أسعار السوق
أخبار
تحليل التداول
مستخدم
24/7
التقويم الاقتصادي
تعليم
البيانات
- الاسم
- أحدث قيمة
- السابق












حسابات الإشارات للأعضاء
جميع حسابات الإشارات
جميع المسابقات



أمريكا أوامر السلع المعمرة لرأس المال غير الدفاعي المنقحة (باستثناء الطائرات) (معدل موسميا) (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
أمريكا طلبات المصانع شهريا (باستثناء المواصلات) (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا طلبات المصانع شهريا (باستثناء دفاع) (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا تغير مخزونات الغاز الطبيعي الأسبوعي من إدارة معلومات الطاقة الأمريكيةا:--
ا: --
ا: --
المملكة العربية السعودية إنتاج النفط الخاما:--
ا: --
ا: --
أمريكا سندات الخزانة التي تحتفظ بها البنوك المركزية الأجنبية أسبوعياا:--
ا: --
ا: --
اليابان احتياطي النقد الأجنبي (نوفمبر)ا:--
ا: --
ا: --
الهند معدل إتفاقية إعادة الشراء Repoا:--
ا: --
ا: --
الهند سعر الفائدة المعياريا:--
ا: --
ا: --
الهند سعر فائدة إعادة الشراء Repo العكسيا:--
ا: --
ا: --
الهند نسبة احتياطي الودائع لدى بنك الشعب الصيني PBOCا:--
ا: --
ا: --
اليابان المؤشرات الرئيسية أولي (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
المملكة المتحدة مؤشر هاليفاكس لأسعار المنازل السنويا:--
ا: --
ا: --
المملكة المتحدة مؤشر هاليفاكس لأسعار المنازل الشهريا:--
ا: --
ا: --
فرنسا الحساب الجاري (غير معدل موسميا) (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
فرنسا الميزان التجاري (معدل موسميا) (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
فرنسا الإنتاج الصناعي الشهري (معدل موسميا) (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
إيطاليا مبيعات التجزئة شهريا (معدل موسميا) (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو التوظيف السنوي (معدل موسميا) (الربع 3)ا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو إجمالي الناتج المحلي GDP النهائي السنوي (الربع 3)ا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو إجمالي الناتج المحلي النهائي الفصليا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو التوظيف فصلي (معدل موسميا) (الربع 3)ا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو التوظيف النهائي (معدل موسميا) (الربع 3)ا:--
ا: --
البرازيل مؤشر أسعار المنتجين PPI الشهري (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
المكسيك مؤشر ثقة المستهلك (نوفمبر)ا:--
ا: --
ا: --
كندا معدل البطالة (معدل موسميا) (نوفمبر)ا:--
ا: --
ا: --
كندا معدل المشاركة في التوظيف (معدل موسميا) (نوفمبر)ا:--
ا: --
ا: --
كندا التوظيف (معدل موسميا) (نوفمبر)ا:--
ا: --
ا: --
كندا التوظيف بدوام جزئي (معدل موسميا) (نوفمبر)ا:--
ا: --
ا: --
كندا التوظيف بدوام كامل (معدل موسميا) (نوفمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا الدخل شخصي الشهري (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE من بنك الاحتياطي الفيدرالي في دالاس الشهري (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE السنوي (معدل موسميا) (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE الشهري (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا النفقات الشخصية شهريا (معدل موسميا) (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE الأساسي الشهري (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا معدل جامعة ميشغان التضخم 5 سنوات أولي السنوي (ديسمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE الأساسي السنوي (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا نفقات الاستهلاك الشخصي الحقيقية الشهرية (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا توقعات التضخم لمدة 5-10 سنوات (ديسمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر جامعة ميشغان للوضع الحالي أولي (ديسمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر ثقة المستهلك جامعة ميشغان التمهيدي (ديسمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا UMich توقعات التضخم لمدة عام واحد (ديسمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر توقعات المستهلك من UMich (ديسمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا اجمالي عدد منصات التنقيب الأسبوعي--
ا: --
ا: --
أمريكا اجمالي عدد منصات التنقيب عن النفط الأسبوعي--
ا: --
ا: --
أمريكا الائتمان الاستهلاكي (معدل موسميا) (أکتوبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى احتياطي النقد الأجنبي (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الصادرات السنوية (الدولار الأمريكي) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الواردات السنوية (اليوان الصيني) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الواردات السنوية (الدولار الأمريكي) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الواردات (اليوان الصيني) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الميزان التجاري (اليوان الصيني) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى صادرات (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
اليابان الأجور الشهرية (أکتوبر)--
ا: --
ا: --
اليابان اﻟﻤﯿﺰان اﻟﺘﺠﺎري (أکتوبر)--
ا: --
ا: --


لا توجد البينات المعلقة
أحدث المشاهدات
أحدث المشاهدات
الموضوعات الشائعة
المؤلفون الشائعون
أحدث
البطاقة البيضاء
API البيانات
المكونات الإضافية للويب
برنامج التابعة لها
عرض جميع نتائج البحث

لا توجد بيانات
قالت شركة أمازون اليوم الأربعاء إنها ستطرح علامة تبويب مخصصة للأخبار على خدمة البث "برايم فيديو" والتي ستصبح متاحة لجميع العملاء في الولايات المتحدة مجانا بحلول نهاية العام.
وسوف يغطي القسم، الذي يستضيف شبكات إخبارية منها (إيه.بي.سي نيوز لايف) و(سي.بي.إس نيوز 24/7) و(لايف ناو) التابعة لفوكس و(سي.إن.إن هيدلاينز) و(إن.بي.سي نيوز ناو) مجموعة واسعة من الموضوعات مثل الأخبار العالمية والمحلية والإقليمية.
وتتطلع شركة التجارة الإلكترونية العملاقة إلى جعل الوصول إلى شبكات البث المباشر أسهل للعملاء وتنمية قاعدة مستخدميها وسط صراع محتدم مع منافسين يتطلعون إلى زيادة حصتهم في السوق.
وأعلنت أمازون أيضا في إطار منفصل اليوم عن قناة باشتراك، حيث يمكن للعملاء مشاهدة مجموعة مختارة من أفلام وعروض سوني بيكتشرز.
وتتوفر قناة (سوني بيكتشرز كور) على (برايم فيديو) للعملاء في الولايات المتحدة وكندا مقابل 6.99 دولار شهريا.
ذكرت شركتا أمازون وجوجل في بيان أمس الأحد أنهما أطلقتا خدمة شبكية متعددة السحابة تم تطويرها بشكل مشترك لتلبية الطلب المتزايد على الاتصال الموثوق به، في وقت يمكن أن تتسبب فيه حتى اضطرابات الإنترنت لفترات قصيرة في حدوث انقطاعات كبيرة.
وستتيح المبادرة للعملاء إنشاء روابط خاصة عالية السرعة بين منصات الحوسبة الخاصة بالشركتين في دقائق بدلا من أسابيع.
ويأتي الكشف عن الخدمة الجديدة بعد انقطاع خدمات أمازون ويب سيرفيسز في 20 أكتوبر تشرين الأول الذي عطل آلاف المواقع الإلكترونية في أنحاء العالم، مما أدى إلى توقف بعض التطبيقات الأكثر شعبية على الإنترنت.
ووفقا لتحليلات شركة بارامتريكس، سيكلف هذا الانقطاع الشركات الأمريكية خسائر تتراوح بين 500 مليون دولار و650 مليون دولار.
وتستثمر شركات التكنولوجيا، بما في ذلك ألفابت ومايكروسوفت وأمازون المليارات لبناء بنية تحتية يمكنها التعامل مع حركة الإنترنت المتزايدة مع تنامي متطلبات الذكاء الاصطناعي، وسط تسارع الحاجة إلى قوة الحوسبة لدعم هذه الخدمات.
