أسعار السوق
أخبار
تحليل التداول
مستخدم
24/7
التقويم الاقتصادي
تعليم
البيانات
- الاسم
- أحدث قيمة
- السابق












حسابات الإشارات للأعضاء
جميع حسابات الإشارات
جميع المسابقات



المملكة المتحدة مؤشر هاليفاكس لأسعار المنازل السنويا:--
ا: --
ا: --
فرنسا الحساب الجاري (غير معدل موسميا) (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
فرنسا الميزان التجاري (معدل موسميا) (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
فرنسا الإنتاج الصناعي الشهري (معدل موسميا) (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
إيطاليا مبيعات التجزئة شهريا (معدل موسميا) (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو التوظيف السنوي (معدل موسميا) (الربع 3)ا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو إجمالي الناتج المحلي GDP النهائي السنوي (الربع 3)ا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو إجمالي الناتج المحلي النهائي الفصليا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو التوظيف فصلي (معدل موسميا) (الربع 3)ا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو التوظيف النهائي (معدل موسميا) (الربع 3)ا:--
ا: --
البرازيل مؤشر أسعار المنتجين PPI الشهري (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
المكسيك مؤشر ثقة المستهلك (نوفمبر)ا:--
ا: --
ا: --
كندا معدل البطالة (معدل موسميا) (نوفمبر)ا:--
ا: --
ا: --
كندا معدل المشاركة في التوظيف (معدل موسميا) (نوفمبر)ا:--
ا: --
ا: --
كندا التوظيف (معدل موسميا) (نوفمبر)ا:--
ا: --
ا: --
كندا التوظيف بدوام جزئي (معدل موسميا) (نوفمبر)ا:--
ا: --
ا: --
كندا التوظيف بدوام كامل (معدل موسميا) (نوفمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا الدخل شخصي الشهري (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE السنوي (معدل موسميا) (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE الشهري (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا النفقات الشخصية شهريا (معدل موسميا) (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE الأساسي الشهري (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE الأساسي السنوي (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا معدل جامعة ميشغان التضخم 5 سنوات أولي السنوي (ديسمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا نفقات الاستهلاك الشخصي الحقيقية الشهرية (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا توقعات التضخم لمدة 5-10 سنوات (ديسمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر جامعة ميشغان للوضع الحالي أولي (ديسمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر ثقة المستهلك جامعة ميشغان التمهيدي (ديسمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا UMich توقعات التضخم لمدة عام واحد (ديسمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر توقعات المستهلك من UMich (ديسمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا اجمالي عدد منصات التنقيب الأسبوعي--
ا: --
ا: --
أمريكا اجمالي عدد منصات التنقيب عن النفط الأسبوعي--
ا: --
ا: --
أمريكا الائتمان الاستهلاكي (معدل موسميا) (أکتوبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى احتياطي النقد الأجنبي (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الصادرات السنوية (الدولار الأمريكي) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الواردات السنوية (اليوان الصيني) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الواردات السنوية (الدولار الأمريكي) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الواردات (اليوان الصيني) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الميزان التجاري (اليوان الصيني) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى صادرات (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
اليابان الأجور الشهرية (أکتوبر)--
ا: --
ا: --
اليابان اﻟﻤﯿﺰان اﻟﺘﺠﺎري (أکتوبر)--
ا: --
ا: --
اليابان إجمالي الناتج المحلي GDP الحقيقي الفصلي (الربع 3)--
ا: --
ا: --
اليابان إجمالي الناتج المحلي GDP الاسمي المعدّل الفصلي (الربع 3)--
ا: --
ا: --
اليابان الميزان التجاري حسب الطلب (معدل موسميا) (أکتوبر)--
ا: --
ا: --
اليابان إجمالي الناتج المحلي GDP الحقيقي السنوي المعدّل الفصلي (الربع 3)--
ا: --
البر الرئيسى الصينى الصادرات السنوية (CNH) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الميزان التجاري (الدولار الأمريكي) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --


لا توجد البينات المعلقة
أحدث المشاهدات
أحدث المشاهدات
الموضوعات الشائعة
المؤلفون الشائعون
أحدث
البطاقة البيضاء
API البيانات
المكونات الإضافية للويب
برنامج التابعة لها
عرض جميع نتائج البحث

لا توجد بيانات
وقّع الرئيس الأميركي دونالد ترامب مع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر الخميس اتفاقا لتعزيز التعاون التكنولوجي بين بلديهما تجسد من خلال الإعلان عن استثمارات بعشرات المليارات، في اليوم الثاني من زيارته الرسمية إلى المملكة المتحدة.
