أسعار السوق
أخبار
تحليل التداول
مستخدم
24/7
التقويم الاقتصادي
تعليم
البيانات
- الاسم
- أحدث قيمة
- السابق












حسابات الإشارات للأعضاء
جميع حسابات الإشارات
جميع المسابقات



المملكة المتحدة مؤشر هاليفاكس لأسعار المنازل السنويا:--
ا: --
ا: --
فرنسا الحساب الجاري (غير معدل موسميا) (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
فرنسا الميزان التجاري (معدل موسميا) (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
فرنسا الإنتاج الصناعي الشهري (معدل موسميا) (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
إيطاليا مبيعات التجزئة شهريا (معدل موسميا) (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو التوظيف السنوي (معدل موسميا) (الربع 3)ا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو إجمالي الناتج المحلي GDP النهائي السنوي (الربع 3)ا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو إجمالي الناتج المحلي النهائي الفصليا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو التوظيف فصلي (معدل موسميا) (الربع 3)ا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو التوظيف النهائي (معدل موسميا) (الربع 3)ا:--
ا: --
البرازيل مؤشر أسعار المنتجين PPI الشهري (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
المكسيك مؤشر ثقة المستهلك (نوفمبر)ا:--
ا: --
ا: --
كندا معدل البطالة (معدل موسميا) (نوفمبر)ا:--
ا: --
ا: --
كندا معدل المشاركة في التوظيف (معدل موسميا) (نوفمبر)ا:--
ا: --
ا: --
كندا التوظيف (معدل موسميا) (نوفمبر)ا:--
ا: --
ا: --
كندا التوظيف بدوام جزئي (معدل موسميا) (نوفمبر)ا:--
ا: --
ا: --
كندا التوظيف بدوام كامل (معدل موسميا) (نوفمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا الدخل شخصي الشهري (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE السنوي (معدل موسميا) (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE الشهري (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا النفقات الشخصية شهريا (معدل موسميا) (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE الأساسي الشهري (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE الأساسي السنوي (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا معدل جامعة ميشغان التضخم 5 سنوات أولي السنوي (ديسمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا نفقات الاستهلاك الشخصي الحقيقية الشهرية (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا توقعات التضخم لمدة 5-10 سنوات (ديسمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر جامعة ميشغان للوضع الحالي أولي (ديسمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر ثقة المستهلك جامعة ميشغان التمهيدي (ديسمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا UMich توقعات التضخم لمدة عام واحد (ديسمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر توقعات المستهلك من UMich (ديسمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا اجمالي عدد منصات التنقيب الأسبوعي--
ا: --
ا: --
أمريكا اجمالي عدد منصات التنقيب عن النفط الأسبوعي--
ا: --
ا: --
أمريكا الائتمان الاستهلاكي (معدل موسميا) (أکتوبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى احتياطي النقد الأجنبي (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الصادرات السنوية (الدولار الأمريكي) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الواردات السنوية (اليوان الصيني) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الواردات السنوية (الدولار الأمريكي) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الواردات (اليوان الصيني) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الميزان التجاري (اليوان الصيني) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى صادرات (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
اليابان الأجور الشهرية (أکتوبر)--
ا: --
ا: --
اليابان اﻟﻤﯿﺰان اﻟﺘﺠﺎري (أکتوبر)--
ا: --
ا: --
اليابان إجمالي الناتج المحلي GDP الحقيقي الفصلي (الربع 3)--
ا: --
ا: --
اليابان إجمالي الناتج المحلي GDP الاسمي المعدّل الفصلي (الربع 3)--
ا: --
ا: --
اليابان الميزان التجاري حسب الطلب (معدل موسميا) (أکتوبر)--
ا: --
ا: --
اليابان إجمالي الناتج المحلي GDP الحقيقي السنوي المعدّل الفصلي (الربع 3)--
ا: --
البر الرئيسى الصينى الصادرات السنوية (CNH) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الميزان التجاري (الدولار الأمريكي) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --


لا توجد البينات المعلقة
أحدث المشاهدات
أحدث المشاهدات
الموضوعات الشائعة
المؤلفون الشائعون
أحدث
البطاقة البيضاء
API البيانات
المكونات الإضافية للويب
برنامج التابعة لها
عرض جميع نتائج البحث

لا توجد بيانات
حثّ كبار المسؤولين الأوروبيين الثلاثاء القارة على العمل على تبوء مركز الريادة في الذكاء الاصطناعي وتقليل الاعتماد على شركات التكنولوجيا الأميركية العملاقة، خلال قمة في برلين تتمحور حول دفع المنطقة إلى صدارة العصر الرقمي.