أنفق الأمريكيون الذين يسعون لاقتناص الصفقات بأقل الأسعار في عيد الشكر عبر الإنترنت أكثر، بنسبة خمسة بالمئة، مما أنفقوه في العام الماضي مع تحول مزيد من المستهلكين إلى استخدام أجهزة الكمبيوتر المحمولة والهواتف بدلا من تحمل الطقس البارد والوقوف في طوابير أمام المتاجر.
وفي حين أظهرت أرقام المبيعات المبكرة عبر الإنترنت اتجاها واعدا للإنفاق، إلا أن الإقبال على الصفقات في متاجر التجزئة الكبرى في الجمعة السوداء بدا ضعيفا مقارنة بالسنوات الماضية عندما كانت حشود من الناس تقف في طوابير في الصباح التالي لعيد الشكر.
وقال كثيرون ممن غامروا بالخروج للمتاجر إنهم ملتزمون بميزانية محدودة، خوفا من الإفراط في الإنفاق في وقت لا يزال فيه التضخم أعلى من المعتاد وسوق العمل ضعيفا.
وقالت جريس كوربيلو (67 عاما) من نيو روتشيل بولاية نيويورك "أتوخى المزيد من الحذر... لست متأكدة بشأن مسار الاقتصاد، ولا أريد أن أغرق نفسي في الديون". وكانت كوربيلو تتحدث في مركز وودبري كومون في سنترال فالي بنيويورك صباح اليوم الجمعة.
وأشارت بيانات شركة (أدوبي أناليتيكس) إلى ارتفاع إجمالي الإنفاق عبر الإنترنت في عيد الشكر أمس الخميس 5.3 بالمئة على أساس سنوي ليصل إلى 6.4 مليار دولار. وتفحص الشركة معاملات التجارة الإلكترونية عبر الإنترنت وتغطي أكثر من تريليون زيارة لأماكن البيع بالتجزئة في الولايات المتحدة.
وقالت أدوبي إن ذلك أفضل مما كان متوقعا، إذ قلل التسوق عبر الإنترنت من أهمية يوم الجمعة السوداء، مع انتشار العروض الترويجية الموجهة لهذا الحدث على مدى أسابيع.
وخيم شبح ارتفاع الأسعار على اليوم، إذ تقول مؤسسة (تاكس فاونديشن) غير الربحية إن مبيعات التجزئة في الولايات المتحدة صعدت بأقل من المتوقع في سبتمبر أيلول، ويرجع ذلك لأسباب منها ارتفاع الأسعار، وأسهمت الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس دونالد ترامب في هذا الاتجاه بزيادة بنسبة 4.9 بالمئة على أسعار التجزئة.
*هدوء في وقت الشروق
قبل حوالي ساعة من شروق شمس اليوم في درجات حرارة شديدة البرودة، كان كوانتافيوس شورتر، البالغ من العمر 40 عاما، ضمن عشرة أفراد تقريبا ينتظرون في طابور في حوالي الساعة السادسة صباحا بمتجر محلي في أحد أحياء أتلانتا.
اشترى شورتر جهاز تلفزيون ذكي بسعر 298 دولارا، وهو خصم مثالي لميزانيته المحدودة.
قال شورتر "عادة ما يكون سعر هذا الجهاز 500 دولار.. وصلت مبكرا لأنني توقعت نفاد الكمية".
من سيدهارت كافال
من المتوقع أن يتوافد عدد غير مسبوق من الأمريكيين على المتاجر في يوم الجمعة السوداء لكن من المرجح أن يحدوا من إنفاقهم نظرا لقلة التخفيضات والعروض التي يقدمها تجار التجزئة المتضررون من الرسوم الجمركية.
ويتوقع الاتحاد الوطني لتجارة التجزئة أن تشهد فترة الخمسة أيام بين عيد الشكر وما يسمى بالاثنين الإلكتروني، أو يوم اثنين الإنترنت، أكبر إقبال على الإطلاق إذ سيتسوق 186.9 مليون شخص مقابل 183.4 مليون شخص في العام الماضي. لكن من المتوقع أن يتباطأ نمو المبيعات خلال الشهرين الأخيرين من العام، وهي فترة بالغة الأهمية لتجار التجزئة.
