أسعار السوق
أخبار
تحليل التداول
مستخدم
24/7
التقويم الاقتصادي
تعليم
البيانات
- الاسم
- أحدث قيمة
- السابق












حسابات الإشارات للأعضاء
جميع حسابات الإشارات
جميع المسابقات



ألقى محافظ مجلس الاحتياطي الفيدرالي ميلان خطابًا
أمريكا مؤشر سوق الإسكان NAHB (ديسمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أستراليا المركب التمهيدي لمؤشر مديري المشتريات PMI (ديسمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أستراليا مؤشر مديري المشتريات PMI في قطاع الخدمات التمهيدي (ديسمبر)ا:--
ا: --
ا: --
أستراليا مؤشر مديري المشتريات PMI في قطاع التصنيع الأولي (ديسمبر)ا:--
ا: --
ا: --
اليابان مؤشر مديري المشتريات PMI في قطاع التصنيع أولي (معدل موسميا) (ديسمبر)ا:--
ا: --
ا: --
المملكة المتحدة معدل التغيير فيي التوظيف في لمدة 3 أشهر منظمة العمل الدولية ILO (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
المملكة المتحدة عدد المطالبين بإعانات البطالة (نوفمبر)ا:--
ا: --
المملكة المتحدة معدل البطالة (نوفمبر)ا:--
ا: --
ا: --
المملكة المتحدة معدل البطالة لثلاثة أشهر وفقًا لمكتب العمل الدولي (أکتوبر)ا:--
ا: --
ا: --
المملكة المتحدة راتب 3 أشهر (أسبوعيًا، بما في ذلك التوزيع) السنوي (أکتوبر)ا:--
ا: --
المملكة المتحدة راتب 3 أشهر (أسبوعيًا، باستثناء التوزيع) سنويا (أکتوبر)ا:--
ا: --
فرنسا مؤشر مديري المشتريات PMI في قطاع الخدمات التمهيدي (ديسمبر)ا:--
ا: --
ا: --
فرنسا المركب الأولي لمؤشر مديري المشتريات (معدل موسميا) (ديسمبر)ا:--
ا: --
ا: --
فرنسا مؤشر مديري المشتريات PMI في قطاع التصنيع الأولي (ديسمبر)ا:--
ا: --
ا: --
ألمانيا مؤشر مديري المشتريات PMI في قطع الخدمات الأولي (معدل موسميا) (ديسمبر)ا:--
ا: --
ا: --
ألمانيا مؤشر مديري المشتريات PMI في قطاع التصنيع أولي (معدل موسميا) (ديسمبر)ا:--
ا: --
ا: --
ألمانيا المركب الأولي لمؤشر مديري المشتريات (معدل موسميا) (ديسمبر)ا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو المركب الأولي لمؤشر مديري المشتريات (معدل موسميا) (ديسمبر)ا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو مؤشر مديري المشتريات PMI في قطع الخدمات الأولي (معدل موسميا) (ديسمبر)ا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو مؤشر مديري المشتريات PMI في قطاع التصنيع أولي (معدل موسميا) (ديسمبر)ا:--
ا: --
ا: --
المملكة المتحدة مؤشر مديري المشتريات PMI في قطاع الخدمات التمهيدي (ديسمبر)ا:--
ا: --
ا: --
المملكة المتحدة مؤشر مديري المشتريات PMI في قطاع التصنيع الأولي (ديسمبر)ا:--
ا: --
ا: --
المملكة المتحدة المركب التمهيدي لمؤشر مديري المشتريات PMI (ديسمبر)ا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو مؤشر المعنويات الاقتصادية ZEW (ديسمبر)ا:--
ا: --
ا: --
ألمانيا مؤشر الوضع الاقتصادي ZEW (ديسمبر)ا:--
ا: --
ا: --
ألمانيا مؤشر المعنويات الاقتصادية ZEW (ديسمبر)ا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو الميزان التجاري (غير معدل موسميا) (أکتوبر)ا:--
ا: --
منطقة اليورو مؤشر الوضع الاقتصادي ZEW (ديسمبر)ا:--
ا: --
ا: --
منطقة اليورو الميزان التجاري (معدل موسميا) (أکتوبر)ا:--
ا: --
منطقة اليورو إجمالي الأصول الاحتياطية (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
المملكة المتحدة معدل التضخم المتوقع--
ا: --
ا: --
