أسعار السوق
أخبار
تحليل التداول
مستخدم
24/7
التقويم الاقتصادي
تعليم
البيانات
- الاسم
- أحدث قيمة
- السابق












حسابات الإشارات للأعضاء
جميع حسابات الإشارات
جميع المسابقات



أمريكا طلبات إعانة البطالة الأولية الأسبوعية متوسط 4 أسابيع (معدل موسميا)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا طلبات الإعانة على البطالة المستمرة الأسبوعية (معدل موسميا)ا:--
ا: --
ا: --
كندا مؤشر مديري المشترياتا:--
ا: --
ا: --
كندا مؤشر مديري المشترياتا:--
ا: --
ا: --
أمريكا أوامر السلع المعمرة لرأس المال غير الدفاعي المنقحة (باستثناء الطائرات) (معدل موسميا) (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
أمريكا طلبات المصانع شهريا (باستثناء المواصلات) (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا طلبات المصانع شهريا (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا طلبات المصانع شهريا (باستثناء دفاع) (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا تغير مخزونات الغاز الطبيعي الأسبوعي من إدارة معلومات الطاقة الأمريكيةا:--
ا: --
ا: --
المملكة العربية السعودية إنتاج النفط الخاما:--
ا: --
ا: --
أمريكا سندات الخزانة التي تحتفظ بها البنوك المركزية الأجنبية أسبوعياا:--
ا: --
ا: --
اليابان احتياطي النقد الأجنبي (نوفمبر)ا:--
ا: --
ا: --
الهند معدل إتفاقية إعادة الشراء Repoا:--
ا: --
ا: --
الهند سعر الفائدة المعياريا:--
ا: --
ا: --
الهند سعر فائدة إعادة الشراء Repo العكسيا:--
ا: --
ا: --
الهند نسبة احتياطي الودائع لدى بنك الشعب الصيني PBOCا:--
ا: --
ا: --
اليابان المؤشرات الرئيسية أولي (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
المملكة المتحدة مؤشر هاليفاكس لأسعار المنازل السنويا:--
ا: --
ا: --
المملكة المتحدة مؤشر هاليفاكس لأسعار المنازل الشهريا:--
ا: --
ا: --
فرنسا الحساب الجاري (غير معدل موسميا) (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
فرنسا الميزان التجاري (معدل موسميا) (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
فرنسا الإنتاج الصناعي الشهري (معدل موسميا) (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
إيطاليا مبيعات التجزئة شهريا (معدل موسميا) (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو التوظيف السنوي (معدل موسميا) (الربع 3)ا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو إجمالي الناتج المحلي GDP النهائي السنوي (الربع 3)ا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو إجمالي الناتج المحلي النهائي الفصليا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو التوظيف فصلي (معدل موسميا) (الربع 3)ا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو التوظيف النهائي (معدل موسميا) (الربع 3)ا:--
ا: --
البرازيل مؤشر أسعار المنتجين PPI الشهري (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
المكسيك مؤشر ثقة المستهلك (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
كندا معدل البطالة (معدل موسميا) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
كندا معدل المشاركة في التوظيف (معدل موسميا) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
كندا التوظيف (معدل موسميا) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
كندا التوظيف بدوام جزئي (معدل موسميا) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
