أسعار السوق
أخبار
تحليل التداول
مستخدم
24/7
التقويم الاقتصادي
تعليم
البيانات
- الاسم
- أحدث قيمة
- السابق












حسابات الإشارات للأعضاء
جميع حسابات الإشارات
جميع المسابقات



أمريكا تخفيضات الوظائف Challenger, Grey & Christmas شهريا (نوفمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا طلبات إعانة البطالة الأولية الأسبوعية متوسط 4 أسابيع (معدل موسميا)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا طلبات إعانة البطالة الأولية الأسبوعية (معدل موسميا)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا طلبات الإعانة على البطالة المستمرة الأسبوعية (معدل موسميا)ا:--
ا: --
ا: --
كندا مؤشر مديري المشترياتا:--
ا: --
ا: --
كندا مؤشر مديري المشترياتا:--
ا: --
ا: --
أمريكا أوامر السلع المعمرة لرأس المال غير الدفاعي المنقحة (باستثناء الطائرات) (معدل موسميا) (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
أمريكا طلبات المصانع شهريا (باستثناء المواصلات) (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا طلبات المصانع شهريا (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا طلبات المصانع شهريا (باستثناء دفاع) (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا تغير مخزونات الغاز الطبيعي الأسبوعي من إدارة معلومات الطاقة الأمريكيةا:--
ا: --
ا: --
المملكة العربية السعودية إنتاج النفط الخاما:--
ا: --
ا: --
أمريكا سندات الخزانة التي تحتفظ بها البنوك المركزية الأجنبية أسبوعياا:--
ا: --
ا: --
اليابان احتياطي النقد الأجنبي (نوفمبر)ا:--
ا: --
ا: --
الهند معدل إتفاقية إعادة الشراء Repoا:--
ا: --
ا: --
الهند سعر الفائدة المعياريا:--
ا: --
ا: --
الهند سعر فائدة إعادة الشراء Repo العكسيا:--
ا: --
ا: --
الهند نسبة احتياطي الودائع لدى بنك الشعب الصيني PBOCا:--
ا: --
ا: --
اليابان المؤشرات الرئيسية أولي (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
المملكة المتحدة مؤشر هاليفاكس لأسعار المنازل السنويا:--
ا: --
ا: --
المملكة المتحدة مؤشر هاليفاكس لأسعار المنازل الشهريا:--
ا: --
ا: --
فرنسا الحساب الجاري (غير معدل موسميا) (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
فرنسا الميزان التجاري (معدل موسميا) (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
فرنسا الإنتاج الصناعي الشهري (معدل موسميا) (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
إيطاليا مبيعات التجزئة شهريا (معدل موسميا) (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو التوظيف السنوي (معدل موسميا) (الربع 3)ا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو إجمالي الناتج المحلي GDP النهائي السنوي (الربع 3)ا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو إجمالي الناتج المحلي النهائي الفصليا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو التوظيف فصلي (معدل موسميا) (الربع 3)ا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو التوظيف النهائي (معدل موسميا) (الربع 3)--
ا: --
البرازيل مؤشر أسعار المنتجين PPI الشهري (أکتوبر)--
ا: --
ا: --
المكسيك مؤشر ثقة المستهلك (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
كندا معدل البطالة (معدل موسميا) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
كندا معدل المشاركة في التوظيف (معدل موسميا) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
كندا التوظيف (معدل موسميا) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
كندا التوظيف بدوام جزئي (معدل موسميا) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
كندا التوظيف بدوام كامل (معدل موسميا) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا الدخل شخصي الشهري (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE من بنك الاحتياطي الفيدرالي في دالاس الشهري (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE السنوي (معدل موسميا) (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE الشهري (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا النفقات الشخصية شهريا (معدل موسميا) (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE الأساسي الشهري (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا معدل جامعة ميشغان التضخم 5 سنوات أولي السنوي (ديسمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE الأساسي السنوي (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا نفقات الاستهلاك الشخصي الحقيقية الشهرية (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا توقعات التضخم لمدة 5-10 سنوات (ديسمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر جامعة ميشغان للوضع الحالي أولي (ديسمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر ثقة المستهلك جامعة ميشغان التمهيدي (ديسمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا UMich توقعات التضخم لمدة عام واحد (ديسمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر توقعات المستهلك من UMich (ديسمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا اجمالي عدد منصات التنقيب الأسبوعي--
ا: --
ا: --
أمريكا اجمالي عدد منصات التنقيب عن النفط الأسبوعي--
ا: --
ا: --
أمريكا الائتمان الاستهلاكي (معدل موسميا) (أکتوبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى احتياطي النقد الأجنبي (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الصادرات السنوية (الدولار الأمريكي) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --


لا توجد البينات المعلقة
أحدث المشاهدات
أحدث المشاهدات
الموضوعات الشائعة
المؤلفون الشائعون
أحدث
البطاقة البيضاء
API البيانات
المكونات الإضافية للويب
برنامج التابعة لها
عرض جميع نتائج البحث

لا توجد بيانات










يتداول مؤشر الدولار الأمريكي (DXY) حاليًا قرب مستوى 98.8 نقطة تقريبًا، متراجعًا بنحو 0.1–0.2% في جلسة اليوم بعد أن لامس أدنى مستوياته في عدة أسابيع خلال تعاملات منتصف الأسبوع.
