أسعار السوق
أخبار
تحليل التداول
مستخدم
24/7
التقويم الاقتصادي
تعليم
البيانات
- الاسم
- أحدث قيمة
- السابق












حسابات الإشارات للأعضاء
جميع حسابات الإشارات
جميع المسابقات



أمريكا طلبات إعانة البطالة الأولية الأسبوعية متوسط 4 أسابيع (معدل موسميا)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا طلبات الإعانة على البطالة المستمرة الأسبوعية (معدل موسميا)ا:--
ا: --
ا: --
كندا مؤشر مديري المشترياتا:--
ا: --
ا: --
كندا مؤشر مديري المشترياتا:--
ا: --
ا: --
أمريكا أوامر السلع المعمرة لرأس المال غير الدفاعي المنقحة (باستثناء الطائرات) (معدل موسميا) (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
أمريكا طلبات المصانع شهريا (باستثناء المواصلات) (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا طلبات المصانع شهريا (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا طلبات المصانع شهريا (باستثناء دفاع) (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا تغير مخزونات الغاز الطبيعي الأسبوعي من إدارة معلومات الطاقة الأمريكيةا:--
ا: --
ا: --
المملكة العربية السعودية إنتاج النفط الخاما:--
ا: --
ا: --
أمريكا سندات الخزانة التي تحتفظ بها البنوك المركزية الأجنبية أسبوعياا:--
ا: --
ا: --
اليابان احتياطي النقد الأجنبي (نوفمبر)ا:--
ا: --
ا: --
الهند معدل إتفاقية إعادة الشراء Repoا:--
ا: --
ا: --
الهند سعر الفائدة المعياريا:--
ا: --
ا: --
الهند سعر فائدة إعادة الشراء Repo العكسيا:--
ا: --
ا: --
الهند نسبة احتياطي الودائع لدى بنك الشعب الصيني PBOCا:--
ا: --
ا: --
اليابان المؤشرات الرئيسية أولي (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
المملكة المتحدة مؤشر هاليفاكس لأسعار المنازل السنويا:--
ا: --
ا: --
المملكة المتحدة مؤشر هاليفاكس لأسعار المنازل الشهريا:--
ا: --
ا: --
فرنسا الحساب الجاري (غير معدل موسميا) (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
فرنسا الميزان التجاري (معدل موسميا) (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
فرنسا الإنتاج الصناعي الشهري (معدل موسميا) (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
إيطاليا مبيعات التجزئة شهريا (معدل موسميا) (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو التوظيف السنوي (معدل موسميا) (الربع 3)ا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو إجمالي الناتج المحلي GDP النهائي السنوي (الربع 3)ا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو إجمالي الناتج المحلي النهائي الفصليا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو التوظيف فصلي (معدل موسميا) (الربع 3)ا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو التوظيف النهائي (معدل موسميا) (الربع 3)ا:--
ا: --
البرازيل مؤشر أسعار المنتجين PPI الشهري (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
المكسيك مؤشر ثقة المستهلك (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
كندا معدل البطالة (معدل موسميا) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
كندا معدل المشاركة في التوظيف (معدل موسميا) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
كندا التوظيف (معدل موسميا) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
كندا التوظيف بدوام جزئي (معدل موسميا) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
كندا التوظيف بدوام كامل (معدل موسميا) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا الدخل شخصي الشهري (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE من بنك الاحتياطي الفيدرالي في دالاس الشهري (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE السنوي (معدل موسميا) (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE الشهري (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا النفقات الشخصية شهريا (معدل موسميا) (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE الأساسي الشهري (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا معدل جامعة ميشغان التضخم 5 سنوات أولي السنوي (ديسمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE الأساسي السنوي (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا نفقات الاستهلاك الشخصي الحقيقية الشهرية (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا توقعات التضخم لمدة 5-10 سنوات (ديسمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر جامعة ميشغان للوضع الحالي أولي (ديسمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر ثقة المستهلك جامعة ميشغان التمهيدي (ديسمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا UMich توقعات التضخم لمدة عام واحد (ديسمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر توقعات المستهلك من UMich (ديسمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا اجمالي عدد منصات التنقيب الأسبوعي--
ا: --
ا: --
أمريكا اجمالي عدد منصات التنقيب عن النفط الأسبوعي--
ا: --
ا: --
أمريكا الائتمان الاستهلاكي (معدل موسميا) (أکتوبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى احتياطي النقد الأجنبي (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الصادرات السنوية (الدولار الأمريكي) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الواردات السنوية (اليوان الصيني) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الواردات السنوية (الدولار الأمريكي) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الواردات (اليوان الصيني) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الميزان التجاري (اليوان الصيني) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى صادرات (نوفمبر)--
ا: --
ا: --


لا توجد البينات المعلقة
أحدث المشاهدات
أحدث المشاهدات
الموضوعات الشائعة
المؤلفون الشائعون
أحدث
البطاقة البيضاء
API البيانات
المكونات الإضافية للويب
برنامج التابعة لها
عرض جميع نتائج البحث

لا توجد بيانات
أغلقت المؤشرات الرئيسية الثلاثة في وول ستريت على ارتفاع اليوم الأربعاء بدفعة من تجدد قوة قطاع التكنولوجيا وزيادة احتمالات خفض مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) أسعار الفائدة في ديسمبر كانون الأول مما دفع المستثمرين إلى الشراء عشية عطلة عيد الشكر.
وسجلت المؤشرات الثلاثة مكاسب لليوم الرابع على التوالي، وسط تجاهل المستثمرين المخاوف بشأن تقييمات التكنولوجيا المبالغ فيها والتي تسبب في تكبد المؤشرات الثلاثة خسائر خلال الأسبوع الماضي.
ووفقا للبيانات الأولية، ارتفع المؤشر ستاندرد اند بورز 500 بواقع 45.72 نقطة، بما يعادل0.68 بالمئة، إلى 6811.60 نقطة، وزاد المؤشر ناسداك المجمع 187.46 نقطة، أو 0.81 بالمئة، إلى 23213.05 نقطة. وصعد أيضا المؤشر داو جونز الصناعي 313.36 نقطة، أي 0.67 بالمئة، إلى 47425.81 نقطة.
ذكرت صحيفة (ذا إنفورميشن) اليوم الأربعاء نقلا عن اثنين من موظفي بايت دانس أن الجهات التنظيمية الصينية منعت الشركة المالكة لتطبيق تيك توك من استخدام رقائق إنفيديا في مراكز بيانات جديدة.
وأشار التقرير إلى أن بايت دانس اشترت في 2025 رقائق من إنفيديا أكثر من أي شركة صينية أخرى، وذلك في وقت تسعى فيه الشركة لضمان قوة حوسبة لمستخدميها الذين يزيد عددهم عن مليار وسط مخاوف من أن واشنطن قد تحد من الإمدادات.
ويسلط قرار السلطات الصينية الضوء على جهود بكين لتقليل الاعتماد على التكنولوجيا الأمريكية، والتي زادت مع تشديد واشنطن القيود المفروضة على صادرات أشباه الموصلات المتقدمة إلى الصين.
وذكرت بلومبرج نقلا عن مصادر مقربة من الجهات التنظيمية في مجال التكنولوجيا في الصين أن تلك الجهات طلبت من الشركات المحلية في أغسطس آب وقف الطلبيات الجديدة من رقائق إنفيديا، ودفعت منذ ذلك الحين الشركات إلى اعتماد معالجات محلية.
وقال متحدث باسم إنفيديا لرويترز "المشهد التنظيمي لا يسمح لنا بتقديم وحدة معالجة رسوم تنافسية لمراكز البيانات في الصين، وتركنا هذه السوق الضخمة لمنافسينا الأجانب الذين ينمون بسرعة".
ولم ترد بايت دانس على طلبات رويترز للتعليق بعد.
وكانت رويترز ذكرت هذا الشهر أن الحكومة الصينية أصدرت توجيهات تطلب من مشروعات مراكز البيانات الجديدة التي تلقت أي أموال من الدولة استخدام رقائق ذكاء اصطناعي محلية الصنع فقط.
