أسعار السوق
أخبار
تحليل التداول
مستخدم
24/7
التقويم الاقتصادي
تعليم
البيانات
- الاسم
- أحدث قيمة
- السابق












حسابات الإشارات للأعضاء
جميع حسابات الإشارات
جميع المسابقات



المملكة المتحدة مؤشر هاليفاكس لأسعار المنازل السنويا:--
ا: --
ا: --
فرنسا الحساب الجاري (غير معدل موسميا) (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
فرنسا الميزان التجاري (معدل موسميا) (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
فرنسا الإنتاج الصناعي الشهري (معدل موسميا) (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
إيطاليا مبيعات التجزئة شهريا (معدل موسميا) (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو التوظيف السنوي (معدل موسميا) (الربع 3)ا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو إجمالي الناتج المحلي GDP النهائي السنوي (الربع 3)ا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو إجمالي الناتج المحلي النهائي الفصليا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو التوظيف فصلي (معدل موسميا) (الربع 3)ا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو التوظيف النهائي (معدل موسميا) (الربع 3)ا:--
ا: --
البرازيل مؤشر أسعار المنتجين PPI الشهري (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
المكسيك مؤشر ثقة المستهلك (نوفمبر)ا:--
ا: --
ا: --
كندا معدل البطالة (معدل موسميا) (نوفمبر)ا:--
ا: --
ا: --
كندا معدل المشاركة في التوظيف (معدل موسميا) (نوفمبر)ا:--
ا: --
ا: --
كندا التوظيف (معدل موسميا) (نوفمبر)ا:--
ا: --
ا: --
كندا التوظيف بدوام جزئي (معدل موسميا) (نوفمبر)ا:--
ا: --
ا: --
كندا التوظيف بدوام كامل (معدل موسميا) (نوفمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا الدخل شخصي الشهري (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE السنوي (معدل موسميا) (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE الشهري (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا النفقات الشخصية شهريا (معدل موسميا) (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE الأساسي الشهري (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE الأساسي السنوي (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا معدل جامعة ميشغان التضخم 5 سنوات أولي السنوي (ديسمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا نفقات الاستهلاك الشخصي الحقيقية الشهرية (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا توقعات التضخم لمدة 5-10 سنوات (ديسمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر جامعة ميشغان للوضع الحالي أولي (ديسمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر ثقة المستهلك جامعة ميشغان التمهيدي (ديسمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا UMich توقعات التضخم لمدة عام واحد (ديسمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر توقعات المستهلك من UMich (ديسمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا اجمالي عدد منصات التنقيب الأسبوعي--
ا: --
ا: --
أمريكا اجمالي عدد منصات التنقيب عن النفط الأسبوعي--
ا: --
ا: --
أمريكا الائتمان الاستهلاكي (معدل موسميا) (أکتوبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى احتياطي النقد الأجنبي (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الصادرات السنوية (الدولار الأمريكي) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الواردات السنوية (اليوان الصيني) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الواردات السنوية (الدولار الأمريكي) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الواردات (اليوان الصيني) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الميزان التجاري (اليوان الصيني) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى صادرات (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