مع انطلاق أعمال مؤتمر برلين، أعلن الاتحاد الأوروبي أيضا أنه قد يشدد القواعد المتعلقة بخدمات أمازون ومايكروسوفت السحابية في ظلّ تحقيق بروكسل في قوتهما السوقية.
جمعت القمة قادة من قطاع التكنولوجيا في أوروبا بحضور المستشار الألماني فريدريش ميرتس والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون خصوصا.
وقالت هينا فيركونين، رئيسة الشؤون الرقمية في المفوضية الأوروبية، في افتتاح الفعالية إن "هدف أوروبا بسيط للغاية: نريد أن نكون روّادا لا تابعين في مجال الذكاء الاصطناعي والتقنيات المتطورة".
وأضافت "لدينا السوق، ولدينا المواهب، ولدينا الطموح. والآن، يجب علينا زيادة الاستثمار وتعزيز الابتكار وتوسيع تطبيقاته".
بذلك تستجيب أوروبا للدعوات لشقّ طريقها الرقمي الخاص، واتخاذ خطوات للحاق بركب الصين والولايات المتحدة في سباق الذكاء الاصطناعي.
كما تزايدت المخاوف بشأن هيمنة التكنولوجيا الأميركية مع تزايد التوتر في العلاقات مع واشنطن في ظل إدارة دونالد ترامب التي تتبنى شعار "أميركا أولا".
وعلى الرغم من التوترات، قال مسؤول كبير في الرئاسة الفرنسية إن القمة لا تتعلق "بالمواجهة" مع الولايات المتحدة أو حتى الصين. وأضاف "إنها تتعلق بكيفية حماية سيادتنا والقواعد التي يجب وضعها، لا سيما على المستوى الأوروبي".
- "يجب أن نكون مبدعين" -
وقال آرتور مينش، الرئيس التنفيذي لشركة ميسترال الفرنسية للذكاء الاصطناعي، خلال جلسة نقاش إنه ساهم في تأسيس الشركة "لأننا لم نكن نريد أن تصبح أوروبا مستعمرة للذكاء الاصطناعي، وهو ما بدا عليه الوضع في 2023".
وأضاف كريستيان كلاين، الرئيس التنفيذي لشركة البرمجيات الألمانية العملاقة ساب SAP، أن هناك ضرورة لتحسين اللوائح الأوروبية لمساعدة الشركات المحلية. وقال "نحن بحاجة إلى إطار عمل هنا في أوروبا يُمكّننا من بناء أعمالنا وتحقيق الازدهار".
وفي كلمته الافتتاحية، قال وزير الشؤون الرقمية الألماني كارستن فيلدبرغر إن "أوروبا كانت، ولفترة طويلة جدا، مجرد عميل ومتفرج ... والآن يجب أن نكون مبدعين".
ولكن القارة، وفق تعبيره، "لا تتحرك بالسرعة الكافية ... القواعد التنظيمية فيها معقدة جدا والبنية التحتية ما زالت متأخرة".
جاءت تعليقاته فيما يُتوقع أن يقترح الاتحاد الأوروبي الأربعاء إلغاء القواعد المنظمة للذكاء الاصطناعي وحماية البيانات، وهي خطوة لاقت ترحيبا من الشركات، وانتقدها المدافعون عن حماية الخصوصية والبيانات الشخصية.
كما أعلنت فيركونين عن التحرك ضد خدمات الحوسبة السحابية لشركتي أمازون ومايكروسوفت في برلين، مشيرة إلى تحقيقين متوازيين يهدفان إلى تقييم ما إذا كان ينبغي أن تُترك لعمالقة التكنولوجيا مهمة التحكم بالحوسبة السحابية.
أعلنت المفوضية الأوروبية، وهي الجهة التنظيمية للقطاع الرقمي في الاتحاد، أنها ستحقق فيما إذا كان ينبغي خضوع خدمات أمازون ويب (AWS) وأزور من مايكروسوفت لقانون الأسواق الرقمية (DMA).
وتشمل محادثات برلين كذلك جهود بناء قدرات حوسبة سحابية "سيادية" في الاتحاد الأوروبي يرى مؤيدوها أنها ستؤمن حماية أفضل لبيانات الأوروبيين.
وتجمع القمة وزراء الشؤون الرقمية من جميع أنحاء أوروبا، بالإضافة إلى رؤساء تنفيذيين لشركات تقنية مثل ميسترال الفرنسية وساب الألمانية، ومن المتوقع الإعلان خلالها عن مبادرات رقمية جديدة.
