 500 من مستوى قياسي مرتفع، لكن أرباح التكنولوجيا هذه لا ترقى إلى مستوى التوقعات المرتفعة"، مشيرة أيضا إلى مخاوف المستثمرين إزاء عدم توافر البيانات الاقتصادية بسبب الإغلاق الحكومي وتزايد الميل نحو التشديد من جانب الاحتياطي الاتحادي.
وأشارت بيل إلى أن مايكروسوفت وميتا وألفابت "ليست قادرة إلى حد كبير على توضيح متى سيكون هناك عائد على استثمارات الذكاء الاصطناعي".
ومع ذلك، تشير بيانات مجموعة بورصات لندن إلى أنه من أصل 222 شركة مدرجة في المؤشر ستاندرد اند بورز 500 أعلنت عن نتائجها حتى الآن، تجاوزت 84.2 بالمئة من الشركات التي أعلنت عن أرباحها تقديرات الأرباح حتى أمس الأربعاء. وهذا أعلى من متوسط 77 بالمئة خلال الأرباع الأربعة الماضية.
وأظهرت بيانات أولية انخفاض المؤشر ستاندرد اند بورز 500 بمقدار 68.43 نقطة أو 0.99 بالمئة ليغلق عند 6822.16 نقطة. وهبط المؤشر ناسداك المجمع 377.33 نقطة أو 1.57 بالمئة إلى 23581.14 نقطة. وتراجع المؤشر داو جونز الصناعي 113.38 نقطة أو 0.24 بالمئة إلى 47518.62 نقطة.
من جيف مايسون
عندما التقى الرئيس دونالد ترامب بمانحين من أجل قاعة الاحتفالات الجديدة في البيت الأبيض في وقت سابق من هذا الشهر، روى قصة خفق معها قلب قطب العقارات.
قال ترامب في 15 أكتوبر تشرين الأول عن محادثة أجراها حول المشروع "سألت 'كم سيستغرق الأمر من الوقت؟ فأجابوا ’يمكنك البدء من الليلة، لا تحتاج لموافقات‘. قلت ’لا بد أنكم تمزحون‘، فقالوا ’سيدي، هذا هو البيت الأبيض، أنت رئيس الولايات المتحدة، يمكنك أن تفعل ما تريده‘".
وبعد أيام، أزالت فرق الهدم الجناح الشرقي للبيت الأبيض بالجرافات لتحول عقودا من التاريخ في أحد أشهر معالم البلاد إلى كومة من الأنقاض، مما أثار غضب المؤرخين ودعاة الحفاظ على البيئة والديمقراطيين والعامة.
وحصل ترامب على ما أراده، بقعة خالية لقاعة الرقص الجديدة التي تبلغ تكلفتها 300 مليون دولار. وبدا هذا تصرفا يرمز، في شكله المادي، إلى رئاسة تحطم بآلة هدم الأعراف الوطنية والمؤسسات الدولية والنظام العالمي نفسه.
ورأى المؤرخون، الذين أصابتهم صدمة كبيرة من هذه الخطوة، عقلية مطور عقاري لا حارس أمانة مقدسة.
وقال جيريمي سوري المؤرخ بجامعة تكساس "أعتقد أن هذه هي عقلية المطور المهتمة ببناء شيء كبير يحمل اسمه ويتذكره الجميع به، مثل برج ترامب... إنه يبني برجا لنفسه. هذا البرج هو قاعة رقص".
وبالفعل، تعجب ترامب نفسه من الفرصة التي يقدمها المشروع. وقال "إنه أمر يشعل الحماسة بالنسبة لي كشخص يعمل في مجال العقارات، لأنك لن تحصل على موقع كهذا مرة أخرى".
وأدلى بذلك في حفل عشاء مع مديرين تنفيذيين من شركات أبل وأمازون ولوكهيد مارتن وميتا بلاتفورمز، ويقول البيت الأبيض إن جميعهم تعهدوا بالمساعدة في تمويل قاعة الرقص.