وقالت كيت سانر وهي من سكان نيويورك وتدير منصة إلكترونية للسلع المستعملة "يبدو أن كل شيء أصبح أعلى تكلفة" في مراكز التسوق. وأنفقت سانر البالغة من العمر 33 عاما حوالي 500 دولار على الهدايا العام الماضي لكنها تنوي هذا الموسم تقليص ميزانيتها إلى 300 دولار حيث ستركز على استهداف العروض المقدمة على منتجات محددة.
ويصادف عيد الشكر هذا العام يوم 27 نوفمبر تشرين الثاني مما يعطي فرصة أطول لتجار التجزئة للاستفادة من العطلة التي تشهد عادة تسجيل ثلث الأرباح السنوية. وقد أطلق تجار التجزئة عروضا ترويجية مبكرة لدعم المبيعات.
ومن المتوقع أن تتجاوز المبيعات في شهري نوفمبر تشرين الثاني وديسمبر كانون الأول في المتاجر الفعلية وعبر الإنترنت تريليون دولار للمرة الأولى، وأن تشهد ارتفاعا يتراوح بين 3.7 و4.2 بالمئة، لكن من المرجح أن تكون وتيرة الزيادة أقل من العام الماضي الذي وصلت النسبة فيه إلى 4.8 بالمئة، وفقا لتوقعات الاتحاد الوطني لتجارة التجزئة.
يتوقع بأن ينفق الأميركيون مبالغ قياسية خلال موسم الأعياد رغم المخاوف في أكبر قوة اقتصادية في العالم حيال معدل التضخم المرتفع والرسوم الجمركية وتداعيات الإغلاق الحكومي.
وقال كبير خبراء الاقتصاد لدى "الاتحاد الوطني للبيع بالتجزئة" مارك ماثيوز للصحافيين إن "المستهلكين ما زالوا يشعرون بالقلق حيال التضخم، وبدون أي شك، حيال اتّجاه الأسعار".
وبالنسبة لماثيوز، تعود آخر مرة بلغت ثقة المستهلكين هذا المستوى المتدني، باستثناء الفترة التي تلت وباء كوفيد، إلى مطلع ثمانينات القرن الماضي.
لكنه أضاف "على مدى السنوات الأخيرة الماضية، رأينا أن المستهلكين ينفقون بغض النظر عن شعورهم حيال الوضع".
ويتوقع "الاتحاد الوطني للبيع بالتجزئة" بأن تتجاوز مبيعات فترة الأعياد من تشرين الثاني/نوفمبر حتى 31 كانون الأول/ديسمبر تريليون دولار للمرة الأولى، مع نمو نسبته ما بين 3,7 و4,2 في المئة مقارنة بالعام الماضي.
أدى الإغلاق الحكومي القياسي الذي استمر 43 يوما وتم خلاله تسريح مئات آلاف الموظفين الفدراليين موقتا ومن دون دفع أجورهم، إلى تراجع الطلب وعائدات القطاع الخاص. لكن يتوقع بأن يتبدّل هذا الوضع سريعا.
وقد تؤثر رسوم الرئيس دونالد ترامب واسعة النطاق التي تم فرضها والتراجع عنها مرّات عدة، على الطلب على منتجات معيّنة، رغم أن الخبراء يشيرون إلى أن المنافسة ستخفف من تأثير الرسوم الجمركية على المستهلكين.
وقال رئيس "الاتحاد الوطني للبيع بالتجزئة" مات شاي "نرى نهجا متعمّدا ومتشددا يهدف لمنع تحميل المستهلكين عبء زيادات الأسعار".
وأضاف بأن المنافسة، ولا سيما في العروض عبر الإنترنت، من شأنها ان تساعد في تجنب زيادات كبيرة في الأسعار.