- "حماية السيادة" -
بعد إلقاء كلمتيهما، سيتناول ميرتس وماكرون العشاء مع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر.
وإلى قلقها بشأن الاعتماد على الشركات الأميركية، لدى أوروبا مخاوف من الاعتماد على الصين وبلدان آسيوية أخرى للحصول على المعدات التي تحتاجها، من أشباه الموصلات إلى مكونات أجهزة الكمبيوتر المحمولة.
لكن القارة تواجه معركة شاقة لتحويل سلاسل التوريد من الشركات الأجنبية في المجال الرقمي.
فبعد فترة طويلة من الضعف الاقتصادي، ما زالت شركات التكنولوجيا الأوروبية أصغر بكثير من منافساتها الأميركية.
في عام 2024، كانت سعة مراكز البيانات في القارة - وهي مراكز بالغة الأهمية للذكاء الاصطناعي - لا تتجاوز 16 جيغاواط مقابل 48 جيغاواط في الولايات المتحدة و38 جيغاواط في الصين، وفقا لدراسة حديثة أجرتها جمعية الأعمال الرقمية الألمانية (بيتكوم).
ومن جهة أخرى، يرى النقاد أن الاستثمارات التي أُعلن عنها أخيرا في ألمانيا، ومنها مليارات الدولارات من غوغل، وشراكة بين عملاق الرقائق الأميركي إنفيديا ودويتشه تيليكوم لإنشاء مركز للذكاء الاصطناعي الصناعي، سلّطت الضوء على استمرار الاعتماد على التكنولوجيا الأميركية.
لكن كلاين، الرئيس التنفيذي لشركة ساب، بدا متفائلا بقوله "لدينا صناعاتنا الخاصة التي نتميز بها. فلنطبق الذكاء الاصطناعي في هذه الميادين، وعندها سيكون لأوروبا مستقبل باهر".
سر/ص ك/دص
قال مسؤولون إن طائرة شحن عريضة البدن تابعة لشركة يو.بي.إس تحطمت مطلقة كرة من اللهب بعد إقلاعها بوقت قصير أمس الثلاثاء من المطار الدولي في مدينة لويفيل بولاية كنتاكي الأمريكية، مما أسفر عن مقتل سبعة أشخاص، من بينهم طاقمها المكون من ثلاثة أفراد، وإصابة 11 آخرين على الأرض.
وأضاف المسؤولون أن ألسنة اللهب الناجمة عن التحطم، الذي وقع قبل غروب الشمس بقليل، أشعلت سلسلة من الحرائق على الأرض في منطقة صناعية محاذية للمطار، مما أجبر السلطات على وقف عملياته طوال الليل.
ومن المتوقع إعادة فتح مطار لويفيل صباح اليوم الأربعاء. ويضم المطار مركز ورلد بورت التابع لشركة يو.بي.إس للشحن، وهو مركز عالمي لعمليات الشحن الجوي الخاصة بالشركة وأكبر منشأتها لمناولة الطرود في العالم. وتطاير الحطام الناجم عن الحادث على مدرجين.
وقالت يو.بي.إس إن مواعيد تسليم الطرود الجوية والدولية "قد تتأثر".
وكانت الطائرة في بداية رحلة مدتها ثماني ساعات ونصف إلى هونولولو. ووفقا لشركة يو.بي.إس، كان على متن الطائرة طاقم من ثلاثة أفراد، وقال مسؤولون في وقت لاحق إنهم جميعا لقوا حتفهم.
وقال كريج جرينبرج رئيس بلدية لويفيل في مؤتمر صحفي في وقت متأخر من الليل إنه تأكد مقتل أربعة أشخاص على الأرض، وتم نقل 11 مصابا إلى المستشفيات.
وقال حاكم ولاية كنتاكي آندي بيشير إن العدد الإجمالي للقتلى بلغ سبعة على الأقل، ومن المتوقع ارتفاعه. وكان قد ذكر في وقت سابق أن بعض الناجين أصيبوا بجروح بالغة الخطورة.
وعرضت قناة دبليو.إل.كيه.واي التلفزيونية التابعة لشبكة سي.بي.إس لقطات مصورة للحادث أثناء وقوعه. وأقلعت الطائرة والنيران مشتعلة في أحد جناحيها، واندلعت كرة ضخمة من اللهب عند اصطدامها بالأرض. واشتعلت النيران في عدة مبان في منطقة صناعية خلف المدرج بعد تحطم الطائرة، وتصاعد دخان أسود كثيف في السماء المظلمة.
