أسعار السوق
أخبار
تحليل التداول
مستخدم
24/7
التقويم الاقتصادي
تعليم
البيانات
- الاسم
- أحدث قيمة
- السابق












حسابات الإشارات للأعضاء
جميع حسابات الإشارات
جميع المسابقات



أمريكا طلبات إعانة البطالة الأولية الأسبوعية متوسط 4 أسابيع (معدل موسميا)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا طلبات الإعانة على البطالة المستمرة الأسبوعية (معدل موسميا)ا:--
ا: --
ا: --
كندا مؤشر مديري المشترياتا:--
ا: --
ا: --
كندا مؤشر مديري المشترياتا:--
ا: --
ا: --
أمريكا أوامر السلع المعمرة لرأس المال غير الدفاعي المنقحة (باستثناء الطائرات) (معدل موسميا) (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
أمريكا طلبات المصانع شهريا (باستثناء المواصلات) (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا طلبات المصانع شهريا (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا طلبات المصانع شهريا (باستثناء دفاع) (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا تغير مخزونات الغاز الطبيعي الأسبوعي من إدارة معلومات الطاقة الأمريكيةا:--
ا: --
ا: --
المملكة العربية السعودية إنتاج النفط الخاما:--
ا: --
ا: --
أمريكا سندات الخزانة التي تحتفظ بها البنوك المركزية الأجنبية أسبوعياا:--
ا: --
ا: --
اليابان احتياطي النقد الأجنبي (نوفمبر)ا:--
ا: --
ا: --
الهند معدل إتفاقية إعادة الشراء Repoا:--
ا: --
ا: --
الهند سعر الفائدة المعياريا:--
ا: --
ا: --
الهند سعر فائدة إعادة الشراء Repo العكسيا:--
ا: --
ا: --
الهند نسبة احتياطي الودائع لدى بنك الشعب الصيني PBOCا:--
ا: --
ا: --
اليابان المؤشرات الرئيسية أولي (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
المملكة المتحدة مؤشر هاليفاكس لأسعار المنازل السنويا:--
ا: --
ا: --
المملكة المتحدة مؤشر هاليفاكس لأسعار المنازل الشهريا:--
ا: --
ا: --
فرنسا الحساب الجاري (غير معدل موسميا) (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
فرنسا الميزان التجاري (معدل موسميا) (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
فرنسا الإنتاج الصناعي الشهري (معدل موسميا) (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
إيطاليا مبيعات التجزئة شهريا (معدل موسميا) (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو التوظيف السنوي (معدل موسميا) (الربع 3)ا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو إجمالي الناتج المحلي GDP النهائي السنوي (الربع 3)ا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو إجمالي الناتج المحلي النهائي الفصليا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو التوظيف فصلي (معدل موسميا) (الربع 3)ا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو التوظيف النهائي (معدل موسميا) (الربع 3)ا:--
ا: --
البرازيل مؤشر أسعار المنتجين PPI الشهري (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
المكسيك مؤشر ثقة المستهلك (نوفمبر)ا:--
ا: --
ا: --
كندا معدل البطالة (معدل موسميا) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
كندا معدل المشاركة في التوظيف (معدل موسميا) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
كندا التوظيف (معدل موسميا) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
كندا التوظيف بدوام جزئي (معدل موسميا) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
كندا التوظيف بدوام كامل (معدل موسميا) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا الدخل شخصي الشهري (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE من بنك الاحتياطي الفيدرالي في دالاس الشهري (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE السنوي (معدل موسميا) (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE الشهري (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا النفقات الشخصية شهريا (معدل موسميا) (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE الأساسي الشهري (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا معدل جامعة ميشغان التضخم 5 سنوات أولي