يأتي هذا الأداء الضعيف في سياق ضغوط متزايدة من توقعات خفض الفائدة الأمريكية وتراجع عوائد سندات الخزانة، ما يضع الدولار الأمريكي في موقع دفاعي أمام العملات الرئيسية في سوق العملات العالمي.أبرز النقاط
توقعات الفائدة الأمريكية تعيد توجيه مؤشر الدولار
يتأثر مؤشر الدولار بشكل مباشر بتغير تسعير الأسواق لمسار الفائدة الأمريكية بعد بيانات توظيف خاصة ضعيفة وقراءات خدمية متباينة عززت قناعة المستثمرين بأن الاحتياطي الفيدرالي يقترب من دورة خفض الفائدة. كما أن هبوط عوائد سندات الخزانة، خاصة على الأجلين 10 سنوات وسنتين، يقلل جاذبية الدولار الأمريكي مقارنة بالعملات الأخرى، ويدفع مؤشر الدولار للتراجع عن القمم التي سجلها في الأشهر الماضية.
كما تشير توقعات العديد من النماذج الماكرو الاقتصادية إلى بقاء مؤشر الدولار قرب مستوياته الحالية أو أدنى قليلًا بنهاية الربع، مع ترجيح اتساع الفجوة بين السياسة النقدية الأمريكية ونظرائها في بعض الاقتصادات المتقدمة. هذه الصورة تجعل أي مفاجآت تشديدية من الفيدرالي عاملًا مفاجئًا قد يدفع مؤشر الدولار لارتداد صعودي سريع على المدى القصير.البيانات الاقتصادية الأمريكية ترسم مسار مؤشر الدولار
تتابع الأسواق عن كثب بيانات التضخم، خاصة مؤشر أسعار المستهلكين ونفقات الاستهلاك الشخصي المقرر صدورها هذا الأسبوع، لتحديد درجة مرونة الفيدرالي في خفض الفائدة خلال العام المقبل. أي تباطؤ إضافي في الانفاق الاستهلاكي يعزز سيناريو التيسير النقدي، ما يزيد الضغوط البيعية على الدولار الأمريكي ويدفع مؤشر الدولار لمزيد من التراجع.
في المقابل، أرقام أفضل من المتوقع على الانفاق الاستهلاكي قد تدفع المستثمرين لإعادة تسعير احتمالات الإبقاء على الفائدة مرتفعة لفترة أطول، ما يمنح مؤشر الدولار دعمًا نسبيًا أمام العملات الرئيسية. لذلك تبقى حركة المؤشر مرتبطة بشكل وثيق بمسار البيانات الاقتصادية عالية التواتر التي تعيد تشكيل توقعات السياسة النقدية من اجتماع لآخر.تحركات العملات الرئيسية تضغط على مؤشر الدولار
يستمد الضعف الحالي في مؤشر الدولار جزءًا كبيرًا من قوة نسبية في بعض العملات الرئيسية المكونة لسلة المؤشر، وعلى رأسها اليورو والجنيه الإسترليني، مع رهان الأسواق على تباطؤ وتيرة التيسير النقدي في منطقة اليورو والمملكة المتحدة مقارنة بالولايات المتحدة. كما أن تحسن محدود في شهية المخاطرة العالمية بعد تراجع مخاوف الركود يدفع المستثمرين للتحول جزئيًا من الدولار إلى عملات وأسواق أخرى ذات عائد أعلى.
