أسعار السوق
أخبار
تحليل التداول
مستخدم
24/7
التقويم الاقتصادي
تعليم
البيانات
- الاسم
- أحدث قيمة
- السابق












حسابات الإشارات للأعضاء
جميع حسابات الإشارات
جميع المسابقات



أمريكا طلبات إعانة البطالة الأولية الأسبوعية متوسط 4 أسابيع (معدل موسميا)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا طلبات الإعانة على البطالة المستمرة الأسبوعية (معدل موسميا)ا:--
ا: --
ا: --
كندا مؤشر مديري المشترياتا:--
ا: --
ا: --
كندا مؤشر مديري المشترياتا:--
ا: --
ا: --
أمريكا أوامر السلع المعمرة لرأس المال غير الدفاعي المنقحة (باستثناء الطائرات) (معدل موسميا) (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
أمريكا طلبات المصانع شهريا (باستثناء المواصلات) (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا طلبات المصانع شهريا (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا طلبات المصانع شهريا (باستثناء دفاع) (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا تغير مخزونات الغاز الطبيعي الأسبوعي من إدارة معلومات الطاقة الأمريكيةا:--
ا: --
ا: --
المملكة العربية السعودية إنتاج النفط الخاما:--
ا: --
ا: --
أمريكا سندات الخزانة التي تحتفظ بها البنوك المركزية الأجنبية أسبوعياا:--
ا: --
ا: --
اليابان احتياطي النقد الأجنبي (نوفمبر)ا:--
ا: --
ا: --
الهند معدل إتفاقية إعادة الشراء Repoا:--
ا: --
ا: --
الهند سعر الفائدة المعياريا:--
ا: --
ا: --
الهند سعر فائدة إعادة الشراء Repo العكسيا:--
ا: --
ا: --
الهند نسبة احتياطي الودائع لدى بنك الشعب الصيني PBOCا:--
ا: --
ا: --
اليابان المؤشرات الرئيسية أولي (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
المملكة المتحدة مؤشر هاليفاكس لأسعار المنازل السنويا:--
ا: --
ا: --
المملكة المتحدة مؤشر هاليفاكس لأسعار المنازل الشهريا:--
ا: --
ا: --
فرنسا الحساب الجاري (غير معدل موسميا) (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
فرنسا الميزان التجاري (معدل موسميا) (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
فرنسا الإنتاج الصناعي الشهري (معدل موسميا) (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
إيطاليا مبيعات التجزئة شهريا (معدل موسميا) (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو التوظيف السنوي (معدل موسميا) (الربع 3)ا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو إجمالي الناتج المحلي GDP النهائي السنوي (الربع 3)ا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو إجمالي الناتج المحلي النهائي الفصليا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو التوظيف فصلي (معدل موسميا) (الربع 3)ا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو التوظيف النهائي (معدل موسميا) (الربع 3)ا:--
ا: --
البرازيل مؤشر أسعار المنتجين PPI الشهري (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
المكسيك مؤشر ثقة المستهلك (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
كندا معدل البطالة (معدل موسميا) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
كندا معدل المشاركة في التوظيف (معدل موسميا) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
كندا التوظيف (معدل موسميا) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
كندا التوظيف بدوام جزئي (معدل موسميا) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
كندا التوظيف بدوام كامل (معدل موسميا) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا الدخل شخصي الشهري (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE من بنك الاحتياطي الفيدرالي في دالاس الشهري (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE السنوي (معدل موسميا) (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE الشهري (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا النفقات الشخصية شهريا (معدل موسميا) (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE الأساسي الشهري (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا معدل جامعة ميشغان التضخم 5 سنوات أولي السنوي (ديسمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE الأساسي السنوي (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا نفقات الاستهلاك الشخصي الحقيقية الشهرية (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا توقعات التضخم لمدة 5-10 سنوات (ديسمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر جامعة ميشغان للوضع الحالي أولي (ديسمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر ثقة المستهلك جامعة ميشغان التمهيدي (ديسمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا UMich توقعات التضخم لمدة عام واحد (ديسمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر توقعات المستهلك من UMich (ديسمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا اجمالي عدد منصات التنقيب الأسبوعي--
ا: --
ا: --
أمريكا اجمالي عدد منصات التنقيب عن النفط الأسبوعي--
ا: --
ا: --
أمريكا الائتمان الاستهلاكي (معدل موسميا) (أکتوبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى احتياطي النقد الأجنبي (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الصادرات السنوية (الدولار الأمريكي) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الواردات السنوية (اليوان الصيني) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الواردات السنوية (الدولار الأمريكي) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الواردات (اليوان الصيني) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الميزان التجاري (اليوان الصيني) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى صادرات (نوفمبر)--
ا: --
ا: --


لا توجد البينات المعلقة
أحدث المشاهدات
أحدث المشاهدات
الموضوعات الشائعة
المؤلفون الشائعون
أحدث
البطاقة البيضاء
API البيانات
المكونات الإضافية للويب
برنامج التابعة لها
عرض جميع نتائج البحث

لا توجد بيانات
أعلنت "غوغل" الجمعة أنها ستستثمر 40 مليار دولار في تكساس بحلول عام 2027 لبناء منشأة جديدة للحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي، في أحدث إعلان ضمن سلسلة استثمارات تكنولوجية في الولاية الأميركية التي تجذب مثل هذه المشاريع.
وأوضحت "غوغل" في بيان أنّ هذه المليارات ستُستخدم لتمويل مراكز بيانات جديدة في شمال الولاية، وستعزز "وجود الشركة الممتد لأكثر من 15 عاما في تكساس".
وأضافت "لا يقتصر استثمارنا الأخير في تكساس على دعم القوى العاملة والمنشآت في الولاية فحسب، بل يهدف أيضا إلى ضمان حفاظ الولايات المتحدة على الأساس التكنولوجي اللازم للبقاء في طليعة الذكاء الاصطناعي عالميا".
بفضل التوافر الكبير للكهرباء والقوانين المشجعة، أصبحت تكساس وجهة جذابة لتطوير مراكز البيانات التي تستهلك كميات هائلة من الطاقة.
اتخذت شركة "أوبن ايه آي" مبتكرة "تشات جي بي تي" أحد أكثر الالتزامات طموحا هذا العام، معلنةً عن عزمها إنشاء مركز بيانات جديد في أبيلين في ولاية تكساس، بإطار مشروع "ستارغيت" الضخم الذي تبلغ تكلفته 500 مليار دولار، بالتعاون مع تحالف يضم شركات "سوفت بنك" و"أوراكل" و"مايكروسوفت" و"إنفيديا".
واستثمرت "ميتا" مليارات الدولارات في تكساس، فيما نقلت شركتا "أوراكل" و"تيسلا" مقريهما الرئيسيين إلى الولاية الأميركية.
ومن المقرر أن تبني شركة "سامسونغ" الكورية الجنوبية مصنعا لأشباه الموصلات في تكساس بقيمة 17 مليار دولار.
إلا أن احتياجات هذه الشركات التكنولوجية من الطاقة تُثير المخاوف من جديد بشأن استقرار الشبكة الكهربائية، لا سيما في ضوء العواصف الشتوية عام 2021 التي تسببت في انقطاعات واسعة النطاق للتيار الكهربائي.
وأكدت "غوغل" الجمعة أنها أنشأت صندوقا بـ30 مليون دولار لدعم مبادرات الطاقة في تكساس.
وتعهدت الشركة بإضافة سعة جديدة إلى شبكة الكهرباء في تكساس، مع تغطية التكاليف المرتبطة بأنشطتها.
ارب/رك/جك
وافق البرلمان النرويجي، في تصويت أجري اليوم الثلاثاء، على تعليق صندوق الثروة السيادي لعمليات سحب الاستثمارات لأسباب أخلاقية، في وقت يقوم فيه بتحديث المبادئ التوجيهية الأخلاقية للصندوق.
وتأتي هذه الخطوة، التي اقترحتها حكومة حزب العمال، وهي حكومة أقلية، في وقت تتعرض فيه عمليات سحب الاستثمارات لأسباب أخلاقية من قبل الصندوق، وهو أكبر صندوق ثروة سيادي في العالم، لتدقيق دولي مكثف.
