أسعار السوق
أخبار
تحليل التداول
مستخدم
24/7
التقويم الاقتصادي
تعليم
البيانات
- الاسم
- أحدث قيمة
- السابق












حسابات الإشارات للأعضاء
جميع حسابات الإشارات
جميع المسابقات



أمريكا تخفيضات الوظائف Challenger, Grey & Christmas شهريا (نوفمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا طلبات إعانة البطالة الأولية الأسبوعية متوسط 4 أسابيع (معدل موسميا)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا طلبات إعانة البطالة الأولية الأسبوعية (معدل موسميا)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا طلبات الإعانة على البطالة المستمرة الأسبوعية (معدل موسميا)ا:--
ا: --
ا: --
كندا مؤشر مديري المشترياتا:--
ا: --
ا: --
كندا مؤشر مديري المشترياتا:--
ا: --
ا: --
أمريكا أوامر السلع المعمرة لرأس المال غير الدفاعي المنقحة (باستثناء الطائرات) (معدل موسميا) (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
أمريكا طلبات المصانع شهريا (باستثناء المواصلات) (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا طلبات المصانع شهريا (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا طلبات المصانع شهريا (باستثناء دفاع) (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا تغير مخزونات الغاز الطبيعي الأسبوعي من إدارة معلومات الطاقة الأمريكيةا:--
ا: --
ا: --
المملكة العربية السعودية إنتاج النفط الخاما:--
ا: --
ا: --
أمريكا سندات الخزانة التي تحتفظ بها البنوك المركزية الأجنبية أسبوعياا:--
ا: --
ا: --
اليابان احتياطي النقد الأجنبي (نوفمبر)ا:--
ا: --
ا: --
الهند معدل إتفاقية إعادة الشراء Repoا:--
ا: --
ا: --
الهند سعر الفائدة المعياريا:--
ا: --
ا: --
الهند سعر فائدة إعادة الشراء Repo العكسيا:--
ا: --
ا: --
الهند نسبة احتياطي الودائع لدى بنك الشعب الصيني PBOCا:--
ا: --
ا: --
اليابان المؤشرات الرئيسية أولي (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
المملكة المتحدة مؤشر هاليفاكس لأسعار المنازل السنويا:--
ا: --
ا: --
المملكة المتحدة مؤشر هاليفاكس لأسعار المنازل الشهريا:--
ا: --
ا: --
فرنسا الحساب الجاري (غير معدل موسميا) (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
فرنسا الميزان التجاري (معدل موسميا) (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
فرنسا الإنتاج الصناعي الشهري (معدل موسميا) (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
إيطاليا مبيعات التجزئة شهريا (معدل موسميا) (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو التوظيف السنوي (معدل موسميا) (الربع 3)ا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو إجمالي الناتج المحلي GDP النهائي السنوي (الربع 3)ا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو إجمالي الناتج المحلي النهائي الفصليا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو التوظيف فصلي (معدل موسميا) (الربع 3)ا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو التوظيف النهائي (معدل موسميا) (الربع 3)--
ا: --
البرازيل مؤشر أسعار المنتجين PPI الشهري (أکتوبر)--
ا: --
ا: --
المكسيك مؤشر ثقة المستهلك (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
كندا معدل البطالة (معدل موسميا) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
كندا معدل المشاركة في التوظيف (معدل موسميا) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
كندا التوظيف (معدل موسميا) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
كندا التوظيف بدوام جزئي (معدل موسميا) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
كندا التوظيف بدوام كامل (معدل موسميا) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا الدخل شخصي الشهري (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE من بنك الاحتياطي الفيدرالي في دالاس الشهري (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE السنوي (معدل موسميا) (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE الشهري (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا النفقات الشخصية شهريا (معدل موسميا) (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE الأساسي الشهري (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا معدل جامعة ميشغان التضخم 5 سنوات أولي السنوي (ديسمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE الأساسي السنوي (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا نفقات الاستهلاك الشخصي الحقيقية الشهرية (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا توقعات التضخم لمدة 5-10 سنوات (ديسمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر جامعة ميشغان للوضع الحالي أولي (ديسمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر ثقة المستهلك جامعة ميشغان التمهيدي (ديسمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا UMich توقعات التضخم لمدة عام واحد (ديسمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر توقعات المستهلك من UMich (ديسمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا اجمالي عدد منصات التنقيب الأسبوعي--
ا: --
ا: --
أمريكا اجمالي عدد منصات التنقيب عن النفط الأسبوعي--
ا: --
ا: --
أمريكا الائتمان الاستهلاكي (معدل موسميا) (أکتوبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى احتياطي النقد الأجنبي (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الصادرات السنوية (الدولار الأمريكي) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --


لا توجد البينات المعلقة
أحدث المشاهدات
أحدث المشاهدات
الموضوعات الشائعة
المؤلفون الشائعون
أحدث
البطاقة البيضاء
API البيانات
المكونات الإضافية للويب
برنامج التابعة لها
عرض جميع نتائج البحث

لا توجد بيانات
أغلقت الأسهم الثلاثة الرئيسية في وول ستريت على استقرار شبه تام اليوم الخميس وسط تقييم المستثمرين لتقرير عن سوق العمل وبيانات اقتصادية أخرى، في حين استمدت الأسهم الدعم من توقعات مرتفعة بأن يخفض مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) أسعار الفائدة الأسبوع المقبل.