أمريكا معدل البطالة U6 (معدل موسميا) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا معدل البطالة (معدل موسميا) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا متوسط الأجر بالساعة الشهري (معدل موسميا) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا متوسط الأجر بالساعة السنوي (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا الوظائف في القطاع غير الزراعي (معدل موسميا) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مبيعات التجزئة (أکتوبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مبيعات التجزئة الأساسية شهريا (أکتوبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مبيعات التجزئة الأساسية (أکتوبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مبيعات التجزئة شهريا (أکتوبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مبيعات التجزئة (باستثناء محطات الغاز ووكلاء السيارات) (معدل موسميا) (أکتوبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مبيعات التجزئة شهريا (باستثناء.السيارات) (معدل موسميا) (أکتوبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا التوظيف الخاص في القطاع غير الزراعي (معدل موسميا) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا متوسط ساعات العمل الأسبوعية (معدل موسميا) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا معدل المشاركة في التوظيف (معدل موسميا) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مبيعات التجزئة سنويا (أکتوبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا التوظيف في القطاع الصناعي (معدل موسميا) (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا التوظيف الحكومي (نوفمبر)--
ا: --
ا: --
أمريكا مبيعات التجزئة التجارية الأسبوعية Redbook--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر مديري المشتريات PMI--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر مديري المشتريات PMI--
ا: --
ا: --
أمريكا مؤشر مديري المشتريات في قطاع الخدمات PMI --
ا: --
ا: --
أمريكا المخزون التجاري شهريا (أيلول/سبتمبر)--
ا: --
ا: --
حاكم بنك كندا ماكليم يتحدث
الأرجنتين إجمالي الناتج المحلي السنوي--
ا: --
ا: --
أمريكا مخزون البنزين الأسبوعي API--
ا: --
ا: --
أمريكا مخزونات النفط الخام الأسبوعية API--
ا: --
ا: --
أمريكا مخزون النفط المكرر الأسبوعي API--
ا: --
ا: --
أمريكا مخزونات النفط الخام الأسبوعية API--
ا: --
ا: --
أستراليا مؤشر Westpac الرائد شهري (نوفمبر)--
ا: --
ا: --


لا توجد البينات المعلقة
أحدث المشاهدات
أحدث المشاهدات
الموضوعات الشائعة
المؤلفون الشائعون
أحدث
البطاقة البيضاء
API البيانات
المكونات الإضافية للويب
برنامج التابعة لها
عرض جميع نتائج البحث

لا توجد بيانات
انخفضت أسعار النفط في التعاملات المبكرة اليوم الثلاثاء، لتضيف إلى خسائر الجلسة السابقة، وسط بوادر عن احتمال التوصل إلى اتفاق سلام بين روسيا وأوكرانيا وما قد يترتب عليه من تخفيف محتمل للعقوبات على الخام الروسي.
وهبطت العقود الآجلة لخام برنت 24 سنتا أو 0.40 بالمئة مسجلة 60.32 دولار للبرميل بحلول الساعة 0101 بتوقيت جرينتش. وسجل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 56.60 دولار للبرميل، بانخفاض 22 سنتا أو 0.39 بالمئة .
وقال مسؤولون أمريكيون إن الولايات المتحدة عرضت تقديم ضمانات أمنية لأوكرانيا على غرار ضمانات حلف شمال الأطلسي، وهي خطوة غير مسبوقة أثارت التفاؤل في بعض العواصم الأوروبية بأن المحادثات تقترب من التفاوض على إنهاء الصراع.