كندا التوظيف بدوام كامل (معدل موسميا) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا الدخل شخصي الشهري (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE من بنك الاحتياطي الفيدرالي في دالاس الشهري (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE السنوي (معدل موسميا) (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE الشهري (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا النفقات الشخصية شهريا (معدل موسميا) (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE الأساسي الشهري (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا معدل جامعة ميشغان التضخم 5 سنوات أولي السنوي (ديسمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE الأساسي السنوي (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا نفقات الاستهلاك الشخصي الحقيقية الشهرية (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا توقعات التضخم لمدة 5-10 سنوات (ديسمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر جامعة ميشغان للوضع الحالي أولي (ديسمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر ثقة المستهلك جامعة ميشغان التمهيدي (ديسمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا UMich توقعات التضخم لمدة عام واحد (ديسمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر توقعات المستهلك من UMich (ديسمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا اجمالي عدد منصات التنقيب الأسبوعي--
ا: --
ا: --
أمريكا اجمالي عدد منصات التنقيب عن النفط الأسبوعي--
ا: --
ا: --
أمريكا الائتمان الاستهلاكي (معدل موسميا) (أکتوبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى احتياطي النقد الأجنبي (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الصادرات السنوية (الدولار الأمريكي) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الواردات السنوية (اليوان الصيني) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الواردات السنوية (الدولار الأمريكي) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الواردات (اليوان الصيني) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الميزان التجاري (اليوان الصيني) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى صادرات (نوفمبر)--
ا: --
ا: --


لا توجد البينات المعلقة
أحدث المشاهدات
أحدث المشاهدات
الموضوعات الشائعة
المؤلفون الشائعون
أحدث
البطاقة البيضاء
API البيانات
المكونات الإضافية للويب
برنامج التابعة لها
عرض جميع نتائج البحث

لا توجد بيانات
أظهرت إفصاحات مالية نُشرت يوم السبت أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اشترى سندات شركات وأخرى حكومية بما لا يقل عن 82 مليون دولار في الفترة من أواخر أغسطس آب إلى أوائل أكتوبر تشرين الأول، من بينها استثمارات جديدة في قطاعات مستفيدة من سياساته.
ووفقا للإفصاحات الصادرة عن مكتب أخلاقيات الحكومة الأمريكي، نفذ ترامب أكثر من 175 عملية شراء مالية في الفترة من 28 أغسطس آب حتى الثاني من أكتوبر تشرين الأول. ولا تدرج الإفصاحات المبالغ الدقيقة لكل عملية شراء، بل تقدم فقط إطارا عاما.
وأظهرت الإفصاحات أن الحد الأقصى لإجمالي قيمة مشتريات السندات تجاوز 337 مليون دولار.
وتتكون معظم الأصول المدرجة في الإفصاحات من سندات صادرة عن البلديات والولايات والمقاطعات والمناطق التعليمية وغيرها من الكيانات التي لها علاقة بالهيئات العامة.
وتغطي استثمارات ترامب الجديدة في السندات عددا من الصناعات، بما في ذلك القطاعات التي استفادت بالفعل أو تستفيد حاليا من التغييرات التي أجرتها إدارته في السياسات مثل تحرير القيود المالية.
وتشمل سندات الشركات التي اشتراها ترامب أوراقا مالية من شركات تصنيع الرقائق مثل برودكوم وكوالكوم، وشركات تكنولوجيا مثل ميتا، وشركات تجزئة مثل هوم ديبوت وسي.في.إس هيلث، إلى جانب بنوك مثل جولدمان ساكس ومورجان ستانلي.
واشترى ترامب سندات من شركة إنتل بعد أن استحوذت الحكومة الأمريكية، بتوجيه من ترامب، على حصة في الشركة.
وقال مسؤول في البيت الأبيض اليوم الاثنين إن ترامب يمتثل تماما لمتطلبات الإفصاح. وأضاف "يمتثل الرئيس ترامب امتثالا تاما لالتزاماته المتعلقة بالإبلاغ ويواصل إظهار التزامه بالشفافية والمساءلة في الحكومة الاتحادية".
وكانت الإدارة الأمريكية قالت في وقت سابق إن ترامب مستمر في تقديم الإفصاحات الإلزامية حول استثماراته، وليس له أو لعائلته دور في إدارة المحفظة التي تديرها مؤسسة مالية منفصلة.