وفي سبتمبر أيلول، قالت وزارة الخارجية الأمريكية إنها "منزعجة بشدة" من قرار الصندوق سحب استثماراته من شركة كاتربيلر لمعدات البناء لأنها تزود السلطات الإسرائيلية بمعدات تستخدمها في غزة والضفة الغربية المحتلة.
وقال وزير المالية ينس ستولتنبرج أمام البرلمان في وقت سابق من اليوم "تغير العالم منذ اعتماد المبادئ التوجيهية الأخلاقية لأول مرة.. يجب مراجعة القواعد".
وجرى تقديم المبادئ التوجيهية الأخلاقية للصندوق، التي وضعها البرلمان، لأول مرة عام 2004. وتنص هذه المبادئ، من بين أمور أخرى، على أن الصندوق ينبغي عليه تجنب الاستثمار في الشركات المتورطة في انتهاكات خطيرة لحقوق الأفراد في حالات الحرب أو الصراع.
وتتولى هيئة أخلاقيات مستقلة مهمة إجراء التحقيقات في الانتهاكات المزعومة وتوجه الشركات بسحب استثماراتها. ومجلس إدارة البنك المركزي هي الجهة المخولة لاتخاذ قرار سحب الاستثمارات في نهاية المطاف.
وقال ستولتنبرج للبرلمان إن هذه التوصيات بسحب الاستثمارات سيجري تعليقها الآن لمدة تقرب من عام لحين مراجعة المبادئ التوجيهية.
لكن المحافظين المؤيدين للاقتراح أثاروا تساؤلات عن سبب التسرع في دفع القرار قدما في حين يستغرق الأمر عادة أشهرا، إن لم يكن سنوات، حتى يتم إقراره في البرلمان.
وأكد ستولتنبرج على ضرورة اتخاذ هذا القرار لحماية الصندوق، الذي يمول حاليا 25 بالمئة من الإنفاق العام، في وقت يعتمد فيه جزء كبير من قيمته على عدد قليل من الشركات.
وقال "بموجب المبادئ الأخلاقية الحالية المتعلقة بسحب الاستثمارات، يتعين أن نكون مستعدين لاحتمال عدم القدرة على الاستثمار في أكبر شركات العالم. حينها، لن نبقى صندوق مؤشرات عالميا واسع النطاق".
ونددت ثلاثة أحزاب يعتمد عليها حزب العمال لإقرار ميزانياته بهذا الاقتراح.
وخلال الحملة الانتخابية الأخيرة في النرويج، في أغسطس آب وسبتمبر أيلول، احتلت استثمارات الصندوق في إسرائيل مركز الصدارة، حيث ركزت بعض الأحزاب على هذه القضية في حملاتها.
وقال أحد الأحزاب إنه لن يدعم حكومة حزب العمال المستقبلية إلا إذا سحبت استثماراتها من جميع الشركات الضالعة فيما أسماه "حرب إسرائيل غير القانونية على غزة".
وقال حزب اليسار الاشتراكي اليوم الثلاثاء إن الحكومة تتصرف بدافع الخوف من الولايات المتحدة.
وقالت النائبة إنجريد فيسكا من الحزب الاشتراكي اليساري المعارض أمام البرلمان "(هذا) القرار بلا أدنى شك مرتبط بالخوف من ردود فعل ترامب".
أغلق المؤشران ستاندرد اند بورز 500 وناسداك المجمع على انخفاض اليوم الخميس، إذ تراجعت أسهم شركتي (ميتا) و(مايكروسوفت) بسبب المخاوف من ارتفاع الإنفاق على الذكاء الاصطناعي، في حين استوعب المستثمرون النبرة الأكثر تشددا من مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي).
وانخفض سهم ميتا بعد أن توقعت شركة التواصل الاجتماعي نفقات رأسمالية "أكبر بشكل ملحوظ" العام المقبل، وذلك بسبب الاستثمارات في الذكاء الاصطناعي.
