أسعار السوق
أخبار
تحليل التداول
مستخدم
24/7
التقويم الاقتصادي
تعليم
البيانات
- الاسم
- أحدث قيمة
- السابق












حسابات الإشارات للأعضاء
جميع حسابات الإشارات
جميع المسابقات



أمريكا أوامر السلع المعمرة لرأس المال غير الدفاعي المنقحة (باستثناء الطائرات) (معدل موسميا) (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
أمريكا طلبات المصانع شهريا (باستثناء المواصلات) (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا طلبات المصانع شهريا (باستثناء دفاع) (أيلول/سبتمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا تغير مخزونات الغاز الطبيعي الأسبوعي من إدارة معلومات الطاقة الأمريكيةا:--
ا: --
ا: --
المملكة العربية السعودية إنتاج النفط الخاما:--
ا: --
ا: --
أمريكا سندات الخزانة التي تحتفظ بها البنوك المركزية الأجنبية أسبوعياا:--
ا: --
ا: --
اليابان احتياطي النقد الأجنبي (نوفمبر)ا:--
ا: --
ا: --
الهند معدل إتفاقية إعادة الشراء Repoا:--
ا: --
ا: --
الهند سعر الفائدة المعياريا:--
ا: --
ا: --
الهند سعر فائدة إعادة الشراء Repo العكسيا:--
ا: --
ا: --
الهند نسبة احتياطي الودائع لدى بنك الشعب الصيني PBOCا:--
ا: --
ا: --
اليابان المؤشرات الرئيسية أولي (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
المملكة المتحدة مؤشر هاليفاكس لأسعار المنازل السنويا:--
ا: --
ا: --
المملكة المتحدة مؤشر هاليفاكس لأسعار المنازل الشهريا:--
ا: --
ا: --
فرنسا الحساب الجاري (غير معدل موسميا) (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
فرنسا الميزان التجاري (معدل موسميا) (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
فرنسا الإنتاج الصناعي الشهري (معدل موسميا) (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
إيطاليا مبيعات التجزئة شهريا (معدل موسميا) (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو التوظيف السنوي (معدل موسميا) (الربع 3)ا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو إجمالي الناتج المحلي GDP النهائي السنوي (الربع 3)ا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو إجمالي الناتج المحلي النهائي الفصليا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو التوظيف فصلي (معدل موسميا) (الربع 3)ا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو التوظيف النهائي (معدل موسميا) (الربع 3)ا:--
ا: --
البرازيل مؤشر أسعار المنتجين PPI الشهري (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
المكسيك مؤشر ثقة المستهلك (نوفمبر)ا:--
ا: --
ا: --
كندا معدل البطالة (معدل موسميا) (نوفمبر)ا:--
ا: --
ا: --
كندا معدل المشاركة في التوظيف (معدل موسميا) (نوفمبر)ا:--
ا: --
ا: --
كندا التوظيف (معدل موسميا) (نوفمبر)ا:--
ا: --
ا: --
كندا التوظيف بدوام جزئي (معدل موسميا) (نوفمبر)ا:--
ا: --
ا: --
كندا التوظيف بدوام كامل (معدل موسميا) (نوفمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أمريكا الدخل شخصي الشهري (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE من بنك الاحتياطي الفيدرالي في دالاس الشهري (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE السنوي (معدل موسميا) (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE الشهري (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا النفقات الشخصية شهريا (معدل موسميا) (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE الأساسي الشهري (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا معدل جامعة ميشغان التضخم 5 سنوات أولي السنوي (ديسمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي PCE الأساسي السنوي (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا نفقات الاستهلاك الشخصي الحقيقية الشهرية (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا توقعات التضخم لمدة 5-10 سنوات (ديسمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر جامعة ميشغان للوضع الحالي أولي (ديسمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر ثقة المستهلك جامعة ميشغان التمهيدي (ديسمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا UMich توقعات التضخم لمدة عام واحد (ديسمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر توقعات المستهلك من UMich (ديسمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا اجمالي عدد منصات التنقيب الأسبوعي--
ا: --
ا: --
أمريكا اجمالي عدد منصات التنقيب عن النفط الأسبوعي--
ا: --
ا: --
أمريكا الائتمان الاستهلاكي (معدل موسميا) (أکتوبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى احتياطي النقد الأجنبي (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الصادرات السنوية (الدولار الأمريكي) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الواردات السنوية (اليوان الصيني) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الواردات السنوية (الدولار الأمريكي) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الواردات (اليوان الصيني) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى الميزان التجاري (اليوان الصيني) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
البر الرئيسى الصينى صادرات (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
اليابان الأجور الشهرية (أکتوبر)--
ا: --
ا: --
اليابان اﻟﻤﯿﺰان اﻟﺘﺠﺎري (أکتوبر)--
ا: --
ا: --


لا توجد البينات المعلقة
أحدث المشاهدات
أحدث المشاهدات
الموضوعات الشائعة
المؤلفون الشائعون
أحدث
البطاقة البيضاء
API البيانات
المكونات الإضافية للويب
برنامج التابعة لها
عرض جميع نتائج البحث

لا توجد بيانات
قال مصدران مطلعان إن السلطات الأمريكية وضعت سرا أجهزة تتبع الموقع في شحنات مستهدفة من الرقائق المتقدمة التي ترى أنها معرضة لخطر كبير فيما يتعلق بالنقل بشكل غير قانوني إلى الصين.
