أسعار السوق
أخبار
تحليل التداول
مستخدم
24/7
التقويم الاقتصادي
تعليم
البيانات
- الاسم
- أحدث قيمة
- السابق












حسابات الإشارات للأعضاء
جميع حسابات الإشارات
جميع المسابقات



فرنسا الحساب الجاري (غير معدل موسميا) (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
فرنسا الميزان التجاري (معدل موسميا) (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
إيطاليا مبيعات التجزئة شهريا (معدل موسميا) (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو التوظيف السنوي (معدل موسميا) (الربع 3)ا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو إجمالي الناتج المحلي GDP النهائي السنوي (الربع 3)ا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو إجمالي الناتج المحلي النهائي الفصليا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو التوظيف فصلي (معدل موسميا) (الربع 3)ا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو التوظيف النهائي (معدل موسميا) (الربع 3)ا:--
ا: --
البرازيل مؤشر أسعار المنتجين PPI الشهري (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
المكسيك مؤشر ثقة المستهلك (نوفمبر)ا:--
ا: --
ا: --
كندا معدل البطالة (معدل موسميا) (نوفمبر)ا:--
ا: --
ا: --
كندا معدل المشاركة في التوظيف (معدل موسميا) (نوفمبر)ا:--
ا: --
ا: --
كندا التوظيف (معدل موسميا) (نوفمبر)ا:--
ا: --
ا: --
كندا التوظيف بدوام جزئي (معدل موسميا) (نوفمبر)ا:--
ا: --
ا: --
كندا التوظيف بدوام كامل (معدل موسميا) (نوفمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا الدخل شخصي الشهري (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE السنوي (معدل موسميا) (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE الشهري (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا النفقات الشخصية شهريا (معدل موسميا) (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE الأساسي الشهري (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE الأساسي السنوي (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا معدل جامعة ميشغان التضخم 5 سنوات أولي السنوي (ديسمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا نفقات الاستهلاك الشخصي الحقيقية الشهرية (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا توقعات التضخم لمدة 5-10 سنوات (ديسمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر جامعة ميشغان للوضع الحالي أولي (ديسمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر ثقة المستهلك جامعة ميشغان التمهيدي (ديسمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا UMich توقعات التضخم لمدة عام واحد (ديسمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر توقعات المستهلك من UMich (ديسمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا اجمالي عدد منصات التنقيب الأسبوعيا:--
ا: --
ا: --
أمريكا اجمالي عدد منصات التنقيب عن النفط الأسبوعيا:--
ا: --
ا: --
أمريكا الائتمان الاستهلاكي (معدل موسميا) (أکتوبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى احتياطي النقد الأجنبي (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الصادرات السنوية (الدولار الأمريكي) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الواردات السنوية (اليوان الصيني) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الواردات السنوية (الدولار الأمريكي) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الواردات (اليوان الصيني) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الميزان التجاري (اليوان الصيني) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى صادرات (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
اليابان الأجور الشهرية (أکتوبر)--
ا: --
ا: --
اليابان اﻟﻤﯿﺰان اﻟﺘﺠﺎري (أکتوبر)--
ا: --
ا: --
اليابان إجمالي الناتج المحلي GDP الاسمي المعدّل الفصلي (الربع 3)--
ا: --
ا: --
اليابان الميزان التجاري حسب الطلب (معدل موسميا) (أکتوبر)--
ا: --
ا: --
اليابان إجمالي الناتج المحلي GDP الحقيقي السنوي المعدّل الفصلي (الربع 3)--
