أسعار السوق
أخبار
تحليل التداول
مستخدم
24/7
التقويم الاقتصادي
تعليم
البيانات
- الاسم
- أحدث قيمة
- السابق












حسابات الإشارات للأعضاء
جميع حسابات الإشارات
جميع المسابقات



فرنسا الحساب الجاري (غير معدل موسميا) (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
فرنسا الميزان التجاري (معدل موسميا) (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
إيطاليا مبيعات التجزئة شهريا (معدل موسميا) (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو التوظيف السنوي (معدل موسميا) (الربع 3)ا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو إجمالي الناتج المحلي GDP النهائي السنوي (الربع 3)ا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو إجمالي الناتج المحلي النهائي الفصليا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو التوظيف فصلي (معدل موسميا) (الربع 3)ا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو التوظيف النهائي (معدل موسميا) (الربع 3)ا:--
ا: --
البرازيل مؤشر أسعار المنتجين PPI الشهري (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
المكسيك مؤشر ثقة المستهلك (نوفمبر)ا:--
ا: --
ا: --
كندا معدل البطالة (معدل موسميا) (نوفمبر)ا:--
ا: --
ا: --
كندا معدل المشاركة في التوظيف (معدل موسميا) (نوفمبر)ا:--
ا: --
ا: --
كندا التوظيف (معدل موسميا) (نوفمبر)ا:--
ا: --
ا: --
كندا التوظيف بدوام جزئي (معدل موسميا) (نوفمبر)ا:--
ا: --
ا: --
كندا التوظيف بدوام كامل (معدل موسميا) (نوفمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا الدخل شخصي الشهري (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE السنوي (معدل موسميا) (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE الشهري (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا النفقات الشخصية شهريا (معدل موسميا) (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE الأساسي الشهري (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE الأساسي السنوي (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا معدل جامعة ميشغان التضخم 5 سنوات أولي السنوي (ديسمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا نفقات الاستهلاك الشخصي الحقيقية الشهرية (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا توقعات التضخم لمدة 5-10 سنوات (ديسمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر جامعة ميشغان للوضع الحالي أولي (ديسمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر ثقة المستهلك جامعة ميشغان التمهيدي (ديسمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا UMich توقعات التضخم لمدة عام واحد (ديسمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر توقعات المستهلك من UMich (ديسمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا اجمالي عدد منصات التنقيب الأسبوعيا:--
ا: --
ا: --
أمريكا اجمالي عدد منصات التنقيب عن النفط الأسبوعيا:--
ا: --
ا: --
أمريكا الائتمان الاستهلاكي (معدل موسميا) (أکتوبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى احتياطي النقد الأجنبي (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الصادرات السنوية (الدولار الأمريكي) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الواردات السنوية (اليوان الصيني) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الواردات السنوية (الدولار الأمريكي) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الواردات (اليوان الصيني) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الميزان التجاري (اليوان الصيني) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى صادرات (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
اليابان الأجور الشهرية (أکتوبر)--
ا: --
ا: --
اليابان اﻟﻤﯿﺰان اﻟﺘﺠﺎري (أکتوبر)--
ا: --
ا: --
اليابان إجمالي الناتج المحلي GDP الاسمي المعدّل الفصلي (الربع 3)--
ا: --
ا: --
اليابان الميزان التجاري حسب الطلب (معدل موسميا) (أکتوبر)--
ا: --
ا: --
اليابان إجمالي الناتج المحلي GDP الحقيقي السنوي المعدّل الفصلي (الربع 3)--
ا: --
البر الرئيسى الصينى الصادرات السنوية (CNH) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الميزان التجاري (الدولار الأمريكي) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
ألمانيا الإنتاج الصناعي الشهري (معدل موسميا) (أکتوبر)--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو مؤشر ثقة المستثمر Sentix (ديسمبر)--
ا: --
ا: --
كندا المؤشرات الرئيسية شهريا (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
كندا مؤشر الثقة الاقتصادية الوطني--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE من بنك الاحتياطي الفيدرالي في دالاس الشهري (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا عائد المزاد على أوراق الخزانة Note --
ا: --
ا: --
المملكة المتحدة مؤشر لاجمالي مبيعات التجزئة BRC السنوي (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
المملكة المتحدة مؤشر لمقارنة مبيعات التجزئة BRC السنوي (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
أستراليا الفائدة الرئيسية O/N (الاقتراض)--
ا: --
ا: --
بيان سعر بنك الاحتياطي الأسترالي
المؤتمر الصحفي لبنك RBA
ألمانيا الصادرات (على أساس شهري) (جنوب أفريقيا) (أکتوبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر NFIB التفاؤل بالأعمال الصغيرة (معدل موسميا) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
المكسيك مؤشر أسعار المستهلك CPI الأساسي السنوي (نوفمبر)--
ا: --
ا: --


لا توجد البينات المعلقة
أحدث المشاهدات
أحدث المشاهدات
الموضوعات الشائعة
المؤلفون الشائعون
أحدث
البطاقة البيضاء
API البيانات
المكونات الإضافية للويب
برنامج التابعة لها
عرض جميع نتائج البحث

لا توجد بيانات
قالت شركة بروكفيلد أسيت مانيجمينت الكندية اليوم الأربعاء إنها أطلقت برنامجا للبنية التحتية للذكاء الاصطناعي بقيمة 100 مليار دولار بالشراكة مع إنفيديا والهيئة العامة للاستثمار في الكويت، وذلك وسط تسارع الطلب على الحوسبة والطاقة لدعم تطبيقات الذكاء الاصطناعي.