كونه رجل أعمال، وضع ترامب اسمه على المباني وعلامتين تجاريتين لشرائح اللحم وربطات العنق. وقالت كارولاين ليفيت المتحدثة باسم البيت الأبيض يوم الخميس إن قاعة الرقص سيطلق عليها اسم أيضا، لكنها أحجمت عن الإفصاح عنه.
وقال ترامب للصحفيين في وقت متأخر من مساء أمس الجمعة إنه لا ينوي إطلاق اسمه عليها، لكن في كل الأحوال سيرتبط اسمه بالقاعة البالغة مساحتها 90 ألف قدم مربعة إلى الأبد.
وقال إدوارد لينجل كبير المؤرخين السابق في الجمعية التاريخية للبيت الأبيض "سينظر الجميع إليها وسيرون الآن صرحا يطغى على مقر إقامة رئيس البلاد، وهذا الصرح يحمل اسم رجل واحد... أعتقد أن هذا مقصود".
وقبل أن يصبح مشروع قاعة الاحتفالات واقعا، وضع ترامب بالفعل بصمته على البيت الأبيض بزخارف ذهبية في المكتب البيضاوي وتحويل حديقة الورود لمساحة خرسانية تشبه منتجعه (مار الاجو) في فلوريدا وتعليق صور له في جميع جنبات المبنى ووضع أعلام أمريكية عملاقة على سوار جديدة في المرجين الشمالي والجنوبي.
كما يسعى الرئيس الجمهوري إلى إعادة تشكيل واشنطن العاصمة إذ يسيطر على مركز كنيدي ويخطط لبناء نصب تذكاري على طراز قوس النصر الفرنسي للاحتفال بالذكرى 250 لتأسيس الولايات المتحدة في عام 2026.
وقال تيلور بودويتش، وهو مستشار كبير سابق للرئيس، إن ترامب هو "أعظم البناة" في البلاد ولديه رؤية للبيت الأبيض وما بعده.
وأضاف "الرئيس صاحب رؤية، سواء كان ذلك في السياسة أو العمل أو الحياة. فهو قادر على رؤية الأشياء ليس فقط كما هي، بل كما يمكن أن تكون".
* قليل من الوضوح والتشاور
رفض فريق ترامب وحلفاؤه الانتقادات الموجهة لمشروع القاعة ووصفوها بالغضب المصطنع.
واتبع الرئيس أسلوبه الفريد من نوعه وقناعته بالسلطة التنفيذية الموسعة في تنفيذ مشروع القاعة. وفي حين أن التجديدات السابقة مولها ووافق عليها الكونجرس، فإن هذه القاعة يمولها متبرعون من القطاع الخاص، مما يقلص من قيود الرقابة.
وفي حين يقول البيت الأبيض إنه يخطط لتقديم تصاميم قاعة الرقص إلى اللجنة الوطنية لتخطيط العاصمة، فإنه يشير إلى أن تلك الهيئة تشرف فقط على البناء وليس الهدم.
وقال لينجل "أعتقد أنه من الجلي للغاية أن الإدارة درست نقاط الضعف هذه، وبعناية أكبر بكثير مما يصرحون به، ثم استغلوا نقاط الضعف هذه بلا رحمة".
وقال مسؤولو البيت الأبيض وترامب نفسه إن المشروع يتسم بالشفافية بعرض تصميم مقترح للقاعة والتحدث صراحة عن نواياه.
لكن المسؤولين لم يتمكنوا من تحديد الهيئة الرقابية صاحبة السلطة وراء عملية الهدم.
وقالت المؤرخة إلين فيتزباتريك "يتماشى ذلك بالتأكيد مع نظرة الرئيس ترامب التوسعية جدا للسلطة التنفيذية التي لا تتطلب إفصاحا علنيا أو استشارة أو تفسيرا يذكر قبل الإقدام على مثل هذا الفعل الجلل".