السنوي (ديسمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE الأساسي السنوي (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا نفقات الاستهلاك الشخصي الحقيقية الشهرية (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا توقعات التضخم لمدة 5-10 سنوات (ديسمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر جامعة ميشغان للوضع الحالي أولي (ديسمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر ثقة المستهلك جامعة ميشغان التمهيدي (ديسمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا UMich توقعات التضخم لمدة عام واحد (ديسمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر توقعات المستهلك من UMich (ديسمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا اجمالي عدد منصات التنقيب الأسبوعي--
ا: --
ا: --
أمريكا اجمالي عدد منصات التنقيب عن النفط الأسبوعي--
ا: --
ا: --
أمريكا الائتمان الاستهلاكي (معدل موسميا) (أکتوبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى احتياطي النقد الأجنبي (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الصادرات السنوية (الدولار الأمريكي) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الواردات السنوية (اليوان الصيني) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الواردات السنوية (الدولار الأمريكي) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الواردات (اليوان الصيني) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الميزان التجاري (اليوان الصيني) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى صادرات (نوفمبر)--
ا: --
ا: --


لا توجد البينات المعلقة
أحدث المشاهدات
أحدث المشاهدات
الموضوعات الشائعة
المؤلفون الشائعون
أحدث
البطاقة البيضاء
API البيانات
المكونات الإضافية للويب
برنامج التابعة لها
عرض جميع نتائج البحث

لا توجد بيانات
أظهرت بيانات نهائية صادرة عن شركة (أدوبي أناليتيكس) أن المتسوقين في الولايات المتحدة أنفقوا 11.8 مليار دولار عبر الإنترنت في يوم الجمعة السوداء بزيادة 9.1 بالمئة مقارنة بالعام الماضي.
وتتوقع الشركة التي تغطي أكثر من تريليون زيارة لأماكن البيع بالتجزئة في الولايات المتحدة أن ينفق المتسوقون 5.5 مليار دولار اليوم السبت و5.9 مليار دولار غدا الأحد، بزيادة 3.8 بالمئة و5.4 بالمئة على الترتيب عن العام الماضي.
وفي سياق منفصل، ذكرت شركة البرمجيات (سيلزفورس) أن المستهلكين الأمريكيين أنفقوا 18 مليار دولار على مشتريات الجمعة السوداء، بزيادة ثلاثة بالمئة عن العام الماضي، وكانت الملابس والإكسسوارات الفاخرة بين الفئات الأكثر شعبية.
وقالت سيلزفورس إن ارتفاع الأسعار أعاق الطلب عبر الإنترنت على الرغم من أن المستهلكين في الولايات المتحدة أنفقوا أكثر في الجمعة السوداء هذا العام مقارنة بالعام الماضي، إذ اشترى المتسوقون عددا أقل من الأصناف عند إتمام الطلب مقارنة بالعام الماضي.
أما في المتاجر الفعلية، جاء الإقبال على الصفقات ضعيفا نسبيا في صباح ما بعد عيد الشكر، إذ قال بعض المتسوقين إنهم يخشون الإفراط في الإنفاق وسط استمرار التضخم والضبابية التي تحركها السياسة التجارية وسوق العمل الضعيفة.
وتتوقع أدوبي أناليتيكس أن يكون يوم الاثنين (سايبر مانداي)، وهو يوم كبير تقليديا للصفقات عبر الإنترنت، أكبر يوم للتسوق عبر الإنترنت في الموسم مجددا، إذ سيؤدي إلى إنفاق المستهلكين 14.2 مليار دولار، بزيادة 6.3 بالمئة عن العام الماضي.
يتوقع بأن ينفق الأميركيون مبالغ قياسية خلال موسم الأعياد رغم المخاوف في أكبر قوة اقتصادية في العالم حيال معدل التضخم المرتفع والرسوم الجمركية وتداعيات الإغلاق الحكومي.
وقال كبير خبراء الاقتصاد لدى "الاتحاد الوطني للبيع بالتجزئة" مارك ماثيوز للصحافيين إن "المستهلكين ما زالوا يشعرون بالقلق حيال التضخم، وبدون أي شك، حيال اتّجاه الأسعار".
وبالنسبة لماثيوز، تعود آخر مرة بلغت ثقة المستهلكين هذا المستوى المتدني، باستثناء الفترة التي تلت وباء كوفيد، إلى مطلع ثمانينات القرن الماضي.
لكنه أضاف "على مدى السنوات الأخيرة الماضية، رأينا أن المستهلكين ينفقون بغض النظر عن شعورهم حيال الوضع".