وسيرتكز البرنامج على صندوق بروكفيلد الجديد للبنية التحتية للذكاء الاصطناعي والذي سيتم إطلاقه اليوم بهدف الحصول على التزامات بقيمة 10 مليارات دولار من الأسهم.
وحصل الصندوق بالفعل على خمسة مليارات دولار من مستثمرين منهم بروكفيلد وإنفيديا لتصنيع الرقائق الإلكترونية والهيئة العامة للاستثمار، صندوق الثروة السيادي في الكويت.
وذكرت بروكفيلد أن الصندوق سيستحوذ على أصول بنية تحتية للذكاء الاصطناعي تصل قيمتها إلى 100 مليار دولار، بما في ذلك الطاقة والأراضي ومراكز البيانات والقدرة الحاسوبية، مدعوما برأس مال إضافي من مستثمرين مشاركين وتمويل إضافي.
وبروكفيلد واحدة من أكبر المستثمرين في العالم في سلسلة قيمة الذكاء الاصطناعي إذ استثمرت أكثر من 100 مليار يورو (115.83 مليار دولار) في البنية التحتية الرقمية والطاقة المتجددة وتصنيع أشباه الموصلات في أنحاء العالم.
حثّ كبار المسؤولين الأوروبيين الثلاثاء القارة على العمل على تبوء مركز الريادة في الذكاء الاصطناعي وتقليل الاعتماد على شركات التكنولوجيا الأميركية العملاقة، خلال قمة في برلين تتمحور حول دفع المنطقة إلى صدارة العصر الرقمي.
مع انطلاق أعمال مؤتمر برلين، أعلن الاتحاد الأوروبي أيضا أنه قد يشدد القواعد المتعلقة بخدمات أمازون ومايكروسوفت السحابية في ظلّ تحقيق بروكسل في قوتهما السوقية.
جمعت القمة قادة من قطاع التكنولوجيا في أوروبا بحضور المستشار الألماني فريدريش ميرتس والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون خصوصا.
وقالت هينا فيركونين، رئيسة الشؤون الرقمية في المفوضية الأوروبية، في افتتاح الفعالية إن "هدف أوروبا بسيط للغاية: نريد أن نكون روّادا لا تابعين في مجال الذكاء الاصطناعي والتقنيات المتطورة".
وأضافت "لدينا السوق، ولدينا المواهب، ولدينا الطموح. والآن، يجب علينا زيادة الاستثمار وتعزيز الابتكار وتوسيع تطبيقاته".
بذلك تستجيب أوروبا للدعوات لشقّ طريقها الرقمي الخاص، واتخاذ خطوات للحاق بركب الصين والولايات المتحدة في سباق الذكاء الاصطناعي.
كما تزايدت المخاوف بشأن هيمنة التكنولوجيا الأميركية مع تزايد التوتر في العلاقات مع واشنطن في ظل إدارة دونالد ترامب التي تتبنى شعار "أميركا أولا".
وعلى الرغم من التوترات، قال مسؤول كبير في الرئاسة الفرنسية إن القمة لا تتعلق "بالمواجهة" مع الولايات المتحدة أو حتى الصين. وأضاف "إنها تتعلق بكيفية حماية سيادتنا والقواعد التي يجب وضعها، لا سيما على المستوى الأوروبي".