قفزت الأسهم الأمريكية اليوم الاثنين مدفوعة بدعم من أسهم القطاع المالي وقطاع التكنولوجيا، فيما أنعشت نتائج الأرباح الفصلية المتفائلة شهية المخاطرة وانحسرت مخاوف المستثمرين بشأن جودة الائتمان المصرفي الإقليمي.
وأغلقت جميع مؤشرات الأسهم الأمريكية الرئيسية الثلاثة على ارتفاع حاد. وتفوق أداء مؤشر راسل 2000 للشركات الصغيرة على أداء نظرائه الأكبر.
وقال بول نولت، كبير مستشاري الثروات واستراتيجي السوق في مورفي آند سيلفست في إلمورست بولاية إلينوي "إنه تحرك جيد وقوي وشامل، ولا يوجد الكثير من السلبيات في السوق.. هناك بعض الارتياح من القطاع المالي".
وأضاف "فيما يتعلق بالسوق، كل شيء رائع من جديد".
وبلغ سهم أبل أعلى مستوى قياسي، بينما حققت ميتا ونتفليكس وألفابت مكاسب قوية تراوحت بين 1.3 و3.3 بالمئة.
واخترق مؤشر فيلادلفيا لأشباه الموصلات أعلى مستوى له على الإطلاق منهيا الجلسة على ارتفاع بنسبة 1.6 بالمئة.
وانطلق موسم أرباح الربع الثالث بقوة. وتشمل النتائج الهامة والبارزة هذا الأسبوع شركات تسلا ونتفليكس وآي بي إم وإنتل وجنرال موتورز وفورد إلى جانب مجموعة من الشركات الصناعية البارزة الأخرى، بما في ذلك شركات الطيران والنقل والتصنيع.
ومن المتوقع أن تُقدم نتائج البنوك الإقليمية الأمريكية القادمة قراءة أدق للقطاع في أعقاب موجة البيع التي شهدها الأسبوع الماضي، والتي نتجت عن مخاوف من ضغوط ائتمانية.
ويتوقع المحللون حاليا نموا في أرباح مؤشر ستاندرد آند بورز 500 للربع الثالث في الإجمال بنسبة 9.3 بالمئة على أساس سنوي، وهو ما يمثل تحسنا عن تقديراتهم للنمو البالغة 8.8 بالمئة في الأول من أكتوبر تشرين الأول.
ووفقا للبيانات الأولية، ارتفع المؤشر ستاندرد آند بورز 500 بمقدار 71.13 نقطة، أي بنسبة 1.07 بالمئة، ليغلق عند 6735.02 نقطة، بينما صعد المؤشر ناسداك المجمع بمقدار 310.57 نقطة، أي بنسبة 1.37 بالمئة، ليصل إلى 22990.54 نقطة. وارتفع المؤشر داو جونز الصناعي 513.06 نقطة، أي 1.11 بالمئة إلى 46704.50 نقطة.
أبرمت مجموعة مستثمرين تضم شركات (بلاك روك) و(مايكروسوفت) و(إنفيديا) صفقة لشراء إحدى كبريات شركات تشغيل مراكز البيانات في العالم في صفقة تبلغ قيمتها 40 مليار دولار للحصول على قدرة حوسبة الذكاء الاصطناعي المرغوب فيها بشدة.
وشراء شركة (ألايند داتا سنترز)، التي مقرها الولايات المتحدة ولها مقار في نحو 80 موقعا، من (ماكواري أسيت مانيجمينت) الأسترالية اليوم الأربعاء هو أول صفقة تبرمها (إيه.آي إنفراستراكتشر بارتنرشيب)، وهي شركة لإدارة الصناديق تأسست العام الماضي وتضم أيضا بين داعميها صندوق (إم.جي.إكس) ومقره أبوظبي وشركة (إكس.إيه.آي) الناشئة التي يملكها إيلون ماسك.