وهبط سهم مايكروسوفت بعد أن أعلنت شركة التكنولوجيا العملاقة عن إنفاق رأسمالي قياسي بلغ حوالي 35 مليار دولار للربع الأول من السنة المالية وحذرت من أن الإنفاق سيرتفع هذا العام.
وعلى النقيض من ذلك، ارتفع سهم شركة (ألفابت) المالكة لشركة (جوجل)، إذ أدى النمو المطرد في الإعلانات والحوسبة السحابية إلى نتائج أفضل من المتوقع.
وتأتي هذه النتائج في أعقاب إعلان البنك المركزي الأمريكي أمس الأربعاء خفض سعر الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية الذي كان متوقعا على نطاق واسع، لكنه أثار الشكوك حول التحركات المستقبلية للسياسة النقدية عندما قال رئيس البنك جيروم باول إن خفض الفائدة مرة أخرى في ديسمبر كانون الأول ليس "أمرا مسلما به".
وأدى هذا إلى تقليص المتعاملين رهاناتهم على خفض الفائدة مجددا في ديسمبر كانون الأول إلى نحو 70 بالمئة من أكثر من 90 بالمئة في وقت سابق هذا الأسبوع.
وقالت لينزي بيل كبيرة خبراء الاستراتيجيات لدى (فينشرز 248) في شارلوت بولاية نورث كارولاينا "يميل المستثمرون إلى تجنب المخاطرة... يقترب المؤشر ستاندرد اند بورز 500 من مستوى قياسي مرتفع، لكن أرباح التكنولوجيا هذه لا ترقى إلى مستوى التوقعات المرتفعة"، مشيرة أيضا إلى مخاوف المستثمرين إزاء عدم توافر البيانات الاقتصادية بسبب الإغلاق الحكومي وتزايد الميل نحو التشديد من جانب الاحتياطي الاتحادي.
وأشارت بيل إلى أن مايكروسوفت وميتا وألفابت "ليست قادرة إلى حد كبير على توضيح متى سيكون هناك عائد على استثمارات الذكاء الاصطناعي".
ومع ذلك، تشير بيانات مجموعة بورصات لندن إلى أنه من أصل 222 شركة مدرجة في المؤشر ستاندرد اند بورز 500 أعلنت عن نتائجها حتى الآن، تجاوزت 84.2 بالمئة من الشركات التي أعلنت عن أرباحها تقديرات الأرباح حتى أمس الأربعاء. وهذا أعلى من متوسط 77 بالمئة خلال الأرباع الأربعة الماضية.
وأظهرت بيانات أولية انخفاض المؤشر ستاندرد اند بورز 500 بمقدار 68.43 نقطة أو 0.99 بالمئة ليغلق عند 6822.16 نقطة. وهبط المؤشر ناسداك المجمع 377.33 نقطة أو 1.57 بالمئة إلى 23581.14 نقطة. وتراجع المؤشر داو جونز الصناعي 113.38 نقطة أو 0.24 بالمئة إلى 47518.62 نقطة.
قال مايك سيسيليا الرئيس التنفيذي لشركة أوراكل اليوم الثلاثاء إنه لا يشعر بالقلق مما يسمى "فقاعة الذكاء الاصطناعي" مؤكدا أن هناك قيمة حقيقية لهذا القطاع وسط طلب قوي يفوق المعروض كثيرا.
جاء ذلك خلال حديثه بمؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار السنوي بالرياض.
من جيف مايسون
عندما التقى الرئيس دونالد ترامب بمانحين من أجل قاعة الاحتفالات الجديدة في البيت الأبيض في وقت سابق من هذا الشهر، روى قصة خفق معها قلب قطب العقارات.
قال ترامب في 15 أكتوبر تشرين الأول عن محادثة أجراها حول المشروع "سألت 'كم سيستغرق الأمر من الوقت؟ فأجابوا ’يمكنك البدء من الليلة، لا تحتاج لموافقات‘. قلت ’لا بد أنكم تمزحون‘، فقالوا ’سيدي، هذا هو البيت الأبيض، أنت رئيس الولايات المتحدة، يمكنك أن تفعل ما تريده‘".