وقال المحلل لدى "أدوبي ديجيتال إنسايتس" Adobe Digital Insights فيفيك بانديا لفرانس برس إنه بالنسبة للمشترين، تعد الأسعار المنافسة والتوصيل المجاني عاملين مهمّين.
ومن شأن حصية المبيعات التي تتم عبر الإنترنت أن تزداد في موسم الأعياد الحالي إلى 253,4 مليار دولار، بزيادة نسبتها 5,3 في المئة عن العام الماضي، بحسب "أدوبي أنالتيكس" Adobe Analytics.
ويتوقع بأن يتم إنفاق مبلغ قياسي قدره خمسة مليارات دولار يوميا على مدى الأيام العشرة التي تبدأ يوم "الجمعة السوداء" "Black Friday" وتستمر خلال "أسبوع الإنترنت" "Cyber Week".
- "ضبط النفس" -
وبالنسبة لبانديا، تعد زيادة المبيعات عبر الإنترنت بنسبة 5,3 في المئة أمرا "جيّدا جدا" نظرا إلى المتغيّرات والتحديات في الاقتصاد الأميركي.
ولفت إلى أن المبيعات ازدادت في الواقع عمّا كانت عليه في تشرين الأول/أكتوبر، فترة تخفيضات "برايم داي" التي تقوم بها أمازون.
لكن الأهم سيكون بكل تأكيد يوم "الجمعة السوداء" الذي يأتي بعد يوم عيد الشكر ويمثّل الانطلاقة التقليدية لموسم التسوّق لمناسبة العطلات. ويعد هذا اليوم الأمثل للحصول على أفضل العروض.
ويأتي بعده "اثنين الإنترنت" Cyber Monday عندما يحتل التسوّق عبر الإنترنت الصدارة خصوصا بالنسبة للمعدات الكهربائية والتكنولوجيا.
وبالنسبة لستيفاني غويشار، كبيرة خبراء الاقتصاد لدى منظمة "كونفيرنس بورد" لأبحاث الأعمال التجارية، ما زال المستهلكون الأميركيون "حذرين" وقد يتعاملون مع عمليات شراء الهدايا بنوع من "ضبط النفس" بعد سنوات من تقليص النفقات على خلفية التضخم.
وكشف الاستطلاع السنوي لـ"كونفيرنس بورد" بأن الأميركيين سينفقون بالمعدل 990 دولارا على عمليات الشراء المرتبطة بالأعياد هذا العام، في تراجع بنسبة 6,9 في المئة عن العام 2024.
وعند تعديلها لحساب التضخم، تعد هذه الأرقام أقل بكثير من الإنفاق ما قبل الوباء.
وذكرت غويشار في بيان بأن "المستهلكين قالوا أيضا إنهم يركّزون على إهداء أفراد عائلاتهم وأصدقائهم سلعا يحتاجونها بدلا من تلك التي يرغبون بها".
كما يلجأ عدد متزايد من الأميركيين إلى خيارات "اشتري الآن وادفع لاحقا" لتقسيط المبالغ على مدى عدة أشهر.
- تسوّق باستخدام الذكاء الاصطناعي -
تكتسب روبوتات الدردشة المعتمدة على الذكاء الاصطناعي مثل "تشات جي بي تي" و"جيميناي" زخما هذا العام كأدوات يلجأ إليها المستهلكون في إطار بحثهم عن الهدية المثالية وأفضل العروض.
وفي تشرين الأول/أكتوبر، ازدادت نسب التردد إلى مواقع أميركية لمبيعات التجزئة من مصادر تعتمد على الذكاء الاصطناعي التوليدي بـ1200 في المئة من عام لآخر، وازدادت احتمالات قيام هؤلاء المستخدمين بعمليات شراء بنسبة 16 في المئة، بحسب "أدوبي أنالتيكس".
ووفق "أدوبي"، "يشير ذلك إلى أنه بفضل أدوات الذكاء الاصطناعي، بات المستهلكون أكثر معرفة وقدرة على اختيار بائعي التجزئة الأنسب لاحتياجاتهم".