وتعمل الصين على تسريع خططها لبناء منظومة بديلة للذكاء الاصطناعي وتحقيق الاكتفاء الذاتي من الرقائق، حتى مع هدنة هشة في التوتر التجاري مع واشنطن.
ومنعت واشنطن مبيعات رقائق إنفيديا الأكثر تطورا إلى الصين، وسمحت فقط بإصدارات محدودة القدرة مثل (إتش.20). وكانت إنفيديا طرحت شريحة خاصة بالصين، لكن الطلب عليها كان ضعيفا، إذ اختار بعض شركات التكنولوجيا الكبرى عدم تقديم طلبيات شراء.
وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في وقت سابق من هذا الشهر بعد محادثات مع نظيره الصيني شي جين بينغ إن واشنطن "ستسمح لهم بالتعامل مع إنفيديا ولكن ليس فيما يتعلق بالرقائق الأكثر تقدما".
تتجه شركة (ألفابت) المالكة لشركة (جوجل) إلى الوصول إلى قيمة سوقية تاريخية عند أربعة تريليون دولار اليوم الثلاثاء، بدعم من زيادة مدهشة لقيمة الشركة على مدى العام مدفوعة بتركيزها على أدوات الذكاء الاصطناعي.
وارتفعت أسهم ألفابت 4.1 بالمئة إلى 331.7 دولار للسهم في تعاملات ما قبل فتح السوق، مما يضع الشركة في طريقها لتجاوز هذا الرقم القياسي عند الفتح.
وتنضم شركة التكنولوجيا العملاقة للبحث والإعلانات إلى نادي النخبة من شركات التكنولوجيا الكبرى التي تتسابق للهيمنة على التكنولوجيا المزدهرة مع استمرار الذكاء الاصطناعي في جذب انتباه وول ستريت هذا العام.
قال وزير التجارة الأمريكي هوارد لوتنيك في مقابلة مع بلومبرج نيوز اليوم الاثنين إن الرئيس دونالد ترامب يدرس حاليا ما إذا كان سيسمح لشركة إنفيديا ببيع رقائق الذكاء الاصطناعي المتقدمة إلى الصين.
ونقل التقرير عن لوتنيك قوله إن ترامب يستشير "العديد من المستشارين المختلفين" لاتخاذ قرار بشأن الصادرات المحتملة. وذكر التقرير أن قرار الموافقة على بيع شرائح الذكاء الاصطناعي (إتش200) من إنفيديا للصين بيد ترامب.
يأتي ذلك بعد تقارير إعلامية يوم الجمعة تناولت بالتفصيل مناقشات مبكرة بين مسؤولين أمريكيين بشأن بيع شرائح إتش200 للصين. وتتميز هذه الرقائق، التي كُشف عنها قبل عامين، بذاكرة ذات نطاق ترددي عال أكبر من سابقتها (إتش100)، مما يسمح لها بمعالجة البيانات بسرعة أكبر.
يشير التخفيف المحتمل لقيود التصدير إلى موقف أكثر مرونة تجاه الصين، عقب هدنة تجارية وتكنولوجية توسط فيها ترامب ونظيره الصيني شي جين بينغ الشهر الماضي.
وقال متحدث باسم إنفيديا إن اللوائح الحالية تمنع الشركة من توفير وحدات معالجة رسوم لمراكز البيانات في الصين، مما يسمح للمنافسين الأجانب باكتساب موطئ قدم كبير في تلك السوق الكبيرة.
ولم يرد البيت الأبيض على طلب من رويترز للتعليق بعد.
تُمثل السوق الصينية مشكلة كبيرة بالنسبة لإنفيديا بسبب قيود التصدير التي فُرضت لأول مرة في 2022 لضمان عدم استفادة الجيش الصيني من التكنولوجيا الأمريكية. ودفع ذلك الشركة إلى التوجه إلى الشرق الأوسط بحثا عن أسواق جديدة للنمو.