في المقابل، يظل الين الياباني حساسًا للفروق في العوائد بين السندات الأمريكية واليابانية، ما يجعل أي هبوط إضافي لعوائد الخزانة عاملًا قد يعيد بعض التوازن في وزن الين داخل سلة المؤشر ويؤثر على حركة DXY. هذه التحركات المتباينة داخل سلة العملات تعكس إعادة توزيع لتدفقات المستثمرين بين العملات الرئيسية في سوق العملات العالمي.مشهد الأسواق وتوقعات مسار مؤشر الدولار
يتحرك مؤشر الدولار الأمريكي حاليًا في نطاق يميل للهبوط قرب أدنى مستوياته في أسابيع، تحت ضغط توقعات خفض الفائدة وتراجع عوائد السندات الأمريكية، مقابل دعم محدود من عوامل الملاذ الآمن والتوترات الجيوسياسية. كما يراقب المستثمرون باهتمام مسار بيانات التضخم والقرارات المقبلة للاحتياطي الفيدرالي لتحديد ما إذا كان هذا التراجع يمثل بداية اتجاه هابط ممتد أم مجرد تصحيح مؤقت في سوق العملات العالمي.
وقد تظل توقعات مسار مؤشر الدولار في الفترة المقبلة رهينة توازن دقيق بين مسار السياسة النقدية الأمريكية، وأداء الاقتصادات المنافسة، وتطورات شهية المخاطرة العالمية، ما يبقي درجة عدم اليقين مرتفعة في استراتيجيات المتعاملين على الدولار الأمريكي والعملات الرئيسية داخل سوق الفوركس.










قال عضو المجلس التنفيذي في البنك المركزي الأوروبي (ECB) بييرو سيبولوني، في مقابلة مع صحيفة نيكي خلال الجلسة الأوروبية يوم الخميس، إن تعديلات السياسة النقدية ستكون مطلوبة إذا لم تتماشى الظروف الاقتصادية مع التوقعات.
وفضلاً عن هذا، أفاد عضو المركزي الأوروبي بالتصريحات التالية:
ومن المقرر أن تعقد لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي الأوروبي آخر اجتماعاتها هذا العام، في يوم 18 ديسمبر المقبل، وسط تزايد رهانات انتهاء دورة خفض الفائدة بمنطقة اليورو.










قال خبراء اقتصاديون اليوم الأربعاء إن البنك الوطني السويسري سيلتزم بالإبقاء على سياسة الفائدة الصفرية خلال اجتماعه المرتقب الأسبوع المقبل وحتى عام 2026، دون اللجوء إلى أسعار فائدة سلبية، رغم تراجع معدلات التضخم بشكل غير متوقع إلى أدنى مستوياتها منذ عدة أعوام، ما يعكس تحديات دقيقة أمام البنك الوطني السويسري في المرحلة المقبلة.
وأظهرت بيانات رسمية أن معدل التضخم السنوي في سويسرا تباطأ خلال شهر نوفمبر ليصل إلى 0%، وهو المستوى الأدنى من النطاق المستهدف الذي حدده البنك الوطني السويسري بين 0% و2%. وكانت التوقعات تشير إلى استقرار التضخم عند 0.1%، ما يعني أن القراءة جاءت أضعف من التقديرات، وهو ما يضع البنك الوطني السويسري أمام معادلة حساسة بين دعم النمو وكبح الضغوط السعرية.
وتُعد هذه القراءة الأخيرة للتضخم بمثابة المؤشر الأهم قبل قرار أسعار الفائدة الذي سيصدره البنك الوطني السويسري في 11 ديسمبر الجاري، حيث رفض البنك المركزي التعليق رسميًا على هذه البيانات، مكتفيًا بموقفه السابق الداعم للتعامل المرن مع مستويات التضخم المنخفضة مؤقتًا.