- "يجب أن نكون مبدعين" -
وقال آرتور مينش، الرئيس التنفيذي لشركة ميسترال الفرنسية للذكاء الاصطناعي، خلال جلسة نقاش إنه ساهم في تأسيس الشركة "لأننا لم نكن نريد أن تصبح أوروبا مستعمرة للذكاء الاصطناعي، وهو ما بدا عليه الوضع في 2023".
وأضاف كريستيان كلاين، الرئيس التنفيذي لشركة البرمجيات الألمانية العملاقة ساب SAP، أن هناك ضرورة لتحسين اللوائح الأوروبية لمساعدة الشركات المحلية. وقال "نحن بحاجة إلى إطار عمل هنا في أوروبا يُمكّننا من بناء أعمالنا وتحقيق الازدهار".
وفي كلمته الافتتاحية، قال وزير الشؤون الرقمية الألماني كارستن فيلدبرغر إن "أوروبا كانت، ولفترة طويلة جدا، مجرد عميل ومتفرج ... والآن يجب أن نكون مبدعين".
ولكن القارة، وفق تعبيره، "لا تتحرك بالسرعة الكافية ... القواعد التنظيمية فيها معقدة جدا والبنية التحتية ما زالت متأخرة".
جاءت تعليقاته فيما يُتوقع أن يقترح الاتحاد الأوروبي الأربعاء إلغاء القواعد المنظمة للذكاء الاصطناعي وحماية البيانات، وهي خطوة لاقت ترحيبا من الشركات، وانتقدها المدافعون عن حماية الخصوصية والبيانات الشخصية.
كما أعلنت فيركونين عن التحرك ضد خدمات الحوسبة السحابية لشركتي أمازون ومايكروسوفت في برلين، مشيرة إلى تحقيقين متوازيين يهدفان إلى تقييم ما إذا كان ينبغي أن تُترك لعمالقة التكنولوجيا مهمة التحكم بالحوسبة السحابية.
أعلنت المفوضية الأوروبية، وهي الجهة التنظيمية للقطاع الرقمي في الاتحاد، أنها ستحقق فيما إذا كان ينبغي خضوع خدمات أمازون ويب (AWS) وأزور من مايكروسوفت لقانون الأسواق الرقمية (DMA).
وتشمل محادثات برلين كذلك جهود بناء قدرات حوسبة سحابية "سيادية" في الاتحاد الأوروبي يرى مؤيدوها أنها ستؤمن حماية أفضل لبيانات الأوروبيين.
وتجمع القمة وزراء الشؤون الرقمية من جميع أنحاء أوروبا، بالإضافة إلى رؤساء تنفيذيين لشركات تقنية مثل ميسترال الفرنسية وساب الألمانية، ومن المتوقع الإعلان خلالها عن مبادرات رقمية جديدة.
- "حماية السيادة" -
بعد إلقاء كلمتيهما، سيتناول ميرتس وماكرون العشاء مع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر.
وإلى قلقها بشأن الاعتماد على الشركات الأميركية، لدى أوروبا مخاوف من الاعتماد على الصين وبلدان آسيوية أخرى للحصول على المعدات التي تحتاجها، من أشباه الموصلات إلى مكونات أجهزة الكمبيوتر المحمولة.
لكن القارة تواجه معركة شاقة لتحويل سلاسل التوريد من الشركات الأجنبية في المجال الرقمي.
فبعد فترة طويلة من الضعف الاقتصادي، ما زالت شركات التكنولوجيا الأوروبية أصغر بكثير من منافساتها الأميركية.
في عام 2024، كانت سعة مراكز البيانات في القارة - وهي مراكز بالغة الأهمية للذكاء الاصطناعي - لا تتجاوز 16 جيغاواط مقابل 48 جيغاواط في الولايات المتحدة و38 جيغاواط في الصين، وفقا لدراسة حديثة أجرتها جمعية الأعمال الرقمية الألمانية (بيتكوم).
ومن جهة أخرى، يرى النقاد أن الاستثمارات التي أُعلن عنها أخيرا في ألمانيا، ومنها مليارات الدولارات من غوغل، وشراكة بين عملاق الرقائق الأميركي إنفيديا ودويتشه تيليكوم لإنشاء مركز للذكاء الاصطناعي الصناعي، سلّطت الضوء على استمرار الاعتماد على التكنولوجيا الأميركية.