وبعد أيام، أزالت فرق الهدم الجناح الشرقي للبيت الأبيض بالجرافات لتحول عقودا من التاريخ في أحد أشهر معالم البلاد إلى كومة من الأنقاض، مما أثار غضب المؤرخين ودعاة الحفاظ على البيئة والديمقراطيين والعامة.
وحصل ترامب على ما أراده، بقعة خالية لقاعة الرقص الجديدة التي تبلغ تكلفتها 300 مليون دولار. وبدا هذا تصرفا يرمز، في شكله المادي، إلى رئاسة تحطم بآلة هدم الأعراف الوطنية والمؤسسات الدولية والنظام العالمي نفسه.
ورأى المؤرخون، الذين أصابتهم صدمة كبيرة من هذه الخطوة، عقلية مطور عقاري لا حارس أمانة مقدسة.
وقال جيريمي سوري المؤرخ بجامعة تكساس "أعتقد أن هذه هي عقلية المطور المهتمة ببناء شيء كبير يحمل اسمه ويتذكره الجميع به، مثل برج ترامب... إنه يبني برجا لنفسه. هذا البرج هو قاعة رقص".
وبالفعل، تعجب ترامب نفسه من الفرصة التي يقدمها المشروع. وقال "إنه أمر يشعل الحماسة بالنسبة لي كشخص يعمل في مجال العقارات، لأنك لن تحصل على موقع كهذا مرة أخرى".
وأدلى بذلك في حفل عشاء مع مديرين تنفيذيين من شركات أبل وأمازون ولوكهيد مارتن وميتا بلاتفورمز، ويقول البيت الأبيض إن جميعهم تعهدوا بالمساعدة في تمويل قاعة الرقص.
كونه رجل أعمال، وضع ترامب اسمه على المباني وعلامتين تجاريتين لشرائح اللحم وربطات العنق. وقالت كارولاين ليفيت المتحدثة باسم البيت الأبيض يوم الخميس إن قاعة الرقص سيطلق عليها اسم أيضا، لكنها أحجمت عن الإفصاح عنه.
وقال ترامب للصحفيين في وقت متأخر من مساء أمس الجمعة إنه لا ينوي إطلاق اسمه عليها، لكن في كل الأحوال سيرتبط اسمه بالقاعة البالغة مساحتها 90 ألف قدم مربعة إلى الأبد.
وقال إدوارد لينجل كبير المؤرخين السابق في الجمعية التاريخية للبيت الأبيض "سينظر الجميع إليها وسيرون الآن صرحا يطغى على مقر إقامة رئيس البلاد، وهذا الصرح يحمل اسم رجل واحد... أعتقد أن هذا مقصود".
وقبل أن يصبح مشروع قاعة الاحتفالات واقعا، وضع ترامب بالفعل بصمته على البيت الأبيض بزخارف ذهبية في المكتب البيضاوي وتحويل حديقة الورود لمساحة خرسانية تشبه منتجعه (مار الاجو) في فلوريدا وتعليق صور له في جميع جنبات المبنى ووضع أعلام أمريكية عملاقة على سوار جديدة في المرجين الشمالي والجنوبي.
كما يسعى الرئيس الجمهوري إلى إعادة تشكيل واشنطن العاصمة إذ يسيطر على مركز كنيدي ويخطط لبناء نصب تذكاري على طراز قوس النصر الفرنسي للاحتفال بالذكرى 250 لتأسيس الولايات المتحدة في عام 2026.
وقال تيلور بودويتش، وهو مستشار كبير سابق للرئيس، إن ترامب هو "أعظم البناة" في البلاد ولديه رؤية للبيت الأبيض وما بعده.
وأضاف "الرئيس صاحب رؤية، سواء كان ذلك في السياسة أو العمل أو الحياة. فهو قادر على رؤية الأشياء ليس فقط كما هي، بل كما يمكن أن تكون".
* قليل من الوضوح والتشاور
رفض فريق ترامب وحلفاؤه الانتقادات الموجهة لمشروع القاعة ووصفوها بالغضب المصطنع.
واتبع الرئيس أسلوبه الفريد من نوعه وقناعته بالسلطة التنفيذية الموسعة في تنفيذ مشروع القاعة. وفي حين أن التجديدات السابقة مولها ووافق عليها الكونجرس، فإن هذه القاعة يمولها متبرعون من القطاع الخاص، مما يقلص من قيود الرقابة.