وقالت إدارة الطيران الاتحادية في بيان "تحطمت طائرة الرحلة 2976 التابعة ليو.بي.إس في حوالي الساعة 5:15 مساء بالتوقيت المحلي يوم الثلاثاء الرابع من نوفمبر بعد إقلاعها من مطار لويفيل محمد علي الدولي في كنتاكي".
وقال مصدر مطلع إن أحد أهم الأسئلة التي سيبحث المحققون عن إجابة لها هو لماذا بدا أن أحد المحركات انفصل عن الطائرة قبل التحطم، مشيرا إلى ما ورد في تقارير مصورة عن الحطام المتناثر في محيط المطار. كما أن سبب الحريق غير معروف.
وقال الخبير في السلامة الجوية والطيار جون كوكس إنه سيتعين على المحققين البحث عن سبب فشل الطائرة ذات المحركات الثلاثة في التحليق بعد اشتعال النيران في المحرك الأول.
* طائرة عمرها 34 عاما
تظهر سجلات إدارة الطيران الاتحادية أن عمر الطائرة التي تحطمت، وهي طائرة شحن من طراز إم.دي-11، هو 34 عاما. وأوقفت شركة بوينج برنامج طائرات إم.دي-11 بعد أن استحوذت عليه في إطار اندماجها مع شركة ماكدونل دوجلاس.
وأظهرت بيانات موقع فلايت رادار 24 أن الطائرة حلقت إلى ارتفاع 53 مترا ووصلت سرعتها إلى نحو 340 كيلومترا في الساعة قبل أن تهبط بشكل حاد.
وأغلق مطار لويفيل بعد الحادث، الذي سيعطل على الأرجح عمليات يو.بي.إس وعملائها الرئيسيين، مثل أمازون وول مارت وهيئة البريد الأمريكية.
قال حاكم ولاية كنتاكي الأمريكية آندي بيشير أمس الثلاثاء إن ثلاثة أشخاص على الأقل لقوا حتفهم وأصيب 11 آخرون بعد تحطم طائرة شحن عريضة البدن تابعة لشركة يو.بي.إس في مدينة لويفيل، حيث شوهدت كرة هائلة من النار بعد وقت قصير من إقلاعها.
وأضاف بيشير "نعتقد أن هناك ثلاث وفيات على الأقل. وأعتقد أن هذا العدد سيزداد. لدينا ما لا يقل عن 11 إصابة، بعضها حالات بالغة الخطورة ويتم علاجها في المستشفيات المحلية".
ووفقا لشركة يو.بي.إس للشحن، كان على متن الطائرة طاقم من ثلاثة أفراد، وقال مسؤولون اتحاديون إنه يُعتقد أنهم جميعا لقوا حتفهم.
وعرضت قناة دبليو.إل.كيه.واي التلفزيونية التابعة لشبكة سي.بي.إس لقطات مصورة للحادث أثناء وقوعه. وأقلعت الطائرة والنيران مشتعلة في أحد جناحيها، واندلعت كرة ضخمة من النار عند اصطدامها بالأرض. واشتعلت النيران في عدة مبان في منطقة صناعية خلف المدرج بعد تحطم الطائرة، وتصاعد دخان أسود كثيف في السماء المظلمة.
وقالت إدارة الطيران الاتحادية في بيان "تحطمت طائرة الرحلة 2976 التابعة ليو.بي.إس في حوالي الساعة 5:15 مساء بالتوقيت المحلي يوم الثلاثاء الرابع من نوفمبر بعد إقلاعها من مطار لويفيل محمد علي الدولي في كنتاكي". وأضافت أن الطائرة كانت في طريقها إلى هونولولو.
وتظهر سجلات إدارة الطيران الاتحادية أن عمر الطائرة التي تحطمت، وهي طائرة شحن من طراز إم.دي-11، هو 34 عاما. وأوقفت شركة بوينج برنامج طائرات إم.دي-11 بعد أن استحوذت عليه في إطار اندماجها مع شركة ماكدونل دوجلاس.
وأغلق مطار لويفيل بعد الحادث، الذي سيعطل على الأرجح عمليات يو.بي.إس وعملائها الرئيسيين، مثل أمازون وول مارت وهيئة البريد الأمريكية.
وافق البرلمان النرويجي، في تصويت أجري اليوم الثلاثاء، على تعليق صندوق الثروة السيادي لعمليات سحب الاستثمارات لأسباب أخلاقية، في وقت يقوم فيه بتحديث المبادئ التوجيهية الأخلاقية للصندوق.