اليابان الأجور الشهرية (أکتوبر)--
ا: --
ا: --
اليابان اﻟﻤﯿﺰان اﻟﺘﺠﺎري (أکتوبر)--
ا: --
ا: --
اليابان إجمالي الناتج المحلي GDP الاسمي المعدّل الفصلي (الربع 3)--
ا: --
ا: --
اليابان الميزان التجاري حسب الطلب (معدل موسميا) (أکتوبر)--
ا: --
ا: --
اليابان إجمالي الناتج المحلي GDP الحقيقي السنوي المعدّل الفصلي (الربع 3)--
ا: --
البر الرئيسى الصينى الصادرات السنوية (CNH) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الميزان التجاري (الدولار الأمريكي) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
ألمانيا الإنتاج الصناعي الشهري (معدل موسميا) (أکتوبر)--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو مؤشر ثقة المستثمر Sentix (ديسمبر)--
ا: --
ا: --
كندا المؤشرات الرئيسية شهريا (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
كندا مؤشر الثقة الاقتصادية الوطني--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE من بنك الاحتياطي الفيدرالي في دالاس الشهري (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا عائد المزاد على أوراق الخزانة Note --
ا: --
ا: --
المملكة المتحدة مؤشر لاجمالي مبيعات التجزئة BRC السنوي (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
المملكة المتحدة مؤشر لمقارنة مبيعات التجزئة BRC السنوي (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
أستراليا الفائدة الرئيسية O/N (الاقتراض)--
ا: --
ا: --
بيان سعر بنك الاحتياطي الأسترالي
المؤتمر الصحفي لبنك RBA
ألمانيا الصادرات (على أساس شهري) (جنوب أفريقيا) (أکتوبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر NFIB التفاؤل بالأعمال الصغيرة (معدل موسميا) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
المكسيك مؤشر أسعار المستهلك CPI الأساسي السنوي (نوفمبر)--
ا: --
ا: --


لا توجد البينات المعلقة
أحدث المشاهدات
أحدث المشاهدات
الموضوعات الشائعة
المؤلفون الشائعون
أحدث
البطاقة البيضاء
API البيانات
المكونات الإضافية للويب
برنامج التابعة لها
عرض جميع نتائج البحث

لا توجد بيانات
تراجع المؤشر ستاندرد اند بورز 500 اليوم الاثنين ليقطع أطول سلسلة مكاسب له في 20 عاما مع تقييم المستثمرين أحدث قرارات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن الرسوم الجمركية، وذلك قبل اجتماع مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) هذا الأسبوع لبحث السياسة النقدية.
وأعلن ترامب أمس الأحد فرض رسوم جمركية 100 بالمئة على الأفلام المنتجة خارج الولايات المتحدة، لكنه لم يقدم أي تفاصيل عن سبل تطبيق هذه الرسوم.
وشهدت أسواق الأسهم تقلبات منذ أن أعلن ترامب رسوما في الثاني من أبريل نيسان، إذ انخفض ستاندرد اند بورز 500 في البداية بنحو 15 بالمئة قبل أن يستقر ويرتفع خلال الجلسات التسع الماضية على التوالي، وهي أطول سلسلة له منذ 2004.
ووفقا لبيانات أولية، انخفض ستاندرد اند بورز 500 بمقدار 35.47 نقطة، أو 0.62 بالمئة، إلى 5651.20 نقطة، بينما تراجع المؤشر ناسداك المجمع 138.72 نقطة، أو 0.73 بالمئة، إلى 17839.01 نقطة. ونزل المؤشر داو جونز الصناعي 102.10 نقطة، أو 0.25 بالمئة، إلى 41215.33 نقطة.
ارتفعت الأسهم الأمريكية اليوم الجمعة محققة مكاسب للأسبوع الثاني على التوالي، مدعومة بالبيانات الاقتصادية القوية واحتمال انحسار التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين.
وأضاف الاقتصاد الأمريكي 177 الف وظيفة في أبريل نيسان، متخطيا التوقعات، كما استقر معدل البطالة عند 4.2 بالمئة. وساعدت البيانات على تهدئة المخاوف من التباطؤ الاقتصادي بعد تقرير وزارة التجارة الذي أظهر انكماشا في الناتج المحلي الإجمالي الأمريكي للمرة الأولى منذ ثلاث سنوات.
وقالت بكين اليوم الجمعة إنها تدرس عرضا من واشنطن لإجراء محادثات بشأن الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بنسبة 145 بالمئة على الواردات الصينية.