وأوضحا أن هذه الإجراءات، التي تأتي ضمن أساليب وخطط إنفاذ قانون لم ترد تقارير بشأنها من قبل، تهدف إلى الكشف عن رقائق الذكاء الاصطناعي في حالة تحويلها إلى وجهات خاضعة لقيود التصدير الأمريكية، وأنها تطبق فقط على شحنات مختارة قيد التحقيق.
وقال المصدران اللذان طلبا عدم الكشف عن اسميهما بسبب حساسية الأمر إن أجهزة التتبع يمكن أن تساعد في وضع الأساس لقضايا ضد أفراد وشركات تستفيد من انتهاك ضوابط التصدير الأمريكية.
وقال أحد المصدرين إن أسلوب زرع أجهزة التتبع يجري اتباعه منذ سنوات لمكافحة النقل غير القانوني لأشباه الموصلات.
وقال خمسة آخرون على صلة بسلسلة توريد خوادم الذكاء الاصطناعي إنهم على علم باستخدام أجهزة التعقب في شحنات الخوادم من الشركات المصنعة مثل ديل وسوبر مايكرو والتي تتضمن رقائق من إنفيديا وإيه.إم.دي.
وأوضحوا أن أجهزة التتبع عادة ما تكون مخفية في عبوات شحنات الخوادم. لكنهم أكدوا عدم معرفتهم بالأطراف التي تشارك في تركيب تلك الأجهزة أو أين يتم تثبيتها خلال رحلة الشحن.
ولم يتسن لرويترز تحديد عدد المرات التي تم فيها استخدام أجهزة التعقب في التحقيقات المتعلقة بالشرائح أو متى بدأت السلطات الأمريكية في استخدامها للتحقيق في تهريب تلك الشرائح.
وبدأت الولايات المتحدة في تقييد بيع الرقائق المتقدمة إلى الصين، والتي تنتجها إنفيديا وإيه.إم.دي وغيرهما من المصنعين، في عام 2022.
ارتفعت القيمة السوقية لشركة إنفيديا ، عملاق الرقائق الأميركي، بأكثر من 460 مليار دولار منذ 12 يوليو الماضي، وهو ما يعادل تقريبًا القيمة السوقية لأكبر شركة نفط أميركية وثاني أكبر شركة طاقة في العالم، إكسون موبيل.
وجاءت هذه القفزة اللافتة بعد أن حصلت إنفيديا الأسبوع الماضي على موافقة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لبيع رقائق H20 المتطورة إلى الصين، وسط تقديرات بأن تتجاوز المبيعات المتوقعة من هذه الشريحة الجديدة في السوق الصينية 27 مليار دولار.
وبحسب صحيفة فاينانشال تايمز، تضمنت الصفقة شرطًا يقضي بأن تستقطع الحكومة الأميركية 15% من عائدات البيع في الصين، في خطوة تعكس حساسية الملف التكنولوجي في العلاقات التجارية بين واشنطن وبكين.
وتحاول إنفيديا تعزيز حضورها في السوق الصينية بعد إقناع ترامب برفع حظر تصدير الرقائق المتطورة، عبر تطوير نسخة أقل أداءً بنحو 30% إلى 50% من شريحة بلاكويل الأحدث، بما يتوافق مع القيود الأميركية.