ورغم تباطؤ النشاط الاقتصادي، يرى معظم الاقتصاديين أن البنك الوطني السويسري لن يتجه إلى خفض الفائدة إلى المنطقة السلبية، وسيُبقي سعر الفائدة المرجعي عند مستوى 0% حتى عام 2026. وقال الخبير الاقتصادي كارستن جونيوس إن البنك الوطني السويسري لا يرى حاجة لإجراء أي تعديل في السياسة النقدية خلال الفترة المقبلة، معتبرًا أن أدوات السياسة الحالية كافية لإدارة المرحلة.
من جانبه، توقع الخبير الاقتصادي رودولف مينش أن يحافظ البنك الوطني السويسري على سياسته الحالية طوال عامي 2025 و2026، مع احتمال ارتفاع التضخم تدريجيًا إلى نحو 0.4% العام المقبل. وأشار إلى أن أسعار الفائدة السلبية تحمل آثارًا جانبية غير مرغوبة على القطاع المصرفي والاستثماري، ولا يلجأ إليها البنك الوطني السويسري إلا في أقصى الظروف.
وفي السياق ذاته، قال أليساندرو بي من بنك يو بي إس إن البنك الوطني السويسري يميل بقوة للإبقاء على الفائدة الصفرية، مستندًا إلى توقعات بارتفاع محدود في التضخم نتيجة نمو الأجور، مؤكدًا أن الأسواق تتوقع بالفعل تثبيت الفائدة خلال الاجتماع المرتقب.
هذه التقديرات من قبل خبراء الاقتصاد تشير إلى أن البنك الوطني السويسري يتجه إلى ترسيخ سياسة نقدية مستقرة طويلة الأمد، بهدف حماية الاقتصاد من تقلبات التضخم دون المخاطرة بتداعيات الفائدة السلبية، وأن النهج الحالي للبنك يعمل على تحقيق توازن دقيق بين استقرار الأسعار ودعم النمو.










يتجه الدولار لتكبد خسائر للجلسة التاسعة على التوالي اليوم الأربعاء بعدما تعززت توقعات المتداولين بخفض أسعار الفائدة عقب بيانات اقتصادية أمريكية.
وقال كريستوفر والر عضو مجلس الاحتياطي الاتحادي قبل أيام إن سوق العمل تتباطأ بوتيرة تبرر تطبيق خفض آخر لأسعار الفائدة بربع نقطة مئوية هذا الشهر. وبات كيفن هاسيت، المستشار الاقتصادي للبيت الأبيض، المرشح الأبرز ليكون رئيس البنك المركزي الأمريكي المقبل.
وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه سيعلن مرشحه لرئاسة البنك في أوائل عام 2026.
وبحسب أداة فيد ووتش التابعة لسي.إم.إي، تتوقع الأسواق بنسبة 87 بالمئة خفض أسعار الفائدة هذا الشهر مقارنة مع 30 بالمئة في 19 نوفمبر تشرين الثاني.
ومع ترجيح تلك الخطوة هذا الشهر، سيحول المستثمرون تركيزهم إلى قرارات مجلس الاحتياطي اللاحقة إذ تتكهن الأسواق خفض الفائدة بواقع 88 نقطة أساس بحلول ديسمبر كانون الأول 2026.
وانخفض مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل ست عملات أخرى، 0.15 بالمئة إلى 99.10، ومن المتوقع أن ينخفض بنحو تسعة بالمئة خلال العام.
وارتفع اليورو 0.11 بالمئة إلى 1.1639 دولار، إذ يراقب المستثمرون التقدم المحرز في محادثات السلام الأوكرانية والتي ربما تعزز أمن الطاقة وتخفض التكاليف، مما يدعم اليورو.
ويتوقع محللون أن يشهد اليورو مزيدا من الارتفاع إذا تم التوصل إلى وقف لإطلاق النار أو اتفاق سلام شامل، خاصة إذا تواصلت زيادة الإنفاق الدفاعي والتي من شأنها دعم الاقتصاد في السنوات المقبلة.