لكن كلاين، الرئيس التنفيذي لشركة ساب، بدا متفائلا بقوله "لدينا صناعاتنا الخاصة التي نتميز بها. فلنطبق الذكاء الاصطناعي في هذه الميادين، وعندها سيكون لأوروبا مستقبل باهر".
سر/ص ك/دص
أغلق المؤشران ستاندرد اند بورز 500 وناسداك المجمع على انخفاض اليوم الخميس، إذ تراجعت أسهم شركتي (ميتا) و(مايكروسوفت) بسبب المخاوف من ارتفاع الإنفاق على الذكاء الاصطناعي، في حين استوعب المستثمرون النبرة الأكثر تشددا من مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي).
وانخفض سهم ميتا بعد أن توقعت شركة التواصل الاجتماعي نفقات رأسمالية "أكبر بشكل ملحوظ" العام المقبل، وذلك بسبب الاستثمارات في الذكاء الاصطناعي.
وهبط سهم مايكروسوفت بعد أن أعلنت شركة التكنولوجيا العملاقة عن إنفاق رأسمالي قياسي بلغ حوالي 35 مليار دولار للربع الأول من السنة المالية وحذرت من أن الإنفاق سيرتفع هذا العام.
وعلى النقيض من ذلك، ارتفع سهم شركة (ألفابت) المالكة لشركة (جوجل)، إذ أدى النمو المطرد في الإعلانات والحوسبة السحابية إلى نتائج أفضل من المتوقع.
وتأتي هذه النتائج في أعقاب إعلان البنك المركزي الأمريكي أمس الأربعاء خفض سعر الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية الذي كان متوقعا على نطاق واسع، لكنه أثار الشكوك حول التحركات المستقبلية للسياسة النقدية عندما قال رئيس البنك جيروم باول إن خفض الفائدة مرة أخرى في ديسمبر كانون الأول ليس "أمرا مسلما به".
وأدى هذا إلى تقليص المتعاملين رهاناتهم على خفض الفائدة مجددا في ديسمبر كانون الأول إلى نحو 70 بالمئة من أكثر من 90 بالمئة في وقت سابق هذا الأسبوع.
وقالت لينزي بيل كبيرة خبراء الاستراتيجيات لدى (فينشرز 248) في شارلوت بولاية نورث كارولاينا "يميل المستثمرون إلى تجنب المخاطرة... يقترب المؤشر ستاندرد اند بورز 500 من مستوى قياسي مرتفع، لكن أرباح التكنولوجيا هذه لا ترقى إلى مستوى التوقعات المرتفعة"، مشيرة أيضا إلى مخاوف المستثمرين إزاء عدم توافر البيانات الاقتصادية بسبب الإغلاق الحكومي وتزايد الميل نحو التشديد من جانب الاحتياطي الاتحادي.
وأشارت بيل إلى أن مايكروسوفت وميتا وألفابت "ليست قادرة إلى حد كبير على توضيح متى سيكون هناك عائد على استثمارات الذكاء الاصطناعي".
ومع ذلك، تشير بيانات مجموعة بورصات لندن إلى أنه من أصل 222 شركة مدرجة في المؤشر ستاندرد اند بورز 500 أعلنت عن نتائجها حتى الآن، تجاوزت 84.2 بالمئة من الشركات التي أعلنت عن أرباحها تقديرات الأرباح حتى أمس الأربعاء. وهذا أعلى من متوسط 77 بالمئة خلال الأرباع الأربعة الماضية.
وأظهرت بيانات أولية انخفاض المؤشر ستاندرد اند بورز 500 بمقدار 68.43 نقطة أو 0.99 بالمئة ليغلق عند 6822.16 نقطة. وهبط المؤشر ناسداك المجمع 377.33 نقطة أو 1.57 بالمئة إلى 23581.14 نقطة. وتراجع المؤشر داو جونز الصناعي 113.38 نقطة أو 0.24 بالمئة إلى 47518.62 نقطة.
قالت ثلاث شركات مشاركة في مشروع لبناء محطات طاقة نووية بأنحاء الولايات المتحدة اليوم الثلاثاء إن تكلفة المشروع الذي سيُبنى بالشراكة مع الحكومة الأمريكية ستصل إلى ما لا يقل عن 80 مليار دولار.