غير أن طموحات إنفيديا قد تواجه عقبات، مع تقارير عن تحذيرات صينية لشركاتها المحلية من شراء رقائق إنفيديا، بدعوى وجود مخاطر أمنية وإمكانية وجود "باب خلفي" لنقل البيانات عن بُعد، وهو ما نفته الشركة الأميركية بشكل قاطع.
وتواصل إنفيديا تعزيز مكانتها في سوق التكنولوجيا العالمية، إذ اختتمت جلسة أمس الثلاثاء بقيمة سوقية بلغت 4.466 تريليون دولار، مسجلة ارتفاعًا بأكثر من 33% منذ بداية العام، لتتربع على عرش الشركات الأكثر قيمة في العالم، مدفوعة بالطلب القوي على تقنيات الذكاء الاصطناعي والبنية التحتية للحوسبة المتقدمة.
قالت شركة (بيربليكسيتي إيه.آي) إنها قدمت عرضا قيمته 34.5 مليار دولار أمريكي نقدا بالكامل لشراء المتصفح (كروم) التابع لشركة جوجل المملوكة لألفابت، وهو عرض منخفض لكنه يحتاج إلى تمويل أكبر بكثير من القيمة السوقية للشركة الناشئة نفسها.
وليس من الغريب على بيربليكسيتي، التي يديرها أرافيند سرينيفاس، تقديم عروض تتصدر عناوين الأخبار. فقد عرضت في يناير كانون الثاني الاندماج مع تطبيق (تيك توك) في الولايات المتحدة لتبديد المخاوف الأمريكية بشأن امتلاك صينيين لتطبيق المقاطع المصورة القصيرة الشهير.
ومن شأن شراء كروم السماح للشركة الناشئة بالاستفادة من أكثر من ثلاثة مليارات مستخدم للمتصفح للحصول على أفضلية في سباق البحث بالذكاء الاصطناعي مع تهديد الضغوط التنظيمية هيمنة جوجل على القطاع.
ولم ترد جوجل بعد على طلب من رويترز للتعليق. ولم تعرض الشركة المتصفح كروم للبيع وتخطط للطعن على قرار محكمة أمريكية العام الماضي خلص إلى احتكارها البحث على الإنترنت دون سند من القانون. وتسعى وزارة العدل إلى تصفية كروم في إطار تسوية القضية.
ولم تكشف بيربليكسيتي اليوم عن كيفية تخطيطها لتمويل العرض. وجمعت الشركة التي أنشئت قبل ثلاث سنوات نحو مليار دولار من التمويل حتى الآن من مستثمرين، بينهم (إنفيديا) و(سوفت بنك) اليابانية. وبلغت أحدث قيمة سوقية لها 14 مليار دولار.
وقال شخص مطلع إن صناديق كثيرة عرضت تمويل الصفقة بالكامل، دون ذكر أسماء الصناديق.
ألمح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الاثنين إلى أنه قد يسمح لشركة إنفيديا ببيع نسخة مصغرة من رقائق الجيل القادم لوحدات معالجة الرسومات المتقدمة إلى الصين، على الرغم من المخاوف العميقة في واشنطن من أن الصين قد تسخر قدرات الذكاء الاصطناعي الأمريكية لتعزيز جيشها.
ويقول معارضون للإجراء إن الخطوة يمكن أن تفتح الباب أمام الصين للحصول على المزيد من قوة الحوسبة المتقدمة من الولايات المتحدة حتى في الوقت الذي يتصارع فيه البلدان على التفوق التكنولوجي.
وقال ترامب إن "جين-سون (هوانغ، الرئيس التنفيذي لإنفيديا) لديه أيضا الشريحة الجديدة، بلاكويل. بلاكويل محسّنة إلى حد ما بطريقة سلبية. وبعبارة أخرى، تم اقتطاع 30 إلى 50 بالمئة منها" في إشارة واضحة إلى خفض إمكانات الشريحة.
وأضاف "أعتقد أنه سيأتي لرؤيتي مرة أخرى بشأن ذلك، لكن هذه ستكون نسخة غير محسّنة من الشريحة الكبيرة".
كانت إدارة ترامب قد أكدت في وقت سابق على صفقة غير مسبوقة مع إنفيديا وشركة إيه.إم.دي تمنحان بموجبها الحكومة الأمريكية 15 بالمئة من عائدات مبيعات بعض الرقائق المتقدمة في الصين.
ويسعى الصقور بالحزبين الجمهوري والديمقراطي منذ زمن لإبقاء الصين متأخرة بأجيال وراء أمريكا في تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي.