ا: --
البر الرئيسى الصينى الصادرات السنوية (CNH) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الميزان التجاري (الدولار الأمريكي) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
ألمانيا الإنتاج الصناعي الشهري (معدل موسميا) (أکتوبر)--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو مؤشر ثقة المستثمر Sentix (ديسمبر)--
ا: --
ا: --
كندا المؤشرات الرئيسية شهريا (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
كندا مؤشر الثقة الاقتصادية الوطني--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE من بنك الاحتياطي الفيدرالي في دالاس الشهري (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا عائد المزاد على أوراق الخزانة Note --
ا: --
ا: --
المملكة المتحدة مؤشر لاجمالي مبيعات التجزئة BRC السنوي (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
المملكة المتحدة مؤشر لمقارنة مبيعات التجزئة BRC السنوي (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
أستراليا الفائدة الرئيسية O/N (الاقتراض)--
ا: --
ا: --
بيان سعر بنك الاحتياطي الأسترالي
المؤتمر الصحفي لبنك RBA
ألمانيا الصادرات (على أساس شهري) (جنوب أفريقيا) (أکتوبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر NFIB التفاؤل بالأعمال الصغيرة (معدل موسميا) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
المكسيك مؤشر أسعار المستهلك CPI الأساسي السنوي (نوفمبر)--
ا: --
ا: --


لا توجد البينات المعلقة
أحدث المشاهدات
أحدث المشاهدات
الموضوعات الشائعة
المؤلفون الشائعون
أحدث
البطاقة البيضاء
API البيانات
المكونات الإضافية للويب
برنامج التابعة لها
عرض جميع نتائج البحث

لا توجد بيانات
أغلقت معظم البورصات في منطقة الخليج على ارتفاع اليوم الخميس مقتفية أثر نظيراتها العالمية بعد أن حدت نتائج أعمال إنفيديا القوية والتوقعات الإيجابية من المخاوف بشأن حدوث فقاعة في قطاع الذكاء الاصطناعي، وتلقت الأسهم دعما من ارتفاع أسعار النفط.
ارتفعت أسعار النفط، وهي محرك رئيسي لأسواق المال الخليجية، بعد تراجع أكبر من المتوقع في مخزونات الخام في الولايات المتحدة وتجدد مساعي إنهاء الحرب الروسية الأوكرانية. وصعد خام برنت واحدا بالمئة إلى 64.1 دولار للبرميل بحلول الساعة 1300 بتوقيت جرينتش.
وبعد جلستين من الخسائر، ارتفع المؤشر الرئيسي لسوق دبي 0.8 بالمئة، مدعوما بمكاسب واسعة النطاق. وصعد سهم إعمار العقارية 2.7 بالمئة وسهم بنك دبي الإسلامي واحدا بالمئة.
وأنهى المؤشر الرئيسي لبورصة أبوظبي سلسلة خسائر استمرت ست جلسات متتالية وارتفع 0.3 بالمئة مع تقدم معظم القطاعات بقيادة التكنولوجيا والاتصالات والعقارات. وارتفع سهم بنك أبوظبي التجاري 3.7 بالمئة وقفز سهم بريسايت إيه.آي هولدينج 9.7 بالمئة، وهو أكبر مكسب خلال يوم واحد في نحو خمسة أشهر.
قالت وزارة التجارة الأمريكية أمس الأربعاء إنها وافقت على بيع أشباه موصلات ذكاء اصطناعي متقدمة لشركة جي.42 الإماراتية للذكاء الاصطناعي، وهي الشركة الأم لبريسايت،، ولشركة هيوماين المدعومة من الحكومة السعودية.
وقال جوزيف ضاهرية المدير الإداري لدى تيك ميل "شهدت الأسواق انتعاشا مع تلاشي المعنويات السلبية التي سادت خلال اليومين الماضيين وتفاعل المستثمرين عالميا بشكل إيجابي مع نتائج إنفيديا التي جاءت أفضل من المتوقع".
وارتفع المؤشر الرئيسي السعودي 0.1 بالمئة بدعم مكاسب في معظم القطاعات بقيادة قطاعات العقارات والمواد الأولية وتكنولوجيا المعلومات. وارتفع سهم رسن لتقنية المعلومات 7.4 بالمئة وسهم شركة التعدين العربية السعودية (معادن) 3.6 بالمئة.
وفي سياق متصل، قالت إم.بي ماتيريالز أمس الأربعاء إنها ستؤسس مصفاة للمعادن الأرضية النادرة في السعودية بالتعاون مع وزارة الدفاع الأمريكية وشركة معادن المملوكة للدولة لتوسيع نطاق معالجة المعادن النادرة في الشرق الأوسط.
وتراجع المؤشر القطري 1.3 بالمئة مع هبوط معظم الأسهم. وخسر سهم صناعات قطر 2.2 بالمئة، بينما تراجع سهم أريد 5.7 بالمئة. وأتمت أريد أمس الأربعاء طرحا ثانويا عالميا لأسهمها المملوكة لجهاز أبوظبي للاستثمار بسعر نهائي بلغ 12.50 ريال للسهم.