وأشار إفصاح قدم في أغسطس آب إلى أن ترامب اشترى سندات بأكثر من 100 مليون دولار منذ عودته إلى الرئاسة في 20 يناير كانون الثاني. وقدم ترامب أيضا نموذج الإفصاح السنوي الخاص به في يونيو حزيران، والذي أشار إلى أن الدخل من مشاريعه المختلفة لا يزال يذهب إليه في نهاية المطاف، مما يثير مخاوف من تضارب محتمل في المصالح.
وفي ذلك الإفصاح السنوي الذي بدا أنه يغطي عام 2024، أفصح ترامب عن دخل تجاوز 600 مليون دولار من العملات المشفرة وملاعب الجولف وغير ذلك. وأظهر الإفصاح أن توجه ترامب نحو العملات المشفرة أدى إلى زيادة ثروته بشكل كبير.
ووفقا لحسابات رويترز في ذلك الوقت، أشار إفصاح الرئيس في يونيو حزيران بصورة عامة إلى وجود أصول لا تقل قيمتها عن 1.6 مليار دولار.
أظهرت إفصاحات مالية نُشرت يوم السبت أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اشترى سندات شركات وأخرى حكومية بما لا يقل عن 82 مليون دولار في الفترة من أواخر أغسطس آب إلى أوائل أكتوبر تشرين الأول، من بينها استثمارات جديدة في قطاعات مستفيدة من سياساته.
ووفقا للإفصاحات الصادرة عن مكتب أخلاقيات الحكومة الأمريكي، نفذ ترامب أكثر من 175 عملية شراء مالية في الفترة من 28 أغسطس آب حتى الثاني من أكتوبر تشرين الأول. ولا تدرج الإفصاحات المبالغ الدقيقة لكل عملية شراء، بل تقدم فقط إطارا عاما.
وأظهرت الإفصاحات أن الحد الأقصى لإجمالي قيمة مشتريات السندات تجاوز 337 مليون دولار.
وتتكون معظم الأصول المدرجة في الإفصاحات من سندات صادرة عن البلديات والولايات والمقاطعات والمناطق التعليمية وغيرها من الكيانات التي لها علاقة بالهيئات العامة.
وتغطي استثمارات ترامب الجديدة في السندات عددا من الصناعات، بما في ذلك القطاعات التي استفادت بالفعل أو تستفيد حاليا من التغييرات التي أجرتها إدارته في السياسات مثل تحرير القيود المالية.
وتشمل سندات الشركات التي اشتراها ترامب أوراقا مالية من شركات تصنيع الرقائق مثل برودكوم وكوالكوم، وشركات تكنولوجيا مثل ميتا، وشركات تجزئة مثل هوم ديبوت وسي.في.إس هيلث، إلى جانب بنوك مثل جولدمان ساكس ومورجان ستانلي.
واشترى ترامب سندات من شركة إنتل بعد أن استحوذت الحكومة الأمريكية، بتوجيه من ترامب، على حصة في الشركة.
وقال مسؤول في البيت الأبيض اليوم الاثنين إن ترامب يمتثل تماما لمتطلبات الإفصاح. وأضاف "يمتثل الرئيس ترامب امتثالا تاما لالتزاماته المتعلقة بالإبلاغ ويواصل إظهار التزامه بالشفافية والمساءلة في الحكومة الاتحادية".
وكانت الإدارة الأمريكية قالت في وقت سابق إن ترامب مستمر في تقديم الإفصاحات الإلزامية حول استثماراته، وليس له أو لعائلته دور في إدارة المحفظة التي تديرها مؤسسة مالية منفصلة.
وأشار إفصاح قدم في أغسطس آب إلى أن ترامب اشترى سندات بأكثر من 100 مليون دولار منذ عودته إلى الرئاسة في 20 يناير كانون الثاني. وقدم ترامب أيضا نموذج الإفصاح السنوي الخاص به في يونيو حزيران، والذي أشار إلى أن الدخل من مشاريعه المختلفة لا يزال يذهب إليه في نهاية المطاف، مما يثير مخاوف من تضارب محتمل في المصالح.