وتمثل هذه الخطة واحدة من أكثر الاستثمارات الأمريكية طموحا في مجال الطاقة النووية منذ عقود، وترسخ مساعي الرئيس دونالد ترامب "للهيمنة على الطاقة" المعتمدة على النفط والغاز والفحم والطاقة النووية.
ويأتي ذلك في الوقت الذي يعزز فيه النمو في مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي الطلب على الطاقة في الولايات المتحدة لأول مرة منذ عقدين.
وبموجب الاتفاق مع شركات وستنجهاوس إلكتريك وكاميكو وبروكفيلد أسيت ماندجمنت، سترتب الحكومة الأمريكية التمويل وتساعد في الحصول على التصاريح اللازمة لمحطات الطاقة النووية التي تستخدم مفاعلات وستنجهاوس.
وقالت الشركات إن الحكومة الأمريكية سيكون لها في المقابل حصة مشاركة تسمح لها بمجرد استحقاقها بالحصول على 20 بالمئة من أي توزيعات نقدية تتجاوز 17.5 مليار دولار تصدرها شركة وستنجهاوس.
ولم تذكر الشركات موعد استحقاق حصة الحكومة الأمريكية لكنها أضافت أنه يجب على الحكومة اتخاذ قرار استثماري نهائي وإبرام اتفاقات لاستكمال بناء المحطات.
أبرمت مجموعة مستثمرين تضم شركات (بلاك روك) و(مايكروسوفت) و(إنفيديا) صفقة لشراء إحدى كبريات شركات تشغيل مراكز البيانات في العالم في صفقة تبلغ قيمتها 40 مليار دولار للحصول على قدرة حوسبة الذكاء الاصطناعي المرغوب فيها بشدة.
وشراء شركة (ألايند داتا سنترز)، التي مقرها الولايات المتحدة ولها مقار في نحو 80 موقعا، من (ماكواري أسيت مانيجمينت) الأسترالية اليوم الأربعاء هو أول صفقة تبرمها (إيه.آي إنفراستراكتشر بارتنرشيب)، وهي شركة لإدارة الصناديق تأسست العام الماضي وتضم أيضا بين داعميها صندوق (إم.جي.إكس) ومقره أبوظبي وشركة (إكس.إيه.آي) الناشئة التي يملكها إيلون ماسك.
وقال لاري فينك الرئيس التنفيذي لشركة بلاك روك "بهذا الاستثمار في ألايند داتا سنترز، فإننا نعزز هدفنا المتمثل في توفير البنية التحتية اللازمة لدعم مستقبل الذكاء الاصطناعي". ويشغل فينك أيضا منصب رئيس مجلس إدارة "إيه.آي إنفراستراكتشر بارتنرشيب".
ومن الداعمين في المجموعة الاستثمارية المشترية لألايند، الهيئة العامة للاستثمار الكويتية وشركة (تيماسيك) الاستثمارية المملوكة لسنغافورة. ويتمثل الهدف المبدئي للمجموعة في توظيف رأس مال مدفوع بقيمة 30 مليار دولار، مع إمكان الوصول إلى 100 مليار دولار بما في ذلك الديون. ولم تكشف الشركة عن المبلغ الذي أسهم به كل شريك في المجموعة أو قيمة رأس المال المدفوع في صفقة اليوم.
وأحجمت إنفيديا وألايند عن التعليق، في حين لم يرد المستثمرون بعد على طلبات للحصول على مزيد من التفاصيل عن الصفقة.
في معركة الهيمنة على الذكاء الاصطناعي، تسعى الصين إلى تصميم أشباه موصلات متطورة قادرة على منافسة رقائق شركة إنفيديا الأميركية العملاقة. لكن التحديات كثيرة، ويعتقد الخبراء أن هذا الهدف قد لا يتحقق بحلول عام 2030 على أحسن تقدير.
- رهان استراتيجي -
من خلال تعزيز صناعتها الوطنية، تسعى بكين إلى الالتفاف على القيود التي فرضتها واشنطن على صادرات الرقائق المتطورة المستخدمة في منشآت الذكاء الاصطناعي، إلى الصين.
لتبرير قرارها، تتحدث واشنطن عن مخاوف تتعلق بالأمن القومي والمخاطر المتعلقة بمنح الصين ميزة عسكرية.
نتيجة لذلك، يقول ستيفن وو، مهندس الذكاء الاصطناعي السابق ومؤسس صندوق قرطاج كابيتال Carthage Capital، لوكالة فرانس برس "تريد الصين الحصول على رقائق لا تستطيع السياسات الأميركية حرمانها منها".