ووفقا للبيانات الأولية، أغلق المؤشر ستاندرد اند بورز 500 مرتفعا 81.19 نقطة، أي 1.45 بالمئة ليغلق عند 5685.33 نقطة، وصعد المؤشر ناسداك المجمع 261.97 نقطة، أي 1.49 بالمئة، إلى 17973.99 نقطة، وتقدم المؤشر داو جونز الصناعي 43 نقطة، أي 1.36 بالمئة، ليصل إلى 41308.39 نقطة.
سجلت شركة ماكدونالدز انخفاضا مفاجئا في مبيعاتها العالمية في الربع الأول على أساس سنوي اليوم الخميس مع تعثر الطلب من رواد المطاعم وسط مصاعب مالية في الولايات المتحدة وأوروبا بسبب حالة الضبابية الناجمة عن الرسوم الجمركية الفوضوية.
وقال الرئيس التنفيذي لأكبر سلسلة مطاعم للوجبات السريعة في العالم كريس كيمبنسكي إن الشركة تواجه "أصعب ظروف السوق" إذ انخفض إقبال العملاء من ذوي الدخل المنخفض والمتوسط على المطاعم بنسبة كبيرة مقارنة بالعام الماضي.
وتعكس النتائج تحذيرات سلاسل أخرى مثل دومينوز بيتزا وستاربكس من تراجع إنفاق الأمريكيين على تناول الطعام في الخارج بسبب التضخم والتوقعات الاقتصادية القاتمة التي تؤثر على ثقة المستهلكين.
وتؤدي الرسوم الجمركية التي فرضتها إدارة الرئيس دونالد ترامب إلى تفاقم الضغوط على ميزانية المواطنين واضطراب الأعمال وتهدد برفع التكاليف وإحداث تغييرات في سلاسل التوريد.
يواجه الاقتصاد الأمريكي صعوبات وأظهرت أحدث البيانات انكماشه للمرة الأولى منذ ثلاث سنوات في الربع الأول مما يزيد من احتمالات حدوث ركود في عام 2025.
وقال المحلل سكاي كانافيس من شركة إي.ماركتر "المستهلكون الأقل ثراء هم الأكثر عرضة لتأثير التضخم، وأحد المجالات الأولى التي سيقلصون فيها إنفاقهم هو تناول الطعام في الخارج".
وانخفض سهم ماكدونالدز اثنين بالمئة في التعاملات المبكرة بعد ارتفاعه بنحو 10 بالمئة هذا العام.
ورغم حملات الترويج وتقديم عروض على الوجبات، هبطت المبيعات العالمية واحدا بالمئة على أساس سنوي خلافا لتوقعات محللين بارتفاع 0.95 بالمئة.
وفي الولايات المتحدة، أكبر أسواق ماكدونالدز، تراجعت المبيعات 3.6 بالمئة وهو أكبر انخفاض منذ الجائحة في عام 2020.
وأظهرت البيانات تراجع الطلب في الشرق الأوسط بعد دعوات شعبية لمقاطعة سلاسل مطاعم الوجبات السريعة الغربية بسبب ما يعتقد أنه موقف مؤيد لإسرائيل في الصراع بغزة.
تخوض الولايات المتحدة والصين حربا تجارية متصاعدة منذ فترة طويلة. ومع عودة الرئيس دونالد ترامب إلى السلطة في 20 كانون الثاني/يناير، وفرضه رسوما جمركية على الواردات الصينية، استعادت هذه الحرب زخمها، في ظلّ ردّ بكين عبر القيام بخطوات مشابهة.
في ما يأتي مقارنة بين القوتين الاقتصاديتين الرائدتين في العالم، على وقع هذه الحرب التجارية.
- عملاقان جغرافيان وديموغرافيان -تعدّ الولايات المتحدة والصين من بين أكبر أربع دول في العالم بعد روسيا وكندا، بمساحة تزيد عن تسعة ملايين كيلومتر مربع لكل منهما.