وتعد "التجارة الاجتماعية" أو بيع المنتجات مباشرة للمستهلكين على منصات التواصل الاجتماعي، عادة عبر منشورات يضعها المؤثرون، من بين اتجاهات التسوق الأخرى.
وقال بانديا لفرانس برس إن "التجارة الاجتماعية غاية في الأهمية".
وأضاف "يقضي الناس الكثير من الوقت على أجهزتهم المحمولة والكثير من الوقت على تطبيقات التواصل الاجتماعي.. وبات هؤلاء المؤثرون غاية في الفعالية في تقديم رموز تخفيضات كبيرة وامتيازات لجمهورهم".
بالتالي، ما هي الهدايا الأبرز للعام 2025؟
يفيد خبراء بأن جهاز ألعاب "نينتندو سويتش 2" الجديد وهواتف "آيفون 17" التي تنتجها "آبل" ستكون من بين الهدايا الأكثر شعبية، إلى جانب الأجهزة المنزلية ومعدات تجديد المنازل، نظرا إلى أن ضبابية الوضع الاقتصادي تقلص فرص انتقال الأميركيين من منازلهم.
الم/لين/ع ش
ذكرت بلومبرج نيوز نقلا عن مصادر مطلعة أن يونيفرسال ميوزيك جروب وسوني ميوزيك ووارنر ميوزيك جروب منحت تراخيص استخدام مجموعات الأغاني لديها لشركة كلاي، وهي شركة ناشئة لبث الموسيقى تعمل بالذكاء الاصطناعي وستتيح للمستخدمين إعادة إنتاج الأغاني باستخدام تلك التقنية.
وقال التقرير أمس الأربعاء إن كلاي هي أول منصة موسيقية تعمل بالذكاء الاصطناعي تبرم صفقات مع شركات الموسيقى الثلاث الكبرى، ولديها الأغاني المرخصة لتدريب نموذجها للذكاء الاصطناعي، متعهدة بمنح الفنانين وكذلك الشركات التحكم في كيفية استخدام أعمالهم.
وأشارت بلومبرج إلى أن الشركة الناشئة ستجمع بين ميزات البث التقليدية من خدمات مثل سبوتيفاي مع أدوات الذكاء الاصطناعي التي تتيح للمستخدمين إعادة إنتاج الأغاني بأنماط مختلفة.
ولم ترد يونيفرسال ميوزيك جروب أو سوني ميوزيك أو وارنر ميوزيك جروب أو كلاي بعد على طلبات رويترز للتعليق.
وأثار الاستخدام المتزايد للذكاء الاصطناعي التوليدي في الصناعات الإبداعية موجة من الدعاوى القضائية، إذ يتهم الفنانون والمؤلفون وأصحاب الحقوق شركات الذكاء الاصطناعي مثل يوديو وسونو باستخدام مواد محمية بحقوق الطبع والنشر لتدريب نماذجهما دون موافقة أو تعويض.
وفي وقت سابق من أمس الأربعاء، توصلت وارنر ميوزيك جروب لتسوية مع يوديو بشأن دعوى قضائية تتعلق بحقوق الطبع والنشر إذ تخطط الشركتان لتأسيس منصة مشتركة لإطلاق الأغنيات المدعومة بالذكاء الاصطناعي بحلول عام 2026، باستخدام أعمال مرخصة لحماية الفنانين بالتزامن مع إيجاد مصادر دخل جديدة.
حثّ كبار المسؤولين الأوروبيين الثلاثاء القارة على العمل على تبوء مركز الريادة في الذكاء الاصطناعي وتقليل الاعتماد على شركات التكنولوجيا الأميركية العملاقة، خلال قمة في برلين تتمحور حول دفع المنطقة إلى صدارة العصر الرقمي.
مع انطلاق أعمال مؤتمر برلين، أعلن الاتحاد الأوروبي أيضا أنه قد يشدد القواعد المتعلقة بخدمات أمازون ومايكروسوفت السحابية في ظلّ تحقيق بروكسل في قوتهما السوقية.