وتأتي هذه الخطوة، التي اقترحتها حكومة حزب العمال، وهي حكومة أقلية، في وقت تتعرض فيه عمليات سحب الاستثمارات لأسباب أخلاقية من قبل الصندوق، وهو أكبر صندوق ثروة سيادي في العالم، لتدقيق دولي مكثف.
وفي سبتمبر أيلول، قالت وزارة الخارجية الأمريكية إنها "منزعجة بشدة" من قرار الصندوق سحب استثماراته من شركة كاتربيلر لمعدات البناء لأنها تزود السلطات الإسرائيلية بمعدات تستخدمها في غزة والضفة الغربية المحتلة.
وقال وزير المالية ينس ستولتنبرج أمام البرلمان في وقت سابق من اليوم "تغير العالم منذ اعتماد المبادئ التوجيهية الأخلاقية لأول مرة.. يجب مراجعة القواعد".
وجرى تقديم المبادئ التوجيهية الأخلاقية للصندوق، التي وضعها البرلمان، لأول مرة عام 2004. وتنص هذه المبادئ، من بين أمور أخرى، على أن الصندوق ينبغي عليه تجنب الاستثمار في الشركات المتورطة في انتهاكات خطيرة لحقوق الأفراد في حالات الحرب أو الصراع.
وتتولى هيئة أخلاقيات مستقلة مهمة إجراء التحقيقات في الانتهاكات المزعومة وتوجه الشركات بسحب استثماراتها. ومجلس إدارة البنك المركزي هي الجهة المخولة لاتخاذ قرار سحب الاستثمارات في نهاية المطاف.
وقال ستولتنبرج للبرلمان إن هذه التوصيات بسحب الاستثمارات سيجري تعليقها الآن لمدة تقرب من عام لحين مراجعة المبادئ التوجيهية.
لكن المحافظين المؤيدين للاقتراح أثاروا تساؤلات عن سبب التسرع في دفع القرار قدما في حين يستغرق الأمر عادة أشهرا، إن لم يكن سنوات، حتى يتم إقراره في البرلمان.
وأكد ستولتنبرج على ضرورة اتخاذ هذا القرار لحماية الصندوق، الذي يمول حاليا 25 بالمئة من الإنفاق العام، في وقت يعتمد فيه جزء كبير من قيمته على عدد قليل من الشركات.
وقال "بموجب المبادئ الأخلاقية الحالية المتعلقة بسحب الاستثمارات، يتعين أن نكون مستعدين لاحتمال عدم القدرة على الاستثمار في أكبر شركات العالم. حينها، لن نبقى صندوق مؤشرات عالميا واسع النطاق".
ونددت ثلاثة أحزاب يعتمد عليها حزب العمال لإقرار ميزانياته بهذا الاقتراح.
وخلال الحملة الانتخابية الأخيرة في النرويج، في أغسطس آب وسبتمبر أيلول، احتلت استثمارات الصندوق في إسرائيل مركز الصدارة، حيث ركزت بعض الأحزاب على هذه القضية في حملاتها.
وقال أحد الأحزاب إنه لن يدعم حكومة حزب العمال المستقبلية إلا إذا سحبت استثماراتها من جميع الشركات الضالعة فيما أسماه "حرب إسرائيل غير القانونية على غزة".
وقال حزب اليسار الاشتراكي اليوم الثلاثاء إن الحكومة تتصرف بدافع الخوف من الولايات المتحدة.
وقالت النائبة إنجريد فيسكا من الحزب الاشتراكي اليساري المعارض أمام البرلمان "(هذا) القرار بلا أدنى شك مرتبط بالخوف من ردود فعل ترامب".
أغلق المؤشران ستاندرد اند بورز 500 وناسداك المجمع على انخفاض اليوم الخميس، إذ تراجعت أسهم شركتي (ميتا) و(مايكروسوفت) بسبب المخاوف من ارتفاع الإنفاق على الذكاء الاصطناعي، في حين استوعب المستثمرون النبرة الأكثر تشددا من مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي).
وانخفض سهم ميتا بعد أن توقعت شركة التواصل الاجتماعي نفقات رأسمالية "أكبر بشكل ملحوظ" العام المقبل، وذلك بسبب الاستثمارات في الذكاء الاصطناعي.
وهبط سهم مايكروسوفت بعد أن أعلنت شركة التكنولوجيا العملاقة عن إنفاق رأسمالي قياسي بلغ حوالي 35 مليار دولار للربع الأول من السنة المالية وحذرت من أن الإنفاق سيرتفع هذا العام.