غير أنّ الصين تعدّ ثاني أكبر دولة من حيث عدد السكان في العالم بعد الهند، مع 1,4 مليار نسمة في نهاية العام 2024 وفق الإحصاءات الوطنية، ما يعادل أربعة أضعاف عدد سكان الولايات المتحدة.
- قوتان اقتصاديتان -تعدّ الولايات المتحدة القوة الاقتصادية الأولى في العالم، مع ناتج محلي إجمالي يتجاوز 29 تريليون دولار في العام 2024، تليها الصين (أكثر من 18 ألف مليار)، وفقا لتقديرات صندوق النقد الدولي.
والعام الماضي، حلّت الصين في المرتبة الأولى للدول المصدّرة للسلع (3,580 مليارات دولار) بينما حلّت الولايات المتحدة في المرتبة الأولى بين الدول المستوردة (3,36 تريليونات دولار)، بحسب منظمة التجارة العالمية.
وتعاني الولايات المتحدة عجزا تجاريا كبيرا مع الصين في مجال السلع (355 مليار دولار في العام 2024 وفقا لمؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية). ومنذ عودته إلى السلطة، فرض الرئيس دونالد ترامب رسوما جمركية تراكمية بنسبة 145 في المئة على كثير من الواردات الصينية تضاف إلى رسوم فرضتها الإدارات السابقة. وردّت الصين بفرض رسوم بمعدّل يصل إلى 125 في المئة.
- أكبر ملوّثان -تُعد الصين أكبر مصدر للغازات المسبّبة للاحتباس الحراري في العالم، تليها الولايات المتحدة.
وكانت الأخيرة تعهّدت خفض انبعاثاتها إلى النصف بحلول العام 2030 مقارنة بالعام 2005. لكن منذ تولي دونالد ترامب سدة الرئاسة الأميركية في 20 كانون الثاني/يناير، أعلنت إدارته أن بلاده ستنسحب من اتفاقية باريس للمرة الثانية، ما يهدّد الجهود العالمية للحد من ظاهرة احترار المناخ.
وفي ولاية ترامب الرئاسية الأولى، انسحبت الولايات المتحدة لفترة وجيزة من هذه الاتفاقية المبرمة برعاية الأمم المتحدة، في خطوة ألغاها خليفته جو بايدن.
كذلك، تعهّدت الصين تثبيت انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بحلول العام 2030، ثمّ تحقيق الحياد الكربوني بحلول العام 2060.
- عملاقان رقميان -شهدت الولايات المتحدة ظهور عمالقة التكنولوجيا الرقمية "غافام" (Gafam)، أي غوغل وآبل وفيسبوك وأمازون ومايكروسوفت، بينما شهدت الصين ظهور "باتكس" (Batx)، أي محرك البحث بايدو وعلي بابا للتجارة الإلكترونية وتينسنت للشبكات الاجتماعية وألعاب الفيديو وهواتف شاومي الذكية.
ويتجلّى التنافس الصيني-الأميركي أيضا في مجال الذكاء الاصطناعي. ومنذ إطلاق "تشات جي بي تي" (ChatGPT) في الولايات المتحدة في تشرين الثاني/نوفمبر، انتشرت نماذج الذكاء الاصطناعي في الولايات المتحدة والصين. وأحدثت شركة "ديبسيك" (DeepSeek) الصينية الناشئة التي أُسست عام 2023، ثورة في عالم الذكاء الاصطناعي في كانون الثاني/يناير من خلال روبوت المحادثة "ار-1" (R1)، ونافست في الأداء الشركات الأميركية بكلفة أقل.
من جهة أخرى، ينص مشروع قانون أقرّه الكونغرس الأميركي في العام 2024، على أن تتنازل شركة "بايت دانس" الصينية عن إدارة شبكة التواصل الاجتماعي تيك توك في الولايات المتحدة، أو تواجه حظرا في البلاد. وتُتهم المنصّة بالسماح للسلطات الصينية بجمع بيانات عن المستخدمين الأميركيين. وأرجأ دونالد ترامب الموعد النهائي لتنفيذ هذا القرار إلى 19 حزيران/يونيو.