ويتوقع "الاتحاد الوطني للبيع بالتجزئة" بأن تتجاوز مبيعات فترة الأعياد من تشرين الثاني/نوفمبر حتى 31 كانون الأول/ديسمبر تريليون دولار للمرة الأولى، مع نمو نسبته ما بين 3,7 و4,2 في المئة مقارنة بالعام الماضي.
أدى الإغلاق الحكومي القياسي الذي استمر 43 يوما وتم خلاله تسريح مئات آلاف الموظفين الفدراليين موقتا ومن دون دفع أجورهم، إلى تراجع الطلب وعائدات القطاع الخاص. لكن يتوقع بأن يتبدّل هذا الوضع سريعا.
وقد تؤثر رسوم الرئيس دونالد ترامب واسعة النطاق التي تم فرضها والتراجع عنها مرّات عدة، على الطلب على منتجات معيّنة، رغم أن الخبراء يشيرون إلى أن المنافسة ستخفف من تأثير الرسوم الجمركية على المستهلكين.
وقال رئيس "الاتحاد الوطني للبيع بالتجزئة" مات شاي "نرى نهجا متعمّدا ومتشددا يهدف لمنع تحميل المستهلكين عبء زيادات الأسعار".
وأضاف بأن المنافسة، ولا سيما في العروض عبر الإنترنت، من شأنها ان تساعد في تجنب زيادات كبيرة في الأسعار.
وقال المحلل لدى "أدوبي ديجيتال إنسايتس" Adobe Digital Insights فيفيك بانديا لفرانس برس إنه بالنسبة للمشترين، تعد الأسعار المنافسة والتوصيل المجاني عاملين مهمّين.
ومن شأن حصية المبيعات التي تتم عبر الإنترنت أن تزداد في موسم الأعياد الحالي إلى 253,4 مليار دولار، بزيادة نسبتها 5,3 في المئة عن العام الماضي، بحسب "أدوبي أنالتيكس" Adobe Analytics.
ويتوقع بأن يتم إنفاق مبلغ قياسي قدره خمسة مليارات دولار يوميا على مدى الأيام العشرة التي تبدأ يوم "الجمعة السوداء" "Black Friday" وتستمر خلال "أسبوع الإنترنت" "Cyber Week".
- "ضبط النفس" -
وبالنسبة لبانديا، تعد زيادة المبيعات عبر الإنترنت بنسبة 5,3 في المئة أمرا "جيّدا جدا" نظرا إلى المتغيّرات والتحديات في الاقتصاد الأميركي.
ولفت إلى أن المبيعات ازدادت في الواقع عمّا كانت عليه في تشرين الأول/أكتوبر، فترة تخفيضات "برايم داي" التي تقوم بها أمازون.
لكن الأهم سيكون بكل تأكيد يوم "الجمعة السوداء" الذي يأتي بعد يوم عيد الشكر ويمثّل الانطلاقة التقليدية لموسم التسوّق لمناسبة العطلات. ويعد هذا اليوم الأمثل للحصول على أفضل العروض.
ويأتي بعده "اثنين الإنترنت" Cyber Monday عندما يحتل التسوّق عبر الإنترنت الصدارة خصوصا بالنسبة للمعدات الكهربائية والتكنولوجيا.
وبالنسبة لستيفاني غويشار، كبيرة خبراء الاقتصاد لدى منظمة "كونفيرنس بورد" لأبحاث الأعمال التجارية، ما زال المستهلكون الأميركيون "حذرين" وقد يتعاملون مع عمليات شراء الهدايا بنوع من "ضبط النفس" بعد سنوات من تقليص النفقات على خلفية التضخم.
وكشف الاستطلاع السنوي لـ"كونفيرنس بورد" بأن الأميركيين سينفقون بالمعدل 990 دولارا على عمليات الشراء المرتبطة بالأعياد هذا العام، في تراجع بنسبة 6,9 في المئة عن العام 2024.
وعند تعديلها لحساب التضخم، تعد هذه الأرقام أقل بكثير من الإنفاق ما قبل الوباء.
وذكرت غويشار في بيان بأن "المستهلكين قالوا أيضا إنهم يركّزون على إهداء أفراد عائلاتهم وأصدقائهم سلعا يحتاجونها بدلا من تلك التي يرغبون بها".