ويضيف ديلين وو، الخبير الاستراتيجي في شركة بيبرستون Pepperstone للوساطة المالية أن الطلب العام على الذكاء الاصطناعي متنامٍ في الصين والدعم الحكومي للرقائق الجديدة "كبير"، إذ ان لاستثمارات المطلوبة "هائلة".
- تحديات تكنولوجية -
لكن ستيفن وو يُحذّر من أن "الوصول إلى مستوى متكافئ مع أفضل ما تقدمه إنفيديا من رقائق، وشرائح ذاكرة وشبكات وبرمجيات، ليس مضمونا" بحلول عام 2030 وحتى بعد ذلك.
ويقول ديلين وو لوكالة فرانس برس إن "المستقبل واعد، ولكنه ليس وشيكا. ما زالت هناك فجوات كبيرة من حيث الأداء، وكذلك كفاءة الطاقة ونضج بيئة الأعمال".
وللحاق بشركة إنفيديا، يجب على الصين إحراز تقدم سريع في مجال ذاكرة النطاق الترددي العالي HBM والتجميع، "وهما أصعب أجزاء الرقائق وأكثرها تعقيدا"، كما يوضح ستيفن وو.
وتشمل التحديات الأخرى تصميم برامج مُعدّة للاستفادة من قوة الرقائق وتحديث أدوات التصنيع، حتى قبل زيادة الإنتاج على نطاق واسع.
ويؤكد ستيفن وو أن "هذه الرقائق متطورة للغاية وصغيرة الحجم".
- حماسة في سوق الأسهم -
تشهد سوق الأسهم الصينية إقبالا كبيرا، فقد ارتفعت أسهم التكنولوجيا ارتفاعا كبيرا وسط إعلانات عن رقائق جديدة وخطط لزيادة الإنتاج المحلي بشكل كبير.
وأعلنت شركة هواوي Huawei الصينية الرائدة أنها ستضاعف إنتاج رقاقتها الأكثر تطورا Ascend 910C، خلال العام المقبل. أما شركة شاومي Xiaom، العملاقة في مجال الهواتف والإلكترونيات، والتي فشلت مغامرتها في تصميم الرقائق عام 2014، فتعود إلى صناعة أشباه الموصلات.
وصرح الرئيس التنفيذي لشركة شاومي، لي جون، في بكين في أيلول/سبتمبر أن الرقائق المتطورة للهواتف الذكية المصنعة في الصين "هي سبيل شاومي الوحيد لتحقيق النجاح".
قفز سهم شاومي بنسبة 55% منذ كانون الثاني/يناير في هونغ كونغ، بينما تضاعف سهم عملاق التجارة الإلكترونية والذكاء الاصطناعي، علي بابا. كذلك، أدى هذا الترويج الإعلامي إلى مضاعفة سعر سهم شركة صناعة الرقائق الصغيرة كامبريكون Cambricon، التي تحمل لقب "إنفيديا الصين"، منذ بداية عام 2025.
ويؤكد ديلين وو "يمكن أن تستمر هذا الطفرة في سوق الأسهم" بدعم من الإرادة السياسية للحكومة الصينية.
- إنفيديا تتعرض لضغوط -
تُمثل الصين، أكبر مستهلك لأشباه الموصلات في العالم، سوقا ضخمة لشركة إنفيديا.
وتُقرّ تشن تشنغ، المديرة العامة لبرامج الترجمة بالذكاء الاصطناعي في شركة آيفليتك iFLYTEK الصينية الناشئة، بأن رقائق إنفيديا ما زالت "الأفضل لتدريب نماذج اللغات الكبيرة" التي تشكل الركيزة الأساسية للذكاء الاصطناعي التوليدي.
ومع ذلك، وفي مواجهة القيود الأميركية، تقول تشن تشنغ "تغلبنا على هذا التحدي" باختيارنا التقنيات الصينية، و"يتم تدريب نموذجنا الآن على رقائق هواوي"، كما صرّحت مؤخرا.
وتتعرض إنفيديا، أكبر شركة ذات قيمة سوقية في العالم، أيضا لضغوط من العملاق الآسيوي. فقد ذكرت صحيفة فايننشال تايمز أن بكين منعت الشركات الصينية الكبرى من شراء معالج إنفيديا المتطور المُصمّم خصيصا للصين.