وقال لاري فينك الرئيس التنفيذي لشركة بلاك روك "بهذا الاستثمار في ألايند داتا سنترز، فإننا نعزز هدفنا المتمثل في توفير البنية التحتية اللازمة لدعم مستقبل الذكاء الاصطناعي". ويشغل فينك أيضا منصب رئيس مجلس إدارة "إيه.آي إنفراستراكتشر بارتنرشيب".
ومن الداعمين في المجموعة الاستثمارية المشترية لألايند، الهيئة العامة للاستثمار الكويتية وشركة (تيماسيك) الاستثمارية المملوكة لسنغافورة. ويتمثل الهدف المبدئي للمجموعة في توظيف رأس مال مدفوع بقيمة 30 مليار دولار، مع إمكان الوصول إلى 100 مليار دولار بما في ذلك الديون. ولم تكشف الشركة عن المبلغ الذي أسهم به كل شريك في المجموعة أو قيمة رأس المال المدفوع في صفقة اليوم.
وأحجمت إنفيديا وألايند عن التعليق، في حين لم يرد المستثمرون بعد على طلبات للحصول على مزيد من التفاصيل عن الصفقة.
أطلقت شركة سيسكو سيستمز اليوم الأربعاء شريحة شبكية جديدة مصممة لربط مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي، مع تسجيل وحدات الحوسبة السحابية التابعة لشركتي مايكروسوفت وعلي بابا عملاء للشريحة.
وستتنافس الشريحة (بي 200) من سيسكو مع منتجات منافسة من شركة برودكوم. وستكون هذه الشريحة أساس جهاز توجيه (راوتر) جديد أطلقته الشركة أيضا اليوم، وهو مصمم لربط مراكز البيانات مترامية الأطراف المنتشرة على مسافات واسعة والتي تُدرّب أنظمة الذكاء الاصطناعي.
وداخل مراكز البيانات تلك، تربط شركات منها إنفيديا ما يصل إلى مئات الآلاف من رقائق الحوسبة القوية معا لتعمل كعقل واحد للتعامل مع مهام الذكاء الاصطناعي.
والغرض من شريحة سيسكو وجهاز التوجيه الجديدين هو ربط مراكز بيانات متعددة معا لتعمل كجهاز كمبيوتر واحد ضخم.
أغلقت مؤشرات الأسهم الرئيسية في وول ستريت على تراجع اليوم الثلاثاء في وقت يترقب فيه المستثمرون بيانات مستقلة وتعليقات مسؤولي الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) للحصول على دلالات بشأن ضعف الاقتصاد والسياسة النقدية في ظل غياب البيانات الاقتصادية نتيجة الإغلاق الحكومي.
وأغلقت المؤشرات الثلاثة على تراجع بعد أن أظهر استطلاع لتوقعات المستهلكين أجراه الاحتياطي الاتحادي في نيويورك تدهور التوقعات المستقبلية وزيادة توقعات التضخم. وحظي التقرير بمزيد من التدقيق وسط تعتيم على البيانات الاتحادية بسبب خلاف حزبي في الكونجرس، مما أدى إلى تمديد الإغلاق الحكومي ليدخل يومه السابع.
ولجأ المستثمرون إلى بيانات ثانوية مستقلة، إلى جانب تعليقات صانعي السياسة النقدية، لتقييم احتمال تطبيق الاحتياطي الاتحادي خفضا ثانيا لأسعار الفائدة هذا العام في اجتماع السياسة خلال الشهر الجاري.
وتشير بيانات أولية إلى أن المؤشر ستاندرد اند بورز 500 خسر 25.75 نقطة، بما يعادل 0.38 بالمئة، ليغلق عند 6714.53 نقطة، وتراجع المؤشر ناسداك المجمع 155.52 نقطة، أو 0.68 بالمئة، إلى 22786.14 نقطة. وانخفض المؤشر داو جونز الصناعي 91.99 نقطة، أي 0.20 بالمئة، إلى 46602.98 نقطة.