وقال توني سيكامور المحلل في آي جي في مذكرة "مما زاد من الضغوط، البيانات الاقتصادية الصينية الضعيفة التي صدرت خلال الليل والتي غذت المخاوف من أن الطلب العالمي قد لا يكون قويا بما يكفي لاستيعاب نمو المعروض الأخير".
وأظهرت بيانات رسمية أمس الاثنين تباطؤ نمو إنتاج المصانع الصينية إلى أدنى مستوى له في 15 شهرا. كما نمت مبيعات التجزئة بأقل وتيرة منذ ديسمبر كانون الأول 2022.
وأثارت البيانات مخاوف من أن استراتيجية الصين المتمثلة في الاعتماد على الصادرات لتعويض ضعف الطلب المحلي قد تتعثر. ومن شأن تباطؤ الاقتصاد أن يزيد من الضغط على الطلب من أكبر مشتر للنفط في العالم، حيث يؤثر الاستخدام المتزايد للسيارات الكهربائية بالفعل على استهلاك الخام.
وقللت هذه العوامل المخاوف بشأن المعروض بعدما احتجزت الولايات المتحدة ناقلة نفط قبالة سواحل فنزويلا الأسبوع الماضي.
قالت شركة النفط الفنزويلية الحكومية، يوم الاثنين، إنها تعرضت لهجوم إلكتروني استهدف أنظمتها الإدارية، في أحدث تطور ضمن التوترات المتصاعدة التي تشهدها فنزويلا على خلفية النزاع السياسي مع الولايات المتحدة.
وأكدت شركة النفط الوطنية أن الهجوم لم يؤثر على عمليات الإنتاج أو التصدير، مشددة على أن جميع الأنشطة التشغيلية في فنزويلا استمرت دون أي انقطاع، وأن الاختراق اقتصر فقط على النظام الإداري الداخلي.
وأوضحت الشركة في بيان رسمي إن الهجوم الإلكتروني يأتي في إطار ما وصفته بـ"استراتيجية أمريكية للسيطرة على نفط فنزويلا"، معتبرة أن هذا النوع من الهجمات ليس الأول من نوعه الذي تتعرض له البلاد. وأضاف البيان أن جهات أجنبية، بالتواطؤ مع أطراف داخلية، تسعى إلى تقويض سيادة فنزويلا على مواردها النفطية.
وجاء في البيان: "نرفض رفضًا قاطعًا هذا العمل الدنيء الذي يستهدف حق فنزويلا في تنمية مواردها النفطية السيادية"، مؤكدة أن الجهات المختصة تعمل على تقييم الهجوم وتعزيز إجراءات الأمن السيبراني.
ويأتي هذا التطور في وقت تشهد فيه العلاقات بين فنزويلا والولايات المتحدة تصعيدًا جديدًا، خاصة بعد احتجاز واشنطن ناقلة نفط فنزويلية، ما زاد من حدة التوتر السياسي والاقتصادي بين الجانبين. ويرى مراقبون أن الهجمات الإلكترونية باتت تمثل أداة ضغط إضافية في النزاعات الجيوسياسية، خصوصًا في الدول الغنية بالطاقة مثل فنزويلا، حيث يشكل قطاع النفط العمود الفقري للاقتصاد الوطني.
ويعكس الهجوم الإلكتروني الأخير على شركة النفط الحكومية حجم التحديات التي تواجهها فنزويلا في ظل الصراعات الجيوسياسية، ويؤكد أن ملف أمن الطاقة والسيادة الرقمية بات جزءًا لا يتجزأ من معركة فنزويلا للحفاظ على مواردها النفطية واستقرار قطاعها الحيوي.
شهدت أسعار المعادن النفيسة ارتفاعاً ملحوظاً اليوم الاثنين، مدفوعة بزيادة التوجه نحو الملاذات الآمنة قبيل أسبوع حاسم تنتظره الأسواق المالية، يتضمن قرارات السياسة النقدية المرتقبة من البنك المركزي الأوروبي وبنك إنجلترا يوم الخميس.