ووعد ترامب أن يتيح الاتفاق "لأميركا وحلفائنا البريطانيين قيادة مستقبل الذكاء الاصطناعي"، مؤكدا "الروابط الوثيقة" بين بلاده والمملكة المتحدة.
وبعد مراسم ملكية حظي بها ترامب في قصر ويندسور حيث استقبله الملك تشارلز الثالث الأربعاء، انتقل الرئيس الأميركي الخميس إلى تشيكرز مقر إقامة ستارمر الريفي، للبحث في قضايا سياسية واقتصادية.
ووقع الزعيمان في حديقة المقر الواقع على بُعد 70 كيلومترا من لندن شراكة في مجالات مثل الذكاء الاصطناعي والطاقة النووية محاطَين بممثلين عن شركات التكنولوجيا العملاقة مايكروسوفت وإنفيديا وألفابت (غوغل).
ورحب ستارمر بـ"أكبر برنامج استثماري من نوعه في تاريخ بريطانيا".
وبلغ إجمالي الاستثمارات الأميركية في المملكة المتحدة 150 مليار جنيه إسترليني (172,7 مليار يورو) أُعلن عنها منذ الأحد، أبرزها لمايكروسوفت وغوغل وصندوق بلاكستون الاستثماري.
وتعتزم شركة الأدوية البريطانية "جي اس كي" أيضا تخصيص 30 مليار دولار على مدى خمس سنوات لاستثمارات في الولايات المتحدة، الأمر الذي من شأنه أن يُرضي ترامب الذي يمارس ضغوطا على مجموعات الصناعة العملاقة للاستثمار في بلاده.
على الصعيد التجاري، يُرجّح ألا يحصل ستارمر على كل ما يريده، خصوصا أنّه أمل في عقد مفاوضات مطولة للتوصل إلى اتفاق بشأن إعفاء الصلب البريطاني من الرسوم الجمركية الأميركية البالغة 25 في المئة، غير أنّ هذا الأمر ليس مؤكدا.
كذلك عقد ترامب وستارمر اجتماعا ثنائيا تناول قضايا دبلوماسية حساسة، من أوكرانيا إلى غزة. وقال ستارمر إنهما "يقدّران بعضهما حقا".
ونظرا لإعجاب ترامب بوينستون تشرشل، أطلع ستارمر الرئيس الأميركي على أرشيف رئيس الوزراء البريطاني الأسبق.
- ظِلّ إبستين -
وأدّى رئيس الوزراء البريطاني دور الوسيط بين ترامب والأوروبيين، خصوصا فيما يتعلق بالحرب في أوكرانيا.
ودعت لندن إلى تعزيز الدعم لكييف وممارسة المزيد من الضغط على روسيا عبر فرض عقوبات.
وخلال المأدبة الملكية مساء الأربعاء في ويندسور أشاد الملك تشارلز بـ "الالتزام الشخصي" للرئيس الأميركي بإنهاء الصراعات المختلفة في كل أنحاء العالم.
لكن قد يواجه ترامب وستارمر خلال مؤتمرهما الصحافي المقرر بعد الظهر بعض القضايا الشائكة مثل الحرب في غزة التي لا يتفقان بشأنها.
ووفقا لصحيفة "ذي تايمز" البريطانية أرجأ ستارمر إعلان الاعتراف بدولة فلسطين إلى نهاية هذا الأسبوع، قبل مناقشات الاثنين في الجمعية العامة للأمم المتحدة، لمنع هيمنة القضية على مؤتمره الصحافي مع ترامب ولتجنب إظهار خلافات مع الولايات المتحدة.
وقد يتم التطرّق خلال المؤتمر الصحافي لقضية جيفري إبستين رجل الأعمال الأميركي ومرتكب الجرائم الجنسية الذي توفي في السجن في العام 2019.
وكانت القضية التي طالت آثارها الرئيس الأميركي ولطّخت سمعة الأمير أندرو شقيق الملك تشارلز، قد أدّت إلى إقالة السفير البريطاني في واشنطن بيتر ماندلسون بسبب صلته بإبستين.
وتعرّض ستارمر لانتقادات داخل معسكره بسبب تعيينه ماندلسون في مثل هذا المنصب الاستراتيجي على الرغم من صداقته مع إبستين، بينما تساءل خصومه عن مدى معرفته بعلاقة ماندلسون برجل الأعمال الأميركي الراحل.