- قوتان عسكريتان -ظلّت الولايات المتحدة أكبر دولة منفقة في القطاع العسكري عام 2023. وأنفقت في هذا القطاع 916 مليارا، أي ثلاثة أضعاف ما أنفقته الصين التي حلّت في المرتبة الثانية (296 مليارا)، وفقا لمعهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام (SIPRI).
إضافة إلى ما تقدّم، تملك الولايات المتحدة إلى جانب روسيا حوالى 90 في المئة من الأسلحة النووية في العالم (مع أكثر من خمسة آلاف رأس نووي لكلّ منهما بحلول مطلع العام 2024، بما في ذلك تلك التي سُحبت ومن المنتظر أن يتم تفكيكها)، متقدّمة بكثير على الصين التي تملك عددا أقل بعشر مرّات.
- سباق إلى الفضاء -استثمرت الصين التي أرسلت أول رائد فضاء لها إلى الفضاء في عام 2003، مليارات اليورو في برنامجها الفضائي في العقود الأخيرة، لمواكبة الولايات المتحدة وروسيا في هذا المجال.
وفي 2019، هبطت مركبة فضائية تابعة لها على الجانب المحجوب من القمر، في ما يشكّل سابقة على مستوى العالم. وفي العام 2021، هبط روبوت صغير تابع لها على المريخ. وتهدف بحلول العام 2030، إلى إرسال بعثة مأهولة إلى القمر حيث ترغب في بناء قاعدة لها.
وفي الولايات المتحدة، يخطّط برنامج "أرتيميس" (Artemis) التابع لوكالة ناسا إلى إعادة إرسال رواد فضاء أميركيين إلى القمر في 2027 ولمهمات مستقبلية إلى المريخ. ولخفض تكاليف البعثات، اختارت الوكالة الأميركية قبل سنوات تكليف شركات خاصة بإرسال معدّات وتكنولوجيا إلى القمر.
بوركس-انغ-باج/ناش/الح
انتقد الرئيس الأميركي دونالد ترامب لدى استقباله رئيس الوزراء الإيرلندي مايكل مارتن في البيت الأبيض الأربعاء، بمناسبة قرب حلول عيد القديس باتريك، العلاقات التجارية بين البلدين.
وقال ترامب في المكتب البيضوي وقد جلس عن يمينه مارتن "لدينا عجز كبير (في الميزان التجاري) مع إيرلندا"، قبل أن يوسّع نطاق هجومه إلى الاتّحاد الأوروبي بشكل عام.
وأكّد الملياردير الجمهوري أنّ إدارته "ستردّ بطبيعة الحال" على الرسوم الجمركية الانتقامية التي فرضتها لتوّها بروكسل ردّا على فرض ترامب رسوما بنسبة 25% على واردات بلاده من الصلب والألمنيوم.
وبما أنّ إيرلندا عضو في الاتحاد الأوروبي فإنّ هذه الإجراءات ستؤثّر عليها.
وخلال الاجتماع شدّد الرئيس الأميركي البالغ من العمر 78 عاما على أنّ إيرلندا دولة "أحترمها كثيرا"، لكنّ هذا لم يمنعه من أن يتّهمها بإغواء صناعات الأدوية والتكنولوجيا بمعدلاتها الضريبية المنخفضة.
وقال ترامب "هذه الجزيرة الجميلة البالغ عدد سكّانها خمسة ملايين نسمة تسيطر بقوة على صناعة الأدوية الأميركية بأكملها".
والولايات المتّحدة هي أكبر سوق للصادرات الأيرلندية من الأدوية والمكوّنات الصيدلانية التي يتمّ تصنيعها بشكل رئيسي من قبل ثلاث شركات أميركية عملاقة هي فايزر، وإيلي ليلي، وجونسون آند جونسون.