كما يلجأ عدد متزايد من الأميركيين إلى خيارات "اشتري الآن وادفع لاحقا" لتقسيط المبالغ على مدى عدة أشهر.
- تسوّق باستخدام الذكاء الاصطناعي -
تكتسب روبوتات الدردشة المعتمدة على الذكاء الاصطناعي مثل "تشات جي بي تي" و"جيميناي" زخما هذا العام كأدوات يلجأ إليها المستهلكون في إطار بحثهم عن الهدية المثالية وأفضل العروض.
وفي تشرين الأول/أكتوبر، ازدادت نسب التردد إلى مواقع أميركية لمبيعات التجزئة من مصادر تعتمد على الذكاء الاصطناعي التوليدي بـ1200 في المئة من عام لآخر، وازدادت احتمالات قيام هؤلاء المستخدمين بعمليات شراء بنسبة 16 في المئة، بحسب "أدوبي أنالتيكس".
ووفق "أدوبي"، "يشير ذلك إلى أنه بفضل أدوات الذكاء الاصطناعي، بات المستهلكون أكثر معرفة وقدرة على اختيار بائعي التجزئة الأنسب لاحتياجاتهم".
وتعد "التجارة الاجتماعية" أو بيع المنتجات مباشرة للمستهلكين على منصات التواصل الاجتماعي، عادة عبر منشورات يضعها المؤثرون، من بين اتجاهات التسوق الأخرى.
وقال بانديا لفرانس برس إن "التجارة الاجتماعية غاية في الأهمية".
وأضاف "يقضي الناس الكثير من الوقت على أجهزتهم المحمولة والكثير من الوقت على تطبيقات التواصل الاجتماعي.. وبات هؤلاء المؤثرون غاية في الفعالية في تقديم رموز تخفيضات كبيرة وامتيازات لجمهورهم".
بالتالي، ما هي الهدايا الأبرز للعام 2025؟
يفيد خبراء بأن جهاز ألعاب "نينتندو سويتش 2" الجديد وهواتف "آيفون 17" التي تنتجها "آبل" ستكون من بين الهدايا الأكثر شعبية، إلى جانب الأجهزة المنزلية ومعدات تجديد المنازل، نظرا إلى أن ضبابية الوضع الاقتصادي تقلص فرص انتقال الأميركيين من منازلهم.
الم/لين/ع ش
قالت شركتا أدوبي وكوالكوم اليوم الأربعاء إنهما تتعاونان مع شركة هيوماين للذكاء الاصطناعي المدعومة من صندوق الثروة السيادية السعودي لتقديم الدعم لها من أجل تطوير أدوات لتوليد المحتوى باللغة العربية في الشرق الأوسط برمته.
وتعد الصفقة واحدة من بين عدة صفقات متوقع إبرامها اليوم خلال منتدى الاستثمار الأمريكي السعودي المقام بالتزامن مع زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لواشنطن. وكان ولي العهد التقى مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وكبار المسؤولين في الحكومة وقطاع الأعمال الأمريكيين على مأدبة عشاء أمس الثلاثاء.
وقالت أدوبي إنها ستدرج "علام"، وهو نموذج لغوي ضخم مدرب على اللغة العربية، في مجموعة تطبيقاتها المستخدمة لإنشاء الحملات التسويقية والأفلام والبرامج التلفزيونية. وأشار إعلان صادر عن الشركتين إلى أن هيوماين ستستخدم ما تطلق عليه أدوبي اسم "أدوبي فايرفلاي" لتطوير نماذج ذكاء اصطناعي مولدة وموجهة بشكل خاص للعالم العربي.
وستعمل أنظمة الذكاء الاصطناعي في مراكز بيانات تطورها هيوماين، من خلال استخدام رقاقات من كوالكوم، التي أطلقت الشهر الماضي رقاقات جديدة تسمى آيه.أي200 وإيه.أي250. ومن شأن هذه الرقاقات أن تتولى مهمة توليد مقاطع فيديو تنتجها النماذج التي تطورها هيوماين.
وقال طارق أمين، الرئيس التنفيذي لهيوماين، في بيان إن الشركة ستبني ذكاء إبداعيا جديدا يفهم اللغة العربية وقيم وترث ومستقبل المنطقة. وأضاف أن انضمام كوالكوم إلى هذا التعاون سيعيد تعريف البنية التحتية التي تشغل عصر الذكاء الاصطناعي التوليدي القادم.