وأثر تراجع سهم أمازون على المؤشر ستاندرد اند بورز 500، مما حد من تقدمه.
ومع توقع صدور تقرير التوظيف لشهر نوفمبر تشرين الثاني بعد اجتماع البنك المركزي في ديسمبر كانون الأول بسبب الإغلاق الحكومي المطول، لجأ المستثمرون إلى المؤشرات الثانوية التي قدمت رؤية متباينة عن سوق العمل مع بطء وتيرة كشف البيانات الحكومية المتراكمة.
وأظهر تقرير لوزارة العمل أن طلبات إعانة البطالة الأولية تراجعت إلى أدنى مستوى لها في أكثر من ثلاث سنوات، لكن المحللين أشاروا إلى أن هذا الانخفاض ربما يكون مرتبطا بشكل جزئي بعطلة عيد الشكر.
وفقا للبيانات الأولية، ارتفع المؤشر ستاندرد اند بورز 500 بواقع 7.20 نقطة، أو 0.11 بالمئة، إلى 6856.92 نقطة، وصعد المؤشر ناسداك المجمع 54.78 نقطة، أو 0.23 بالمئة، إلى 23508.87 نقطة.
ونزل المؤشر داو جونز الصناعي 32.48 نقطة، أو 0.07 بالمئة، إلى 47850.42 نقطة.
قال معهد (فيوتشر أوف لايف) "مستقبل الحياة" في إصدار جديد من مؤشر السلامة في الذكاء الاصطناعي نُشر اليوم الأربعاء إن ممارسات الأمان لدى شركات الذكاء الاصطناعي الكبرى، بما في ذلك أنثروبيك وأوبن إيه.آي وإكس إيه.آي وميتا، لا تزال "أدنى بكثير من المعايير العالمية الناشئة".
وأوضح المعهد أن لجنة مستقلة من الخبراءخلصت، خلال تقييمها لإجراءات السلامة، إلى أن على الرغم من تسابق الشركات لتطوير أنظمة فائقة الذكاء، فإن أيا منها لا يمتلك استراتيجية قوية للسيطرة على هذه النماذج المتقدمة.
وتأتي هذه النتائج في ظل تزايد القلق العام بشأن التأثيرات الاجتماعية للأنظمة الأكثر ذكاء من البشر القادرة على التفكير المنطقي واتخاذ قرارات معقدة. ورُبطت بعض حالات الانتحار وإيذاء النفس بتفاعلات مع روبوتات محادثة تعمل بالذكاء الاصطناعي.
وقال ماكس تيجمارك الأستاذ في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا ورئيس معهد مستقبل الحياة "رغم الضجة المثارة في الآونة الأخيرة حول القرصنة القائمة على الذكاء الاصطناعي ومخاطر دفع هذه الأنظمة المستخدمين إلى الإصابة بالذهان أو إيذاء النفس، لا تزال شركات الذكاء الاصطناعي الأمريكية أقل تنظيما من المطاعم وتواصل ممارسة ضغوط ضد معايير السلامة الملزمة".
ولا يُظهر سباق تطوير الذكاء الاصطناعي أي تباطؤ، إذ تضخ شركات التكنولوجيا الكبرى مئات المليارات من الدولارات لتوسيع جهودها في مجال التعلم الآلي.
معهد مستقبل الحياة منظمة غير ربحية تُحذر من المخاطر الوجودية المحتملة للذكاء الاصطناعي. وتأسس المعهد عام 2014 وكان الرئيس التنفيذي لشركة تسلا إيلون ماسك من أوائل الداعمين له.