وارتفع المؤشران الكويتي والعماني 0.1 بالمئة و0.5 بالمئة على الترتيب، بينما تراجع المؤشر البحريني 0.7 بالمئة.
وخارج منطقة الخليج، انخفض مؤشر الأسهم القيادية المصرية 0.5 بالمئة، متأثرا بانخفاض سهم مجموعة طلعت مصطفى 2.1 بالمئة وسهم مصر للألومنيوم 2.8 بالمئة.
ارتفعت الأسهم الأوروبية اليوم الخميس إذ اجتاحت الأسواق العالمية موجة من الارتياح بعد أن أعلنت شركة إنفيديا الرائدة في قطاع الذكاء الاصطناعي عن أرباح قوية، بينما ينتظر المستثمرون صدور بيانات متأخرة عن الوظائف الأمريكية.
وصعد المؤشر ستوكس 600 الأوروبي واحدا بالمئة إلى 567.64 نقطة بحلول الساعة 0808 بتوقيت جرينتش. وصعدت بورصات ألمانيا وفرنسا أيضا بأكثر من واحد بالمئة لكل منهما.
وجاءت نتائج إنفيديا الفصلية القوية والتوقعات الإيجابية في وقت حاسم بالنسبة للمستثمرين، الذين تأثروا في الأسابيع القليلة الماضية بالمخاوف من فقاعة عالمية بقطاع الذكاء الاصطناعي.
ورغم أن هذه المخاوف لا تزال قائمة، هدأت نتائج إنفيديا الأحدث قلق المستثمرين مؤقتا، وقفز سهم الشركة المدرج في بورصة فرانكفورت 6.2 بالمئة.
وكسب مؤشر التكنولوجيا الأوروبي 1.8 بالمئة، مع ارتفاع سهمي إنفينيون وإيه.إس.إم.إل 2.8 بالمئة لكل منهما.
وارتفعت أسهم شركات تصنيع معدات الذكاء الاصطناعي التي استفادت من الطفرة التكنولوجية مثل شنايدر إلكتريك التي زاد سهمها اثنين بالمئة وسيمنس إنيرجي التي قفز سهمها أربعة بالمئة.
ويتحول التركيز في وقت لاحق من اليوم إلى تقرير أمريكي رسمي عن الوظائف طال انتظاره والذي قد يؤثر على التوقعات بشأن قرار السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك الركزي) الشهر المقبل.
وبالنسبة لشركات أخرى، ارتفع سهم بنك بي.إن.بي باريبا 5.7 بالمئة بعد أن رفع البنك الفرنسي النسبة المستهدفة لرأس المال الأساسي من المستوى الأول، وهي مقياس للاستقرار المالي، إلى 13 بالمئة بحلول عام 2027.
أنهت الأسهم الأمريكية تعاملات جلسة متقلبة على ارتفاع اليوم الأربعاء، لتعوض خسائر منيت بها في الجلسات الأخيرة، وسط دفعة من أسهم التكنولوجيا قبيل إعلان نتائج الأعمال الفصلية لشركة إنفيديا.
وقلصت المؤشرات مكاسبها لفترة وجيزة بعد أن أظهر محضر اجتماع مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) الأحدث تحذير صانعي السياسات من أن خفض أسعار الفائدة قد يقوض جهود مكافحة التضخم. وكان مجلس الاحتياطي خفض أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية في كل من اجتماعيه في سبتمبر أيلول وأكتوبر تشرين الأول.
ولا تزال هناك مخاوف حيال تباطؤ سوق العمل قبيل صدور تقرير الوظائف الأمريكية لشهر سبتمبر أيلول غدا الخميس، عقب الإغلاق الحكومي الأمريكي. وأعلن مكتب إحصاءات العمل الأمريكي أنه لن ينشر تقرير التوظيف لشهر أكتوبر تشرين الأول لكنه سيجمع بيانات رواتب القطاعات غير الزراعية لذلك الشهر مع تقرير نوفمبر تشرين الثاني.
وتقدم سهم إنفيديا، حيث يُنظر إلى نتائج أعمالها المستحقة بعد إغلاق السوق على أنها اختبار للارتفاع الذي تحركه الذكاء الاصطناعي والذي دفع السوق إلى مستويات قياسية خلال العام الجاري.