وعلى النقيض من ذلك، ارتفع سهم شركة (ألفابت) المالكة لشركة (جوجل)، إذ أدى النمو المطرد في الإعلانات والحوسبة السحابية إلى نتائج أفضل من المتوقع.
وتأتي هذه النتائج في أعقاب إعلان البنك المركزي الأمريكي أمس الأربعاء خفض سعر الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية الذي كان متوقعا على نطاق واسع، لكنه أثار الشكوك حول التحركات المستقبلية للسياسة النقدية عندما قال رئيس البنك جيروم باول إن خفض الفائدة مرة أخرى في ديسمبر كانون الأول ليس "أمرا مسلما به".
وأدى هذا إلى تقليص المتعاملين رهاناتهم على خفض الفائدة مجددا في ديسمبر كانون الأول إلى نحو 70 بالمئة من أكثر من 90 بالمئة في وقت سابق هذا الأسبوع.
وقالت لينزي بيل كبيرة خبراء الاستراتيجيات لدى (فينشرز 248) في شارلوت بولاية نورث كارولاينا "يميل المستثمرون إلى تجنب المخاطرة... يقترب المؤشر ستاندرد اند بورز 500 من مستوى قياسي مرتفع، لكن أرباح التكنولوجيا هذه لا ترقى إلى مستوى التوقعات المرتفعة"، مشيرة أيضا إلى مخاوف المستثمرين إزاء عدم توافر البيانات الاقتصادية بسبب الإغلاق الحكومي وتزايد الميل نحو التشديد من جانب الاحتياطي الاتحادي.
وأشارت بيل إلى أن مايكروسوفت وميتا وألفابت "ليست قادرة إلى حد كبير على توضيح متى سيكون هناك عائد على استثمارات الذكاء الاصطناعي".
ومع ذلك، تشير بيانات مجموعة بورصات لندن إلى أنه من أصل 222 شركة مدرجة في المؤشر ستاندرد اند بورز 500 أعلنت عن نتائجها حتى الآن، تجاوزت 84.2 بالمئة من الشركات التي أعلنت عن أرباحها تقديرات الأرباح حتى أمس الأربعاء. وهذا أعلى من متوسط 77 بالمئة خلال الأرباع الأربعة الماضية.
وأظهرت بيانات أولية انخفاض المؤشر ستاندرد اند بورز 500 بمقدار 68.43 نقطة أو 0.99 بالمئة ليغلق عند 6822.16 نقطة. وهبط المؤشر ناسداك المجمع 377.33 نقطة أو 1.57 بالمئة إلى 23581.14 نقطة. وتراجع المؤشر داو جونز الصناعي 113.38 نقطة أو 0.24 بالمئة إلى 47518.62 نقطة.
من جيف مايسون
عندما التقى الرئيس دونالد ترامب بمانحين من أجل قاعة الاحتفالات الجديدة في البيت الأبيض في وقت سابق من هذا الشهر، روى قصة خفق معها قلب قطب العقارات.
قال ترامب في 15 أكتوبر تشرين الأول عن محادثة أجراها حول المشروع "سألت 'كم سيستغرق الأمر من الوقت؟ فأجابوا ’يمكنك البدء من الليلة، لا تحتاج لموافقات‘. قلت ’لا بد أنكم تمزحون‘، فقالوا ’سيدي، هذا هو البيت الأبيض، أنت رئيس الولايات المتحدة، يمكنك أن تفعل ما تريده‘".
وبعد أيام، أزالت فرق الهدم الجناح الشرقي للبيت الأبيض بالجرافات لتحول عقودا من التاريخ في أحد أشهر معالم البلاد إلى كومة من الأنقاض، مما أثار غضب المؤرخين ودعاة الحفاظ على البيئة والديمقراطيين والعامة.
وحصل ترامب على ما أراده، بقعة خالية لقاعة الرقص الجديدة التي تبلغ تكلفتها 300 مليون دولار. وبدا هذا تصرفا يرمز، في شكله المادي، إلى رئاسة تحطم بآلة هدم الأعراف الوطنية والمؤسسات الدولية والنظام العالمي نفسه.
ورأى المؤرخون، الذين أصابتهم صدمة كبيرة من هذه الخطوة، عقلية مطور عقاري لا حارس أمانة مقدسة.
وقال جيريمي سوري المؤرخ بجامعة تكساس "أعتقد أن هذه هي عقلية المطور المهتمة ببناء شيء كبير يحمل اسمه ويتذكره الجميع به، مثل برج ترامب... إنه يبني برجا لنفسه. هذا البرج هو قاعة رقص".