وقال سيف خان، المدير السابق لقسم التكنولوجيا والأمن القومي في مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض في عهد الرئيس السابق جو بايدن، الذي فرض قيودا شديدة على صادرات رقائق الذكاء الاصطناعي الأمريكية إلى الخارج "حتى مع وجود إصدارات مصغرة من رقائق (إنفيديا) الرائدة، يمكن للصين أن تنفق وتشتري ما يكفي منها لبناء حواسيب خارقة رائدة عالميا على نطاق عالمي للذكاء الاصطناعي".
"قد يؤدي ذلك مباشرة إلى تفوق الصين على أمريكا في قدرات الذكاء الاصطناعي."
كانت رويترز قد ذكرت في مايو أيار أن إنفيديا تعد شريحة جديدة للصين من أحدث رقائقها المتطورة ’بلاكويل’ للذكاء الاصطناعي بتكلفة أقل بكثير.
ولم تكشف إنفيديا عن وجود الشريحة أو قدراتها. لكن الإصدار الأمريكي الرائد من شريحة بلاكويل الذي كشفت عنه إنفيديا في مارس آذار الماضي، أسرع بما يصل إلى 30 مرة من سابقتها.
* "عتيقة"
دافع ترامب يوم الاثنين عن الاتفاق الذي يدعو إنفيديا وإيه.إم.دي إلى منح الحكومة الأمريكية 15 بالمئة من عائدات المبيعات للصين بعد أن أعطت إدارته الضوء الأخضر لتصدير رقائق الذكاء الاصطناعي الأقل تقدما المعروفة باسم إتش20 للصين الشهر الماضي.
كانت إدارة ترامب قد أوقفت مبيعات رقائق إتش20 من إنفيديا إلى الصين في أبريل نيسان الماضي، لكن الشركة قالت الشهر الماضي إنها حصلت على تصريح باستئناف الشحنات، وتأمل في بدء عمليات التسليم قريبا.
وقال ترامب يوم الاثنين "إن رقائق إتش20 عتيقة" مشيرا إلى أن الصين تمتلكها بالفعل.
وأضاف قائلا "قلت له: ’اسمع، أريد 20 بالمئة إذا كنت سأوافق لك على ذلك، من أجل البلد".
واتفاق كهذا نادر للغاية في الولايات المتحدة، ويمثل أحدث تدخل لترامب في عملية صنع القرار داخل الشركات، بعد الضغط على مديرين تنفيذيين للاستثمار في التصنيع الأمريكي، والمطالبة باستقالة الرئيس التنفيذي الجديد لشركة إنتل، ليب بو تان، بسبب علاقاته بشركات صينية.
وقال مسؤول أمريكي يوم الجمعة إن وزارة التجارة الأمريكية بدأت في إصدار تراخيص لبيع رقائق إتش20 إلى الصين. وقال مسؤول أمريكي آخر لرويترز يوم الأحد إن واشنطن لا ترى بيع رقائق إتش20 والرقائق المماثلة لها خطرا على الأمن القومي.
ولم يحدد المسؤول الثاني متى أو كيف سيتم تنفيذ الاتفاق مع شركات الرقائق، لكنه قال إن الإدارة الأمريكية ملتزمة بالقانون.
وردا على سؤال عما إذا كانت إنفيديا قد وافقت على دفع 15 بالمئة من تلك الإيرادات إلى الحكومة الأمريكية، قال متحدث باسم الشركة في بيان "نتبع القواعد التي تضعها الحكومة الأمريكية من أجل أن نشارك في الأسواق العالمية".
وأضاف "رغم أننا لم نورد إتش20 إلى الصين منذ شهور، نأمل في أن تمكن قواعد مراقبة الصادرات أمريكا من المنافسة في الصين والعالم".
وقال متحدث باسم إيه.إم.دي إن الولايات المتحدة وافقت على طلباتها لتصدير بعض معالجات الذكاء الاصطناعي إلى الصين، لكنه لم يتطرق بشكل مباشر إلى اتفاقية تقاسم الإيرادات، وقال إن أعمال الشركة تلتزم بجميع ضوابط التصدير الأمريكية.
وقالت وزارة الخارجية الصينية إن البلاد أعلنت مرارا موقفها من صادرات الرقائق الأمريكية. واتهمت الوزارة في السابق واشنطن باستخدام التكنولوجيا والتدابير التجارية "لاحتواء الصين وقمعها بشكل خبيث".