وأعلنت وزارة التجارة الأمريكية الأسبوع الماضي موافقتها على شحن ما يعادل 70 ألف رقاقة من رقائق إنفيديا بلاكويل، وهي الجيل الجديد من رقائق الذكاء الاصطناعي التي تنتجها الشركة، إلى شركة هيوماين السعودية وشركة جي.42 الإماراتية.
وكان الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، جينسن هوانج، قال في وقت سابق من الشهر الجاري إنه "لا توجد مناقشات جارية" بشأن بيع رقائق بلاكويل للصين، على الرغم من التكهنات إزاء صفقة محتملة بشأن إصدار أقل كفاءة من تلك الرقائق.
من سيدهارت كافال
من المتوقع أن يتوافد عدد غير مسبوق من الأمريكيين على المتاجر في يوم الجمعة السوداء لكن من المرجح أن يحدوا من إنفاقهم نظرا لقلة التخفيضات والعروض التي يقدمها تجار التجزئة المتضررون من الرسوم الجمركية.
ويتوقع الاتحاد الوطني لتجارة التجزئة أن تشهد فترة الخمسة أيام بين عيد الشكر وما يسمى بالاثنين الإلكتروني، أو يوم اثنين الإنترنت، أكبر إقبال على الإطلاق إذ سيتسوق 186.9 مليون شخص مقابل 183.4 مليون شخص في العام الماضي. لكن من المتوقع أن يتباطأ نمو المبيعات خلال الشهرين الأخيرين من العام، وهي فترة بالغة الأهمية لتجار التجزئة.
وقالت كيت سانر وهي من سكان نيويورك وتدير منصة إلكترونية للسلع المستعملة "يبدو أن كل شيء أصبح أعلى تكلفة" في مراكز التسوق. وأنفقت سانر البالغة من العمر 33 عاما حوالي 500 دولار على الهدايا العام الماضي لكنها تنوي هذا الموسم تقليص ميزانيتها إلى 300 دولار حيث ستركز على استهداف العروض المقدمة على منتجات محددة.
ويصادف عيد الشكر هذا العام يوم 27 نوفمبر تشرين الثاني مما يعطي فرصة أطول لتجار التجزئة للاستفادة من العطلة التي تشهد عادة تسجيل ثلث الأرباح السنوية. وقد أطلق تجار التجزئة عروضا ترويجية مبكرة لدعم المبيعات.
ومن المتوقع أن تتجاوز المبيعات في شهري نوفمبر تشرين الثاني وديسمبر كانون الأول في المتاجر الفعلية وعبر الإنترنت تريليون دولار للمرة الأولى، وأن تشهد ارتفاعا يتراوح بين 3.7 و4.2 بالمئة، لكن من المرجح أن تكون وتيرة الزيادة أقل من العام الماضي الذي وصلت النسبة فيه إلى 4.8 بالمئة، وفقا لتوقعات الاتحاد الوطني لتجارة التجزئة.
ذكرت مصادر مطلعة أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تدرس منح الضوء الأخضر لبيع رقائق الذكاء الاصطناعي (إتش200) التي تصنعها شركة إنفيديا إلى الصين.
وتنتج إنفيديا ومقرها في ولاية كاليفورنيا بعضا من أكثر أشباه الموصلات تطورا في العالم، لكن يحظر عليها تصدير بعض من رقائقها المتقدمة الى الصين، خشية أن تستخدمها بكين في تطوير قدراتها العسكرية.
ويعزز تقارب بين واشنطن وبكين حاليا آفاق تصدير التكنولوجيا الأمريكية المتقدمة إلى الصين.
أغلقت الأسهم الأوروبية على ارتفاع اليوم الخميس بعد أن هدأت نتائج إنفيديا الرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي المخاوف من حدوث فقاعة في القطاع، لكنها قلصت مكاسبها السابقة مع تأثر ثقة المستثمرين بحالة الضبابية التي تكتنف مسار السياسة النقدية الأمريكية.
وأغلق المؤشر ستوكس 600 الأوروبي مرتفعا 0.4 بالمئة إلى 563.94 نقطة. وحققت مؤشرات بورصات رئيسية في أوروبا مكاسب، إذ ارتفع مؤشرا ألمانيا وفرنسا 0.5 بالمئة و0.3 بالمئة على الترتيب.