تزامنا، زارت السيدة الاميركية الاولى ميلانيا التي بقيت فترة أطول قليلا من زوجها في ويندسور، بيت الدمى الخاص بالملكة ماري مع الملكة كاميلا، والتقت الأميرة كاثرين إلى جانب كشافة في حديقة القصر الملكي.
وتنضم ميلانيا بعد ذلك إلى ترامب وستارمر.
ويعود الرئيس الأميركي والسيدة الأولى إلى واشنطن في وقت متأخر بعد ظهر الخميس.
مهك/ناش-س ح/
انضم الرئيس الأميركي دونالد ترامب الخميس إلى رئيس الحكومة البريطانية كير ستارمر في مقر إقامته الريفي في تشيكرز، حيث سيبحثان قضايا تجارية ودبلوماسية، من أوكرانيا وغزة إلى الرسوم الجمركية والتجارة.
يأتي ذلك غداة احتفالات ملكية حظي بها ترامب في ويندسور، في إطار زيارة الدولة الثانية التي يجريها إلى المملكة المتحدة.
وودّع ترامب الملك تشارلز الثالث، الذي وصفه بأنه "ملك عظيم" و"رجل عظيم"، قبل أن يتوجه بطائرة مروحية إلى مقر إقامة ستارمر، على بعد 70 كيلومترا من لندن.
وتُمارس على رئيس الحكومة العمالية ضغوط من أجل إظهار استفادته من هذه الزيارة الثانية التي يقوم بها ترامب إلى المملكة المتحدة، بعدما قام بزيارة دولة أولى أثناء ولايته الأولى في العام 2019.
وخلال لقائه ترامب، سيشدد ستارمر مجددا على ضرورة تعزيز الدعم لأوكرانيا وممارسة مزيد من الضغوط على روسيا.
وأشاد الملك تشارلز الثالث، خلال مأدبة عشاء أقيمت مساء الثلاثاء، بـ"الالتزام الشخصي" للرئيس الأميركي بإنهاء النزاعات المختلفة في أنحاء العالم.
كذلك، سيناقش ترامب وستارمر الحرب في قطاع غزة، التي يختلف الطرفان بشأن مقاربتها وكيفية التعامل معها. وأفادت صحيفة "ذي تايمز" البريطانية بأنّ ستارمر أبقى إعلان الاعتراف بدولة فلسطين حتى نهاية هذا الأسبوع، قبل المناقشات التي ستُجرى الإثنين في الجمعية العامة للأمم المتحدة، وذلك لتجنّب هيمنة هذه القضية على المؤتمر الصحافي المقرّر عقده مع ترامب في الساعة 14,20 (13,20 بتوقيت غرينتش) وتجنّب إظهار خلافات مع واشنطن.
وسيرأس ترامب وستارمر حفل استقبال مع رجال أعمال، من بينهم رؤساء شركات كبرى مثل شركة الأدوية البريطانية "جي اس كي" والمجموعة العملاقة الصناعية رولز رويس وشركة مايكروسوفت الأميركية، على أن يطّلعا لاحقا على أرشيف رئيس الوزراء البريطاني الأسبق ونستون تشرشل.
- ظِلّ إبستين -
وأظهرت المأدبة الملكية مساء الأربعاء التي حضرها عدد كبير من رؤساء شركات التكنولوجيا (آبل، أوبن آي اي، نفيديا، وغيرها)، أهمية الجانب الاقتصادي لهذه الزيارة.
ومن المقرّر أن يتناول ترامب وستارمر الغداء قبل المؤتمر الصحافي. وقد يتم التطرّق خلال المأدبة لقضية جيفري إبستين رجل الأعمال الأميركي ومرتكب الجرائم الجنسية الذي توفي في السجن في العام 2019.
وكانت القضية التي طالت آثارها الرئيس الأميركي ولطّخت سمعة الأمير أندرو شقيق الملك تشارلز، قد أدّت إلى إقالة السفير البريطاني في واشنطن بيتر ماندلسون بسبب صلته بإبستين.
وتعرّض ستارمر لانتقادات داخل معسكره بسبب تعيينه ماندلسون في مثل هذا المنصب الاستراتيجي على الرغم من صداقته مع إبستين، بينما تساءل خصومه عن مدى معرفته بعلاقة ماندلسون برجل الأعمال الأميركي الراحل.