من ديفيد شيباردسون
احتفى مسؤولون سعوديون وأمريكيون اليوم الأربعاء باستثمارات جديدة بمليارات الدولارات وأشادوا بتنامي العلاقات المالية بين البلدين بالتزامن مع زيارة ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان لواشنطن.
وبحسب برنامج اللقاء، سيحضر منتدى الاستثمار الأمريكي السعودي في مركز كنيدي في واشنطن رؤساء تنفيذيون من شركات شيفرون وكوالكوم وسيسكو وجنرال دايناميكس وفايزر، إلى جانب مسؤولين تنفيذيين كبار من آي.بي.إم وألفابت وجوجل وسيلزفورس وأندريسن هورويتز وبوينج وهاليبرتون وأدوبي وأرامكو وستيت ستريت وبارسونز كورب.
وقال وزير التجارة هوارد لوتنيك "الاتفاقيات التي وضعت عليها اللمسات الأخيرة أمس تفتح الباب أمام الشركات الأمريكية لقيادة العالم في الابتكار والسلامة ونشر )الحلول(".
ومن المقرر أن يلتقي ولي العهد السعودي بعدد من أقوى المسؤولين التنفيذيين في الشركات الأمريكية في وقت لاحق من اليوم الأربعاء، بعد يوم من إعادة الرئيس دونالد ترامب تقديمه رسميا إلى واشنطن بدعم كبير من البيت الأبيض.
وسيشارك إيلون ماسك الرئيس التنفيذي لشركة تسلا وجينسن هوانج الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا في نقاش حول التقدم في مجال الذكاء الاصطناعي في المنتدى.
وهذه أول زيارة لولي العهد إلى الولايات المتحدة منذ مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي عام 2018 على يد عملاء سعوديين في إسطنبول، مما فجر غضبا عالميا. وخلصت المخابرات الأمريكية إلى أن الأمير محمد بن سلمان وافق على احتجاز أو قتل خاشقجي.
ونفى ولي العهد إصدار أمر بتنفيذ العملية، لكنه أقر بتحمل المسؤولية باعتباره الحاكم الفعلي للمملكة.
ووصل ولي العهد إلى واشنطن عازما على مناقشة الموضوع المفضل لدى ترامب وهو الاستثمارات في الولايات المتحدة. وخلال زيارته للبيت الأبيض، تعهد بزيادة الاستثمارات السعودية في الولايات المتحدة إلى تريليون دولار، مقارنة مع 600 مليار دولار تعهد بها خلال زيارة ترامب للسعودية في مايو أيار. لكنه لم يحدد تفاصيل أو جدولا زمنيا.
وسيكون من الصعب على السعودية ضخ استثمارات بقيمة تريليون دولار في الولايات المتحدة نظرا لإنفاقها الضخم على سلسلة من المشاريع الكبيرة الطموحة بالفعل في الداخل، بما في ذلك المدن الكبرى المستقبلية التي تجاوزت الميزانية وتواجه تأخيرات وكذلك الملاعب التي المقرر أن تستضيف بطولة كأس العالم 2034.
ومن المقرر أن يحضر ترامب فعاليات منتدى الاستثمار الذي سيضم مجموعة واسعة من الشركات، ومن المتوقع أن يعلن العديد منها عن استثمارات في السعودية.
وربما يستفيد الرئيس نفسه من توثيق العلاقات التجارية مع المملكة. فقد أبرم هو وعدد من المقربين منه صفقات تجارية مع شركاء سعوديين في قطاع العقارات إضافة إلى استثمارات أخرى.
لكن ترامب سعى أمس الثلاثاء إلى النأي بنفسه عن أي تلميح إلى وجود تضارب في المصالح. وقال للصحفيين "لا علاقة لي بأعمال العائلة... في الواقع، لم يفعلوا شيئا يُذكر مع السعودية".
وفي مايو أيار الماضي خلال جولة ترامب التي استمرت أربعة أيام في الشرق الأوسط، أعلنت الولايات المتحدة والمملكة عن استثمارات بمليارات الدولارات في كلا البلدين، بما في ذلك صفقات بشأن الدفاع والذكاء الاصطناعي.