جمعت القمة قادة من قطاع التكنولوجيا في أوروبا بحضور المستشار الألماني فريدريش ميرتس والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون خصوصا.
وقالت هينا فيركونين، رئيسة الشؤون الرقمية في المفوضية الأوروبية، في افتتاح الفعالية إن "هدف أوروبا بسيط للغاية: نريد أن نكون روّادا لا تابعين في مجال الذكاء الاصطناعي والتقنيات المتطورة".
وأضافت "لدينا السوق، ولدينا المواهب، ولدينا الطموح. والآن، يجب علينا زيادة الاستثمار وتعزيز الابتكار وتوسيع تطبيقاته".
بذلك تستجيب أوروبا للدعوات لشقّ طريقها الرقمي الخاص، واتخاذ خطوات للحاق بركب الصين والولايات المتحدة في سباق الذكاء الاصطناعي.
كما تزايدت المخاوف بشأن هيمنة التكنولوجيا الأميركية مع تزايد التوتر في العلاقات مع واشنطن في ظل إدارة دونالد ترامب التي تتبنى شعار "أميركا أولا".
وعلى الرغم من التوترات، قال مسؤول كبير في الرئاسة الفرنسية إن القمة لا تتعلق "بالمواجهة" مع الولايات المتحدة أو حتى الصين. وأضاف "إنها تتعلق بكيفية حماية سيادتنا والقواعد التي يجب وضعها، لا سيما على المستوى الأوروبي".
- "يجب أن نكون مبدعين" -
وقال آرتور مينش، الرئيس التنفيذي لشركة ميسترال الفرنسية للذكاء الاصطناعي، خلال جلسة نقاش إنه ساهم في تأسيس الشركة "لأننا لم نكن نريد أن تصبح أوروبا مستعمرة للذكاء الاصطناعي، وهو ما بدا عليه الوضع في 2023".
وأضاف كريستيان كلاين، الرئيس التنفيذي لشركة البرمجيات الألمانية العملاقة ساب SAP، أن هناك ضرورة لتحسين اللوائح الأوروبية لمساعدة الشركات المحلية. وقال "نحن بحاجة إلى إطار عمل هنا في أوروبا يُمكّننا من بناء أعمالنا وتحقيق الازدهار".
وفي كلمته الافتتاحية، قال وزير الشؤون الرقمية الألماني كارستن فيلدبرغر إن "أوروبا كانت، ولفترة طويلة جدا، مجرد عميل ومتفرج ... والآن يجب أن نكون مبدعين".
ولكن القارة، وفق تعبيره، "لا تتحرك بالسرعة الكافية ... القواعد التنظيمية فيها معقدة جدا والبنية التحتية ما زالت متأخرة".
جاءت تعليقاته فيما يُتوقع أن يقترح الاتحاد الأوروبي الأربعاء إلغاء القواعد المنظمة للذكاء الاصطناعي وحماية البيانات، وهي خطوة لاقت ترحيبا من الشركات، وانتقدها المدافعون عن حماية الخصوصية والبيانات الشخصية.
كما أعلنت فيركونين عن التحرك ضد خدمات الحوسبة السحابية لشركتي أمازون ومايكروسوفت في برلين، مشيرة إلى تحقيقين متوازيين يهدفان إلى تقييم ما إذا كان ينبغي أن تُترك لعمالقة التكنولوجيا مهمة التحكم بالحوسبة السحابية.
أعلنت المفوضية الأوروبية، وهي الجهة التنظيمية للقطاع الرقمي في الاتحاد، أنها ستحقق فيما إذا كان ينبغي خضوع خدمات أمازون ويب (AWS) وأزور من مايكروسوفت لقانون الأسواق الرقمية (DMA).
وتشمل محادثات برلين كذلك جهود بناء قدرات حوسبة سحابية "سيادية" في الاتحاد الأوروبي يرى مؤيدوها أنها ستؤمن حماية أفضل لبيانات الأوروبيين.