وفي رد آلي على ما يبدو، قالت شركة إكس.إيه.آي إن "وسائل الإعلام القديمة تكذب". ولم ترد شركات أنثروبيك وأوبن إيه.آي وجوجل ديب مايند وميتا وزد.إيه.آي وديب سيك وعلي بابا كلاود على طلبات رويترز للتعليق على نتائج الدراسة.
ذكرت شركتا أمازون وجوجل في بيان أمس الأحد أنهما أطلقتا خدمة شبكية متعددة السحابة تم تطويرها بشكل مشترك لتلبية الطلب المتزايد على الاتصال الموثوق به، في وقت يمكن أن تتسبب فيه حتى اضطرابات الإنترنت لفترات قصيرة في حدوث انقطاعات كبيرة.
وستتيح المبادرة للعملاء إنشاء روابط خاصة عالية السرعة بين منصات الحوسبة الخاصة بالشركتين في دقائق بدلا من أسابيع.
ويأتي الكشف عن الخدمة الجديدة بعد انقطاع خدمات أمازون ويب سيرفيسز في 20 أكتوبر تشرين الأول الذي عطل آلاف المواقع الإلكترونية في أنحاء العالم، مما أدى إلى توقف بعض التطبيقات الأكثر شعبية على الإنترنت.
ووفقا لتحليلات شركة بارامتريكس، سيكلف هذا الانقطاع الشركات الأمريكية خسائر تتراوح بين 500 مليون دولار و650 مليون دولار.
وتستثمر شركات التكنولوجيا، بما في ذلك ألفابت ومايكروسوفت وأمازون المليارات لبناء بنية تحتية يمكنها التعامل مع حركة الإنترنت المتزايدة مع تنامي متطلبات الذكاء الاصطناعي، وسط تسارع الحاجة إلى قوة الحوسبة لدعم هذه الخدمات.
من ديفيد شيباردسون
احتفى مسؤولون سعوديون وأمريكيون اليوم الأربعاء باستثمارات جديدة بمليارات الدولارات وأشادوا بتنامي العلاقات المالية بين البلدين بالتزامن مع زيارة ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان لواشنطن.
وبحسب برنامج اللقاء، سيحضر منتدى الاستثمار الأمريكي السعودي في مركز كنيدي في واشنطن رؤساء تنفيذيون من شركات شيفرون وكوالكوم وسيسكو وجنرال دايناميكس وفايزر، إلى جانب مسؤولين تنفيذيين كبار من آي.بي.إم وألفابت وجوجل وسيلزفورس وأندريسن هورويتز وبوينج وهاليبرتون وأدوبي وأرامكو وستيت ستريت وبارسونز كورب.
وقال وزير التجارة هوارد لوتنيك "الاتفاقيات التي وضعت عليها اللمسات الأخيرة أمس تفتح الباب أمام الشركات الأمريكية لقيادة العالم في الابتكار والسلامة ونشر )الحلول(".
ومن المقرر أن يلتقي ولي العهد السعودي بعدد من أقوى المسؤولين التنفيذيين في الشركات الأمريكية في وقت لاحق من اليوم الأربعاء، بعد يوم من إعادة الرئيس دونالد ترامب تقديمه رسميا إلى واشنطن بدعم كبير من البيت الأبيض.
وسيشارك إيلون ماسك الرئيس التنفيذي لشركة تسلا وجينسن هوانج الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا في نقاش حول التقدم في مجال الذكاء الاصطناعي في المنتدى.
وهذه أول زيارة لولي العهد إلى الولايات المتحدة منذ مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي عام 2018 على يد عملاء سعوديين في إسطنبول، مما فجر غضبا عالميا. وخلصت المخابرات الأمريكية إلى أن الأمير محمد بن سلمان وافق على احتجاز أو قتل خاشقجي.
ونفى ولي العهد إصدار أمر بتنفيذ العملية، لكنه أقر بتحمل المسؤولية باعتباره الحاكم الفعلي للمملكة.
ووصل ولي العهد إلى واشنطن عازما على مناقشة الموضوع المفضل لدى ترامب وهو الاستثمارات في الولايات المتحدة. وخلال زيارته للبيت الأبيض، تعهد بزيادة الاستثمارات السعودية في الولايات المتحدة إلى تريليون دولار، مقارنة مع 600 مليار دولار تعهد بها خلال زيارة ترامب للسعودية في مايو أيار. لكنه لم يحدد تفاصيل أو جدولا زمنيا.