كذلك فإنّ معظم شركات التكنولوجيا الأميركية العملاقة مثل آبل ومايكروسوفت وغوغل تتخّذ مقرّاتها الأوروبية في أيرلندا.
وقال ترامب مخاطبا مارتن "لا ألومكم. أحترم ما فعلتموه. لكن ما كان ينبغي للولايات المتحدة أن تسمح بحدوث كل هذا".
وعلى مسامع رئيس الوزراء الإيرلندي، ندّد ترامب بالمعاملة "المريعة" التي لقيتها شركة آبل بعد أن أمرتها محكمة العدل الأوروبية العام الماضي بأن تسدّد إلى إيرلندا 13 مليار يورو من الضرائب المتأخّرة.
وبحسب بيانات مكتب التحليل الاقتصادي الأميركي فقد بلغ العجز التجاري مع أيرلندا العام الماضي نحو 87 مليار دولار (80 مليار يورو)، في رابع أكبر عجز بعد الصين والمكسيك وفيتنام، باستثناء الاتحاد الأوروبي ككل.
من جهته، قال مارتن في معرض حديثه عن العلاقة بين واشنطن وبروكسل "إنّها تسير في الاتّجاهين"، مشيرا إلى أنّ بلاده ستزيد استثماراتها في الولايات المتحدة.
واتّسمت زيارة رئيس الوزراء الأيرلندي إلى البيت الأبيض بأجواء طغى عليها الاسترخاء خلافا لما حصل قبل أسبوعين خلال زيارة الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي.
وممّا زاد الأجواء استرخاء هو أنّ نائب الرئيس جاي دي فانس -- الذي كان دوره رئيسيا في اندلاع المشادّة مع الرئيس الأوكراني -- ارتدى بمناسبة زيارة رئيس الوزراء الإيرلندي جوارب ثلاثية النفل، النبتة الخضراء التي ترمز إلى عيد القديس باتريك.
ونظر ترامب إلى هذه الجوارب قائلا "أحاول أن أبقى على تركيزي، لكنّني معجب للغاية بجوارب نائب الرئيس".
دك/بم
البطاقة البيضاء
API البيانات
المكونات الإضافية للويب
صانع ملصقات مجاني قابل للتخصيص
برنامج التابعة لها
يمكن أن تكون مخاطر الخسارة كبيرة عند تداول الأصول المالية مثل الأسهم أو العملات الأجنبية أو السلع أو العقود الآجلة أو السندات أو صناديق الاستثمار المتداولة أو العملات المشفرة. قد تتعرض لخسارة كامل الأموال التي تودعها لدى شركة الوساطة. لذلك، يجب أن تفكر مليًا فيما إذا كانت هذه التجارة مناسبة لك في ضوء ظروفك ومواردك المالية.
لا ينبغي الاقدام على الاستثمار دون إجراء التدقيق و الأبحاث اللاّزمة أو التشاور مع مستشاريك الماليين. قد لا يناسبك محتوى موقعنا ، لأننا لا نعرف حالتك المالية واحتياجاتك الاستثمارية. من المحتمل أن معلوماتنا المالية قد يكون لها زمن انتقال أو تحتوي على معلومات غير دقيقة، لذلك يجب أن تكون مسؤولاً بالكامل عن أي من معاملاتك وقراراتك الاستثمارية. لن تكون الشركة مسؤولة عن خسارة أي من أموالك.
بدون الحصول على إذن من موقع الويب، لا يُسمح لك بنسخ رسومات الموقع أو النصوص أو العلامات التجارية. حقوق الملكية الفكرية في المحتوى أو البيانات المدرجة في هذا الموقع مملوكة لمزوديها و بورصات التداول.
لم تسجّل الدخول
سجل الدخول لعرض المزيد من الميزات

عضوية FastBull
ليس بعد
شراء
تسجيل الدخول
الاشتراك