في معركة الهيمنة على الذكاء الاصطناعي، تسعى الصين إلى تصميم أشباه موصلات متطورة قادرة على منافسة رقائق شركة إنفيديا الأميركية العملاقة. لكن التحديات كثيرة، ويعتقد الخبراء أن هذا الهدف قد لا يتحقق بحلول عام 2030 على أحسن تقدير.
- رهان استراتيجي -
من خلال تعزيز صناعتها الوطنية، تسعى بكين إلى الالتفاف على القيود التي فرضتها واشنطن على صادرات الرقائق المتطورة المستخدمة في منشآت الذكاء الاصطناعي، إلى الصين.
لتبرير قرارها، تتحدث واشنطن عن مخاوف تتعلق بالأمن القومي والمخاطر المتعلقة بمنح الصين ميزة عسكرية.
نتيجة لذلك، يقول ستيفن وو، مهندس الذكاء الاصطناعي السابق ومؤسس صندوق قرطاج كابيتال Carthage Capital، لوكالة فرانس برس "تريد الصين الحصول على رقائق لا تستطيع السياسات الأميركية حرمانها منها".
ويضيف ديلين وو، الخبير الاستراتيجي في شركة بيبرستون Pepperstone للوساطة المالية أن الطلب العام على الذكاء الاصطناعي متنامٍ في الصين والدعم الحكومي للرقائق الجديدة "كبير"، إذ ان لاستثمارات المطلوبة "هائلة".
- تحديات تكنولوجية -
لكن ستيفن وو يُحذّر من أن "الوصول إلى مستوى متكافئ مع أفضل ما تقدمه إنفيديا من رقائق، وشرائح ذاكرة وشبكات وبرمجيات، ليس مضمونا" بحلول عام 2030 وحتى بعد ذلك.
ويقول ديلين وو لوكالة فرانس برس إن "المستقبل واعد، ولكنه ليس وشيكا. ما زالت هناك فجوات كبيرة من حيث الأداء، وكذلك كفاءة الطاقة ونضج بيئة الأعمال".
وللحاق بشركة إنفيديا، يجب على الصين إحراز تقدم سريع في مجال ذاكرة النطاق الترددي العالي HBM والتجميع، "وهما أصعب أجزاء الرقائق وأكثرها تعقيدا"، كما يوضح ستيفن وو.
وتشمل التحديات الأخرى تصميم برامج مُعدّة للاستفادة من قوة الرقائق وتحديث أدوات التصنيع، حتى قبل زيادة الإنتاج على نطاق واسع.
ويؤكد ستيفن وو أن "هذه الرقائق متطورة للغاية وصغيرة الحجم".
- حماسة في سوق الأسهم -
تشهد سوق الأسهم الصينية إقبالا كبيرا، فقد ارتفعت أسهم التكنولوجيا ارتفاعا كبيرا وسط إعلانات عن رقائق جديدة وخطط لزيادة الإنتاج المحلي بشكل كبير.
وأعلنت شركة هواوي Huawei الصينية الرائدة أنها ستضاعف إنتاج رقاقتها الأكثر تطورا Ascend 910C، خلال العام المقبل. أما شركة شاومي Xiaom، العملاقة في مجال الهواتف والإلكترونيات، والتي فشلت مغامرتها في تصميم الرقائق عام 2014، فتعود إلى صناعة أشباه الموصلات.
وصرح الرئيس التنفيذي لشركة شاومي، لي جون، في بكين في أيلول/سبتمبر أن الرقائق المتطورة للهواتف الذكية المصنعة في الصين "هي سبيل شاومي الوحيد لتحقيق النجاح".