وسيكون من الصعب على السعودية ضخ استثمارات بقيمة تريليون دولار في الولايات المتحدة نظرا لإنفاقها الضخم على سلسلة من المشاريع الكبيرة الطموحة بالفعل في الداخل، بما في ذلك المدن الكبرى المستقبلية التي تجاوزت الميزانية وتواجه تأخيرات وكذلك الملاعب التي المقرر أن تستضيف بطولة كأس العالم 2034.
ومن المقرر أن يحضر ترامب فعاليات منتدى الاستثمار الذي سيضم مجموعة واسعة من الشركات، ومن المتوقع أن يعلن العديد منها عن استثمارات في السعودية.
وربما يستفيد الرئيس نفسه من توثيق العلاقات التجارية مع المملكة. فقد أبرم هو وعدد من المقربين منه صفقات تجارية مع شركاء سعوديين في قطاع العقارات إضافة إلى استثمارات أخرى.
لكن ترامب سعى أمس الثلاثاء إلى النأي بنفسه عن أي تلميح إلى وجود تضارب في المصالح. وقال للصحفيين "لا علاقة لي بأعمال العائلة... في الواقع، لم يفعلوا شيئا يُذكر مع السعودية".
وفي مايو أيار الماضي خلال جولة ترامب التي استمرت أربعة أيام في الشرق الأوسط، أعلنت الولايات المتحدة والمملكة عن استثمارات بمليارات الدولارات في كلا البلدين، بما في ذلك صفقات بشأن الدفاع والذكاء الاصطناعي.
من ديفيد شيباردسون
يلتقي ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بالعديد من كبار المديرين التنفيذيين في الشركات الأمريكية اليوم الأربعاء، بعد يوم واحد من استقبال الرئيس دونالد ترامب له في البيت الأبيض بترحيب كبير.
وبحسب برنامج اللقاء، سيحضر منتدى الاستثمار الأمريكي السعودي في مركز كنيدي في واشنطن رؤساء تنفيذيون من شركات شيفرون وكوالكوم وسيسكو وجنرال دايناميكس وفايزر، إلى جانب مسؤولين تنفيذيين كبار من آي.بي.إم وألفابت وجوجل وسيلزفورس وأندريسن هورويتز وبوينج وهاليبرتون وأدوبي وأرامكو وستيت ستريت وبارسونز كورب.
وسيشارك إيلون ماسك الرئيس التنفيذي لشركة تسلا وجينسن هوانج الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا في نقاش حول التقدم في مجال الذكاء الاصطناعي في المنتدى.
وهذه أول زيارة لولي العهد إلى الولايات المتحدة منذ مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي عام 2018 على يد عملاء سعوديين في إسطنبول، مما فجر غضبا عالميا. وخلصت المخابرات الأمريكية إلى أن الأمير محمد بن سلمان وافق على احتجاز أو قتل خاشقجي.
ونفى ولي العهد إصدار أمر بتنفيذ العملية، لكنه أقر بتحمل المسؤولية باعتباره الحاكم الفعلي للمملكة.
ووصل ولي العهد إلى واشنطن عازما على مناقشة الموضوع المفضل لدى ترامب وهو الاستثمارات في الولايات المتحدة. وخلال زيارته للبيت الأبيض، تعهد بزيادة الاستثمارات السعودية في الولايات المتحدة إلى تريليون دولار، مقارنة مع 600 مليار دولار تعهد بها خلال زيارة ترامب للسعودية في مايو أيار. لكنه لم يحدد تفاصيل أو جدولا زمنيا.
وسيكون من الصعب على السعودية ضخ استثمارات بقيمة تريليون دولار في الولايات المتحدة نظرا لإنفاقها الضخم على سلسلة من المشاريع الكبيرة الطموحة بالفعل في الداخل، بما في ذلك المدن الكبرى المستقبلية التي تجاوزت الميزانية وتواجه تأخيرات وكذلك الملاعب التي المقرر أن تستضيف بطولة كأس العالم 2034.
ومن المقرر أن يحضر ترامب فعاليات منتدى الاستثمار الذي سيضم مجموعة واسعة من الشركات، ومن المتوقع أن يعلن العديد منها عن استثمارات في السعودية.
وربما يستفيد الرئيس نفسه من توثيق العلاقات التجارية مع المملكة. فقد أبرم هو وعدد من المقربين منه صفقات تجارية مع شركاء سعوديين في قطاع العقارات إضافة إلى استثمارات أخرى.