وقال تيم جريسكي، كبير استراتيجيي المحافظ الاستثمارية في شركة إنجالز اند سنايدر في نيويورك، إن السهم "من المؤكد تقريبا أنه سيكون متقلبا"، بعد التقرير.
وأضاف "عندما تكون أكبر شركة في السوق، فإن الضوء مسلط عليك، وفي كثير من الأحيان لا يكون من المنطقي كيف يتفاعل السهم على المدى القصير".
ووفقا لبيانات أولية، ارتفع المؤشر داو جونز الصناعي بواقع 47.03 نقطة، بما يعادل 0.10 بالمئة، ليغلق عند 46138.77 نقطة، بينما زاد ستاندرد اند بورز 500 بمقدار 24.87 نقطة، أو 0.38 بالمئة، إلى 6642.19 نقطة. وتقدم ناسداك المجمع 131.38 نقطة، أي 0.59 بالمئة، إلى 22564.23 نقطة.
قالت إم.بي ماتيريالز اليوم الأربعاء إنها ستنشئ مصفاة للمعادن الأرضية النادرة في السعودية بالتعاون مع وزارة الدفاع الأمريكية وشركة التعدين العربية السعودية (معادن) المملوكة للدولة، وذلك لتوسيع نطاق معالجة هذه المعادن المهمة في الشرق الأوسط.
يأتي الإعلان في الوقت الذي يزور فيه ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان واشنطن هذا الأسبوع لأول مرة منذ 2018، في إطار جهوده لتعزيز العلاقات الاقتصادية والأمنية بين البلدين.
وذكرت رويترز في أبريل نيسان أن شركة معادن تدرس شراكة في معالجة المعادن الأرضية النادرة مع إم.بي ماتيريالز.
* عملية تكرير معقدة
ارتفعت أسهم شركة إم.بي ماتيريالز، التي تشغل منجم المعادن الأرضية النادرة الأمريكي الوحيد بالولايات المتحدة، بما يعادل 4.2 بالمئة في بداية التداولات. ووافقت الشركة في يوليو تموز على استثمار من البنتاجون سيجعل واشنطن أكبر مساهم فيها.
وبموجب الصفقة، ستملك إم.بي ووزارة الدفاع الأمريكية، من خلال شركة مشتركة، حصة تعادل 49 بالمئة بالمصفاة، على أن تملك شركة معادن النسبة المتبقية البالغة 51 بالمئة.
تهيمن الصين على تكرير واستخلاص المعادن الأرضية النادرة عالميا، وهي معادن حيوية في العديد من التقنيات الرئيسية. وفرضت بكين قيودا على صادرات المعادن الأساسية خلال فترات التوتر التجاري، مما دفع واشنطن إلى البحث عن مصادر بديلة.
في الوقت نفسه، تُعد صناعة التعدين المتنامية في السعودية ركيزة أساسية في رؤية المملكة 2030 لتنويع الاقتصاد بعيدا عن النفط.
وستقوم المنشأة باستخلاص وتكرير المعادن الأرضية النادرة من المملكة وأماكن أخرى وتحويلها إلى أكاسيد لما يُسمى المعادن الأرضية النادرة الثقيلة والخفيفة، ولكل منها تطبيقات تجارية وعسكرية مختلفة.
وفي الولايات المتحدة، واجهت شركة إم.بي صعوبة في توفير إمدادات الديسبروسيوم والتيربيوم، وهما من ضمن ما يسمى العناصر الأرضية النادرة الثقيلة، ويُستخدمان في صناعة مغناطيسيات السيارات الكهربائية والطائرات المقاتلة وغيرها من المنتجات.
وستُستخدم المواد بعد معالجتها في الصناعات التحويلية والدفاعية الأمريكية والسعودية، وستُباع للدول الحليفة، وفقا لشركة إم.بي.
وتعمل إم.بي على تحسين عملية تكرير وتنقية العناصر الأرضية النادرة في كاليفورنيا منذ 2020 على الأقل. والعملية التقليدية لتكرير العناصر الأرضية النادرة ملوِثة ومكلفة وتستغرق وقتا طويلا، مما يُعزز سعي العلماء لإيجاد أساليب أفضل.