قفز سهم شاومي بنسبة 55% منذ كانون الثاني/يناير في هونغ كونغ، بينما تضاعف سهم عملاق التجارة الإلكترونية والذكاء الاصطناعي، علي بابا. كذلك، أدى هذا الترويج الإعلامي إلى مضاعفة سعر سهم شركة صناعة الرقائق الصغيرة كامبريكون Cambricon، التي تحمل لقب "إنفيديا الصين"، منذ بداية عام 2025.
ويؤكد ديلين وو "يمكن أن تستمر هذا الطفرة في سوق الأسهم" بدعم من الإرادة السياسية للحكومة الصينية.
- إنفيديا تتعرض لضغوط -
تُمثل الصين، أكبر مستهلك لأشباه الموصلات في العالم، سوقا ضخمة لشركة إنفيديا.
وتُقرّ تشن تشنغ، المديرة العامة لبرامج الترجمة بالذكاء الاصطناعي في شركة آيفليتك iFLYTEK الصينية الناشئة، بأن رقائق إنفيديا ما زالت "الأفضل لتدريب نماذج اللغات الكبيرة" التي تشكل الركيزة الأساسية للذكاء الاصطناعي التوليدي.
ومع ذلك، وفي مواجهة القيود الأميركية، تقول تشن تشنغ "تغلبنا على هذا التحدي" باختيارنا التقنيات الصينية، و"يتم تدريب نموذجنا الآن على رقائق هواوي"، كما صرّحت مؤخرا.
وتتعرض إنفيديا، أكبر شركة ذات قيمة سوقية في العالم، أيضا لضغوط من العملاق الآسيوي. فقد ذكرت صحيفة فايننشال تايمز أن بكين منعت الشركات الصينية الكبرى من شراء معالج إنفيديا المتطور المُصمّم خصيصا للصين.
ويتعين على الشركة الآن أن تدفع للحكومة الأميركية 15% من عائدات مبيعات بعض شرائح الذكاء الاصطناعي في الصين.
ويحذّر جنسن هوانغ، الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، من أن القيود المفروضة على تصدير أشباه الموصلات الأكثر تطورا إلى الصين لن تؤدي سوى إلى تعزيز رغبة بكين في تحقيق الاكتفاء الذاتي.
وقال في بودكاست "إنهم متأخرون عنا ببضع نانوثانية".
بور/ص ك/غ ر
البطاقة البيضاء
API البيانات
المكونات الإضافية للويب
صانع ملصقات مجاني قابل للتخصيص
برنامج التابعة لها
يمكن أن تكون مخاطر الخسارة كبيرة عند تداول الأصول المالية مثل الأسهم أو العملات الأجنبية أو السلع أو العقود الآجلة أو السندات أو صناديق الاستثمار المتداولة أو العملات المشفرة. قد تتعرض لخسارة كامل الأموال التي تودعها لدى شركة الوساطة. لذلك، يجب أن تفكر مليًا فيما إذا كانت هذه التجارة مناسبة لك في ضوء ظروفك ومواردك المالية.
لا ينبغي الاقدام على الاستثمار دون إجراء التدقيق و الأبحاث اللاّزمة أو التشاور مع مستشاريك الماليين. قد لا يناسبك محتوى موقعنا ، لأننا لا نعرف حالتك المالية واحتياجاتك الاستثمارية. من المحتمل أن معلوماتنا المالية قد يكون لها زمن انتقال أو تحتوي على معلومات غير دقيقة، لذلك يجب أن تكون مسؤولاً بالكامل عن أي من معاملاتك وقراراتك الاستثمارية. لن تكون الشركة مسؤولة عن خسارة أي من أموالك.
بدون الحصول على إذن من موقع الويب، لا يُسمح لك بنسخ رسومات الموقع أو النصوص أو العلامات التجارية. حقوق الملكية الفكرية في المحتوى أو البيانات المدرجة في هذا الموقع مملوكة لمزوديها و بورصات التداول.
لم تسجّل الدخول
سجل الدخول لعرض المزيد من الميزات

عضوية FastBull
ليس بعد
شراء
تسجيل الدخول
الاشتراك