وفي حين يقول البيت الأبيض إنه يخطط لتقديم تصاميم قاعة الرقص إلى اللجنة الوطنية لتخطيط العاصمة، فإنه يشير إلى أن تلك الهيئة تشرف فقط على البناء وليس الهدم.
وقال لينجل "أعتقد أنه من الجلي للغاية أن الإدارة درست نقاط الضعف هذه، وبعناية أكبر بكثير مما يصرحون به، ثم استغلوا نقاط الضعف هذه بلا رحمة".
وقال مسؤولو البيت الأبيض وترامب نفسه إن المشروع يتسم بالشفافية بعرض تصميم مقترح للقاعة والتحدث صراحة عن نواياه.
لكن المسؤولين لم يتمكنوا من تحديد الهيئة الرقابية صاحبة السلطة وراء عملية الهدم.
وقالت المؤرخة إلين فيتزباتريك "يتماشى ذلك بالتأكيد مع نظرة الرئيس ترامب التوسعية جدا للسلطة التنفيذية التي لا تتطلب إفصاحا علنيا أو استشارة أو تفسيرا يذكر قبل الإقدام على مثل هذا الفعل الجلل".
قفزت الأسهم الأمريكية اليوم الاثنين مدفوعة بدعم من أسهم القطاع المالي وقطاع التكنولوجيا، فيما أنعشت نتائج الأرباح الفصلية المتفائلة شهية المخاطرة وانحسرت مخاوف المستثمرين بشأن جودة الائتمان المصرفي الإقليمي.
وأغلقت جميع مؤشرات الأسهم الأمريكية الرئيسية الثلاثة على ارتفاع حاد. وتفوق أداء مؤشر راسل 2000 للشركات الصغيرة على أداء نظرائه الأكبر.
وقال بول نولت، كبير مستشاري الثروات واستراتيجي السوق في مورفي آند سيلفست في إلمورست بولاية إلينوي "إنه تحرك جيد وقوي وشامل، ولا يوجد الكثير من السلبيات في السوق.. هناك بعض الارتياح من القطاع المالي".
وأضاف "فيما يتعلق بالسوق، كل شيء رائع من جديد".
وبلغ سهم أبل أعلى مستوى قياسي، بينما حققت ميتا ونتفليكس وألفابت مكاسب قوية تراوحت بين 1.3 و3.3 بالمئة.
واخترق مؤشر فيلادلفيا لأشباه الموصلات أعلى مستوى له على الإطلاق منهيا الجلسة على ارتفاع بنسبة 1.6 بالمئة.
وانطلق موسم أرباح الربع الثالث بقوة. وتشمل النتائج الهامة والبارزة هذا الأسبوع شركات تسلا ونتفليكس وآي بي إم وإنتل وجنرال موتورز وفورد إلى جانب مجموعة من الشركات الصناعية البارزة الأخرى، بما في ذلك شركات الطيران والنقل والتصنيع.
ومن المتوقع أن تُقدم نتائج البنوك الإقليمية الأمريكية القادمة قراءة أدق للقطاع في أعقاب موجة البيع التي شهدها الأسبوع الماضي، والتي نتجت عن مخاوف من ضغوط ائتمانية.
ويتوقع المحللون حاليا نموا في أرباح مؤشر ستاندرد آند بورز 500 للربع الثالث في الإجمال بنسبة 9.3 بالمئة على أساس سنوي، وهو ما يمثل تحسنا عن تقديراتهم للنمو البالغة 8.8 بالمئة في الأول من أكتوبر تشرين الأول.
ووفقا للبيانات الأولية، ارتفع المؤشر ستاندرد آند بورز 500 بمقدار 71.13 نقطة، أي بنسبة 1.07 بالمئة، ليغلق عند 6735.02 نقطة، بينما صعد المؤشر ناسداك المجمع بمقدار 310.57 نقطة، أي بنسبة 1.37 بالمئة، ليصل إلى 22990.54 نقطة. وارتفع المؤشر داو جونز الصناعي 513.06 نقطة، أي 1.11 بالمئة إلى 46704.50 نقطة.