وجاءت بيانات التضخم في منطقة اليورو أعلى بقليل من التوقعات أمس الثلاثاء، لكن التوقعات بشأن مسار أسعار الفائدة لم تتغير إذ من المتوقع أن يبقي البنك المركزي الأوروبي على أسعار الفائدة دون تغيير حتى أوائل عام 2027.
وانخفض الين 0.13 بالمئة إلى 155.69 للدولار اليوم الأربعاء، بعد ارتفاعه 0.25 بالمئة إلى 155.89 قبل يوم، وذلك بعدما أعطى محافظ بنك اليابان كازو أويدا أقوى إشارة حتى الآن لاحتمال رفع أسعار الفائدة في وقت لاحق من هذا الشهر.
وارتفع الدولار الأسترالي إلى أعلى مستوى منذ 30 أكتوبر تشرين الأول عند 0.6584 دولار أمريكي، بعد أن جاءت بيانات الناتج المحلي الإجمالي أقل بقليل من التوقعات. ومن المقرر أن يجتمع بنك الاحتياطي الأسترالي الأسبوع المقبل وأن يبقي أسعار الفائدة ثابتة.
وعزز الانتعاش القوي لعملة بتكوين شهية المستثمرين لمزيد من المخاطرة. وارتفعت أكبر عملة مشفرة من حيث القيمة السوقية اثنين بالمئة اليوم الأربعاء لتصل إلى أعلى مستوى في أسبوعين عند 93633.70 دولار، بعد ارتفاعها ستة بالمئة أمس.
وانخفضت بتكوين في بداية ديسمبر كانون الأول بعد أداء ضعيف في نوفمبر تشرين الثاني عندما تراجعت بأكثر من 18 ألف دولار مع خروج كمية قياسية من الأموال من السوق، وهي أكبر خسارة بالدولار منذ مايو أيار 2021 عندما انهار عدد من العملات المشفرة.










استقر الدولار اليوم الأربعاء بينما انصب التركيز على عملات أخرى في وقت بدأ فيه المستثمرون الرهانات على أن تخفيضات الفائدة الأمريكية ستضغط على الدولار في العام المقبل.
ولامس الدولار الأسترالي في التعاملات الصباحية أعلى مستوى له في ثلاثة أسابيع عند 0.6576 دولار قبل أن يتراجع قليلا بعد أن جاءت بيانات الناتج المحلي الإجمالي أقل قليلا من المتوقع.
وتخطى اليورو خلال الليل متوسطه المتحرك لمدة 50 يوما بعد أن جاء التضخم في منطقة اليورو أعلى بقليل من التوقعات، وجرى تداوله عند 1.1629 دولار في وقت مبكر من الجلسة الآسيوية.
لكن هذه التحركات تقلصت بسبب الارتفاع الحاد لعملة بتكوين، الذي شجّع المستثمرين بشكل أوسع على الإقبال على قدر أكبر من المخاطرة.
وقفزت أكبر عملة مشفرة من حيث القيمة السوقية بنحو ستة بالمئة لتتجاوز مستوى 91 ألف دولار خلال الليل.
واستقر الين الياباني عند 155.70 مقابل الدولار، مع زيادة الرهانات على رفع سعر الفائدة هذا الشهر، على عكس الولايات المتحدة حيث تتوقع الأسواق بنسبة 85 بالمئة أن يخفض مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) أسعار الفائدة الأسبوع المقبل.
وبقي الجنيه الإسترليني مستقرا عند 1.3222 دولار، وكذلك الفرنك السويسري عند 0.8022 للدولار، فيما تحوم العملة النيوزيلندية حول 0.5730 دولار.
وبالنظر إلى الفترة المقبلة، فإن توقعات خفض أسعار الفائدة الأمريكية بنحو 90 نقطة أساس قبل نهاية 2026 إلى جانب احتمال ترشيح كبير مستشاري البيت الأبيض الاقتصاديين كيفن هاسيت لرئاسة مجلس الاحتياطي الاتحادي تدفع بعض المستثمرين لتبني موقف أكثر تشاؤما تجاه الدولار.