من ديفيد شيباردسون
يلتقي ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بالعديد من كبار المديرين التنفيذيين في الشركات الأمريكية اليوم الأربعاء، بعد يوم واحد من استقبال الرئيس دونالد ترامب له في البيت الأبيض بترحيب كبير.
وبحسب برنامج اللقاء، سيحضر منتدى الاستثمار الأمريكي السعودي في مركز كنيدي في واشنطن رؤساء تنفيذيون من شركات شيفرون وكوالكوم وسيسكو وجنرال دايناميكس وفايزر، إلى جانب مسؤولين تنفيذيين كبار من آي.بي.إم وألفابت وجوجل وسيلزفورس وأندريسن هورويتز وبوينج وهاليبرتون وأدوبي وأرامكو وستيت ستريت وبارسونز كورب.
وسيشارك إيلون ماسك الرئيس التنفيذي لشركة تسلا وجينسن هوانج الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا في نقاش حول التقدم في مجال الذكاء الاصطناعي في المنتدى.
وهذه أول زيارة لولي العهد إلى الولايات المتحدة منذ مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي عام 2018 على يد عملاء سعوديين في إسطنبول، مما فجر غضبا عالميا. وخلصت المخابرات الأمريكية إلى أن الأمير محمد بن سلمان وافق على احتجاز أو قتل خاشقجي.
ونفى ولي العهد إصدار أمر بتنفيذ العملية، لكنه أقر بتحمل المسؤولية باعتباره الحاكم الفعلي للمملكة.
ووصل ولي العهد إلى واشنطن عازما على مناقشة الموضوع المفضل لدى ترامب وهو الاستثمارات في الولايات المتحدة. وخلال زيارته للبيت الأبيض، تعهد بزيادة الاستثمارات السعودية في الولايات المتحدة إلى تريليون دولار، مقارنة مع 600 مليار دولار تعهد بها خلال زيارة ترامب للسعودية في مايو أيار. لكنه لم يحدد تفاصيل أو جدولا زمنيا.
وسيكون من الصعب على السعودية ضخ استثمارات بقيمة تريليون دولار في الولايات المتحدة نظرا لإنفاقها الضخم على سلسلة من المشاريع الكبيرة الطموحة بالفعل في الداخل، بما في ذلك المدن الكبرى المستقبلية التي تجاوزت الميزانية وتواجه تأخيرات وكذلك الملاعب التي المقرر أن تستضيف بطولة كأس العالم 2034.
ومن المقرر أن يحضر ترامب فعاليات منتدى الاستثمار الذي سيضم مجموعة واسعة من الشركات، ومن المتوقع أن يعلن العديد منها عن استثمارات في السعودية.
وربما يستفيد الرئيس نفسه من توثيق العلاقات التجارية مع المملكة. فقد أبرم هو وعدد من المقربين منه صفقات تجارية مع شركاء سعوديين في قطاع العقارات إضافة إلى استثمارات أخرى.
لكن ترامب سعى أمس الثلاثاء إلى النأي بنفسه عن أي تلميح إلى وجود تضارب في المصالح. وقال للصحفيين "لا علاقة لي بأعمال العائلة... في الواقع، لم يفعلوا شيئا يُذكر مع السعودية".
وفي مايو أيار الماضي خلال جولة ترامب التي استمرت أربعة أيام في الشرق الأوسط، أعلنت الولايات المتحدة والمملكة عن استثمارات بمليارات الدولارات في كلا البلدين، بما في ذلك صفقات بشأن الدفاع والذكاء الاصطناعي.
أعلنت شركة "أوبن ايه آي" الأميركية مبتكرة برنامج "تشات جي بي تي"، عن إطلاق أدوات لمكافحة المعلومات المضللة قبل عشرات الاستحقاقات الانتخابية المقررة هذا العام في بلدان مختلفة تضمّ ما يقرب من نصف سكان العالم.
وقد أدى نجاح تطبيق "تشات جي بي تي" إلى تعميم الذكاء الاصطناعي التوليدي، لكنه أثار أيضاً مخاوف بشأن احتمال استخدامه في حملات التضليل التي تهدف إلى التأثير على تصويت الناخبين.