أعلنت "غوغل" الجمعة أنها ستستثمر 40 مليار دولار في تكساس بحلول عام 2027 لبناء منشأة جديدة للحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي، في أحدث إعلان ضمن سلسلة استثمارات تكنولوجية في الولاية الأميركية التي تجذب مثل هذه المشاريع.
وأوضحت "غوغل" في بيان أنّ هذه المليارات ستُستخدم لتمويل مراكز بيانات جديدة في شمال الولاية، وستعزز "وجود الشركة الممتد لأكثر من 15 عاما في تكساس".
وأضافت "لا يقتصر استثمارنا الأخير في تكساس على دعم القوى العاملة والمنشآت في الولاية فحسب، بل يهدف أيضا إلى ضمان حفاظ الولايات المتحدة على الأساس التكنولوجي اللازم للبقاء في طليعة الذكاء الاصطناعي عالميا".
بفضل التوافر الكبير للكهرباء والقوانين المشجعة، أصبحت تكساس وجهة جذابة لتطوير مراكز البيانات التي تستهلك كميات هائلة من الطاقة.
اتخذت شركة "أوبن ايه آي" مبتكرة "تشات جي بي تي" أحد أكثر الالتزامات طموحا هذا العام، معلنةً عن عزمها إنشاء مركز بيانات جديد في أبيلين في ولاية تكساس، بإطار مشروع "ستارغيت" الضخم الذي تبلغ تكلفته 500 مليار دولار، بالتعاون مع تحالف يضم شركات "سوفت بنك" و"أوراكل" و"مايكروسوفت" و"إنفيديا".
واستثمرت "ميتا" مليارات الدولارات في تكساس، فيما نقلت شركتا "أوراكل" و"تيسلا" مقريهما الرئيسيين إلى الولاية الأميركية.
ومن المقرر أن تبني شركة "سامسونغ" الكورية الجنوبية مصنعا لأشباه الموصلات في تكساس بقيمة 17 مليار دولار.
إلا أن احتياجات هذه الشركات التكنولوجية من الطاقة تُثير المخاوف من جديد بشأن استقرار الشبكة الكهربائية، لا سيما في ضوء العواصف الشتوية عام 2021 التي تسببت في انقطاعات واسعة النطاق للتيار الكهربائي.
وأكدت "غوغل" الجمعة أنها أنشأت صندوقا بـ30 مليون دولار لدعم مبادرات الطاقة في تكساس.
وتعهدت الشركة بإضافة سعة جديدة إلى شبكة الكهرباء في تكساس، مع تغطية التكاليف المرتبطة بأنشطتها.
ارب/رك/جك
وافق البرلمان النرويجي، في تصويت أجري اليوم الثلاثاء، على تعليق صندوق الثروة السيادي لعمليات سحب الاستثمارات لأسباب أخلاقية، في وقت يقوم فيه بتحديث المبادئ التوجيهية الأخلاقية للصندوق.
وتأتي هذه الخطوة، التي اقترحتها حكومة حزب العمال، وهي حكومة أقلية، في وقت تتعرض فيه عمليات سحب الاستثمارات لأسباب أخلاقية من قبل الصندوق، وهو أكبر صندوق ثروة سيادي في العالم، لتدقيق دولي مكثف.
وفي سبتمبر أيلول، قالت وزارة الخارجية الأمريكية إنها "منزعجة بشدة" من قرار الصندوق سحب استثماراته من شركة كاتربيلر لمعدات البناء لأنها تزود السلطات الإسرائيلية بمعدات تستخدمها في غزة والضفة الغربية المحتلة.
وقال وزير المالية ينس ستولتنبرج أمام البرلمان في وقت سابق من اليوم "تغير العالم منذ اعتماد المبادئ التوجيهية الأخلاقية لأول مرة.. يجب مراجعة القواعد".