لكن ترامب سعى أمس الثلاثاء إلى النأي بنفسه عن أي تلميح إلى وجود تضارب في المصالح. وقال للصحفيين "لا علاقة لي بأعمال العائلة... في الواقع، لم يفعلوا شيئا يُذكر مع السعودية".
وفي مايو أيار الماضي خلال جولة ترامب التي استمرت أربعة أيام في الشرق الأوسط، أعلنت الولايات المتحدة والمملكة عن استثمارات بمليارات الدولارات في كلا البلدين، بما في ذلك صفقات بشأن الدفاع والذكاء الاصطناعي.
أظهرت إفصاحات مالية نُشرت يوم السبت أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اشترى سندات شركات وأخرى حكومية بما لا يقل عن 82 مليون دولار في الفترة من أواخر أغسطس آب إلى أوائل أكتوبر تشرين الأول، من بينها استثمارات جديدة في قطاعات مستفيدة من سياساته.
ووفقا للإفصاحات الصادرة عن مكتب أخلاقيات الحكومة الأمريكي، نفذ ترامب أكثر من 175 عملية شراء مالية في الفترة من 28 أغسطس آب حتى الثاني من أكتوبر تشرين الأول. ولا تدرج الإفصاحات المبالغ الدقيقة لكل عملية شراء، بل تقدم فقط إطارا عاما.
وأظهرت الإفصاحات أن الحد الأقصى لإجمالي قيمة مشتريات السندات تجاوز 337 مليون دولار.
وتتكون معظم الأصول المدرجة في الإفصاحات من سندات صادرة عن البلديات والولايات والمقاطعات والمناطق التعليمية وغيرها من الكيانات التي لها علاقة بالهيئات العامة.
وتغطي استثمارات ترامب الجديدة في السندات عددا من الصناعات، بما في ذلك القطاعات التي استفادت بالفعل أو تستفيد حاليا من التغييرات التي أجرتها إدارته في السياسات مثل تحرير القيود المالية.
وتشمل سندات الشركات التي اشتراها ترامب أوراقا مالية من شركات تصنيع الرقائق مثل برودكوم وكوالكوم، وشركات تكنولوجيا مثل ميتا، وشركات تجزئة مثل هوم ديبوت وسي.في.إس هيلث، إلى جانب بنوك مثل جولدمان ساكس ومورجان ستانلي.
واشترى ترامب سندات من شركة إنتل بعد أن استحوذت الحكومة الأمريكية، بتوجيه من ترامب، على حصة في الشركة.
وقال مسؤول في البيت الأبيض اليوم الاثنين إن ترامب يمتثل تماما لمتطلبات الإفصاح. وأضاف "يمتثل الرئيس ترامب امتثالا تاما لالتزاماته المتعلقة بالإبلاغ ويواصل إظهار التزامه بالشفافية والمساءلة في الحكومة الاتحادية".
وكانت الإدارة الأمريكية قالت في وقت سابق إن ترامب مستمر في تقديم الإفصاحات الإلزامية حول استثماراته، وليس له أو لعائلته دور في إدارة المحفظة التي تديرها مؤسسة مالية منفصلة.
وأشار إفصاح قدم في أغسطس آب إلى أن ترامب اشترى سندات بأكثر من 100 مليون دولار منذ عودته إلى الرئاسة في 20 يناير كانون الثاني. وقدم ترامب أيضا نموذج الإفصاح السنوي الخاص به في يونيو حزيران، والذي أشار إلى أن الدخل من مشاريعه المختلفة لا يزال يذهب إليه في نهاية المطاف، مما يثير مخاوف من تضارب محتمل في المصالح.
وفي ذلك الإفصاح السنوي الذي بدا أنه يغطي عام 2024، أفصح ترامب عن دخل تجاوز 600 مليون دولار من العملات المشفرة وملاعب الجولف وغير ذلك. وأظهر الإفصاح أن توجه ترامب نحو العملات المشفرة أدى إلى زيادة ثروته بشكل كبير.
ووفقا لحسابات رويترز في ذلك الوقت، أشار إفصاح الرئيس في يونيو حزيران بصورة عامة إلى وجود أصول لا تقل قيمتها عن 1.6 مليار دولار.
أظهرت إفصاحات مالية نُشرت يوم السبت أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اشترى سندات شركات وأخرى حكومية بما لا يقل عن 82 مليون دولار في الفترة من أواخر أغسطس آب إلى أوائل أكتوبر تشرين الأول، من بينها استثمارات جديدة في قطاعات مستفيدة من سياساته.