وجاءت النتائج الفصلية المذهلة لإنفيديا وتوقعاتها الإيجابية في وقت حاسم للمستثمرين الذين شعروا بالقلق في الأسابيع القليلة الماضية بسبب مخاوف من فقاعة ذكاء اصطناعي.
وقالت ماريا فيتمانه رئيسة أبحاث الأسهم في شركة ستيت ستريت جلوبال ماركتس "ما يجعلنا متحمسين تجاه قطاع التكنولوجيا وإنفيديا هو أن الطلب على الذكاء الاصطناعي لا يزال أكبر من العرض. لذلك فإن حجم الإنفاق الرأسمالي الذي يقلق السوق إلى حد ما زال قائما".
وأضافت "نتائج إنفيديا تشير إلى أن هذه الأرباح من المرجح أن تظل قوية وواضحة بدرجة كبيرة، وهذا يشكل دعما قويا جدا لسوق الأسهم".
في غضون ذلك، أظهرت بيانات تسارع نمو الوظائف في الولايات المتحدة في سبتمبر أيلول، لكن معدل البطالة ارتفع إلى 4.4 بالمئة، مما يشير إلى استمرار تباطؤ سوق العمل. وواصل المتعاملون الرهان على أن مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) لن يخفض أسعار الفائدة في ديسمبر كانون الأول.
وقلص مؤشر التكنولوجيا الأوروبي مكاسبه السابقة ليسجل ارتفاعا طفيفا بلغ 0.1 بالمئة.
وارتفع مؤشر الدفاع الأوروبي 1.3 بالمئة بعد أن انخفض بنحو ثلاثة بالمئة أمس الأربعاء على خلفية مؤشرات على جهود جديدة تقودها الولايات المتحدة لإنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا. وارتفع سهم راينميتال 2.6 بالمئة وتقدم سهم ليوناردو 2.9 بالمئة.
وارتفعت أسهم البنوك 0.8 بالمئة وزادت أسهم الطاقة 1.1 بالمئة.
وخسرت أسهم السيارات الأوروبية 1.4 بالمئة. وتراجع سهم فاليو الفرنسية لقطع غيار السيارات 13 بالمئة. وتراجع مؤشر قطاع الإعلام 1.9 بالمئة.
البطاقة البيضاء
API البيانات
المكونات الإضافية للويب
صانع ملصقات مجاني قابل للتخصيص
برنامج التابعة لها
يمكن أن تكون مخاطر الخسارة كبيرة عند تداول الأصول المالية مثل الأسهم أو العملات الأجنبية أو السلع أو العقود الآجلة أو السندات أو صناديق الاستثمار المتداولة أو العملات المشفرة. قد تتعرض لخسارة كامل الأموال التي تودعها لدى شركة الوساطة. لذلك، يجب أن تفكر مليًا فيما إذا كانت هذه التجارة مناسبة لك في ضوء ظروفك ومواردك المالية.
لا ينبغي الاقدام على الاستثمار دون إجراء التدقيق و الأبحاث اللاّزمة أو التشاور مع مستشاريك الماليين. قد لا يناسبك محتوى موقعنا ، لأننا لا نعرف حالتك المالية واحتياجاتك الاستثمارية. من المحتمل أن معلوماتنا المالية قد يكون لها زمن انتقال أو تحتوي على معلومات غير دقيقة، لذلك يجب أن تكون مسؤولاً بالكامل عن أي من معاملاتك وقراراتك الاستثمارية. لن تكون الشركة مسؤولة عن خسارة أي من أموالك.
بدون الحصول على إذن من موقع الويب، لا يُسمح لك بنسخ رسومات الموقع أو النصوص أو العلامات التجارية. حقوق الملكية الفكرية في المحتوى أو البيانات المدرجة في هذا الموقع مملوكة لمزوديها و بورصات التداول.
لم تسجّل الدخول
سجل الدخول لعرض المزيد من الميزات

عضوية FastBull
ليس بعد
شراء
تسجيل الدخول
الاشتراك