ويتعين على من يقومون بمعالجة العناصر الأرضية النادرة التعامل مع 17 معدنا لكل منها حجم ووزن ذري مماثل تقريبا لباقي العناصر، مما يجعل عملية الفصل معقدة.
ويجب استخلاص هذه العناصر الأرضية النادرة بترتيب محدد، وهو تحد لوجستي من شأنه أن يمنع شركة معادن وشركة إم.بي من اختيار عناصر معينة قد ترغبان بها أثناء عملية المعالجة داخل المملكة.
وقالت إم.بي إنها تجري أيضا مناقشات لدعم تصنيع المغناطيسيات في السعودية أو التعاون في هذا المجال.
وأمر ترامب وزارة الدفاع بتغيير اسمها إلى وزارة الحرب، وهو تغيير يتطلب إجراء من الكونجرس.
قالت شركة بروكفيلد أسيت مانيجمينت الكندية اليوم الأربعاء إنها أطلقت برنامجا للبنية التحتية للذكاء الاصطناعي بقيمة 100 مليار دولار بالشراكة مع إنفيديا والهيئة العامة للاستثمار في الكويت، وذلك وسط تسارع الطلب على الحوسبة والطاقة لدعم تطبيقات الذكاء الاصطناعي.
وسيرتكز البرنامج على صندوق بروكفيلد الجديد للبنية التحتية للذكاء الاصطناعي والذي سيتم إطلاقه اليوم بهدف الحصول على التزامات بقيمة 10 مليارات دولار من الأسهم.
وحصل الصندوق بالفعل على خمسة مليارات دولار من مستثمرين منهم بروكفيلد وإنفيديا لتصنيع الرقائق الإلكترونية والهيئة العامة للاستثمار، صندوق الثروة السيادي في الكويت.
وذكرت بروكفيلد أن الصندوق سيستحوذ على أصول بنية تحتية للذكاء الاصطناعي تصل قيمتها إلى 100 مليار دولار، بما في ذلك الطاقة والأراضي ومراكز البيانات والقدرة الحاسوبية، مدعوما برأس مال إضافي من مستثمرين مشاركين وتمويل إضافي.
وبروكفيلد واحدة من أكبر المستثمرين في العالم في سلسلة قيمة الذكاء الاصطناعي إذ استثمرت أكثر من 100 مليار يورو (115.83 مليار دولار) في البنية التحتية الرقمية والطاقة المتجددة وتصنيع أشباه الموصلات في أنحاء العالم.
قالت إم.بي ماتيريالز اليوم الأربعاء إنها ستؤسس شركة مشتركة لتكرير المعادن الأرضية النادرة في السعودية مع وزارة الدفاع الأمريكية وشركة التعدين العربية السعودية (معادن) المملوكة للدولة.
وارتفعت أسهم الشركة، التي تشغل منجم المعادن الأرضية النادرة الأمريكي الوحيد بماونتن باس في كاليفورنيا، بأكثر من ثمانية بالمئة في تعاملات ما قبل فتح السوق.
يجري ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان أول زيارة له إلى الولايات المتحدة منذ 2018، حيث يعمل على تعميق العلاقات التجارية بين البلدين.
وفي مايو أيار، أعلنت الولايات المتحدة والسعودية استثمارات بمليارات الدولارات في كلا البلدين خلال زيارة ترامب للشرق الأوسط التي استمرت أربعة أيام.
وقالت الشركة اليوم إن هذه المبادرة تأتي استكمالا لصفقة بمليارات الدولارات أبرمتها مع الحكومة الأمريكية في يوليو تموز الماضي لتعزيز إنتاج مغناطيسات المعادن الأرضية النادرة، والمساعدة في تخفيف قبضة الصين على المواد المستخدمة في تصنيع الأسلحة والمركبات الكهربائية والكثير من الأجهزة الإلكترونية.
وبموجب الصفقة، ستملك إم.بي ووزارة الدفاع الأمريكية، من خلال شركة مشتركة، حصة تعادل 49 بالمئة، على أن تملك شركة معادن ما لا يقل عن 51 بالمئة.
وأمر ترامب وزارة الدفاع بتغيير اسمها إلى وزارة الحرب، وهو تغيير يتطلب تدخل الكونجرس.
وقالت الشركة إنها تجري أيضا مناقشات لدعم تصنيع المغناطيسات في السعودية أو التعاون في هذا المجال.