ووفقا للإفصاحات الصادرة عن مكتب أخلاقيات الحكومة الأمريكي، نفذ ترامب أكثر من 175 عملية شراء مالية في الفترة من 28 أغسطس آب حتى الثاني من أكتوبر تشرين الأول. ولا تدرج الإفصاحات المبالغ الدقيقة لكل عملية شراء، بل تقدم فقط إطارا عاما.
وأظهرت الإفصاحات أن الحد الأقصى لإجمالي قيمة مشتريات السندات تجاوز 337 مليون دولار.
وتتكون معظم الأصول المدرجة في الإفصاحات من سندات صادرة عن البلديات والولايات والمقاطعات والمناطق التعليمية وغيرها من الكيانات التي لها علاقة بالهيئات العامة.
وتغطي استثمارات ترامب الجديدة في السندات عددا من الصناعات، بما في ذلك القطاعات التي استفادت بالفعل أو تستفيد حاليا من التغييرات التي أجرتها إدارته في السياسات مثل تحرير القيود المالية.
وتشمل سندات الشركات التي اشتراها ترامب أوراقا مالية من شركات تصنيع الرقائق مثل برودكوم وكوالكوم، وشركات تكنولوجيا مثل ميتا، وشركات تجزئة مثل هوم ديبوت وسي.في.إس هيلث، إلى جانب بنوك مثل جولدمان ساكس ومورجان ستانلي.
واشترى ترامب سندات من شركة إنتل بعد أن استحوذت الحكومة الأمريكية، بتوجيه من ترامب، على حصة في الشركة.
وقال مسؤول في البيت الأبيض اليوم الاثنين إن ترامب يمتثل تماما لمتطلبات الإفصاح. وأضاف "يمتثل الرئيس ترامب امتثالا تاما لالتزاماته المتعلقة بالإبلاغ ويواصل إظهار التزامه بالشفافية والمساءلة في الحكومة الاتحادية".
وكانت الإدارة الأمريكية قالت في وقت سابق إن ترامب مستمر في تقديم الإفصاحات الإلزامية حول استثماراته، وليس له أو لعائلته دور في إدارة المحفظة التي تديرها مؤسسة مالية منفصلة.
وأشار إفصاح قدم في أغسطس آب إلى أن ترامب اشترى سندات بأكثر من 100 مليون دولار منذ عودته إلى الرئاسة في 20 يناير كانون الثاني. وقدم ترامب أيضا نموذج الإفصاح السنوي الخاص به في يونيو حزيران، والذي أشار إلى أن الدخل من مشاريعه المختلفة لا يزال يذهب إليه في نهاية المطاف، مما يثير مخاوف من تضارب محتمل في المصالح.
البطاقة البيضاء
API البيانات
المكونات الإضافية للويب
صانع ملصقات مجاني قابل للتخصيص
برنامج التابعة لها
يمكن أن تكون مخاطر الخسارة كبيرة عند تداول الأصول المالية مثل الأسهم أو العملات الأجنبية أو السلع أو العقود الآجلة أو السندات أو صناديق الاستثمار المتداولة أو العملات المشفرة. قد تتعرض لخسارة كامل الأموال التي تودعها لدى شركة الوساطة. لذلك، يجب أن تفكر مليًا فيما إذا كانت هذه التجارة مناسبة لك في ضوء ظروفك ومواردك المالية.
لا ينبغي الاقدام على الاستثمار دون إجراء التدقيق و الأبحاث اللاّزمة أو التشاور مع مستشاريك الماليين. قد لا يناسبك محتوى موقعنا ، لأننا لا نعرف حالتك المالية واحتياجاتك الاستثمارية. من المحتمل أن معلوماتنا المالية قد يكون لها زمن انتقال أو تحتوي على معلومات غير دقيقة، لذلك يجب أن تكون مسؤولاً بالكامل عن أي من معاملاتك وقراراتك الاستثمارية. لن تكون الشركة مسؤولة عن خسارة أي من أموالك.
بدون الحصول على إذن من موقع الويب، لا يُسمح لك بنسخ رسومات الموقع أو النصوص أو العلامات التجارية. حقوق الملكية الفكرية في المحتوى أو البيانات المدرجة في هذا الموقع مملوكة لمزوديها و بورصات التداول.
لم تسجّل الدخول
سجل الدخول لعرض المزيد من الميزات

عضوية FastBull
ليس بعد
شراء
تسجيل الدخول
الاشتراك