وقال محللون لدى بنك (أو.سي.بي.سي) في سنغافورة إنهم يتوقعون ضعف الدولار في عام 2026 مع تضييق تخفيضات أسعار الفائدة في الولايات المتحدة فجوة معدلات الفائدة مع بقية العالم.
وقال برنت دونلي رئيس شركة سبيكترا ماركتس "الفكرة بسيطة للغاية؛ السوق مكشوفة على الدولار مع اقتراب تعيين رئيس لمجلس الاحتياطي الاتحادي في ظل أوضاع مالية متدهورة وأسعار فائدة مرتفعة توشك على الانخفاض واتجاه موسمي إلى ضعف الدولار وفروق في أسعار الفائدة عند أعلى مستوياتها".










استعاد الدولار قوته مقابل الين، متعافيا من موجة بيع أمس الاثنين حتى مع استمرار توقعات رفع بنك اليابان أسعار الفائدة هذا الشهر، بينما ارتفع اليورو بعد أن أظهرت بيانات اليوم الثلاثاء أن التضخم في منطقة اليورو كان أعلى قليلا من المتوقع.
وارتفع الدولار 0.3 بالمئة مقابل العملة اليابانية إلى 156 ينا، بعد أن وصل إلى أدنى مستوى في أسبوعين أمس الاثنين عقب بيع سندات حكومية يابانية لأجل 10 سنوات شهدت أقوى طلب منذ سبتمبر أيلول.
وتراجعت الأسهم والسندات والعملات المشفرة والدولار أمس الاثنين، وذلك بعد أن قال محافظ بنك اليابان كازو أويدا إن البنك المركزي سيدرس "إيجابيات وسلبيات" رفع أسعار الفائدة في اجتماعه المقبل للسياسة النقدية، مما دفع عوائد السندات اليابانية لأجل عامين إلى الارتفاع لأكثر من واحد بالمئة لأول مرة منذ عام 2008، وأثار تداعيات سلبية في أسواق السندات العالمية.
وأظهرت بيانات أمس الاثنين بيانات تصنيع أضعف من المتوقع في الولايات المتحدة، مما زاد الضغط على مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) لخفض أسعار الفائدة هذا الشهر.
وكشفت أداة فيد ووتش التابعة لمجموعة (سي.إم.إي) أن العقود الآجلة لصناديق مجلس الاحتياطي تشير إلى احتمال نسبته 87 بالمئة لخفض أسعار الفائدة 25 نقطة أساس في الاجتماع المقبل لمجلس الاحتياطي في 10 ديسمبر كانون الأول،ارتفاعا من 63 بالمئة قبل شهر.
ارتفع اليورو 0.1 بالمئة إلى 1.16200 دولار، بعدما أظهرت البيانات تسارع التضخم في الدول العشرين الأعضاء في منطقة اليورو إلى 2.2 بالمئة الشهر الماضي، مقارنة مع 2.1 بالمئة في أكتوبر تشرين الأول، وهي زيادة طفيفة لا يُتوقع أن تثير قلق البنك المركزي الأوروبي.
وقال يواكيم ناجل، عضو مجلس السياسات في البنك المركزي الأوروبي، في مقابلة نُشرت اليوم، إن تضخم منطقة اليورو يقترب فعليا من هدف البنك المركزي الأوروبي البالغ اثنين بالمئة.
وانخفض الجنيه الإسترليني 0.1 بالمئة إلى 1.3207 دولار، بعد أن لامس أعلى مستوى في شهر أمس الاثنين.
وخفض بنك إنجلترا حجم رأس المال الذي يطالب البنوك بالاحتفاظ به في مسعى لتعزيز الإقراض وتحفيز الاقتصاد، وذلك في أول خفض لمتطلبات رأس المال المصرفي منذ الأزمة المالية.
وارتفعت عملة بتكوين اثنين بالمئة إلى 88255 دولارا، مرتفعة عن أدنى مستوى في عشرة أيام سجلته في الجلسة السابقة.










كشفت الإحصاءات الكندية، الصادرة مؤخراً، عن نمو الناتج المحلي الإجمالي في كندا بنسبة 0.2% على أساس شهري خلال شهر سبتمبر الماضي. هذا النمو الإيجابي في اقتصاد كندا جاء متوافقًا مع توقعات الأسواق تماماً، بعدما سجل الاقتصاد انكماشاً مقلقاً في الفترة السابقة.