حثّ كبار المسؤولين الأوروبيين الثلاثاء القارة على العمل على تبوء مركز الريادة في الذكاء الاصطناعي وتقليل الاعتماد على شركات التكنولوجيا الأميركية العملاقة، خلال قمة في برلين تتمحور حول دفع المنطقة إلى صدارة العصر الرقمي.
مع انطلاق أعمال مؤتمر برلين، أعلن الاتحاد الأوروبي أيضا أنه قد يشدد القواعد المتعلقة بخدمات أمازون ومايكروسوفت السحابية في ظلّ تحقيق بروكسل في قوتهما السوقية.
جمعت القمة قادة من قطاع التكنولوجيا في أوروبا بحضور المستشار الألماني فريدريش ميرتس والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون خصوصا.
وقالت هينا فيركونين، رئيسة الشؤون الرقمية في المفوضية الأوروبية، في افتتاح الفعالية إن "هدف أوروبا بسيط للغاية: نريد أن نكون روّادا لا تابعين في مجال الذكاء الاصطناعي والتقنيات المتطورة".
وأضافت "لدينا السوق، ولدينا المواهب، ولدينا الطموح. والآن، يجب علينا زيادة الاستثمار وتعزيز الابتكار وتوسيع تطبيقاته".
بذلك تستجيب أوروبا للدعوات لشقّ طريقها الرقمي الخاص، واتخاذ خطوات للحاق بركب الصين والولايات المتحدة في سباق الذكاء الاصطناعي.
كما تزايدت المخاوف بشأن هيمنة التكنولوجيا الأميركية مع تزايد التوتر في العلاقات مع واشنطن في ظل إدارة دونالد ترامب التي تتبنى شعار "أميركا أولا".
وعلى الرغم من التوترات، قال مسؤول كبير في الرئاسة الفرنسية إن القمة لا تتعلق "بالمواجهة" مع الولايات المتحدة أو حتى الصين. وأضاف "إنها تتعلق بكيفية حماية سيادتنا والقواعد التي يجب وضعها، لا سيما على المستوى الأوروبي".
- "يجب أن نكون مبدعين" -
وقال آرتور مينش، الرئيس التنفيذي لشركة ميسترال الفرنسية للذكاء الاصطناعي، خلال جلسة نقاش إنه ساهم في تأسيس الشركة "لأننا لم نكن نريد أن تصبح أوروبا مستعمرة للذكاء الاصطناعي، وهو ما بدا عليه الوضع في 2023".
وأضاف كريستيان كلاين، الرئيس التنفيذي لشركة البرمجيات الألمانية العملاقة ساب SAP، أن هناك ضرورة لتحسين اللوائح الأوروبية لمساعدة الشركات المحلية. وقال "نحن بحاجة إلى إطار عمل هنا في أوروبا يُمكّننا من بناء أعمالنا وتحقيق الازدهار".
وفي كلمته الافتتاحية، قال وزير الشؤون الرقمية الألماني كارستن فيلدبرغر إن "أوروبا كانت، ولفترة طويلة جدا، مجرد عميل ومتفرج ... والآن يجب أن نكون مبدعين".
ولكن القارة، وفق تعبيره، "لا تتحرك بالسرعة الكافية ... القواعد التنظيمية فيها معقدة جدا والبنية التحتية ما زالت متأخرة".
جاءت تعليقاته فيما يُتوقع أن يقترح الاتحاد الأوروبي الأربعاء إلغاء القواعد المنظمة للذكاء الاصطناعي وحماية البيانات، وهي خطوة لاقت ترحيبا من الشركات، وانتقدها المدافعون عن حماية الخصوصية والبيانات الشخصية.
كما أعلنت فيركونين عن التحرك ضد خدمات الحوسبة السحابية لشركتي أمازون ومايكروسوفت في برلين، مشيرة إلى تحقيقين متوازيين يهدفان إلى تقييم ما إذا كان ينبغي أن تُترك لعمالقة التكنولوجيا مهمة التحكم بالحوسبة السحابية.
أعلنت المفوضية الأوروبية، وهي الجهة التنظيمية للقطاع الرقمي في الاتحاد، أنها ستحقق فيما إذا كان ينبغي خضوع خدمات أمازون ويب (AWS) وأزور من مايكروسوفت لقانون الأسواق الرقمية (DMA).