وبالفعل، تعجب ترامب نفسه من الفرصة التي يقدمها المشروع. وقال "إنه أمر يشعل الحماسة بالنسبة لي كشخص يعمل في مجال العقارات، لأنك لن تحصل على موقع كهذا مرة أخرى".
وأدلى بذلك في حفل عشاء مع مديرين تنفيذيين من شركات أبل وأمازون ولوكهيد مارتن وميتا بلاتفورمز، ويقول البيت الأبيض إن جميعهم تعهدوا بالمساعدة في تمويل قاعة الرقص.
كونه رجل أعمال، وضع ترامب اسمه على المباني وعلامتين تجاريتين لشرائح اللحم وربطات العنق. وقالت كارولاين ليفيت المتحدثة باسم البيت الأبيض يوم الخميس إن قاعة الرقص سيطلق عليها اسم أيضا، لكنها أحجمت عن الإفصاح عنه.
وقال ترامب للصحفيين في وقت متأخر من مساء أمس الجمعة إنه لا ينوي إطلاق اسمه عليها، لكن في كل الأحوال سيرتبط اسمه بالقاعة البالغة مساحتها 90 ألف قدم مربعة إلى الأبد.
وقال إدوارد لينجل كبير المؤرخين السابق في الجمعية التاريخية للبيت الأبيض "سينظر الجميع إليها وسيرون الآن صرحا يطغى على مقر إقامة رئيس البلاد، وهذا الصرح يحمل اسم رجل واحد... أعتقد أن هذا مقصود".
وقبل أن يصبح مشروع قاعة الاحتفالات واقعا، وضع ترامب بالفعل بصمته على البيت الأبيض بزخارف ذهبية في المكتب البيضاوي وتحويل حديقة الورود لمساحة خرسانية تشبه منتجعه (مار الاجو) في فلوريدا وتعليق صور له في جميع جنبات المبنى ووضع أعلام أمريكية عملاقة على سوار جديدة في المرجين الشمالي والجنوبي.
كما يسعى الرئيس الجمهوري إلى إعادة تشكيل واشنطن العاصمة إذ يسيطر على مركز كنيدي ويخطط لبناء نصب تذكاري على طراز قوس النصر الفرنسي للاحتفال بالذكرى 250 لتأسيس الولايات المتحدة في عام 2026.
وقال تيلور بودويتش، وهو مستشار كبير سابق للرئيس، إن ترامب هو "أعظم البناة" في البلاد ولديه رؤية للبيت الأبيض وما بعده.
وأضاف "الرئيس صاحب رؤية، سواء كان ذلك في السياسة أو العمل أو الحياة. فهو قادر على رؤية الأشياء ليس فقط كما هي، بل كما يمكن أن تكون".
* قليل من الوضوح والتشاور
رفض فريق ترامب وحلفاؤه الانتقادات الموجهة لمشروع القاعة ووصفوها بالغضب المصطنع.
واتبع الرئيس أسلوبه الفريد من نوعه وقناعته بالسلطة التنفيذية الموسعة في تنفيذ مشروع القاعة. وفي حين أن التجديدات السابقة مولها ووافق عليها الكونجرس، فإن هذه القاعة يمولها متبرعون من القطاع الخاص، مما يقلص من قيود الرقابة.
وفي حين يقول البيت الأبيض إنه يخطط لتقديم تصاميم قاعة الرقص إلى اللجنة الوطنية لتخطيط العاصمة، فإنه يشير إلى أن تلك الهيئة تشرف فقط على البناء وليس الهدم.
وقال لينجل "أعتقد أنه من الجلي للغاية أن الإدارة درست نقاط الضعف هذه، وبعناية أكبر بكثير مما يصرحون به، ثم استغلوا نقاط الضعف هذه بلا رحمة".
وقال مسؤولو البيت الأبيض وترامب نفسه إن المشروع يتسم بالشفافية بعرض تصميم مقترح للقاعة والتحدث صراحة عن نواياه.
لكن المسؤولين لم يتمكنوا من تحديد الهيئة الرقابية صاحبة السلطة وراء عملية الهدم.
وقالت المؤرخة إلين فيتزباتريك "يتماشى ذلك بالتأكيد مع نظرة الرئيس ترامب التوسعية جدا للسلطة التنفيذية التي لا تتطلب إفصاحا علنيا أو استشارة أو تفسيرا يذكر قبل الإقدام على مثل هذا الفعل الجلل".
قالت أمازون دوت كوم اليوم الاثنين إن أمازون ويب سيرفسيز، وحدتها للحوسبة السحابية، احتوت إلى حد بعيد تداعيات انقطاع للإنترنت في مركز البيانات التابع لها بشمال ولاية فرجينيا الأمريكية، مما أحدث اضطرابا لآلاف المواقع حول العالم، ومنها تطبيقات مثل سناب شات وريديت.