هذا الارتفاع المفاجئ يعكس حالة من الحذر وعدم اليقين تسود أوساط المستثمرين العالميين، حيث يسعون للتحوط ضد أي تقلبات قد تنتج عن تحديد مسار أسعار الفائدة. كانت الفضة هي النجم الأبرز في هذه الموجة الصاعدة، مسجلة قفزات غير متوقعة.
ولقد سجل سعر الفضة ارتفاعاً قوياً بنسبة بلغت 3.21% بتوقيت شرق الولايات المتحدة، ليصل إلى مستوى 63.90 دولاراً للأونصة، وهو ما يؤكد اهتمام المستثمرين المتزايد بالمعادن النفيسة. في موازاة ذلك، شهد الذهب صعوداً بنسبة 0.90% ليصل إلى 4338.16 دولاراً للأونصة. هذا التفوق في أداء الفضة على الذهب يعود جزئياً إلى دورها المزدوج كأصل استثماري ومعدن صناعي، حيث تتأثر بالطلب من قطاعات التكنولوجيا والطاقة المتجددة بالإضافة إلى قيمتها كملاذ آمن تقليدي. يبحث المستثمرون عن الأصول التي يمكنها الصمود أمام حالة الترقب التي تخيم على الأسواق.
وفي سياق قرارات الفائدة المؤثرة، ألقت ماري دالي، رئيسة بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي في سان فرانسيسكو، بتصريح حديث أشارت فيه إلى أن قرار خفض سعر الفائدة الرئيسي للمؤسسة لم يكن "خياراً سهلاً". يشير هذا التصريح إلى وجود تباين وانقسام في الآراء بين صانعي السياسات بشأن الخطوات المستقبلية للاحتياطي الفيدرالي، مما يزيد من حالة عدم اليقين في الأسواق المالية العالمية. هذا التردد من جانب أكبر بنك مركزي عالمي يعزز جاذبية الفضة والأصول الصلبة الأخرى كتحوط ضد تقلبات الدولار الأمريكي.
يأتي ارتفاع الفضة اليوم بالتزامن مع تزايد اهتمام المستثمرين بالمعادن النفيسة كوسيلة فعالة للتحوط ضد المخاطر الاقتصادية المتنامية والتقلبات الحادة في الأسواق المالية العالمية، لا سيما في ظل التوقعات المستمرة بتغير أسعار الفائدة وتأثيرها المباشر على قيمة العملات وأسواق الأسهم. وتُعد الفضة خياراً جذاباً بشكل خاص للمستثمرين الذين يبحثون عن مكاسب رأسمالية أكبر مقارنة بالذهب، نظراً لحجم سوقها الأصغر ومستوى التقلب الأكبر الذي يمكن أن يترجم إلى عوائد أعلى في بيئة اقتصادية غير مستقرة.
يعكس ارتفاع أسعار الفضة قوة الطلب على المعادن النفيسة كملاذ آمن في هذه المرحلة الحاسمة. ومع استمرار الترقب لقرارات السياسة النقدية القادمة من البنك المركزي الأوروبي وبنك إنجلترا، ستظل الفضة محور متابعة المستثمرين قبل أي تحركات محتملة في الأسواق المالية العالمية.
أكد الذهب اختراقاً صعودياً أعلى نطاق التماسك الذي استمر لعدة أسابيع، ما يشير إلى تجدد الاتجاه الصاعد. وقد تتجه الأسعار تدريجياً نحو قمة أكتوبر قرب مستوى 4,380 دولاراً، وربما نحو مستوى الإسقاط الفني التالي عند 4,540 دولاراً، في حين تُعد المنطقة الواقعة بين 4,170 و4,150 دولاراً دعماً محورياً للحفاظ على الزخم الصعودي، وفقاً لمحللي العملات الأجنبية في بنك سوسيتيه جنرال.