وتشمل محادثات برلين كذلك جهود بناء قدرات حوسبة سحابية "سيادية" في الاتحاد الأوروبي يرى مؤيدوها أنها ستؤمن حماية أفضل لبيانات الأوروبيين.
وتجمع القمة وزراء الشؤون الرقمية من جميع أنحاء أوروبا، بالإضافة إلى رؤساء تنفيذيين لشركات تقنية مثل ميسترال الفرنسية وساب الألمانية، ومن المتوقع الإعلان خلالها عن مبادرات رقمية جديدة.
- "حماية السيادة" -
بعد إلقاء كلمتيهما، سيتناول ميرتس وماكرون العشاء مع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر.
وإلى قلقها بشأن الاعتماد على الشركات الأميركية، لدى أوروبا مخاوف من الاعتماد على الصين وبلدان آسيوية أخرى للحصول على المعدات التي تحتاجها، من أشباه الموصلات إلى مكونات أجهزة الكمبيوتر المحمولة.
لكن القارة تواجه معركة شاقة لتحويل سلاسل التوريد من الشركات الأجنبية في المجال الرقمي.
فبعد فترة طويلة من الضعف الاقتصادي، ما زالت شركات التكنولوجيا الأوروبية أصغر بكثير من منافساتها الأميركية.
في عام 2024، كانت سعة مراكز البيانات في القارة - وهي مراكز بالغة الأهمية للذكاء الاصطناعي - لا تتجاوز 16 جيغاواط مقابل 48 جيغاواط في الولايات المتحدة و38 جيغاواط في الصين، وفقا لدراسة حديثة أجرتها جمعية الأعمال الرقمية الألمانية (بيتكوم).
ومن جهة أخرى، يرى النقاد أن الاستثمارات التي أُعلن عنها أخيرا في ألمانيا، ومنها مليارات الدولارات من غوغل، وشراكة بين عملاق الرقائق الأميركي إنفيديا ودويتشه تيليكوم لإنشاء مركز للذكاء الاصطناعي الصناعي، سلّطت الضوء على استمرار الاعتماد على التكنولوجيا الأميركية.
لكن كلاين، الرئيس التنفيذي لشركة ساب، بدا متفائلا بقوله "لدينا صناعاتنا الخاصة التي نتميز بها. فلنطبق الذكاء الاصطناعي في هذه الميادين، وعندها سيكون لأوروبا مستقبل باهر".
سر/ص ك/دص
البطاقة البيضاء
API البيانات
المكونات الإضافية للويب
صانع ملصقات مجاني قابل للتخصيص
برنامج التابعة لها
يمكن أن تكون مخاطر الخسارة كبيرة عند تداول الأصول المالية مثل الأسهم أو العملات الأجنبية أو السلع أو العقود الآجلة أو السندات أو صناديق الاستثمار المتداولة أو العملات المشفرة. قد تتعرض لخسارة كامل الأموال التي تودعها لدى شركة الوساطة. لذلك، يجب أن تفكر مليًا فيما إذا كانت هذه التجارة مناسبة لك في ضوء ظروفك ومواردك المالية.
لا ينبغي الاقدام على الاستثمار دون إجراء التدقيق و الأبحاث اللاّزمة أو التشاور مع مستشاريك الماليين. قد لا يناسبك محتوى موقعنا ، لأننا لا نعرف حالتك المالية واحتياجاتك الاستثمارية. من المحتمل أن معلوماتنا المالية قد يكون لها زمن انتقال أو تحتوي على معلومات غير دقيقة، لذلك يجب أن تكون مسؤولاً بالكامل عن أي من معاملاتك وقراراتك الاستثمارية. لن تكون الشركة مسؤولة عن خسارة أي من أموالك.
بدون الحصول على إذن من موقع الويب، لا يُسمح لك بنسخ رسومات الموقع أو النصوص أو العلامات التجارية. حقوق الملكية الفكرية في المحتوى أو البيانات المدرجة في هذا الموقع مملوكة لمزوديها و بورصات التداول.
لم تسجّل الدخول
سجل الدخول لعرض المزيد من الميزات

عضوية FastBull
ليس بعد
شراء
تسجيل الدخول
الاشتراك