وليس من المؤكد ما إذا كانت الاستثمارات الأميركية البالغة 150 مليار جنيه إسترليني (172,7 مليار يورو) التي تم الإعلان عنها خلال الزيارة (بما في ذلك استثمارات صندوق الاستثمار بلاكستون وشركتي مايكروسوفت وغوغل العملاقتين)، أو حتى الشراكة التكنولوجية الجديدة في قطاع الذكاء الاصطناعي والطاقة الكمية والطاقة النووية، ستنجح في إخراج ستارمر من المواقف المحرجة التي يواجهها.
في المقابل، تعتزم شركة الأدوية البريطانية "جي اس كي" تخصيص 30 مليار دولار على مدى خمس سنوات لاستثمارات عبر المحيط الأطلسي، الأمر الذي من شأنه أن يُرضي ترامب الذي يمارس ضغوطا على عمالقة الصناعة للاستثمار في الولايات المتحدة.
- الرسوم الجمركية -
على الصعيد التجاري، من المرجّح أن يظل كير ستارمر غير راضٍ، خصوصا أنّه يأمل في التوصل إلى اتفاق بشأن إعفاء الصلب البريطاني من الرسوم الجمركية الأميركية البالغة 25 في المئة، غير أنّ هذا الأمر ليس مؤكدا.
وقال الرئيس الأميركي قبل مغادرته واشنطن، "يريد البريطانيون أن يروا ما إذا كان بوسعهم تحسين الاتفاق قليلا، وسوف نتحدث في هذا الشأن".
ومن جانبها، ستبقى السيدة الاميركية الاولى ميلانيا لفترة أطول قليلا من زوجها في ويندسور، حيث من المقرر أن تزور بيت الدمى الخاص بالملكة ماري مع الملكة كاميلا، قبل أن تشارك في حدث تعليمي مع الأميرة كاثرين.
وستنضم بعد ذلك إلى ترامب وستارمر.
ويعود الرئيس الأميركي والسيدة الأولى إلى واشنطن في وقت متأخر بعد ظهر الخميس.
مهك/ناش/ب ق
بعد الاستقبال الملكي الحافل الذي حظي به لدى وصوله إلى بريطانيا، يلتقي الرئيس الأميركي دونالد ترامب الخميس رئيس الحكومة كير ستارمر في اليوم الثاني من زيارة الدولة، على أن تكون الرسوم الجمركية والعلاقات التجارية على رأس جدول الأعمال.
وتُمارس على رئيس الحكومة العمالية ضغوط من أجل إظهار استفادته من هذه الزيارة الثانية التي يقوم بها ترامب إلى المملكة المتحدة، بعدما قام بزيارة دولة أولى أثناء ولايته الأولى في العام 2019.
وبعد وداع الملك تشارلز الثالث والملكة كاميلا في ويندسور، من المتوقّع أن يتوجّه دونالد ترامب حوالى الساعة 11,15 صباحا (10,15 بتوقيت غرينتش) إلى تشيكرز المقر الريفي لرئيس الوزراء البريطاني الواقع على بعد 70 كيلومترا من لندن، وذلك لعقد اجتماع ثنائي مع كير ستارمر.
وسيرأس ترامب وستارمر حفل استقبال مع قادة أعمال، من بينهم رؤساء شركات كبرى مثل شركة الأدوية البريطانية "جي اس كي" والمجموعة العملاقة الصناعية رولز رويس وشركة مايكروسوفت الأميركية، على أن يطّلعا لاحقا على أرشيف رئيس الوزراء البريطاني الأسبق ونستون تشرشل.
وأظهرت المأدبة الملكية مساء الأربعاء التي حضرها عدد كبير من رؤساء شركات التكنولوجيا (آبل، أوبن آي اي، نفيديا، وغيرها)، أهمية الجانب الاقتصادي لهذه الزيارة الرسمية.
- استثمارات -
بعد ذلك، يتناول ترامب وستارمر الغداء ويعقدان مؤتمرا صحافيا حوالى الساعة 14,30 (13,30 بتوقيت غرينتش)، في لقاء قد يكون أكثر إثارة من الاستقبال الملكي في ويندسور، خصوصا أنّ ملفّات مهمة ستخيّم عليه مثل قضية رجل الأعمال المدان بارتكاب جرائم جنسية جيفري إبستين الذي توفي في السجن في العام 2019.
وكانت القضية التي طالت آثارها الرئيس الأميركي ولطّخت سمعة الأمير أندرو شقيق الملك تشارلز، قد أدّت إلى إقالة السفير البريطاني في واشنطن بيتر ماندلسون بسبب صلته بإبستين.