ويتعين على الشركة الآن أن تدفع للحكومة الأميركية 15% من عائدات مبيعات بعض شرائح الذكاء الاصطناعي في الصين.
ويحذّر جنسن هوانغ، الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، من أن القيود المفروضة على تصدير أشباه الموصلات الأكثر تطورا إلى الصين لن تؤدي سوى إلى تعزيز رغبة بكين في تحقيق الاكتفاء الذاتي.
وقال في بودكاست "إنهم متأخرون عنا ببضع نانوثانية".
بور/ص ك/غ ر
نقلت صحيفة وول ستريت جورنال عن مصادر مطلعة قولها اليوم السبت إن الرئيس التنفيذي لشركة أوبن إيه.آي سام ألتمان أطلق مبادرة عالمية لجمع تمويل تشمل شرق آسيا والشرق الأوسط، بحثا عن شركاء في التمويل والتصنيع لتلبية احتياجات الشركة المتخصصة في الذكاء الاصطناعي.
وذكرت الصحيفة أن ألتمان أجرى مناقشات منذ أواخر سبتمبر أيلول في تايوان وكوريا الجنوبية واليابان مع كبار الموردين مثل شركة تايوان لصناعة أشباه الموصلات المحدودة (تي.إس.إم.سي) وفوكسكون وسامسونج وأس.كيه هاينكس، في خطوة تهدف إلى تعزيز إنتاج شرائح الذكاء الاصطناعي وتأمين الطلبات ذات الأولوية القصوى لأوبن.أيه.آي.
وأضافت الصحيفة أن ألتمان حث هذه الشركات على زيادة قدرتها الإنتاجية وإعطاء الأولوية لطلبيات أوبن.إيه.آي.
ولم يتسن لرويترز التحقق من صحة التقرير بعد. ولم يتسن أيضا الحصول على تعليقات من الشركات.
وفي وقت سابق من الأسبوع الماضي، وقعت سامسونج وأس.كيه هاينكس خطابات أولية لتوريد شرائح ذاكرة لمراكز بيانات أوبن.إيه.آي.
وقالت الصحيفة إن ألتمان يعتزم زيارة مستثمرين في الإمارات لجمع تمويل للمساعدة في توسعة البنية التحتية والأبحاث في أوبن إيه.آي.
ونقلت وول ستريت عن مصادر مطلع أن أوبن إيه.آي أبلغت مستثمريها وشركاء الأعمال مؤخرا أن من المرجح أن تنفق حوالي 16 مليار دولار في استئجار خوادم هذا العام، وأن الإنفاق قد يرتفع إلى حوالي 400 مليار دولار في عام 2029،
البطاقة البيضاء
API البيانات
المكونات الإضافية للويب
صانع ملصقات مجاني قابل للتخصيص
برنامج التابعة لها
يمكن أن تكون مخاطر الخسارة كبيرة عند تداول الأصول المالية مثل الأسهم أو العملات الأجنبية أو السلع أو العقود الآجلة أو السندات أو صناديق الاستثمار المتداولة أو العملات المشفرة. قد تتعرض لخسارة كامل الأموال التي تودعها لدى شركة الوساطة. لذلك، يجب أن تفكر مليًا فيما إذا كانت هذه التجارة مناسبة لك في ضوء ظروفك ومواردك المالية.
لا ينبغي الاقدام على الاستثمار دون إجراء التدقيق و الأبحاث اللاّزمة أو التشاور مع مستشاريك الماليين. قد لا يناسبك محتوى موقعنا ، لأننا لا نعرف حالتك المالية واحتياجاتك الاستثمارية. من المحتمل أن معلوماتنا المالية قد يكون لها زمن انتقال أو تحتوي على معلومات غير دقيقة، لذلك يجب أن تكون مسؤولاً بالكامل عن أي من معاملاتك وقراراتك الاستثمارية. لن تكون الشركة مسؤولة عن خسارة أي من أموالك.
بدون الحصول على إذن من موقع الويب، لا يُسمح لك بنسخ رسومات الموقع أو النصوص أو العلامات التجارية. حقوق الملكية الفكرية في المحتوى أو البيانات المدرجة في هذا الموقع مملوكة لمزوديها و بورصات التداول.
لم تسجّل الدخول
سجل الدخول لعرض المزيد من الميزات

عضوية FastBull
ليس بعد
شراء
تسجيل الدخول
الاشتراك