قالت شركة أبحاث السوق "رو موشن" اليوم الأربعاء إن المبيعات العالمية للسيارات الكهربائية والهجينة في سبتمبر أيلول قفزت 26 بالمئة عن العام الماضي لتبلغ رقما قياسيا 2.1 مليون وحدة، مدفوعة بالطلب القوي في الصين واندفاع متأخر للاستفادة من الائتمان الضريبي في الولايات المتحدة لشراء هذه السيارات.
وقال تشارلز ليستر مدير بيانات الشركة إن الصين شكلت ثلثي المبيعات العالمية تقريبا بنحو 1.3 مليون وحدة، في حين سجلت أمريكا الشمالية أيضا رقما قياسيا مع تحرك المشترين الأمريكيين للحصول على الحوافز الضريبية قبل انتهاء صلاحيتها.
والصين أكبر سوق للسيارات في العالم وتستحوذ على أكثر من نصف مبيعات السيارات الكهربائية العالمية، والتي تشير بيانات "رو موشن" إلى أنها تشمل السيارات التي تعمل بالبطاريات والهجينة القابلة للشحن.
وسبتمبر أيلول هو عادة أكثر الشهور إقبالا في الصين على شراء السيارات، وشهد ارتفاعا في المبيعات مع سعي المتسوقين للاستفادة القصوى من دعم مبادلة السلع القديمة بأخرى حديثة قبل أن تبدأ بعض المناطق في التخلص التدريجي منها.
وأضافت رو موشن أن الطلب في الولايات المتحدة عكس ارتفاعا حادا مع اندفاع المتسوقين للاستفادة من الائتمان الضريبي للسيارات الكهربائية البالغ 7500 دولار، على الرغم من أنه من المتوقع أن ينخفض الطلب بشدة في الربع الرابع "حيث يفقد كل من المستهلكين والشركات إمكان الحصول على الحوافز الاتحادية التي دعمت شراء السيارات الكهربائية".
وسجلت أوروبا أيضا ارتفاعا جديدا، مدعومة بالحوافز في ألمانيا والطلب القوي في بريطانيا، في حين من المتوقع أن يؤدي طرح تسلا للطراز "موديل واي" منخفض التكلفة في أوروبا إلى زيادة حدة المنافسة في الأشهر المقبلة.
البطاقة البيضاء
API البيانات
المكونات الإضافية للويب
صانع ملصقات مجاني قابل للتخصيص
برنامج التابعة لها
يمكن أن تكون مخاطر الخسارة كبيرة عند تداول الأصول المالية مثل الأسهم أو العملات الأجنبية أو السلع أو العقود الآجلة أو السندات أو صناديق الاستثمار المتداولة أو العملات المشفرة. قد تتعرض لخسارة كامل الأموال التي تودعها لدى شركة الوساطة. لذلك، يجب أن تفكر مليًا فيما إذا كانت هذه التجارة مناسبة لك في ضوء ظروفك ومواردك المالية.
لا ينبغي الاقدام على الاستثمار دون إجراء التدقيق و الأبحاث اللاّزمة أو التشاور مع مستشاريك الماليين. قد لا يناسبك محتوى موقعنا ، لأننا لا نعرف حالتك المالية واحتياجاتك الاستثمارية. من المحتمل أن معلوماتنا المالية قد يكون لها زمن انتقال أو تحتوي على معلومات غير دقيقة، لذلك يجب أن تكون مسؤولاً بالكامل عن أي من معاملاتك وقراراتك الاستثمارية. لن تكون الشركة مسؤولة عن خسارة أي من أموالك.
بدون الحصول على إذن من موقع الويب، لا يُسمح لك بنسخ رسومات الموقع أو النصوص أو العلامات التجارية. حقوق الملكية الفكرية في المحتوى أو البيانات المدرجة في هذا الموقع مملوكة لمزوديها و بورصات التداول.
لم تسجّل الدخول
سجل الدخول لعرض المزيد من الميزات

عضوية FastBull
ليس بعد
شراء
تسجيل الدخول
الاشتراك