وتعرّض ستارمر لانتقادات من داخل معسكره بسبب تعيينه ماندلسون في مثل هذا المنصب الاستراتيجي على الرغم من صداقته مع إبستين، بينما تساءل خصومه عن مدى معرفته بعلاقة ماندلسون برجل الأعمال الأميركي الراحل.
وليس من المؤكد ما إذا كانت الاستثمارات الأميركية البالغة 150 مليار جنيه إسترليني (172,7 مليار يورو) التي تم الإعلان عنها خلال الزيارة (بما في ذلك استثمارات صندوق الاستثمار بلاكستون وشركتي مايكروسوفت وغوغل العملاقتين)، أو حتى الشراكة التكنولوجية الجديدة في قطاع الذكاء الاصطناعي والطاقة الكمية والطاقة النووية، ستنجح في إخراج ستارمر من المواقف المحرجة التي يواجهها.
في المقابل، تعتزم شركة الأدوية البريطانية "جي اس كي" تخصيص 30 مليار على مدى خمس سنوات لاستثمارات عبر المحيط الأطلسي، الأمر الذي من شأنه أن يُرضي ترامب الذي يمارس ضغوطا على عمالقة الصناعة للاستثمار في الولايات المتحدة.
- لا اتفاق بشأن الصلب -
على الصعيد التجاري، من المرجّح أن يظل كير ستارمر غير راضٍ، خصوصا أنّه يأمل في التوصل إلى اتفاق بشأن إعفاء الصلب البريطاني من الرسوم الجمركية الأميركية البالغة 25 في المئة. غير أنّ هذا الأمر ليس مؤكدا.
وقال الرئيس الأميركي قبل مغادرته واشنطن، "يريد البريطانيون أن يروا ما إذا كان بوسعهم تحسين الاتفاق قليلا، وسوف نتحدث في هذا الشأن".
وفي سياق آخر، سيدافع كير ستارمر مجددا أمام دونالد ترامب عن الحاجة إلى تعزيز الدعم لأوكرانيا وممارسة المزيد من الضغوط على روسيا.
وأشاد الملك تشارلز الثالث، خلال مأدبة عشاء أقيمت مساء الثلاثاء، بـ"الالتزام الشخصي" للرئيس الأميركي بإنهاء النزاعات المختلفة في أنحاء العالم.
غير أنّ الأوروبيين يرغبون في أن تزيد واشنطن العقوبات على موسكو وتلتزم بضمانات أمنية لكييف بعد وقف إطلاق النار.
ومن جانبها، ستبقى ميلانيا لفترة أطول قليلا من زوجها في ويندسور، حيث من المقرر أن تزور بيت الدمى الخاص بالملكة ماري مع الملكة كاميلا، قبل أن تشارك في حدث تعليمي مع الأميرة كاثرين.
وستنضم بعد ذلك إلى ترامب وستارمر على متن طائرة هليكوبتر.
ويتوجّه الرئيس والسيدة الأولى إلى واشنطن في وقت متأخر من بعد ظهر الخميس.
مهك/ناش/لين
تشير دراسة صغيرة إلى أن الأطفال الذين يعانون من عيوب خلقية تهدد حياتهم في صمامات القلب ولا تتوفر لهم قلوب من متبرعين يمكنهم الاستفادة من عمليات زراعة قلب جزئية.
وفي أول 19 مريضا خضعوا لعمليات زراعة قلب جزئية باستخدام صمامات فقط من متبرعين، ظلت جميع الصمامات تعمل خلال فترة متابعة وصلت في المتوسط لستة أشهر، وفقا لتقرير نشر في دورية الجمعية الطبية الأمريكية من جراحين في جامعة ديوك.
وكان عمر أصغر مريض يومين فقط وقت الجراحة.
وحتى الآن، أفاد الباحثون بأن الصمامات المزروعة تنمو مع نمو الأطفال.
وقال الدكتور جوزيف توريك الذي قاد الدراسة في بيان "تظهر هذه الدراسة أن عملية زرع القلب الجزئية ليست مجرد نجاح بالمصادفة، وإنما خيار متعدد الجوانب يمكن استخدامه مع مجموعة من أمراض القلب".
وأضاف "نرى الصمامات تنمو وتعمل بكفاءة، وتتطلب أدوية مثبطة للمناعة أقل من عمليات زراعة القلب الكامل. هذا إنجاز كبير لهؤلاء الأطفال وعائلاتهم".