وقال المحللون، إن الذهب قد نجح في اختراق الحد العلوي لنطاق التماسك الذي استمر لعدة أسابيع، ما يسلط الضوء على استئناف الاتجاه الصاعد، وقد يتحرك سعر الذهب تدريجياً نحو قمة أكتوبر قرب 4,380 دولاراً، وربما باتجاه مستوى الإسقاط الفني التالي عند 4,540 دولاراً.
وأضافوا إنه في حال حدوث تراجع لأسعار الذهب على المدى القصير، من المتوقع أن تشكل القاع المحوري الأخير قرب 4,170 / 4,150 دولاراً مستوى دعم رئيسياً، ويُعد الحفاظ على هذا النطاق أمراً بالغ الأهمية لاستمرار الحركة الصعودية لسعر الذهب.
كشفت تقارير إعلامية نقلاً عن وكالة تاس الروسية للأنباء، أن المفوضية الأوروبية تعتزم اتخاذ خطوة تصعيدية كبرى من شأنها أن تقطع آخر شريان لإمدادات النفط الروسي نحو دول الاتحاد الأوروبي.
وأفادت وكالة الأنباء الأوروبية (APA-Economics) بأن بروكسل تستعد لتقديم مقترح رسمي لحظر شامل على شراء الدول الأعضاء النفط الروسي المتبقي عبر خطوط الأنابيب، ومن المتوقع أن يتم تقديم هذا المقترح مطلع عام 2026. هذه الخطوة تمثل خاتمة لجهود الاتحاد الأوروبي الرامية إلى فك الارتباط الكامل عن الطاقة الروسية، وتعزز من استراتيجية الضغط الاقتصادي المتواصلة.
ولقد أكد دان يورغنسن، المفوض الأوروبي لشؤون الطاقة، أن الهدف الرئيس من هذا المقترح الجديد هو منع وصول ما تبقى من إمدادات النفط الروسي إلى التكتل الأوروبي. وصرّح يورغنسن بوضوح: "في مطلع عام 2026، ستقدم المفوضية الأوروبية مقترحاً لحظر ما تبقى من شحنات النفط الروسي إلى الاتحاد الأوروبي". هذا الإعلان يشير إلى أن النقاشات الداخلية قد وصلت إلى مراحل متقدمة، وأن قيادة المفوضية الأوروبية مصممة على المضي قدماً في خطة إنهاء الاعتماد على طاقة موسكو بشكل كامل، على الرغم من التحديات اللوجستية والسياسية التي تواجه بعض الدول الأعضاء.
يذكر أن الاتحاد الأوروبي قد قام بالفعل بحظر إمدادات النفط الروسي المنقولة بحراً في عام 2023. لكن حتى الآن، لا يزال النفط الروسي يتدفق إلى بعض الدول الأوروبية عبر خطوط الأنابيب، وعلى رأسها المجر التي تتمتع بموقع خاص يمنحها إعفاءً من الحظر البحري بسبب اعتمادها الكبير على تلك الإمدادات. هذا الإعفاء أثار جدلاً واسعاً داخل الاتحاد، حيث تُصر بعض الدول على ضرورة توحيد الموقف الأوروبي بشكل كامل تجاه الطاقة الروسية.
تعكس هذه التطورات الأخيرة تحولاً جذرياً في سياسة الطاقة الأوروبية، مدفوعاً بالرغبة في تأمين مصادر طاقة غير روسية وضمان الاستقلال الاستراتيجي. إن قرار المفوضية الأوروبية بوضع جدول زمني واضح لحظر ما تبقى من شحنات النفط الروسي يضع ضغوطاً إضافية على الدول التي لا تزال تتلقى الإمدادات عبر الأنابيب، ويجعلها في سباق مع الزمن لتنويع وارداتها.
من المتوقع أن تمدد حكومة روسيا حظر تصدير البنزين حتى نهاية فبراير 2026، بحسب ما أفادت صحيفة كوميرسانت الروسية يوم الاثنين، نقلاً عن مصدر مطلع على الخطط، ووفقاً للمصدر، من المرجح رفع القيود المفروضة على تصدير الديزل في مطلع عام 2026.