وتجمع القمة وزراء الشؤون الرقمية من جميع أنحاء أوروبا، بالإضافة إلى رؤساء تنفيذيين لشركات تقنية مثل ميسترال الفرنسية وساب الألمانية، ومن المتوقع الإعلان خلالها عن مبادرات رقمية جديدة.
- "حماية السيادة" -
بعد إلقاء كلمتيهما، سيتناول ميرتس وماكرون العشاء مع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر.
وإلى قلقها بشأن الاعتماد على الشركات الأميركية، لدى أوروبا مخاوف من الاعتماد على الصين وبلدان آسيوية أخرى للحصول على المعدات التي تحتاجها، من أشباه الموصلات إلى مكونات أجهزة الكمبيوتر المحمولة.
لكن القارة تواجه معركة شاقة لتحويل سلاسل التوريد من الشركات الأجنبية في المجال الرقمي.
فبعد فترة طويلة من الضعف الاقتصادي، ما زالت شركات التكنولوجيا الأوروبية أصغر بكثير من منافساتها الأميركية.
في عام 2024، كانت سعة مراكز البيانات في القارة - وهي مراكز بالغة الأهمية للذكاء الاصطناعي - لا تتجاوز 16 جيغاواط مقابل 48 جيغاواط في الولايات المتحدة و38 جيغاواط في الصين، وفقا لدراسة حديثة أجرتها جمعية الأعمال الرقمية الألمانية (بيتكوم).
ومن جهة أخرى، يرى النقاد أن الاستثمارات التي أُعلن عنها أخيرا في ألمانيا، ومنها مليارات الدولارات من غوغل، وشراكة بين عملاق الرقائق الأميركي إنفيديا ودويتشه تيليكوم لإنشاء مركز للذكاء الاصطناعي الصناعي، سلّطت الضوء على استمرار الاعتماد على التكنولوجيا الأميركية.
لكن كلاين، الرئيس التنفيذي لشركة ساب، بدا متفائلا بقوله "لدينا صناعاتنا الخاصة التي نتميز بها. فلنطبق الذكاء الاصطناعي في هذه الميادين، وعندها سيكون لأوروبا مستقبل باهر".
سر/ص ك/دص
البطاقة البيضاء
API البيانات
المكونات الإضافية للويب
صانع ملصقات مجاني قابل للتخصيص
برنامج التابعة لها
يمكن أن تكون مخاطر الخسارة كبيرة عند تداول الأصول المالية مثل الأسهم أو العملات الأجنبية أو السلع أو العقود الآجلة أو السندات أو صناديق الاستثمار المتداولة أو العملات المشفرة. قد تتعرض لخسارة كامل الأموال التي تودعها لدى شركة الوساطة. لذلك، يجب أن تفكر مليًا فيما إذا كانت هذه التجارة مناسبة لك في ضوء ظروفك ومواردك المالية.
لا ينبغي الاقدام على الاستثمار دون إجراء التدقيق و الأبحاث اللاّزمة أو التشاور مع مستشاريك الماليين. قد لا يناسبك محتوى موقعنا ، لأننا لا نعرف حالتك المالية واحتياجاتك الاستثمارية. من المحتمل أن معلوماتنا المالية قد يكون لها زمن انتقال أو تحتوي على معلومات غير دقيقة، لذلك يجب أن تكون مسؤولاً بالكامل عن أي من معاملاتك وقراراتك الاستثمارية. لن تكون الشركة مسؤولة عن خسارة أي من أموالك.
بدون الحصول على إذن من موقع الويب، لا يُسمح لك بنسخ رسومات الموقع أو النصوص أو العلامات التجارية. حقوق الملكية الفكرية في المحتوى أو البيانات المدرجة في هذا الموقع مملوكة لمزوديها و بورصات التداول.
لم تسجّل الدخول
سجل الدخول لعرض المزيد من الميزات

عضوية FastBull
ليس بعد
شراء
تسجيل الدخول
الاشتراك