ألمح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الاثنين إلى أنه قد يسمح لشركة إنفيديا ببيع نسخة مصغرة من رقائق الجيل القادم لوحدات معالجة الرسومات المتقدمة إلى الصين، على الرغم من المخاوف العميقة في واشنطن من أن الصين قد تسخر قدرات الذكاء الاصطناعي الأمريكية لتعزيز جيشها.
ويقول معارضون للإجراء إن الخطوة يمكن أن تفتح الباب أمام الصين للحصول على المزيد من قوة الحوسبة المتقدمة من الولايات المتحدة حتى في الوقت الذي يتصارع فيه البلدان على التفوق التكنولوجي.
وقال ترامب إن "جين-سون (هوانغ، الرئيس التنفيذي لإنفيديا) لديه أيضا الشريحة الجديدة، بلاكويل. بلاكويل محسّنة إلى حد ما بطريقة سلبية. وبعبارة أخرى، تم اقتطاع 30 إلى 50 بالمئة منها" في إشارة واضحة إلى خفض إمكانات الشريحة.
وأضاف "أعتقد أنه سيأتي لرؤيتي مرة أخرى بشأن ذلك، لكن هذه ستكون نسخة غير محسّنة من الشريحة الكبيرة".
كانت إدارة ترامب قد أكدت في وقت سابق على صفقة غير مسبوقة مع إنفيديا وشركة إيه.إم.دي تمنحان بموجبها الحكومة الأمريكية 15 بالمئة من عائدات مبيعات بعض الرقائق المتقدمة في الصين.
ويسعى الصقور بالحزبين الجمهوري والديمقراطي منذ زمن لإبقاء الصين متأخرة بأجيال وراء أمريكا في تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي.
وقال سيف خان، المدير السابق لقسم التكنولوجيا والأمن القومي في مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض في عهد الرئيس السابق جو بايدن، الذي فرض قيودا شديدة على صادرات رقائق الذكاء الاصطناعي الأمريكية إلى الخارج "حتى مع وجود إصدارات مصغرة من رقائق (إنفيديا) الرائدة، يمكن للصين أن تنفق وتشتري ما يكفي منها لبناء حواسيب خارقة رائدة عالميا على نطاق عالمي للذكاء الاصطناعي".
"قد يؤدي ذلك مباشرة إلى تفوق الصين على أمريكا في قدرات الذكاء الاصطناعي."
كانت رويترز قد ذكرت في مايو أيار أن إنفيديا تعد شريحة جديدة للصين من أحدث رقائقها المتطورة ’بلاكويل’ للذكاء الاصطناعي بتكلفة أقل بكثير.
ولم تكشف إنفيديا عن وجود الشريحة أو قدراتها. لكن الإصدار الأمريكي الرائد من شريحة بلاكويل الذي كشفت عنه إنفيديا في مارس آذار الماضي، أسرع بما يصل إلى 30 مرة من سابقتها.
وافقت الشركتان العملاقتان الأميركيتان إنفيديا وأدفانسد مايكرو ديفايسز لأشباه الموصلات على دفع 15% من إيراداتهما للحكومة الأميركية من بيع رقائق الذكاء الاصطناعي للصين، وهي خطوة غير معهودة أوردتها العديد من وسائل الإعلام.
وقالت شركة إنفيديا الاثنين في رد خطي لوكالة فرانس برس "نتبع القواعد التي وضعتها الحكومة الأميركية لمشاركتنا في الأسواق العالمية" من دون أن تذكر نسبة الـ15%.
التقى جينسن هوانغ الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا الرئيس الأميركي دونالد ترامب في البيت الأبيض الأربعاء ووافق على دفع جزء من إيراداته للحكومة الأميركية، وهو ترتيب غير معهود في التجارة العالمية للتكنولوجيا، وفق معلومات نشرتها في البداية صحيفة فايننشال تايمز وبلومبرغ ونيويورك تايمز.
والشركة في صلب التنافس التكنولوجي بين بكين وواشنطن. ويشكل وصول الشركات الصينية إلى رقائق "H2O" المتطورة التي تنتجها الشركة رهانا رئيسيا في محادثات التجارة بين القوتين العظميين.
وأضافت إنفيديا في بيانها "على الرغم من أننا لم نشحن رقائق H2O إلى الصين منذ أشهر، نأمل أن تسمح قواعد مراقبة الصادرات لأميركا من التنافس في الصين والعالم".