وجرى تقديم المبادئ التوجيهية الأخلاقية للصندوق، التي وضعها البرلمان، لأول مرة عام 2004. وتنص هذه المبادئ، من بين أمور أخرى، على أن الصندوق ينبغي عليه تجنب الاستثمار في الشركات المتورطة في انتهاكات خطيرة لحقوق الأفراد في حالات الحرب أو الصراع.
وتتولى هيئة أخلاقيات مستقلة مهمة إجراء التحقيقات في الانتهاكات المزعومة وتوجه الشركات بسحب استثماراتها. ومجلس إدارة البنك المركزي هي الجهة المخولة لاتخاذ قرار سحب الاستثمارات في نهاية المطاف.
وقال ستولتنبرج للبرلمان إن هذه التوصيات بسحب الاستثمارات سيجري تعليقها الآن لمدة تقرب من عام لحين مراجعة المبادئ التوجيهية.
لكن المحافظين المؤيدين للاقتراح أثاروا تساؤلات عن سبب التسرع في دفع القرار قدما في حين يستغرق الأمر عادة أشهرا، إن لم يكن سنوات، حتى يتم إقراره في البرلمان.
وأكد ستولتنبرج على ضرورة اتخاذ هذا القرار لحماية الصندوق، الذي يمول حاليا 25 بالمئة من الإنفاق العام، في وقت يعتمد فيه جزء كبير من قيمته على عدد قليل من الشركات.
وقال "بموجب المبادئ الأخلاقية الحالية المتعلقة بسحب الاستثمارات، يتعين أن نكون مستعدين لاحتمال عدم القدرة على الاستثمار في أكبر شركات العالم. حينها، لن نبقى صندوق مؤشرات عالميا واسع النطاق".
ونددت ثلاثة أحزاب يعتمد عليها حزب العمال لإقرار ميزانياته بهذا الاقتراح.
وخلال الحملة الانتخابية الأخيرة في النرويج، في أغسطس آب وسبتمبر أيلول، احتلت استثمارات الصندوق في إسرائيل مركز الصدارة، حيث ركزت بعض الأحزاب على هذه القضية في حملاتها.
وقال أحد الأحزاب إنه لن يدعم حكومة حزب العمال المستقبلية إلا إذا سحبت استثماراتها من جميع الشركات الضالعة فيما أسماه "حرب إسرائيل غير القانونية على غزة".
وقال حزب اليسار الاشتراكي اليوم الثلاثاء إن الحكومة تتصرف بدافع الخوف من الولايات المتحدة.
وقالت النائبة إنجريد فيسكا من الحزب الاشتراكي اليساري المعارض أمام البرلمان "(هذا) القرار بلا أدنى شك مرتبط بالخوف من ردود فعل ترامب".
أغلق المؤشران ستاندرد اند بورز 500 وناسداك المجمع على انخفاض اليوم الخميس، إذ تراجعت أسهم شركتي (ميتا) و(مايكروسوفت) بسبب المخاوف من ارتفاع الإنفاق على الذكاء الاصطناعي، في حين استوعب المستثمرون النبرة الأكثر تشددا من مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي).
وانخفض سهم ميتا بعد أن توقعت شركة التواصل الاجتماعي نفقات رأسمالية "أكبر بشكل ملحوظ" العام المقبل، وذلك بسبب الاستثمارات في الذكاء الاصطناعي.
وهبط سهم مايكروسوفت بعد أن أعلنت شركة التكنولوجيا العملاقة عن إنفاق رأسمالي قياسي بلغ حوالي 35 مليار دولار للربع الأول من السنة المالية وحذرت من أن الإنفاق سيرتفع هذا العام.
وعلى النقيض من ذلك، ارتفع سهم شركة (ألفابت) المالكة لشركة (جوجل)، إذ أدى النمو المطرد في الإعلانات والحوسبة السحابية إلى نتائج أفضل من المتوقع.