وبينما من المقرر إجراء عشرات العمليات الانتخابية هذا العام، لا سيما في الولايات المتحدة والهند وبريطانيا، أكدت "أوبن ايه آي" الاثنين رغبتها في عدم السماح باستخدام أدواتها التكنولوجية، بما في ذلك "تشات جي بي تي" ومولّد الصور "دال-إي 3" (DALL-E 3)، لأغراض سياسية.
وأوضحت "أوبن ايه آي" في رسالة عبر مدونة "نريد أن نتأكد من أن التكنولوجيا لدينا لن تُستخدم بطريقة تقوض" العملية الديموقراطية.
وأضافت "ما زلنا نقوّم الفعالية المحتملة لأدواتنا في الإقناع الفردي. وإلى أن نعرف المزيد، لن نسمح للناس ببناء تطبيقات من أجل حملات سياسية أو لقضايا معينة".
والأسبوع الماضي، حذّر المنتدى الاقتصادي العالمي الذي يستمر حتى 19 كانون الثاني/يناير في دافوس (سويسرا)، من أن المعلومات المضللة المنشورة عمداً أو عن غير قصد باستخدام الذكاء الاصطناعي يمكن أن "تقوض شرعية الحكومات المنتخبة حديثا".
تعود المخاوف من التضليل الانتخابي إلى سنوات خلت، لكن وصول عامة الناس إلى مولدات النصوص والصور القوية المستندة إلى الذكاء الاصطناعي يزيد من التهديد بشكل كبير، بحسب الخبراء.
قالت "أوبن ايه آي" الاثنين إنها تعمل على أدوات لتحديد مصدر النصوص المنشأة بواسطة "تشات جي بي تي" بشكل موثوق، وأيضاً لمنح المستخدمين القدرة على اكتشاف ما إذا كانت الصورة قد تم إنشاؤها باستخدام DALL-E 3.
وأوضحت الشركة أنه "في بداية هذا العام، سنفعّل +التحالف من أجل مصدر المحتوى وأصالة البيانات الرقمية+".
سيجمع هذا التحالف المسمى C2PA، بين شركات مايكروسوفت وسوني وأدوبه ونيكون وكانون.
وقد أعلنت الشركتان العملاقتان الأميركيتان غوغل وميتا بالفعل عن مبادرات في العام الماضي لتنظيم استخدام الذكاء الاصطناعي في الحملات السياسية.
بور-كان/جك/كبج
البطاقة البيضاء
API البيانات
المكونات الإضافية للويب
صانع ملصقات مجاني قابل للتخصيص
برنامج التابعة لها
يمكن أن تكون مخاطر الخسارة كبيرة عند تداول الأصول المالية مثل الأسهم أو العملات الأجنبية أو السلع أو العقود الآجلة أو السندات أو صناديق الاستثمار المتداولة أو العملات المشفرة. قد تتعرض لخسارة كامل الأموال التي تودعها لدى شركة الوساطة. لذلك، يجب أن تفكر مليًا فيما إذا كانت هذه التجارة مناسبة لك في ضوء ظروفك ومواردك المالية.
لا ينبغي الاقدام على الاستثمار دون إجراء التدقيق و الأبحاث اللاّزمة أو التشاور مع مستشاريك الماليين. قد لا يناسبك محتوى موقعنا ، لأننا لا نعرف حالتك المالية واحتياجاتك الاستثمارية. من المحتمل أن معلوماتنا المالية قد يكون لها زمن انتقال أو تحتوي على معلومات غير دقيقة، لذلك يجب أن تكون مسؤولاً بالكامل عن أي من معاملاتك وقراراتك الاستثمارية. لن تكون الشركة مسؤولة عن خسارة أي من أموالك.
بدون الحصول على إذن من موقع الويب، لا يُسمح لك بنسخ رسومات الموقع أو النصوص أو العلامات التجارية. حقوق الملكية الفكرية في المحتوى أو البيانات المدرجة في هذا الموقع مملوكة لمزوديها و بورصات التداول.
لم تسجّل الدخول
سجل الدخول لعرض المزيد من الميزات

عضوية FastBull
ليس بعد
شراء
تسجيل الدخول
الاشتراك