تأتي هذه البيانات الإيجابية بعدما سجل اقتصاد كندا انكماشاً بنسبة 0.3% خلال أغسطس الماضي، مما يشير إلى تعافٍ سريع ومطلوب في المسار الاقتصادي. ويُعتبر الناتج المحلي الإجمالي في كندا من أبرز المؤشرات الاقتصادية، حيث يعكس القيمة الإجمالية للسلع والخدمات المعدلة وفقًا لمعدلات التضخم في كندا.
تعتبر البيانات الإيجابية للنمو الاقتصادي في كندا محفزًا رئيسيًا لقوة الدولار الكندي. فنمو الناتج المحلي الإجمالي في كندا يساهم بشكل مباشر في تعزيز قيمة الدولار الكندي أمام العملات الأخرى في الأسواق الدولية، مما يزيد من جاذبية العملة.
يُعد هذا التقرير أداة هامة للمستثمرين في تحليل اتجاهات الأسواق المالية وإعادة تقييم استراتيجياتهم الاستثمارية، حيث يؤكد متانة الأداء الاقتصادي الشامل لـ كندا. ويتطلع الجميع في كندا إلى معرفة مدى تأثير هذا النمو على قرارات السياسة النقدية المستقبلية في البلاد، خاصة فيما يتعلق بأسعار الفائدة.
يشير تعافي الناتج المحلي الإجمالي في كندا إلى أن الضغوط التضخمية قد تكون خفت بشكل مؤقت، مما يمنح البنك المركزي في كندا مرونة أكبر في اتخاذ قراراته. وتعتمد قوة اقتصاد كندا المستمرة على قدرته على تحقيق نمو مستدام يتجاوز التوقعات في الأرباع القادمة لترسيخ التعافي.
نجح اقتصاد كندا في تسجيل نقطة إيجابية بعد انكماش أغسطس، مما يعزز الثقة في الإدارة الاقتصادية لـ كندا. هذا النمو الطفيف في كندا هو بمثابة دعم فني للدولار الكندي. يتوقع المحللون أن يستمر زخم النمو في كندا، لكن التحدي يظل في تحويل هذا النمو الشهري الطفيف إلى نمو ربع سنوي قوي يرسخ مكانة اقتصاد كندا بين الاقتصادات الكبرى.
البطاقة البيضاء
API البيانات
المكونات الإضافية للويب
صانع ملصقات مجاني قابل للتخصيص
برنامج التابعة لها
يمكن أن تكون مخاطر الخسارة كبيرة عند تداول الأصول المالية مثل الأسهم أو العملات الأجنبية أو السلع أو العقود الآجلة أو السندات أو صناديق الاستثمار المتداولة أو العملات المشفرة. قد تتعرض لخسارة كامل الأموال التي تودعها لدى شركة الوساطة. لذلك، يجب أن تفكر مليًا فيما إذا كانت هذه التجارة مناسبة لك في ضوء ظروفك ومواردك المالية.
لا ينبغي الاقدام على الاستثمار دون إجراء التدقيق و الأبحاث اللاّزمة أو التشاور مع مستشاريك الماليين. قد لا يناسبك محتوى موقعنا ، لأننا لا نعرف حالتك المالية واحتياجاتك الاستثمارية. من المحتمل أن معلوماتنا المالية قد يكون لها زمن انتقال أو تحتوي على معلومات غير دقيقة، لذلك يجب أن تكون مسؤولاً بالكامل عن أي من معاملاتك وقراراتك الاستثمارية. لن تكون الشركة مسؤولة عن خسارة أي من أموالك.
بدون الحصول على إذن من موقع الويب، لا يُسمح لك بنسخ رسومات الموقع أو النصوص أو العلامات التجارية. حقوق الملكية الفكرية في المحتوى أو البيانات المدرجة في هذا الموقع مملوكة لمزوديها و بورصات التداول.
لم تسجّل الدخول
سجل الدخول لعرض المزيد من الميزات

عضوية FastBull
ليس بعد
شراء
تسجيل الدخول
الاشتراك