وأعلنت أمازون أنها عالجت المشكلة الأساسية وأنها على وشك الوصول إلى حل، إلا أن بعض المستخدمين ما زالوا يشكون من صعوبات مستمرة في استخدام خدمات مثل المحفظة الرقمية "فينمو" وموقع مكالمات الفيديو "زووم".
وتسبب هذا العطل في انقطاع الخدمة عن الموظفين من لندن إلى طوكيو، ومنع آخرين من أداء مهامهم اليومية المعتادة، مثل دفع رواتب مصففي الشعر أو تغيير تذاكر الطيران.
وهذا أكبر انقطاع في الإنترنت منذ عطل (كراود سترايك) العام الماضي الذي أعاق أنظمة التكنولوجيا في مستشفيات وبنوك ومطارات، مما سلط الضوء على هشاشة التقنيات المترابطة عالميا.
وكانت هذه هي المرة الثالثة على الأقل خلال خمس سنوات التي يتسبب فيها مركز بيانات أمازون ويب سيرفسيز بشمال فرجينيا في انهيار كبير في الإنترنت.
ولم ترد أمازون على طلب توضيحات لسبب استمرار تأثر مركز البيانات هذا تحديدا، بل أشارت إلى بيان إلكتروني أفاد بأنه تسنى "التغلب على المشكلة تماما".
ونشأت المشكلة مما يُعرف بنظام أسماء النطاقات، والذي منع التطبيقات من العثور على العنوان الصحيح لواجهة برمجة تطبيقات (دينامو دي.بي) من أمازون ويب سيرفسيز، وهي قاعدة بيانات سحابية يُعول عليها لتخزين معلومات المستخدم وبيانات مهمة أخرى.
وبعد انقطاع لساعات، عاد العديد من التطبيقات تدريجيا إلى العمل بعد الظهر في الولايات المتحدة. لكن أمازون ويب سيرفسيز أقرت بأن العديد من الخدمات لا تزال تعاني من مشكلات كبيرة.
وذكرت رسالة داخلية عن الانقطاع، والتي اطلعت عليها رويترز، أن "هناك عددا كبيرا من الخدمات الداخلية المعطلة لا تزال قيد الإصلاح".
وتوفر أمازون ويب سيرفسيز خدمات الحوسبة عند الطلب وتخزين البيانات وخدمات رقمية أخرى للشركات والحكومات والأفراد. وقد تتسبب الأعطال في خوادمها في حدوث انقطاعات عبر المواقع الإلكترونية والمنصات التي تعتمد على بنيتها التحتية السحابية. وتتنافس وحدة أمازون مع خدمات جوجل ومايكروسوفت السحابية.
البطاقة البيضاء
API البيانات
المكونات الإضافية للويب
صانع ملصقات مجاني قابل للتخصيص
برنامج التابعة لها
يمكن أن تكون مخاطر الخسارة كبيرة عند تداول الأصول المالية مثل الأسهم أو العملات الأجنبية أو السلع أو العقود الآجلة أو السندات أو صناديق الاستثمار المتداولة أو العملات المشفرة. قد تتعرض لخسارة كامل الأموال التي تودعها لدى شركة الوساطة. لذلك، يجب أن تفكر مليًا فيما إذا كانت هذه التجارة مناسبة لك في ضوء ظروفك ومواردك المالية.
لا ينبغي الاقدام على الاستثمار دون إجراء التدقيق و الأبحاث اللاّزمة أو التشاور مع مستشاريك الماليين. قد لا يناسبك محتوى موقعنا ، لأننا لا نعرف حالتك المالية واحتياجاتك الاستثمارية. من المحتمل أن معلوماتنا المالية قد يكون لها زمن انتقال أو تحتوي على معلومات غير دقيقة، لذلك يجب أن تكون مسؤولاً بالكامل عن أي من معاملاتك وقراراتك الاستثمارية. لن تكون الشركة مسؤولة عن خسارة أي من أموالك.
بدون الحصول على إذن من موقع الويب، لا يُسمح لك بنسخ رسومات الموقع أو النصوص أو العلامات التجارية. حقوق الملكية الفكرية في المحتوى أو البيانات المدرجة في هذا الموقع مملوكة لمزوديها و بورصات التداول.
لم تسجّل الدخول
سجل الدخول لعرض المزيد من الميزات

عضوية FastBull
ليس بعد
شراء
تسجيل الدخول
الاشتراك