كما صرحت الشركة التي تعد من أولى الشركات عالميا في تصنيع أشباه الموصلات بأن الولايات المتحدة لا تستطيع "تكرار" الأخطاء التي ارتكبتها في تقنية الجيل الخامس و"خسارة ريادتها في مجال الاتصالات".
وأضافت شركة إنفيديا أن شريحة الذكاء الاصطناعي الأميركية "يمكن أن تصبح المعيار العالمي إذا انضممنا إلى السباق".
الشهر الماضي، أصبحت الشركة الأولى التي تتجاوز قيمتها السوقية 4 تريليونات دولار، مما يُظهر مدى رهان الأسواق على الذكاء الاصطناعي الذي يُحدث ثورة في الاقتصاد العالمي.
دل/ليل/ب ق
أظهرت وثيقة حكومية أن السلطات المعنية بالإشراف على تطوير الذكاء الاصطناعي في إندونيسيا تقترح إنشاء "صندوق سيادي للذكاء الاصطناعي" لتمويل طموحات الأرخبيل في أن يصبح مركزا إقليميا لهذه التقنية سريعة النمو.
وذكرت وكالة رويترز الشهر الماضي أن أكبر اقتصاد في جنوب شرق آسيا سيصدر أول خارطة طريق وطنية بشأن الذكاء الاصطناعي، في محاولة لجذب الاستثمار الأجنبي ضمن مساعيه للانضمام إلى سباق الذكاء الاصطناعي وصناعة الرقائق العالمي.
وشهد السباق حصول الجارة ماليزيا على مليارات الدولارات من شركات التكنولوجيا العالمية التي تسعى إلى إنشاء البنية التحتية الحيوية لتلبية الطلب المتزايد على خدمات الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي.
وتوصي الاستراتيجية الإندونيسية، التي صدرت في شكل ورقة بيضاء من 179 صفحة اطَلعت عليها رويترز، بأمور من بينها إنشاء صندوق سيادي للذكاء الاصطناعي يتم إدارته بشكل رئيسي من جانب صندوق الثروة السيادية الجديد للبلاد (دانانتارا إندونيسيا) الذي يشرف على أصول تتجاوز 900 مليار دولار.
ولم يرد الصندوق على الفور على طلب للتعليق.
ولم تحدد الورقة المبلغ المطلوب، لكنها قدرت التوقيت الزمني لإنشاء الصندوق بين عامي 2027 و2029.
وتناولت خارطة الطريق بالتفصيل أيضا التحديات التي تواجه إندونيسيا بما في ذلك نقص الخبرات وانخفاض تمويل الأبحاث وغير ذلك.
وأبدت شركات من بينها إنفيديا ومايكروسوفت اهتمامها بجهود إندونيسيا بشأن الذكاء الاصطناعي.
البطاقة البيضاء
API البيانات
المكونات الإضافية للويب
صانع ملصقات مجاني قابل للتخصيص
برنامج التابعة لها
يمكن أن تكون مخاطر الخسارة كبيرة عند تداول الأصول المالية مثل الأسهم أو العملات الأجنبية أو السلع أو العقود الآجلة أو السندات أو صناديق الاستثمار المتداولة أو العملات المشفرة. قد تتعرض لخسارة كامل الأموال التي تودعها لدى شركة الوساطة. لذلك، يجب أن تفكر مليًا فيما إذا كانت هذه التجارة مناسبة لك في ضوء ظروفك ومواردك المالية.
لا ينبغي الاقدام على الاستثمار دون إجراء التدقيق و الأبحاث اللاّزمة أو التشاور مع مستشاريك الماليين. قد لا يناسبك محتوى موقعنا ، لأننا لا نعرف حالتك المالية واحتياجاتك الاستثمارية. من المحتمل أن معلوماتنا المالية قد يكون لها زمن انتقال أو تحتوي على معلومات غير دقيقة، لذلك يجب أن تكون مسؤولاً بالكامل عن أي من معاملاتك وقراراتك الاستثمارية. لن تكون الشركة مسؤولة عن خسارة أي من أموالك.
بدون الحصول على إذن من موقع الويب، لا يُسمح لك بنسخ رسومات الموقع أو النصوص أو العلامات التجارية. حقوق الملكية الفكرية في المحتوى أو البيانات المدرجة في هذا الموقع مملوكة لمزوديها و بورصات التداول.
لم تسجّل الدخول
سجل الدخول لعرض المزيد من الميزات

عضوية FastBull
ليس بعد
شراء
تسجيل الدخول
الاشتراك