وتأتي هذه النتائج في أعقاب إعلان البنك المركزي الأمريكي أمس الأربعاء خفض سعر الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية الذي كان متوقعا على نطاق واسع، لكنه أثار الشكوك حول التحركات المستقبلية للسياسة النقدية عندما قال رئيس البنك جيروم باول إن خفض الفائدة مرة أخرى في ديسمبر كانون الأول ليس "أمرا مسلما به".
وأدى هذا إلى تقليص المتعاملين رهاناتهم على خفض الفائدة مجددا في ديسمبر كانون الأول إلى نحو 70 بالمئة من أكثر من 90 بالمئة في وقت سابق هذا الأسبوع.
وقالت لينزي بيل كبيرة خبراء الاستراتيجيات لدى (فينشرز 248) في شارلوت بولاية نورث كارولاينا "يميل المستثمرون إلى تجنب المخاطرة... يقترب المؤشر ستاندرد اند بورز 500 من مستوى قياسي مرتفع، لكن أرباح التكنولوجيا هذه لا ترقى إلى مستوى التوقعات المرتفعة"، مشيرة أيضا إلى مخاوف المستثمرين إزاء عدم توافر البيانات الاقتصادية بسبب الإغلاق الحكومي وتزايد الميل نحو التشديد من جانب الاحتياطي الاتحادي.
وأشارت بيل إلى أن مايكروسوفت وميتا وألفابت "ليست قادرة إلى حد كبير على توضيح متى سيكون هناك عائد على استثمارات الذكاء الاصطناعي".
ومع ذلك، تشير بيانات مجموعة بورصات لندن إلى أنه من أصل 222 شركة مدرجة في المؤشر ستاندرد اند بورز 500 أعلنت عن نتائجها حتى الآن، تجاوزت 84.2 بالمئة من الشركات التي أعلنت عن أرباحها تقديرات الأرباح حتى أمس الأربعاء. وهذا أعلى من متوسط 77 بالمئة خلال الأرباع الأربعة الماضية.
وأظهرت بيانات أولية انخفاض المؤشر ستاندرد اند بورز 500 بمقدار 68.43 نقطة أو 0.99 بالمئة ليغلق عند 6822.16 نقطة. وهبط المؤشر ناسداك المجمع 377.33 نقطة أو 1.57 بالمئة إلى 23581.14 نقطة. وتراجع المؤشر داو جونز الصناعي 113.38 نقطة أو 0.24 بالمئة إلى 47518.62 نقطة.
أطلقت شركة ميتا اليوم الاثنين ميزة جديدة على تطبيق ثريدز تُعرف باسم "المنشورات الشبحية"، وهي منشورات تُوضع في الأرشيف تلقائيا بعد 24 ساعة من نشرها، في خطوة تحاكي ميزة شائعة على منصاتها الأخرى.
وتهدف هذه الميزة إلى تعزيز استخدام التطبيق وتوسيع خيارات مشاركة المحتوى على غرار ميزة "القصص" المنتشرة على إنستجرام وفيسبوك.
وتتيح الميزة الجديدة إرسال الردود على هذه المنشورات إلى صندوق الرسائل الخاص بالمستخدم دون أن يتمكن الآخرون من رؤية من قام بالإعجاب أو الرد.
وقالت ميتا "يمكنك مشاركة أفكارك العفوية وآرائك الجديدة دون ضغط الاستمرارية أو الحاجة إلى تعديلها".
ويمكن للمستخدمين إنشاء هذا النوع من المنشورات من خلال قائمة إنشاء المنشورات وستظهر هذه المنشورات على شكل فقاعة دردشة رمادية في الصفحة الرئيسية لتمييزها عن المنشورات العادية.
وأُطلق تطبيق ثريدز في عام 2023 كمنافس لتطبيق إكس التابع لإيلون ماسك وبلغ عدد مستخدميه النشطين 400 مليون مستخدم حتى أغسطس آب.