وكانت روسيا قد فرضت في سبتمبر 2023 حظراً على تصدير البنزين والديزل للمرة الأولى، بهدف تحقيق الاستقرار في أسعار الوقود محلياً وتنظيم سوق الطاقة، ومنذ ذلك الحين، جرى تمديد الحظر عدة مرات، آخرها كان في شهر سبتمبر الماضي، حينما أعلن نائب رئيس الوزراء في روسيا ألكسندر نوفاك أن بلاده تستهدف تعزيز المعروض المحلي من منتجات النفط داخل روسيا.
وفي الوقت الحالي، تحظر روسيا تصدير البنزين على جميع المشاركين في السوق، في حين يُسمح بتصدير الديزل فقط من قبل المصافي.
قال وزير النفط الكويتي طارق الرومي إن الانخفاض الأخير في أسعار النفط جاء مفاجئاً، واصفاً ما حدث بأنه هبوط مفاجئ بعد توقعات بأن تحافظ أسعار الخام على مستوياتها على الأقل.
وتسلط هذه التصريحات الضوء على حالة عدم الارتياح لدى الدول المنتجة إزاء ضعف الأسعار في الآونة الأخيرة، وقد تعزز التوقعات بأن تحالف أوبك+ سيواصل مراقبة الأسعار عن كثب، لا سيما قرب مستوى 60 دولاراً للبرميل.
وفي تصريحات للصحافيين عقب ترؤسه الاجتماع الوزاري الـ115 لمنظمة الطاقة العربية (أوابك) أمس الأحد، قال الرومي إن الكويت ترى أن السعر العادل لخام النفط في ظل ظروف السوق الحالية يتراوح بين 60 و68 دولاراً للبرميل.
وأشار إلى أن المسؤولين كانوا يتوقعون بقاء أسعار النفط الخام عند مستوياتها الأخيرة أو تحسنها بشكل طفيف، إلا أن التراجع الحاد فاجأ المنتجين، وتأتي هذه التصريحات في وقت تشهد فيه أسواق النفط العالمية تقلبات متجددة، وسط تصاعد حالة عدم اليقين بشأن آفاق العرض والطلب.
البطاقة البيضاء
API البيانات
المكونات الإضافية للويب
صانع ملصقات مجاني قابل للتخصيص
برنامج التابعة لها
يمكن أن تكون مخاطر الخسارة كبيرة عند تداول الأصول المالية مثل الأسهم أو العملات الأجنبية أو السلع أو العقود الآجلة أو السندات أو صناديق الاستثمار المتداولة أو العملات المشفرة. قد تتعرض لخسارة كامل الأموال التي تودعها لدى شركة الوساطة. لذلك، يجب أن تفكر مليًا فيما إذا كانت هذه التجارة مناسبة لك في ضوء ظروفك ومواردك المالية.
لا ينبغي الاقدام على الاستثمار دون إجراء التدقيق و الأبحاث اللاّزمة أو التشاور مع مستشاريك الماليين. قد لا يناسبك محتوى موقعنا ، لأننا لا نعرف حالتك المالية واحتياجاتك الاستثمارية. من المحتمل أن معلوماتنا المالية قد يكون لها زمن انتقال أو تحتوي على معلومات غير دقيقة، لذلك يجب أن تكون مسؤولاً بالكامل عن أي من معاملاتك وقراراتك الاستثمارية. لن تكون الشركة مسؤولة عن خسارة أي من أموالك.
بدون الحصول على إذن من موقع الويب، لا يُسمح لك بنسخ رسومات الموقع أو النصوص أو العلامات التجارية. حقوق الملكية الفكرية في المحتوى أو البيانات المدرجة في هذا الموقع مملوكة لمزوديها و بورصات التداول.
لم تسجّل الدخول
سجل الدخول لعرض المزيد من الميزات

عضوية FastBull
ليس بعد
شراء
تسجيل الدخول
الاشتراك