ولم يحتج أي من المرضى إلى إجراء إضافي لصمامات القلب الجديدة، ولم يتعرضوا لمضاعفات بسبب تثبيط المناعة.
وفي كثير من الحالات، تم إجراء العملية عبر ما يسمى بعمليات الزراعة على غرار أحجار الدومينو، إذ يتبرع الأطفال الذين خضعوا لعمليات زرع قلب كامل لأسباب غير مرتبطة بصمامات القلب بالصمامات القديمة القابلة للاستخدام إلى متلقي الزراعة الجزئية.
وقال واضعو الدراسة إنه ليس من الواضح بعد كيف سيكون حال المرضى وصماماتهم على مدى فترات أطول.
ولفت الباحثون إلى أنه رغم أن عملية زراعة القلب الجزئية لديها القدرة على توفير أنسجة حية ونامية فإنها "ليست حلا سحريا بل خطوة واعدة إلى الأمام تتطلب المزيد من العمل عليها".
تجاوزت شركة مايكروسوفت تقديرات وول ستريت للإيرادات الفصلية اليوم الأربعاء بفضل النمو المطرد في وحدة الحوسبة السحابية (آزور) في ظل الطلب القوي من الشركات على أدوات الذكاء الاصطناعي.
وقفز إجمالي الإيرادات 18 بالمئة إلى 76.4 مليار دولار من أبريل نيسان إلى يونيو حزيران، وهو الربع الرابع المالي للشركة. وتشير بيانات جمعتها مجموعة بورصات لندن إلى أن المحللين توقعوا في المتوسط إيرادات 73.81 مليار دولار. وارتفعت إيرادات آزور 39 بالمئة، مقارنة بتقديرات (فيزابل ألفا) التي بلغت 34.75 بالمئة.
وقفزت أسهم الشركة بأكثر من ستة بالمئة في التداولات الموسعة.
وقالت مايكروسوفت إن إيرادات آزور للعام بأكمله تجاوزت 75 مليار دولار، كاشفة عن مبيعات الوحدة بالدولار للمرة الأولى.
تتعرض شركات التكنولوجيا الكبرى لضغوط لتحقيق إيرادات أقوى على مئات المليارات من الدولارات التي ضختها في الذكاء الاصطناعي، إذ يقدر المحللون أنه سيُنفق أكثر من 330 مليار دولار هذا العام، معظمها على مراكز البيانات.
صعدت أسهم مايكروسوفت بأكثر من 21 بالمئة في 2025 وسط تفاؤل بأن الطلب على خدمات الحوسبة السحابية من آزور، وهي بالغة الأهمية لتنفيذ مهام الذكاء الاصطناعي، سيظل قويا.
البطاقة البيضاء
API البيانات
المكونات الإضافية للويب
صانع ملصقات مجاني قابل للتخصيص
برنامج التابعة لها
يمكن أن تكون مخاطر الخسارة كبيرة عند تداول الأصول المالية مثل الأسهم أو العملات الأجنبية أو السلع أو العقود الآجلة أو السندات أو صناديق الاستثمار المتداولة أو العملات المشفرة. قد تتعرض لخسارة كامل الأموال التي تودعها لدى شركة الوساطة. لذلك، يجب أن تفكر مليًا فيما إذا كانت هذه التجارة مناسبة لك في ضوء ظروفك ومواردك المالية.
لا ينبغي الاقدام على الاستثمار دون إجراء التدقيق و الأبحاث اللاّزمة أو التشاور مع مستشاريك الماليين. قد لا يناسبك محتوى موقعنا ، لأننا لا نعرف حالتك المالية واحتياجاتك الاستثمارية. من المحتمل أن معلوماتنا المالية قد يكون لها زمن انتقال أو تحتوي على معلومات غير دقيقة، لذلك يجب أن تكون مسؤولاً بالكامل عن أي من معاملاتك وقراراتك الاستثمارية. لن تكون الشركة مسؤولة عن خسارة أي من أموالك.
بدون الحصول على إذن من موقع الويب، لا يُسمح لك بنسخ رسومات الموقع أو النصوص أو العلامات التجارية. حقوق الملكية الفكرية في المحتوى أو البيانات المدرجة في هذا الموقع مملوكة لمزوديها و بورصات التداول.
لم تسجّل الدخول
سجل الدخول لعرض المزيد من الميزات

عضوية FastBull
ليس بعد
شراء
تسجيل الدخول
الاشتراك