كشفت شركة كوالكوم اليوم الاثنين عن شريحتي ذكاء اصطناعي مخصصتين لمراكز البيانات ستُطرحان في العامين المقبلين، في خطوة لتنويع مصادر إيراداتها بعيدا عن سوق الهواتف الذكية مما دفع أسهم الشركة للارتفاع 20 بالمئة.
ويعكس صعود الأسهم حماس المستثمرين لرهان كوالكوم على الذكاء الاصطناعي بينما تستعد الشركة المصنعة لرقائق الهواتف المحمولة لمنافسة سيطرة إنفيديا على قطاع مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي.
وتحمل الشريحتان الجديدتان اسمي إيه.آي200 وإيه.آي250، وهما مصممتان بقدرات محسّنة للذاكرة وتشغيل تطبيقات الذكاء الاصطناعي ومن المقرر طرحهما تجاريا في عامي 2026 و2027 على الترتيب.
وقفزت الاستثمارات العالمية في رقائق الذكاء الاصطناعي مع سعي مزودي الخدمات السحابية والشركات المصنعة للرقائق والمؤسسات لإنشاء بنية تحتية قادرة على تشغيل النماذج اللغوية الكبيرة والمعقدة وروبوتات الدردشة وأدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي الأخرى.
وقالت كوالكوم إن الشريحتين الجديدتين تدعمان الأطر والأدوات الشائعة للذكاء الاصطناعي وتعززان من توفير التكاليف للشركات.
وأضافت أن شركة هيوماين، وهي شركة ناشئة في الذكاء الاصطناعي أطلقها صندوق الاستثمارات العامة السعودي، ستنشر قدرات بقوة 200 ميجاوات من أنظمة الذكاء الاصطناعي الجديدة اعتبارا من 2026.
وقال جو تيجاي، الذي يعمل مديرا للمحافظ لدى راشنال إكويتي أرمار فند، "دخول كوالكوم وإبرامها صفقة كبيرة في السعودية يثبتان أن نظام بيئة (الذكاء الاصطناعي) يتجه نحو التفتت، إذ لا يمكن لشركة واحدة تلبية الطلب العالمي اللامركزي على حوسبة ذكاء اصطناعي عالية الكفاءة".
البطاقة البيضاء
API البيانات
المكونات الإضافية للويب
صانع ملصقات مجاني قابل للتخصيص
برنامج التابعة لها
يمكن أن تكون مخاطر الخسارة كبيرة عند تداول الأصول المالية مثل الأسهم أو العملات الأجنبية أو السلع أو العقود الآجلة أو السندات أو صناديق الاستثمار المتداولة أو العملات المشفرة. قد تتعرض لخسارة كامل الأموال التي تودعها لدى شركة الوساطة. لذلك، يجب أن تفكر مليًا فيما إذا كانت هذه التجارة مناسبة لك في ضوء ظروفك ومواردك المالية.
لا ينبغي الاقدام على الاستثمار دون إجراء التدقيق و الأبحاث اللاّزمة أو التشاور مع مستشاريك الماليين. قد لا يناسبك محتوى موقعنا ، لأننا لا نعرف حالتك المالية واحتياجاتك الاستثمارية. من المحتمل أن معلوماتنا المالية قد يكون لها زمن انتقال أو تحتوي على معلومات غير دقيقة، لذلك يجب أن تكون مسؤولاً بالكامل عن أي من معاملاتك وقراراتك الاستثمارية. لن تكون الشركة مسؤولة عن خسارة أي من أموالك.
بدون الحصول على إذن من موقع الويب، لا يُسمح لك بنسخ رسومات الموقع أو النصوص أو العلامات التجارية. حقوق الملكية الفكرية في المحتوى أو البيانات المدرجة في هذا الموقع مملوكة لمزوديها و بورصات التداول.
لم تسجّل الدخول
سجل الدخول لعرض المزيد من الميزات

عضوية FastBull
ليس بعد
شراء
تسجيل الدخول
الاشتراك